مشروع بحث / تأصيل جذور الحركة الجهادية الإسلامية في فلسطين منذ 1936 .. تثبيت

[أسود الحرب]

صور قبر الشهيد سعيد العاص

[أسود الحرب]

من قيادات الجهاد المقدس / عبد القادر الحسيني

موجد ذلك أخي في الصفحة رقم 2

http://www.alaqsagate.net/vb/showthr...t=15978&page=2

[أسود الحرب]

إخواني الكرام حتى لا نسبق الأحداث و حتى لا تملوا من الموضوع أو تنسوا شيئا سأرجع للخلف قليلا ونذكركم بنبذات قصيرة عن عن

جماعة القسام الجهادية ... وجيش الجهاد المقدس


جماعة القسام ”الجهادية“
•قامت جماعة القسام بعدد من العمليات العسكرية خصوصاً في الفترة (1930-1932)
•أعلنت جماعة القسام عن نفسها في 11/1935 بإعلان الجهاد، واختفى القسام وعدد من إخوانه
•في 20/11/1935 طوقت قوة من 400 شرطي القسام و(10) من إخوانه في أحراش يعبد واستمرت المعركة (4) ساعات.
•استشهد في المعركة الشيخ القسام ويوسف الزيباري ومحمد حنفي المصري وقبض على (6) من المجاهدين منهم نمر السعدي وأسعد مفلح اللذين جرحا في المعركة
•كان لجماعة القسام شرف تفجير الثورة الكبرى (36-39) في عملية عنبتا-نور شمس في 15/4/1936 بقياد القائد الجديد للجماعة (فرحان السعدي)
•شارك القساميون في حرب 1948 وعمل معظمهم تحت توجيه الحاج أمين الحسيني (جيش الجهاد المقدس“ أو مع ”جيش الإنقاذ“ بقيادة فوزي القاوقجي



جيش الجهاد المقدس
•أسسه عبد القادر الحسيني (ابن زعيم الحركة الوطنية موسى كاظم الحسيني)
•درس عبد القادر الحسيني في الجامعة الأمريكية في القاهرة وتخرج سنة 1932 وقام بتمزيق الشهادة.
•شكل عبد القادر الحسيني تنظيما عسكريا سريا في 7/1932 وأعاد ترتيب هذا التنظيم وأطلق عليه ”منظمة المقاومة والجهاد“
•اصطبغ هذا التنظيم بالصبغة الوطنية وشارك في عضويته العديد من النصارى
•في صيف 1935 تم توحيد ”منظمة المقاومة والجهاد“ مع جهود الحاج أمين الحسيني تحت مسمى ”منظمة الجهاد المقدس“ برعاية وإشراف الحاج أمين الحسيني.
• تولي عبد القادر الحسيني قيادة منطقة القدس أثناء الثورة الكبرى (36-39)
•أشد المعارك التي خاضها عبد القادر الحسيني معركة ”حوسان-الخضر“ في 4/10/1936، وقعت بالإنجليز خسائر كبيرة، وأسر فيها الحسيني وقبل محاكمته هرب إلى العراق.
•عاد الحسيني إلى القدس في خريف 1937، وفي 12/1947 أعادت الهيئة العليا لفلسطين تشكيل جيش الجهاد المقدس وبقيادة عبد القادر الحسيني نفسه.
•بلغ تعداد هذا الجيش 5-7 آلاف مقاتل مع ما مجموعه (10) آلاف من المساندين المقيمين في قراهم
•قام الجيش بالعديد من العمليات الناجحة ضد اليهود.
•استشهد عبد القادر الحسيني في معركة القسطل في 9/4/1948.
•عند حدوث الهدنة الأولى بين الجيوش العربية واليهود توزع ”جيش الجهاد المقدس“ على الجيوش العربية وجيش الإنقاذ


المصدر :
أخوكم أسود الحرب : شبكة حوار بوابة الأقصى

[أسود الحرب]

سيرة حسن سلامة أحد قدة الجهاد المقدس


هذا ما عرفته عنه
حسن سلامة قائد وطني فلسطيني ،كان احد قادة منظمة الجهاد المقدس في عام 1948 ورفيق عبدالقادر الحسيني ووالد علي حسن سلامة، إستشهد في 2 يونيو 1948.




المصدر : موسوعة ويكبيديا

المجاهد حسن سلامة من قرية القوله قضاء اللد، أسهم في الحركة الجهادية عام 1936 وأصبح من قادتها البارزين، بعد توقف الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936 سافر إلى سورية ولبنان والعراق حيث شارك في ثورة رشيد عالي الكيلاني، وبعد فشل هذه الثورة سافر إلى ألمانيا ليتدرب على المزيد من فنون القتال، ويعود عام 1943 مع ذي الكفل عبد اللطيف وثلاثة من الألمان، هبطوا بالطائرة في سهل أريحا، فاعتقلهم الإنكليز وتمكن حسن سلامه من الاختفاء في جبال القدس. ولما أعلن عن تقسيم فلسطين عام 1947 عاد إلى المنطقة العسكرية التي يقودها وتمركز في رأس العين، واستشهد في الثالث من حزيران/يونيو 1948 وهو يقود المعركة في رأس العين، ودفن في قريته (قوله)-.

