تصديقاً لماقاله الشيخ أبي عمر البغدادي عن حماس العراق.. صور من عمالة حماس العراق
--------------------------------------------------------------------------------
قال أمير المؤمنين الشيخ أبي عمر البغدادي "حفظه الله"
(شابَهوا الرافضةَ في أسلوبِ التَّقِيَّةِ الخسيسِ؛ فيُظْهِرون إعلامياً أنهم ضدُّ حربِنا كما تفعلُ "حماسٌ" وأخواتُها من الكتائبِ المسلحةِ التابعةِ للإخوانِ المسلمينَ، بينما حربُهم لنا على أَشُدِّهَا وعلى كافةِ الصُّعُد.... فلم يَتْرُكوا عورةً للمجاهدينَ إلا أَظْهَروها ولا مَخْبَئاً لسلاحٍ يَعْرِفونَه إلا دَلُّوا عليه، ثم في نهايةِ المَطافِ وَقَفُوا جنباً إلى جنبٍ مع المحتلِّ في قتالِنا وبلباسِهمُ المدنيِّ، لكنَّ المحتلَّ مَيَّزَهم بِشَارَةٍ على أكتافِهم حتى لا يَخْتَلطُوا عليه معَ المجاهدينَ؛ وبلغَ الأمرُ أنْ زكَّاهُم وأثنى عليهمُ القائدُ الأمريكيُّ في بعقوبا المسمى "سلفر لاند" فقال: [إن كتائبَ ثورةِ العشرينَ هي حرسُ بعقوبا، وعادةً يكونونَ هم الطليعةَ في قتالِنا للإرهابيينَ، ولدينا ثقةٌ كبيرةٌ بهم وبقادَتِهم، وسوفَ نعملُ على إدخالِهم في الشُّرْطةِ والجيشِ العراقي] (واستمال "الزكم" طائفةً كبيرةً من كتائبِ ثورةِ العشرينَ في مناطقِ "أبي غريب وزوبع" لِحربِ المجاهدينَ وبكافةِ أطيافِهم، وجنباً إلى جنبٍ مع الأمريكيِّ والحرسِ الوطنيِّ الرافضيِّ، فهَتَكُوا الأعراضَ وسَرقُوا الأموالَ، وحسبنا الله ونعم الوكيل.)
وهذه صورة توضح عمالة حماس العراق مع قوات الأحتلال جنوب بغداد
وستلاحظون الأشارة على أكتافهم التي وضعها ووزعها الأحتلال عليهم حتى لايختلطوا مع المجاهدين كما وضح ذلك أميرنا الشيخ أبي عمر البغدادي
--------------------------------------------------------------------------------
قال أمير المؤمنين الشيخ أبي عمر البغدادي "حفظه الله"
(شابَهوا الرافضةَ في أسلوبِ التَّقِيَّةِ الخسيسِ؛ فيُظْهِرون إعلامياً أنهم ضدُّ حربِنا كما تفعلُ "حماسٌ" وأخواتُها من الكتائبِ المسلحةِ التابعةِ للإخوانِ المسلمينَ، بينما حربُهم لنا على أَشُدِّهَا وعلى كافةِ الصُّعُد.... فلم يَتْرُكوا عورةً للمجاهدينَ إلا أَظْهَروها ولا مَخْبَئاً لسلاحٍ يَعْرِفونَه إلا دَلُّوا عليه، ثم في نهايةِ المَطافِ وَقَفُوا جنباً إلى جنبٍ مع المحتلِّ في قتالِنا وبلباسِهمُ المدنيِّ، لكنَّ المحتلَّ مَيَّزَهم بِشَارَةٍ على أكتافِهم حتى لا يَخْتَلطُوا عليه معَ المجاهدينَ؛ وبلغَ الأمرُ أنْ زكَّاهُم وأثنى عليهمُ القائدُ الأمريكيُّ في بعقوبا المسمى "سلفر لاند" فقال: [إن كتائبَ ثورةِ العشرينَ هي حرسُ بعقوبا، وعادةً يكونونَ هم الطليعةَ في قتالِنا للإرهابيينَ، ولدينا ثقةٌ كبيرةٌ بهم وبقادَتِهم، وسوفَ نعملُ على إدخالِهم في الشُّرْطةِ والجيشِ العراقي] (واستمال "الزكم" طائفةً كبيرةً من كتائبِ ثورةِ العشرينَ في مناطقِ "أبي غريب وزوبع" لِحربِ المجاهدينَ وبكافةِ أطيافِهم، وجنباً إلى جنبٍ مع الأمريكيِّ والحرسِ الوطنيِّ الرافضيِّ، فهَتَكُوا الأعراضَ وسَرقُوا الأموالَ، وحسبنا الله ونعم الوكيل.)
وهذه صورة توضح عمالة حماس العراق مع قوات الأحتلال جنوب بغداد
وستلاحظون الأشارة على أكتافهم التي وضعها ووزعها الأحتلال عليهم حتى لايختلطوا مع المجاهدين كما وضح ذلك أميرنا الشيخ أبي عمر البغدادي
تعليق