إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أولاد المشائخ والالتزام الديني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم
    أخي خالد أبناء المشايخ أو أزواجهم هم بشر ويسري عليهم قانون البشر
    والقرأن يقص علينا الكثير من هذه النماذج كنوح ولوط وإبراهيم وهم أنبياءورسل كرام خرج من أصلابهم عمل غير صالح فما نقص من قدرهم شيئا
    وعليه فالدعاة والمشايخ ليسوا في منئ عن هذا الأمر ولكن إذا بحثنا عن الأسباب وجدنا أن الغياب المستمر عن البيت من أجل متطلبات الدعوة والعمل الدعوي له نصيب الأسد
    ولكن ما يعزي هؤلاء المشايخ والدعاة هو النظر الى الحشود من الأبناء الذين تربوا بأيديهم على موائد القرأن
    فأبدلهم الله أبناءا خير من أبنائهم
    تحياتي
    كلنا غزة

    تعليق


    • #17
      كلام فى منوا بس مش بالشرط على الكل أخى خالد فمثلا الزهار وله إثنان أحمد نمر له إبن وغيروا من من قدموا شهداء

      فى مثل بقول باب النجار مخلوع
      ولكن هذه الظاهره تدل إما عن غياب التربية من الاب لابناه وإنشغاله عنهم فى ميا يعتقد أنهوا أمور من الدين مثل رجال الدعوة الذين يغيبون عن بيوتهم بالأيم طيب وين حق ولادك وبناتك زوجتك وغيروا

      دمت بود أخى خالد

      تعليق


      • #18
        اللهم اهدي المشايخ وابناءهم
        لا اله الاالله محمد رسول الله

        تعليق


        • #19
          أخ/ دليل
          إذا بحثنا عن الأسباب وجدنا أن الغياب المستمر عن البيت من أجل متطلبات الدعوة والعمل الدعوي له نصيب الأسد
          ولكن ما يعزي هؤلاء المشايخ والدعاة هو النظر الى الحشود من الأبناء الذين تربوا بأيديهم على موائد القرأن
          فأبدلهم الله أبناءا خير من أبنائهم



          المبرر الذي قدمته ليس قويا ولا مقنعا.. أنسيت قول الله تعالى {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم؟!}..
          وقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون؟!}
          لو أمعنت النظر معي، تجدها أسئلة استنكارية وتعجب..

          من غير المعقول أن أخرج وأدعو الناس للتخلق بأخلاق الإسلام، وبيتي مرتع للشياطين.. لم يقم على التربية الإسلامية السليمة!!

          مهما خرّج هذا الداعية من أناس، سيكون محل نقيصة في نظر الناس..
          كيف لهذا الداعية يدعو الناس لشيء وأهله يأتون نقيضه؟

          بالأسلوب العامي، لما يأتي شيخ إلى المسجد وينهانا عن سلوك ما وهو يأتية (شو بيقول الناس).. لما يصلح حاله احنا بننصلح.. أليس هذا ما يقال؟!

          تعليق


          • #20
            أخ/ زلزال القسام

            بداية أشكرك على اهتمامك ومناقشاتك.

            أنت كتبت: (كلام فى منوا بس مش بالشرط على الكل أخى خالد فمثلا الزهار وله إثنان أحمد نمر له إبن وغيروا من من قدموا شهداء)

            لا أعرف كيف فهمتم أن كلامي موجه إلى الأخوة في حركة حماس..
            أخوتي الكرام، إني أتحدث عن المشائخ بصفة عامة، ولو نظرت إلى متن المقالة، ستجد ما هو تعريفي للمشائخ الذين قصدتهم..
            ولن تجد فيهم (مشائخ حماس)

            تعليق


            • #21
              والله وضعت يدك علي الجرح يا استاذي الحبيب
              وان هذا الامر نعايشه مراي العين في الشارع في المسجد في المدرسة في الجامعة
              جزاك ربي الجنة علي هذا الابداع وابقاك الله منارة للعلم اينما ذهبت واينما ححطت اللهم امين
              ملاحظة لاخي امطار الصيف الاستاذ خالد لم يقل شئ في قيادة حماس ولم يجرح احد
              وتقبل مروري مع احترامي لك
              رحمك الله أخي الحبيب
              الشهيد البطل عبد الكريم المصري ((أبا عبيدة الجهادي))
              صاحب عضوية (أسأل الله الشهادة) مؤخرا (اللهم ألحقني بإخواني)

              تعليق


              • #22
                أشكر لأخي/ حبيب السرايا، فهمه لمضمون وقصد المقالة.. دون تحريف

                وأشكرك أيضا على كلماتك الطيبة

                تعليق


                • #23
                  والله الي صديق ابن شخصيه كبيره بين المشايخ ومعروف لا داعي لذكر الاسماء والله ابنو الجينز جينز الدقن الخيط والكلام الفاضي ولا نسي البنات والله بقولو ولك ابوك شيخ بيقولي انسي هو ابويه فاضيي والله موضوعك استاذنا موضوع علي الجرح
                  اللهم اهدي مشايخنا واولادهم

                  والي الاخوة يرجي عدم تسيس الموضوع .......................