المصدر مؤسسة فلسطين الثقافية

[ابو المثنى]

الموضوع جد رائع والله يوفقكم على البحث
والله يبارك في كل عمل مخلص لله تعالى

اخوكم المخلص ابو المثنى

[أسود الحرب]

المجاهد حسن القطان الحموي...اليافاوي
رفيق درب الشهيد حسن سلامة



مواليد حي الحاضر بحماة عام 1905

شهادة محمود بن مصطفى فرج الملقب (طافوحه) والقاطن بحي بين الحارين في مدينة حماة، ومن المجاهد سعيد ترمانيني بنضال لشهيد حسن القطان .


أشهد بأن السيد حسن حمدو القطان من أهالي حماة، اشترك معنا في ثورة 1925، وكان بين الأوائل الذين شهروا السلاح في وجه المستعمر الفرنسي وبقيادة المناضل الكبير فوزي القاوقجي وسعيد العاص، وإنني إذ أرفع لكم هذه الوثيقة شهادة خالصة لوجه الله والتاريخ بأن المناضل السيد حسن المذكور اشترك معنا في الثورة اشتراكا فعليا، راجيا أخذ ذلك بعين الاعتبار، ودمتم عونا للثوار الذيت عاهدوا الله الزود (الذود) عن الوطن والدفاع عن حياضه لأخر قطرة في (من) دمائهم" ثم بصمة محمود فرج التي شهد على صحتها مختار محلة الباشوره




صورة من إحدى الجرائد تتحدث عنه



المصدر : زوجة الشهيد التي تقطن في مخيم اللاجئين في حماة في لقاء مع موقع فلسطين

[أسود الحرب]

في جعبتي المزيد والكثير لتنمية الموضوع لكن سانتظر الأخ البيساني
حتى لا نستبق الأحداث في هذا المشروع

وأتمنى ان نضع نقاط أوضح لنسير عليها في البحث حتى لا نجهد انفسنا أكثر
تحياتي

[ابن القدس المسلم]

الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على خير المرسلين وامام المجاهدين وعلى اله وصحبه اجمعين .
اخي البيساني بارك الله فيك على هذه المبادرة الاكثر من رائعة وجعلها الله في ميزان حسناتك .
وبارك الله فيك اخي اسود الحرب على ما قدمت من سرد لسيرة عدد من الرعيل الاول من رواد الجهاد في العصر الحديث .
اخواني انشاء الله ساساهم بما يقدرني الله لدعم هذا البحث القيم والذي لا بد ان ينصف المجاهدين حقهم .
اخواني ستجدوني انشاء الله ليس ساردا للوقائع بل ناقدا كما عهدتموني ليس حبا في المخالفة على مبدأ خالف تعرف ولكن حرصا مني والله اعلم على نقد الاخطاء والهفوات التي وقع فيها اسلافنا الجهاديين المعاصرين لعل الله يعيننا على تجنبها في المستقبل .
اما بالنسبة لما يدعيه العلمانيون فليدعوا ما يدعوا فالشمس لا تغطى بغربال .
اخواني ان الوحده الجهادية الاسلامية هي امنية كل مسلم مخلص لدينه ولكن ذلك لا يعني المجاملة على حساب الشرع والعقيدة .
بارك الله فيكم والى الامام .

[البيساني]

براك الله بك أخي الكريم أسود الجرب وجازاك كل خير عما نشرت من معلومات وحقائق حول قادتنا الميامين، ممن كلل تاريخنا بالشهادة والتضحية، وآمل أن تستمر في عرض سير القادة، وليكن لدينا مجموعة استنتاجات

لعل الإستنتاج الأول الذي نخرج بهِ أن البعد الإسلامي للقضية الفلسطينية
والعمق الجغرافي - ممثلاً بدمشق -
كانا عاملاً مهما في رفد دفة المجاهدين بالثوار والسلاح



وأهلاً بك أخي الكريم ابن القدس المسلمة، وآمل منك مشاركتنا في هذه الحلقة البحثية، التي أتأمل أن نخرج من خلالها بمجموعة استنتاجات تثري من تفكيرنا لما هو حاضر


أخي ابن القدس المسلمة؛
أنا لا أبالي بما يتردد على ألسنة العلمانيين
وأعني تحديدا فتح
لكن يا أخي
لقد زوروا التاريخ الإسلامي لفلسطين
وجعلوا للقضية تاريخ ينسجم مع تاريخ إنطلاق تنظيمهم في 1/1/65

وهذا التزوير للتاريخ
للأسف ينطلي على بعض الإسلاميين الحركيين
ممن يعمل في صفوف الحركة الإسلامية

كما وينعتوا هؤلاء العلمانيين
خصومهم من أبناء الحركة الإسلامية بالتراجع عن الجهاد!!

