الشهيد جبر الاخرس والشهيد فؤاد ابو هاشم والشهيد حسن عواجة وايهاب يوسف والشهيد رائد الغنام وزياد الغنام
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
لوحة العز " أسماء الشهداء والأسرى" ....ادخل وشاركنا
تقليص
X
-
مشكور أخي (زلزال السرايا) على مشاركتك الطيبة
والله عز علي فراق جميع الشهداء ليس شهداء فلسطين فحسب بل شهداء الامة جمعاء
ونقول
والله ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وان على فراق أبامصعب وأباالقعقاع وأباصلاح وجميع الشهداء لمحزنون
والله ان الكثير من الشهداء فراقهم ابكاني واحزنني واثر علي ولكن اخص بالذكر
الشهيد أمير الاستشهادين الامير الذباح (أبومصعب الزرقاوي)
الشهيد الصادح بالتوحيد وأسد السرايا (محمد صلاح عياد ) (أبوالقعقاع)
الشهيد حسام السرايا وأسدالجهاد (حسام صلاح أبوعيادة) (أبوصلاح)
تعليق
-
بسم الله ...
سيد شهداء الجهاد الإسلامي في فلسطين
الشهيد القائد فتحي إبراهيم الشقاقي (أبو إبراهيم)
الاسم: فتحي الشقاقي
العمر: 44 عاماً
السكن: رفح.
الوضع العائلي: متزوج، وله ثلاثة أولاد
تاريخ الاستشهاد: 26/10/1995.
الشهيد المعلم الدكتور
فتحي إبراهيم عبد العزيز الشقاقي (أبو إبراهيم)
مؤسس وأمين عام حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الشهيد المعلم الدكتور فتحي ابراهيم عبد العزيز الشقاقي: مؤسس وأمين عام حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين، من قرية "زرنوقة" بالقرب من يافا في فلسطين المحتلة عام 1948. شردت عائلة الشهيد المعلم من القرية بعد تأسيس الكيان الصهيوني عام 1948 وهاجرت إلى قطاع عزة حيث استقرت في مدينة رفح، وأسرة الشهيد المعلم الشقاقي هي أسرة فقيرة حيث يعمل الأب عاملاً.
ولد الشهيد المعلم فتحي الشقاقي في مخيم رفح للاجئين عام 1951، وفقد أمه وهو في الخامسة عشرة من عمره، وكان أكبر اخوته، درس في جامعة بيرزيت بالضفة الغربية وتخرج من دائرةالرياضيات وعمل لاحقاً في سلك التدريس بالقدس في المدرسة النظامية ثم جامعة الزقازيق، وعاد إلى الأراضي المحتلة ليعمل طبيباً في مشفى المطلع بالقدس وبعد ذلك عمل طبيباً في قطاع غزة.
كان الشهيد المعلم فتحي الشقاقي قبل العام 1967 ذا ميول ناصرية، ولكن هزيمة العام 1967، أثرت تأثيراً بارزاً على توجهات الشهيد المعلم، حيث قام بالإنخراط في سنة 1968 بالحركة الإسلامية إلا أنه اختلف مع الاخوان المسلمين، وبرز هذا الخلاف بعد سفر الشهيد لدراسة الطب في مصر عام 1974 م فأسس الشهيد المعلم ومجموعة من أصدقائه حركة الجهاد الاسلامي أواخر السبعينيات. اعتقل الشهيد المعلم في مصر في 1979 بسبب تأليفه لكتابه «الخميني، الحل الاسلمي والبديل»، ثم أعيد اعتقاله في 20/7/1979 بسجن القلعة على خلفية نشاطه السياسي والاسلامي لمدة أربعة أشهر. غادر الشهيد المعلم مصر إلى فلسطين في 1/11/1981 سراً بعد أن كان مطلوباً لقوى الأمن المصرية.