                  تعليق


                  • #24
                    أشكر الأخ/ أبو سميح على مداخلته..

                    وفي ثنايا مداخلتك رد على الأخ (دليل) الذي حاول أن يجد مبررا للدفاع عن (تقصير) بعض المشائخ بحق أبنائهم وأسرهم

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                      أخ/ زلزال القسام

                      بداية أشكرك على اهتمامك ومناقشاتك.

                      أنت كتبت: (كلام فى منوا بس مش بالشرط على الكل أخى خالد فمثلا الزهار وله إثنان أحمد نمر له إبن وغيروا من من قدموا شهداء)

                      لا أعرف كيف فهمتم أن كلامي موجه إلى الأخوة في حركة حماس..
                      أخوتي الكرام، إني أتحدث عن المشائخ بصفة عامة، ولو نظرت إلى متن المقالة، ستجد ما هو تعريفي للمشائخ الذين قصدتهم..
                      ولن تجد فيهم (مشائخ حماس)
                      اأخى خالد فهمتنى خطأ أنا ضربت مثال مش أكثر بعتبار أننا من تنظيم إسلامي
                      دمت بود وحياك الله

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة حبيب السرايا مشاهدة المشاركة
                        والله وضعت يدك علي الجرح يا استاذي الحبيب
                        وان هذا الامر نعايشه مراي العين في الشارع في المسجد في المدرسة في الجامعة
                        جزاك ربي الجنة علي هذا الابداع وابقاك الله منارة للعلم اينما ذهبت واينما ححطت اللهم امين
                        ملاحظة لاخي امطار الصيف الاستاذ خالد لم يقل شئ في قيادة حماس ولم يجرح احد
                        وتقبل مروري مع احترامي لك
                        صح وانا فى عبارتى ضربت مثل مش أكثر وراجا سمحونى إذا سببت مشاكل أو بلبلة


                        وشكرا

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                          أخ/ دليل
                          إذا بحثنا عن الأسباب وجدنا أن الغياب المستمر عن البيت من أجل متطلبات الدعوة والعمل الدعوي له نصيب الأسد
                          ولكن ما يعزي هؤلاء المشايخ والدعاة هو النظر الى الحشود من الأبناء الذين تربوا بأيديهم على موائد القرأن
                          فأبدلهم الله أبناءا خير من أبنائهم



                          المبرر الذي قدمته ليس قويا ولا مقنعا.. أنسيت قول الله تعالى {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم؟!}..
                          وقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون؟!}
                          لو أمعنت النظر معي، تجدها أسئلة استنكارية وتعجب..

                          من غير المعقول أن أخرج وأدعو الناس للتخلق بأخلاق الإسلام، وبيتي مرتع للشياطين.. لم يقم على التربية الإسلامية السليمة!!

                          مهما خرّج هذا الداعية من أناس، سيكون محل نقيصة في نظر الناس..
                          كيف لهذا الداعية يدعو الناس لشيء وأهله يأتون نقيضه؟

                          بالأسلوب العامي، لما يأتي شيخ إلى المسجد وينهانا عن سلوك ما وهو يأتية (شو بيقول الناس).. لما يصلح حاله احنا بننصلح.. أليس هذا ما يقال؟!
                          السلام عليكم أخي خالد

                          في البداية هذه الظاهرة ليست عامة بل مست البعض من الدعاة والمشايخ وهؤلاء الدعاة والمشايخ والعلماء هم ورثة الأنبياء كما حدثنا الحبيب المصطفى ولا أظن لحظة أخي الحبيب أن هؤلاء المشايخ والدعاة قصروا لحظة في إرشاد أبنائهم الى الخير والى الرشاد ولكن هي القلوب التى قد تصبح مؤمنة وتمسى كافرة نسأل الله الثبات
                          وماذا نقول عن أبناء وزوجات كفار وجهروا بكفرهم وقد خرجوا من بيوت النبوة ومن صلب الأنباء والرسل فإن كانت ظاهرة الكفر وهي أشد مما ذكرت في موضوعك قد مست رسل وأنبياء فما ببالك بمن هم أقل
                          أرجو النظر بعين العقلانية والواقعية في الموضوع والأبتعاد عن النظرة المثالية ولا ننسى في نهاية المطاف أننا بشر والصراع بين الحق والباطل ماض الى يوم القيامة وكلنا لسنا في مأمن من الفتن
                          نسأل الله الثبات
                          كلنا غزة

