رد: متابعة >> بطولة أمم أوروبا " يورور 2012 "
مدربا اسبانيا وايطاليا يفكران في تحقيق المجد الأوروبي
يستعد مدربا اسبانيا فيسنتي ديل بوسكي وايطاليا شيزاري برانديلي للمواجهة في نهائي كأس اوروبا 2012 لكرة القدم يوم الاحد المقبل كل بطريقته.
وبالنسبة لمدرب اسبانيا ديل بوسكي فان المباراة التي ستقام في العاصمة الاوكرانية كييف تمثل فصلا جديدا في الهيمة الاسبانية على الكرة العالمية منذ تتويج الفريق بكأس اوروبا 2008 ثم الفوز بكأس العالم بعد ذلك بعامين في جنوب افريقيا.
وبالنسبة لبرانديلي فان اللقاء مرة اخرى مع اسبانيا حاملة اللقب بعد ثلاثة اسابيع من مواجهة الفريقين وتعادلهما في مباراتهما الاولى في المجموعة الثالثة هو مكافأة له على ما قام به من جهد في سبيل اعادة بناء المنتخب الايطالي وهي المهمة التي اوكلت اليه عند تعيينه بعد اداء ايطاليا المخيب للامال في كأس العالم الاخيرة 2010 عندما خرجت من دور المجموعات.
ولم يتغير الكثير بالنسبة لاسبانيا او بالنسبة للمدرب ديل بوسكي (61 عاما) خلال اربعة اعوام من قيادته للفريق ولم يتغير التزامه بطريقة الاداء الاسبانية التي تعتمد على التمريرات والحركة الدائمة.
وقال ديل بوسكي بعد فوز فريقه بركلات الترجيح على البرتغال في قبل النهائي يوم الاربعاء الماضي كل ما اريده هو ان نقدم الاسلوب الذي نعشقه ومحاولة دخول التاريخ وتحقيق الفوز.
واضاف ديل بوسكي قوله لقد حققنا بالفعل انجازا يفخر به الجميع واذا ما صنعنا تاريحا في النهائي فان ذلك سيكون انجازا اكبر واكبر.
ولا يعرف بعد ان كان ديل بوسكي سيشرك ستة لاعبين في خط الوسط دون مهاجم كما فعل امام ايطاليا في جدانسك في العاشر من الشهر الجاري او انه سيقرر اشراك فرناندو توريس او الفارو نجريدو من البداية.
اما مدرب ايطاليا فلا يعاني من امور من هذا القبيل بعد تألق مهاجميه انطونيو كاسانو وماريو بالوتيلي الذي احرز هدفي الفريق في مرمى المانيا امس الخميس.
ومنذ توليه المهمة في 2010 لم يعرف برانديلي طعم الهزيمة في اي مباراة رسمية.
وخاضت ايطاليا تصفيات البطولة بدون هزيمة وفازت في ثماني من عشر مباريات واحرزت 20 هدفا وكانت ايضا الافضل دفاعا اذ دخل مرماها هدفان فقط.
وبالنسبة لمدرب اسبانيا ديل بوسكي فان المباراة التي ستقام في العاصمة الاوكرانية كييف تمثل فصلا جديدا في الهيمة الاسبانية على الكرة العالمية منذ تتويج الفريق بكأس اوروبا 2008 ثم الفوز بكأس العالم بعد ذلك بعامين في جنوب افريقيا.
وبالنسبة لبرانديلي فان اللقاء مرة اخرى مع اسبانيا حاملة اللقب بعد ثلاثة اسابيع من مواجهة الفريقين وتعادلهما في مباراتهما الاولى في المجموعة الثالثة هو مكافأة له على ما قام به من جهد في سبيل اعادة بناء المنتخب الايطالي وهي المهمة التي اوكلت اليه عند تعيينه بعد اداء ايطاليا المخيب للامال في كأس العالم الاخيرة 2010 عندما خرجت من دور المجموعات.
ولم يتغير الكثير بالنسبة لاسبانيا او بالنسبة للمدرب ديل بوسكي (61 عاما) خلال اربعة اعوام من قيادته للفريق ولم يتغير التزامه بطريقة الاداء الاسبانية التي تعتمد على التمريرات والحركة الدائمة.
وقال ديل بوسكي بعد فوز فريقه بركلات الترجيح على البرتغال في قبل النهائي يوم الاربعاء الماضي كل ما اريده هو ان نقدم الاسلوب الذي نعشقه ومحاولة دخول التاريخ وتحقيق الفوز.
واضاف ديل بوسكي قوله لقد حققنا بالفعل انجازا يفخر به الجميع واذا ما صنعنا تاريحا في النهائي فان ذلك سيكون انجازا اكبر واكبر.
ولا يعرف بعد ان كان ديل بوسكي سيشرك ستة لاعبين في خط الوسط دون مهاجم كما فعل امام ايطاليا في جدانسك في العاشر من الشهر الجاري او انه سيقرر اشراك فرناندو توريس او الفارو نجريدو من البداية.
اما مدرب ايطاليا فلا يعاني من امور من هذا القبيل بعد تألق مهاجميه انطونيو كاسانو وماريو بالوتيلي الذي احرز هدفي الفريق في مرمى المانيا امس الخميس.
ومنذ توليه المهمة في 2010 لم يعرف برانديلي طعم الهزيمة في اي مباراة رسمية.
وخاضت ايطاليا تصفيات البطولة بدون هزيمة وفازت في ثماني من عشر مباريات واحرزت 20 هدفا وكانت ايضا الافضل دفاعا اذ دخل مرماها هدفان فقط.
تعليق