السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
موضوع كتبته أحاسيسي لا قلمي ،،
موضوع كتب عندما فاض بحر الكلمات في صدري وجف حبر الكتابات من قلمي
::: إنها ليلة الأجتياح :::
وما أقصده هنا بشكل عام كل الإجتياحات في قطاع غزة ،، وبشكل خاص إجتياح شرق التفاح وشرق جباليا
وهي عبار عن قصة مقاوم قصَّها لي وأحببت أن أكتبها لكم بقلمي
ويبدأ هذا المجاهد قصته :::::--
الزمان : ليلة السبت : الساعة الثانية فجراً
المكان : حي التفاح شرق مدينة غزة
"بدأت أتتبع الأحداث على موجة لاسلكي القسام من بيتي تمام الساعة الواحدة فجراً، حيث كانت تتردد إشارة بإشتباه بوجود قوات خاصة شرق عزبة عبد ربه وشرق جبل الريس، وهنا جاء تعميم للمجاهدين بالبقاء على جاهزية لصد عدوان , وبينما كنت أتتبع الأخبار أيضاً ببعض المنتديات الجهادية الفلسطينية، بدأت عجلة الأحداث بالتدحرج وما إن تأكدت إشارة القوات الخاصة وبدا صوت الطيران مسموعاً يشق جدار الصمت في هذه الليلة, وفي وقتها بدأت أتفقد جاهزية عتادي المتواضع فبدأت بتجهيز قاذف الياسين ومسحه، وتفقدت سلاحي وذخيرتي وجلست أنتظر الإتصال المرتقب من مسؤل مجموعتي، وماهي لحطات إلا وهاتفي المحمول يرن و......؟"
ويمضي المجاهد في حديثه لي مستكملاً قصته التي سأكمل لكم منها غداً فلصلاً جديداً
إنتظروا باقي الأحداث الحقيقية المشوقة
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
موضوع كتبته أحاسيسي لا قلمي ،،
موضوع كتب عندما فاض بحر الكلمات في صدري وجف حبر الكتابات من قلمي
::: إنها ليلة الأجتياح :::
وما أقصده هنا بشكل عام كل الإجتياحات في قطاع غزة ،، وبشكل خاص إجتياح شرق التفاح وشرق جباليا
وهي عبار عن قصة مقاوم قصَّها لي وأحببت أن أكتبها لكم بقلمي
ويبدأ هذا المجاهد قصته :::::--
الزمان : ليلة السبت : الساعة الثانية فجراً
المكان : حي التفاح شرق مدينة غزة
"بدأت أتتبع الأحداث على موجة لاسلكي القسام من بيتي تمام الساعة الواحدة فجراً، حيث كانت تتردد إشارة بإشتباه بوجود قوات خاصة شرق عزبة عبد ربه وشرق جبل الريس، وهنا جاء تعميم للمجاهدين بالبقاء على جاهزية لصد عدوان , وبينما كنت أتتبع الأخبار أيضاً ببعض المنتديات الجهادية الفلسطينية، بدأت عجلة الأحداث بالتدحرج وما إن تأكدت إشارة القوات الخاصة وبدا صوت الطيران مسموعاً يشق جدار الصمت في هذه الليلة, وفي وقتها بدأت أتفقد جاهزية عتادي المتواضع فبدأت بتجهيز قاذف الياسين ومسحه، وتفقدت سلاحي وذخيرتي وجلست أنتظر الإتصال المرتقب من مسؤل مجموعتي، وماهي لحطات إلا وهاتفي المحمول يرن و......؟"
ويمضي المجاهد في حديثه لي مستكملاً قصته التي سأكمل لكم منها غداً فلصلاً جديداً
إنتظروا باقي الأحداث الحقيقية المشوقة
تعليق