                          تعليق


                          • #28
                            عزيزي:
                            إننا نرى ما لم يره العامة وغير المتخصصين.. إن نظرة الباحث للأمور غير نظرة غير المتخصص..
                            إن ما تراه (ظاهرة محدودة)، نراها (ظاهرة عامة) ولهذا خطرها شديد وكبير على المجتمع، تحتاج إلى دراسة وتحليل عن قرب، في البحث عن الأسباب والنتائج.
                            إن ما تعتبره يمس بعض المشايخ والدعاة، لهي ظاهرة تكاد توجد في جميع المجتمعات العربية، أليس في ذلك دعوة للتأمل في الظاهرة والتعرف عليها عن قرب؟!
                            (هؤلاء المشايخ والدعاة قصروا لحظة في إرشاد أبنائهم إلى الخير والى الرشاد)

                            قصدت أن تقول للحظات، لفترات طويلة. أي داعية هذا الذي يهمل بيته وأبنائه ولا يهتم بهم؟!
                            صحيح أن القلوب هي بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.. أليس مطلوبا من هذا الدعاية أن يؤدي دورا أكبر وجهدا أعظم في تربية أبنائه قبل أن يهدي ويدعو الناس وينهاهم عن أشياء يأتيها أهله في البيت؟!

                            (وماذا نقول عن أبناء وزوجات كفار وجهروا بكفرهم وقد خرجوا من بيوت النبوة ومن صلب الأنباء والرسل فإن كانت ظاهرة الكفر وهي أشد مما ذكرت)
                            جملتك هذه دليل واضح على أنك لم تفهم ما مقصد ومضمون مقالتي على الإطلاق، أنا لم أتحدث عن كفر وإلحاد أنا أتحدث عن مظاهر التزام، عن عبادات، عن تقصير في أبسط أمور العبادة والتقرب إلى الله.
                            آمل أن ترجع إلى المقالة، وتقرأ مليا الصور التي رصدتها، عن مظاهر عدم الالتزام الديني عند أولاد المشايخ.
                            تأمل ما كتبته جيدا، وتأمل حال أولاد المشايخ، ومن ثم ستفهم ما قصدت.
                            على ما اتضح لي أنك لم تقرأ جيدا، إما أنك قرأت العنوان، أو انتقيت السطور انتقاءً.

                            (أرجو النظر بعين العقلانية والواقعية في الموضوع والأبتعاد عن النظرة المثالية )

                            أصبح انتقادي الآن لسلوكيات وممارسات أولاد المشائخ غير الملتزمة (مثالية)؟!
                            كما تعودت منك دائما في مناقشاتك (العقيمة) و(السفسطائية) تريد أن تأخذني إلى زوايا أنا في غنى عنها..

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                              عزيزي:
                              إننا نرى ما لم يره العامة وغير المتخصصين.. إن نظرة الباحث للأمور غير نظرة غير المتخصص..
                              إن ما تراه (ظاهرة محدودة)، نراها (ظاهرة عامة) ولهذا خطرها شديد وكبير على المجتمع، تحتاج إلى دراسة وتحليل عن قرب، في البحث عن الأسباب والنتائج.
                              إن ما تعتبره يمس بعض المشايخ والدعاة، لهي ظاهرة تكاد توجد في جميع المجتمعات العربية، أليس في ذلك دعوة للتأمل في الظاهرة والتعرف عليها عن قرب؟!
                              (هؤلاء المشايخ والدعاة قصروا لحظة في إرشاد أبنائهم إلى الخير والى الرشاد)

                              قصدت أن تقول للحظات، لفترات طويلة. أي داعية هذا الذي يهمل بيته وأبنائه ولا يهتم بهم؟!
                              صحيح أن القلوب هي بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.. أليس مطلوبا من هذا الدعاية أن يؤدي دورا أكبر وجهدا أعظم في تربية أبنائه قبل أن يهدي ويدعو الناس وينهاهم عن أشياء يأتيها أهله في البيت؟!

                              (وماذا نقول عن أبناء وزوجات كفار وجهروا بكفرهم وقد خرجوا من بيوت النبوة ومن صلب الأنباء والرسل فإن كانت ظاهرة الكفر وهي أشد مما ذكرت)
                              جملتك هذه دليل واضح على أنك لم تفهم ما مقصد ومضمون مقالتي على الإطلاق، أنا لم أتحدث عن كفر وإلحاد أنا أتحدث عن مظاهر التزام، عن عبادات، عن تقصير في أبسط أمور العبادة والتقرب إلى الله.
                              آمل أن ترجع إلى المقالة، وتقرأ مليا الصور التي رصدتها، عن مظاهر عدم الالتزام الديني عند أولاد المشايخ.
                              تأمل ما كتبته جيدا، وتأمل حال أولاد المشايخ، ومن ثم ستفهم ما قصدت.
                              على ما اتضح لي أنك لم تقرأ جيدا، إما أنك قرأت العنوان، أو انتقيت السطور انتقاءً.

