أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
كمل هالقصه يا أبوخالد مع انك حكيتلي اياها احلى من الكتابه
أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يزال الجهاد حلواً خضراً ما قطر القطر من السماء وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم : ليس هذا بزمان جهاد فمن أدرك ذلك الزمان فنعم زمان الجهاد ، قالوا يارسول الله أو أحد يقول ذلك ؟ قال : نعم من لعنه الله والملائكة والناس أجمعون ).
"سمعت على اللاسلكي من أحد المجاهدين:"الله أكبر أرى القتلى والجرحى ممددين على بعد أمتار أمامي."
ويرد عليهم قائد المعركة:"بدنا خطف جنود يا أخوة توكلوا على الله."
وتشتد المعركة وفجأة وبشكل غير متوقع على بعد أمتار من موقعنا خرجت من أحد المجاهدين
صيحة هزت المكان صاحبها إطلاق قذيفة آربي جي من المجاهد :"الله أكبرررررر القوات الخاصة عند تلك الشجرة" الشجرة لاتبعد عنا إلا أمتار،، وكأنه حلم أرى القوات الخاصة يركضون أمامنا وبدأ الإشتباك العنيف ووضعت مبدل الرماية في سلاحي في وضعية آلية وأخذت أطلق النار من سلاحي بشكل مباشر على القوات الخاصة،، وزميلي على بعد أمتار مني أمطر القوات الخاصة بحوالي مئتي (200) رصاصة من السلاح المتوسط (بي كي سي) ,, أتدرون ماذا كان المنظر أمامي،، الجنود يصرخون ومن هول الموقف افترقوا عن بعضهم وبدأوا بالفرار وحمى وطيس المعركة،، الجنود لا يتوقفون عن إطلاق النار بشكل عشوائي،، الرصاصات تغربل الأرض من تحت أقدامنا وتضرب المباني التي خلفنا,, ويصاب مجاهدان حسب النداءات على الاسلكي،،، إطلاق نار كثيف جداً من قبل العدو وطيران الإستطلاع يطلق المزيد من الصواريخ نحو المنطقة وما كان لنا حينها إلا أخذ السواتر أو الإنبطاح لتفادي الرصاص وشظايا الصواريخ،،
وجاءت اشارة على اللاسلكي من نائب قائد الوحدة الخاصة من القسام كالتالي:"يا إخوة ادعولي أنا الآن سأدخل للجنود الذين أمامي" وسمعنا صوت إطلاق نار من سلاح كلاشن كوف كانت قد خرجت من سلاحه" ونادى عليه بعض المجاهدين على الجهاز الاسلكي ولم يرد،، بعدها جاء الخبر,, استشهد أبا أنس (عبد الحميد حمادة) بعدما طارد 6 جنود وأفرغ فيهم سلاحه،،
والله إنها ليست بالشيء الهين والسهل،، والله إن كنت مع الله في الرخاء كان معك في الشدة وفي الكرب وإلا سوف تولي الدبر كما فعل البعض،، وبدأ إطلاق النار يقل من الطرفين ،، وتراجعت القوات الخاصة حوالي 250متر للخلف تحت ضربات المجاهدين،،، وعلى جانب آخر من المعركة كانت وحدات المدفعية المجاهدة تمطر القوات الخاصة بقذائف الهاون الأمر الذي ساعد على ضرف صفوف العدو,, تقدم بعض الأخوة الى المكان التي كانت به القوات الخاصة تشتبك معنا،، وإذا بالمناظر التي تشفي الغليل دماء الصهاينة على الأرض وعلى الأشجار وآثار سحب للجرحى من على الأرض،، للأمانة شيء يفرح القلب ويدمع العين في نفس الوقت ،، هدأت الأوضاع على الأرض نسبياً بشكل حذر كمنت القوات الخاصة للعدو في مناطق خلفية،، وأعاد المجاهدون رص صفوفهم وإكمال مانقص من ذخائرهم وقذائفهم وكمنوا جيداً مستعدين لأي