قاد بعدها الشهيد المعلم حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين وسجن في غزة عام 1983 لمدة 11 شهراً، ثم أعيد اعتقاله مرة أخرى عام 1986 وحكم عليه بالسجن الفعلي لمدة 4 سنوات و5 سنوات مع وقف التنفيذ: لارتباطه بأنشطة عسكرية والتحريض ضد الاحتلال الصهيوني ونقل أسلحة إلى القطاع" وقبل انقضاء فترة سجنه قامت السلطات العسكرية الاسرائيلية بإبعاد الشهيد المعلم من السجن مباشرة إلى خارج فلسطين بتاريخ 1 أغسطس (آب) 1988 بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية. تنقل بعدها الشهيد المعلم فتحي الشقاقي بين العواصم العربية والاسلامية لمواصلة جهاده ضد الاحتلال الصهيوني إلى أن إغتالته أجهزة الموساد الصهيوني في مالطا يوم الخميس26/10/1995 وهو في طريق عودته من ليبيا إلى دمشق بعد جهود قام بها لدى العقيد القذافي بخصوص الأوضاع المأساوية للشعب الفلسطيني على الحدود المصرية.
ويعد الشهيد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي أحد أبرز رموز التيار المستنير داخل الحركة الاسلامية لما يتمتع به من ثقافة موسوعية، واستيعاب عقلاني لمشكلات الحركات الاسلامية وقضاياها في العالم العربي والاسلامي. كما يعتبر الشهيد المعلم مجدد الحركة الاسلامية الفلسطينية وباعثها في اتجاه الاهتمام بالعمل الوطني الفلسطيني، وإعادة تواصلها مع القضية الفلسطينية عبر الجهاد المسلح، فدخلت بذلك طرفاً رئيسياً ضمن قوى الاجماع الوطني الفلسطيني بعد طول غياب.
وقد صدرت في القاهرة عن مركز يافا للدراسات موسوعة بأعمال الشهيد الشهيد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي السياسية والفكرية والثقافية تعكس شخصية الشهيد المعلم فتحي الشقاقي وآرائه ومواقفه.
رحمك الله سيدي أبا إبراهيم وأسكنك عليين
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمينابو مؤمن رجل بامة وامة برجل
تعليق
-
لا ستشهادي المجاهد خالد ابو طعيمه
الاستشهادي علاء الشاعر
الاستشهادي احمد شهاب
الاستشهادي نصال صادق
الاستشهاي احمد عاشور
الاستشهادي عمر نوفل
الاستشهادي شاكر جودة
الشهيد المجاهد رائف ابو صلاح
الشهيد المجاهد محمد ابو طير
الشهيد القائد وليد عبد العال
الشهيد المجاهد علاء منصور
الشهيد المجاهد زياد ابو سعادة
الشهيد المجاهديوسف قيلان
الشهيد المجاهد محمد النجار
الشهيد القائد فادي ابو مصطفي
الشهيد المجاهد بلال النجار
الشهيد المجاهد معطتم قديح
الشهيد القائد ماجد البطش
الشهيد القائد محمود عوض
الشهيد المجاهد انس ابوطعيمه
الشهيد المجاهد حسام ابو طير
الشهيد المجاهد اكرم فرحانة
الشهيد القائد ضياءالحق ابودقة
سرايا القدس حروف كتبت بالدم
سرايا القدس رجل في سبيل الله مجاهديون
اباطارق دمك الوصيه
تعليق
-
عملية تل أبيب..