ولا يتوانون عن قذفنا بـ الارتباط ببريطانيا وأمريكا


لذا
وكل كلامهم تحت نعالنا
ولكن
لنا كلمتنا
نقولها
لن يشاركونا الحوار
أعلم ذلك
لضعف حجتهم

أمام الحقائق التي نعرضها


استمر أخي أسود الحرب في عرض سير المجاهدين
ومن جانبي لن أفتح الحلقة الثانية [1940-1948] إلى أن تستوفي كافة ملفات البحث لديك


ودمتم بخير

[البيساني]

حول سؤال أخي أسود الحرب لنقاط أوضح للبحث

أخي الكريم

البحث يسير في خطاه على المرحلة الزمنية


المرحلة الأولى من 1936-1939

المرحلة الثانية 1940-1948

المرحلة الثالثة 1949-1980
المرحلة الأخيرة 1981وما بعد؛ وفي انطلاق حركة الجهاد الإسلامي ومن بعدها حماس، وصعود الإسلام في العالم.

أعتقد أن التقسيم بهذا الشكل يكون قد اشتق مسارا علمياً.

[أبو سرايا]

مشكور اخي الكريم علي هذا الموضوع

[أبو مجـــاهــد المجاهد]

شكرا لك اخي البيساني لاول مرة اعرف ان هناك احزاب اسلامية قديمة ومتاصلة مثل كتائب الجهاد المقدس

شكرا لك مرة اخري


تحياتي

[البيساني]

أهلاً أخوتي / أبو السرايا / أبو مجاهد المجاهد

[البيساني]

أود أن ألفت الانتباه إلى أننا لم نتناول إلى الآن دور كل من الحاج أمين الحسيني، وموسى كاظم باشا الحسيني، وقوات فوزي القاوقجي [جيش الانقاذ]، وآمل استدراك هذه الفجوة وشكراً.


وأسجل اسم قيادات فلسطينية انتظمن في صفوف مجموعات الشهيد حسن سلامة، وفاتني التعريف بهِا، وهي:
- القائد شاطر مسمار / كان يعمل كاتباً في محكمة حيفا، وحين استشهد كان رئيس المجلس الإسلامي المحلي، وهو يافاوي.
- الشيخ فوزي الإمام – يافا، ظل مرافقاً للشهيد سلامة، وسافر معه إلى الشام (دمشق)، واستشهد في معارك 1948م.


وكذلك وجدت معلومات حول أسماء تنظيمات جهادية ولكن دون توفر الكثير حولها، ومن ذلك:
- مجموعة الكف الأخضر.
- جمعية اليد السوداء، وكانت تنضوي تحت لواء شيخ الحرم القدسي فايق شحادة الأنصاري، ونسبت أعمال جهادية لهذه المجموعة، منها:
1) نسف سكة قطار محطة القدس العمومية، وسقوط المئات من القتلى والجرى في صفوف البريطانيين، والصهاينة، في 1/5/1936م.
2) في آب 1936 تم تدمير دبابة إنجليزية.
3) شارك في الجهاد (أي الأنصاري) في معارك باب العامود، وأصيب بشظايا في صدرهِ، ومن الله عليه بالشفاء.

[المصدر؛ شهداء فلسطين، أبو فارس، 202 – 203].

[البيساني]

دور الأخوان المسلمين في الجهاد لتحرير فلسطين (1940-1948)

وهنا لابد أن أشير إلى ما قاله الشهيد المعلم فتحي الشقاقي – رحمه الله – حيث يقول:
[وفي فلسطين قاد الشيخ عز الدين القسام الذي كان تلميذاً للشيخ محمد عبده ثورة ضد الإنجليز حتى استشهد فاستمرت بعده بلا انقطاع، وفي عام 1948 خاض الإخوان المسلمون قتالاً مشرفاً أذهل الجميع وكشف عن خطورة هذه الجماعة المؤمنة على مصالح الاستعمار والصهيونية.].


ويقول رحمه الله:
ظهرت في أوساط الحركة الإسلامية الإيرانية أكثر من منظمة فدائية نذكر منها منظمة فدائيان إسلام التي يقول عنها برنارد لويس في كتابه الغرب والشرق الأوسط إنهم يحملون فكرة عن الوحدة الإسلامية تماثل إلى حد كبير فكرة الإخوان المسلمين وقد تزعم هذه المنظمة شاب مؤمن متحمس يدعى نواب صفوى وهو في سن التاسعة والعشرين وقد حاولت هذه المنظمة الاشتراك في حرب فلسطين حيث لبس رجالها أكفانهم واستعدوا للزحف إلى هناك إلا أن الهدنة التي وقعها العرب مع اليهود أوقفتهم.
[الشهيد فتحي الشقاقي، الخميني والحل الإسلامي، النسخة الإلكترونية، موقع نداء القدس]