تقدم جديد للقوات الخاصة،،، والله حزنا لفقدك يا أبا أنس ياداعية المساجد وحافظاً لكتاب الله ومثالاً يحتذى به بالأخلاق وقائداً للوحدة الخاصة للقسام,, طلب منا أحد الإخوة في الصفوف المتقدمة أن نوصل لهم كمية من الذخيرة وهنا قال أحد الإخوة :"أنا من سيوصلها لهم "ورد عليه مجاهد آخر :"بل أنا من سيوصلها لهم" وبعد ما اصر المجاهدان على ان يوصل الذخيرة كل بنفسه للمجاهدين،، أخذها أحدهم وذهب ليوصلها للمجاهدين،، وما هي سوى دقيقتين إلا صوت إنفجار في المكان حيث استهدفت طائرات الإستطلاع المجاهد الذي ذهب ليوصل الذخيرة للمجاهدين،، سائقو الإسعاف لم يستطيعوا الوصول للمكان المستهدف بسبب إطلاق النار المباشر على الإسعاف،،، أحد المجاهدين ينادي على الاسلكي :"المصاب ينزف ابعثوا بالإسعاف وإلا سيستشهد" ذهب أحد المجاهدين وأنزل سائق الإسعاف من سيارته وخاطر بنفسه ودخل وأسعف المصاب،، لا زال الحال كما هو عليه في منطقة جبل الريس الطيران يطلق صواريخه بين الحين والآخر على كل مكان يشتبه بوجود مجاهدين فيه,, صوت أذان الفجر يعلو من المساجد والهدوء الحذر على الأرض ولازال الطيران كما هو,,, صلينا الفجر في مواقعنا وطلعت الشمس بعدها والمجاهدين في أماكنهم حث كانت هناك منطقة على الجبل من يدخلها من أي طرف يتم استهدافه على وجه السرعة من الطرف الآخر،، استمر هذا الحال حتى الساعة الثانية بعد الظهر حيث كنا نتناول غدائنا في المكان وكنا متوقعين أن القوات الخاصة المعتلية لبعض الأماكن البعيدة سوف تنسحب في بضع سويعات,,,, ولكن لم يصب الظن ولم يكن في مكانه،، حيث فجأة وبدون مقدمات سمعنا صوت أحد الإخوة المجاهدينيصرخ بأعلى صوته،،،،،،،،،،،،،؟؟"
ويمضي المجاهد في حديثه لي مستكملاً قصته التي سأكمل لكم منها غداً فلصلاً جديداً
للعلم ياإخوة إنو هادا جانب من المعركة التي كانت على جبل الريس
ولكن في نفس الوقت للمعركة كانت هناك معركة أخرى ولربما أشد منها على جبل الكاشف وعزبة عبد ربه وهم بجانب جبل الريس من الجهة الشمالية حيث كان توغل القوات الخاصة من عدة محاور وشارك في هذه العملية 2000 جندي صهيوني
[glow=000000][frame="2 80"]~*¤ô§ô¤*~ للشمس غيما داكنا وسطوع وكذا الحياة تقدم ورجوع فأسال من الله السلامة كلما إستهواك نحو الصالحات نزوع فلكم توصل للهداية زاهدا يبكي ويسهر ليله ويجوع .... النصر صبرك ساعة دماء المجاهدين ~*¤ô§ô¤*~[/frame][/glow]
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يزال الجهاد حلواً خضراً ما قطر القطر من السماء وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم : ليس هذا بزمان جهاد فمن أدرك ذلك الزمان فنعم زمان الجهاد ، قالوا يارسول الله أو أحد يقول ذلك ؟ قال : نعم من لعنه الله والملائكة والناس أجمعون ).
[glow=000000][frame="2 80"]~*¤ô§ô¤*~ للشمس غيما داكنا وسطوع وكذا الحياة تقدم ورجوع فأسال من الله السلامة كلما إستهواك نحو الصالحات نزوع فلكم توصل للهداية زاهدا يبكي ويسهر ليله ويجوع .... النصر صبرك ساعة دماء المجاهدين ~*¤ô§ô¤*~[/frame][/glow]
تعليق