27 - فبراير - 2005
لم يكن من الصعب للمراقب والمتتبع للشأن الفلسطيني أن يتوقع من يقف خلف العملية الفدائية التي وقعت في تل أبيب مساء الجمعة 25-2-2005، وأسفرت عن مقتل 4 إسرائيليين وجرح نحو 50 آخرين، لأن لكل جهة بصماتها الخاصة، وأسلوبا خاصا في عملياتها، فمنذ لحظة وقوع العملية وتسرب بعض المعلومات عنها، أدركنا أن "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، قد تكون غالبا هي الجهة التي تقف وراء هذه العملية، وذلك مرده لعدة أسباب، لعل من أهمها المكان (تل أبيب) الذي وقعت فيه العملية، فهو من الأماكن التي يمكن أن يطلق عليها "نطاق عمليات" حركة الجهاد الإسلامي، وهذه المنطقة شهدت أكثر العمليات التي نفذتها حركة الجهاد، في حين أن نطاق عمليات حركة حماس داخل الخط الأخضر يتركز غالبا في القدس وعفولة ونتانيا، إلى جانب أن هدف العملية (ملهى ليلي) يدلل على أن سرايا القدس هي من يقف خلفها، قياسا إلى أن حركة حماس عادة ما تستهدف حافلات، ويضاف إلى كل تلك الشواهد أن تفجير منفذ العملية لنفسه أمام مدخل الملهى الليلي زاد من التخمين والتوقع بوقوف حركة الجهاد الإسلامي خلف العملية، حيث إن هذه أيضا سمة لعملياتها الاستشهادية.
وإذا كانت إذن كل المؤشرات تظهر من البداية أنها عملية من تنفيذ حركة الجهاد، فلماذا كل هذه البلبلة التي حدثت؟ ولماذا صدر التصريح تلو الآخر من قادة الحركة في الداخل والخارج، خاصة التصريحات التي صدرت عن القادة السياسيين للحركة، ينفي ضلوعها في العملية، والآخر يؤكد ويدعم تبنيه لها ببث بيان وشريط مصور لسرايا القدس (الجناح العسكري للحركة)؟.
مبدئيا يمكن القول: إنه من المستبعد تصور أن قادة حركة الجهاد الإسلامي لا يعرفون من يقف خلف العملية، فإن لم يكونوا على علم بها قبل التنفيذ فعلى الأقل كان لديهم علم كامل بعد التنفيذ بمسئولية الجناح العسكري للحركة عنها، وكانوا ينتظرون صدور بيان رسمي من الجناح العسكري للحركة حتى يتم الإيحاء بأن هناك انفصالا بين الجهاز السياسي في الحركة والجهاز العسكري يبرر نفي القادة السياسيين علمهم بالعملية.
واللافت أن إعلان سرايا القدس عن تبنيها العملية جاء بعد قليل من إصدار الجانب الإسرائيلي لتصريحات تسعى لتوريط حزب الله اللبناني وسوريا في العملية، ومما زاد من خطورة هذه المحاولة هذه المرة التصريحات التي نسبت لمسئول أمني فلسطيني تتهم أيضا حزب الله بالمسئولية عن العملية. فكان واضحا أن سرعة إعلان سرايا القدس تبنيها للعملية جاء إدراكا منها بأن الوضع الإقليمي لا يحتمل هذه الاتهامات، وأن سوريا بعد اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري ليس بمقدورها أن تتحمل ضغوطا إضافية بتحميلها مسئولية العملية الاستشهادية، كما أن حزب الله أيضا وأوضاعه الداخلية، خاصة بعد اغتيال الحريري والحملة الإسرائيلية الأمريكية لوضعه على قائمة الإرهاب، واستغلاله لضرب سوريا أو زيادة الضغوطات عليها -كل ذلك جعل الجناح العسكري لحركة الجهاد يبادر إلى الإعلان عن العملية وبث الشريط المصور.
كما أن القراءة المنطقية للواقع الإقليمي تقول: إن سوريا على الأقل في هذه المرحلة ليست بحاجة إلى قضايا خارجية تزيد من العبء عليها، كما أن حزب الله ليس من سياسته في هذه المرحلة على الأقل أيضا على ما أتصور أن ينفذ عمليات داخل إسرائيل عبر قوى فلسطينية، وإن كان يقدم دعما ماليا أو لوجستيا أو خبرات فنية لهذه القوى، رغم الادعاءات الإسرائيلية المستمرة بوجود خلايا لحزب الله في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، وهو أمر غير وارد، وإن وجد فهذه الخلايا ربما تكون استخبارية لا عسكرية، ومن خارج الأراضي الفلسطينية، وليس من مهامها تنفيذ عمليات عسكرية ضد أهداف إسرائيلية.