                              (أرجو النظر بعين العقلانية والواقعية في الموضوع والأبتعاد عن النظرة المثالية )

                              أصبح انتقادي الآن لسلوكيات وممارسات أولاد المشائخ غير الملتزمة (مثالية)؟!
                              كما تعودت منك دائما في مناقشاتك (العقيمة) و(السفسطائية) تريد أن تأخذني إلى زوايا أنا في غنى عنها..
                              أخي العزيز خالد
                              أنا قرأت جيدا موضوعك
                              فأولا أرجوا من الأمانة لما تقتبس من كلامي شيئا أن لا تغير المعنى
                              ثانيا أخي الحبيب نحن نتناقش ونتحاور كل له وجهة نظر أنا لا أجرك الى مربعي ولا أنت تستطيع جري الى مربعك فالموضوع مطروح للنقاش لا أكثر إذا إتفقنا فبها ونعمت وإذا إختلفنا فأرجوا أن لا بفسد ودا للقضية
                              ثالثا أخي الحبيب ربما التجربة علمتنى أن أقرأ بين السطور ولهذا أحاول أن أضع النقاط على الحروف فأنا أنظر الى الأمر من منطق العقلاني الواقعي مما فهمته من كتاب الله وتاريخ العظماء
                              فقد سردت لك أمثلة تبين بوضوح أننا بشر قد نبتلى في أولادنا ونسائنا نحاول الأصلاح قد المستطاع ولكن ما العمل إذا أصر البعض حتى ولو كانوا من فلدات أكبادنا على المضى في العصيان والشرود
                              أنا أطرح عليك سؤال بحكم نظرتك المتخصصة ماهي الأسباب التى أدت الى هذه الظاهرة وفي نفس السياق بما أنك فتحت هذا الباب ما هي الأسباب التى أدت ببعض الدعاة والمشايخ الى ترك منهج الكتاب والسنة وإعتناق مذاهب الطوائف الأخرى؟
                              كلنا غزة

                              تعليق


                              • #30
                                أخ/ دليل
                                ما هي الأسباب التي أدت إلى هذه الظاهرة؟
                                الأسباب كثيرة، عل أهمها، الآتي:
                                o التشدد والتزمت المتبع عند بعض الآباء، الذين ليس في أفواههم إلا مصطلحات (حرام.. ممنوع.. لا يجوز). هذا التشدد يجعل الابن/ة يضجر من هذا الأسلوب في التنشئة، وما تصرف وإتيان الابن/ة للسلوكيات الحسنة والشعائر التعبدية إلا خشية من أن يلحق به سخط وغضب الأب.
                                وفي هذه الحالة حلت خشية الأب بدلا من خشية ورقابة الله تعالى، وهو ما يعني غياب الرقابة الذاتية. ومن جهة ثانية، مع غياب الأب ربما ترك الابن/ة الأمور التعبدية نظرا لغياب الأب. وكما يقول علماء التربية "العقاب يؤدي إلى طمس السلوك لا تغييره، حيث أنه مع غياب العقاب يعود الفرد لإتيان السلوك الذي كان يعاقب عليه".
                                وكثير هم الأبناء لمجرد غياب الأب، أو ابتعادهم عن جو الرقابة البيتية، يبحثون عن أصدقاء ورفاق بعيدين كل البعد عن الجانب الديني، لأنهم أخذوا صفة سلبية عن (التنشئة الدينية)، ما عرفوا عنها إلا التزمت والتشدد. فكثير من هؤلاء الأبناء يلجأ إلى رفاق السوء الذي يعلمونهم (شرب السجائر، معاكسة البنات... إلخ).
                                o صنف آخر من الآباء على النقيض تماما من الصنف سالف الذكر، والذي يعتبر أن أسلوب (الرقابة) شبه مغيب عنهم. وطالما أن الرقابة غير موجودة والمسائلة معدومة، في هذه الحالة يأتي الأبناء بسلوكيات دون حسيب ورقيب، وقد تكون هذه الممارسات مخالفة للدين والشرع.
                                o عدم وجود الوقت الكافي، لجلوس الأب مع أبنائه، ليتعرف على همومهم ومشكلاتهم واحتياجاتهم. ويقوم بعملية التوجيه والتصحيح لأفكار ومعتقدات وسلوكيات الأبناء والبنات.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X