إلا أن إسرائيل تسعى دائما نحو الزج بحزب الله الذي يعلن دائما أن عملياته العسكرية موجهة ضد الاحتلال على الأراضي اللبنانية وليس خارجها.
لماذا التناقض؟
أما عن التناقض بين تصريحات قادة الجهاد وجناحها العسكري، فربما يفسره البعض بالقول بأن هناك عدم سيطرة من قبل حركة الجهاد الإسلامي على جهازها العسكري، وإن ما حدث ربما يأتي في هذا السياق، ونرد على ذلك بالقول: إن هناك عمليا سيطرة من قبل الحركة على جناحها العسكري، ولكن لا يمنع ذلك قيام بعض العمليات الفردية التي يمكن أن تتكرر في المستقبل أيضا،ليس من حركة الجهاد الإسلامي فحسب، ولكن ربما من فصائل أخرى أكثر منها انضباطا والتزاما بقرار القيادة السياسية؛ نظرا للواقع الفلسطيني والمماطلة الإسرائيلية.
فلا يمكن أن نتجاهل في هذا السياق أن منفذي عملية تل أبيب أعلنوا أنها جاءت ردا على الاعتداءات الإسرائيلية خلال فترة التهدئة المعلنة من قبل القوى والفصائل الفلسطينية والتي قاربت الثلاثمائة اختراق إسرائيلي وأدت إلى استشهاد نحو 15 فلسطينيا وإصابة العشرات واعتقال المئات، كما أعلنت سرايا القدس أن التهدئة الممنوحة لرئيس السلطة محمود عباس (محمود عباس) وهي لمدة شهر انتهت، وعليه فمن حقهم أن يردوا على الجانب الإسرائيلي.
هذه المبررات تدفع عناصر متحمسة من الأجنحة العسكرية للفصائل المختلفة إلى القيام بعمليات مماثلة في المستقبل القريب، خاصة مع توقع حدوث رد إسرائيلي بشكل أو بآخر على عملية الجمعة الماضية، وهو ما يعني بإيجاز أن الهدنة القائمة "هشة"، خاصة أن ما قامت به إسرائيل في أعقاب مؤتمر شرم الشيخ في اتجاه تعزيز الثقة مع الجانب الفلسطيني لم يقنع كما هو واضح فصائل المقاومة، فلا الأسرى أفرج عنهم جميعا، ولا إسرائيل انسحبت من المدن الفلسطينية، حتى إنها ترفض إزالة الحواجز العسكرية، وكل ما تريد أن تفعله هو فقط إخراج الجنود من قلب هذه المدن، حتى المدن التي اتفق على إعادة الانتشار منها عاد الجانب الإسرائيلي إلى المماطلة بشأنها: أريحا ثم قلقيلية وتارة ثالثة طولكرم، هذا إلى جانب استمرار الاعتداءات الإسرائيلية التي لم تتوقف، بجانب استمرار الاجتياحات والاعتقالات مع زيادة وتيرة بناء المستوطنات في الضفة الغربية، كل هذا يجعل الهدنة معرضة للانهيار في أي وقت كما حدث في تل أبيب.
وبالرغم من كل هذه الحقائق، يبقى السؤال مطروحا: هل هذه العملية كانت مناسبة في زمانها ومكانها وتوقيتها؟، ربما هنا يختلف الكثيرون حول هذه النقطة، فمبررات سرايا القدس التي سقناها في تقديمنا كانت كافية لتنفيذ العملية من وجهة نظرهم، إلا أن قسما آخر من الفلسطينيين اعتبر العملية بمثابة خرق للإجماع الفلسطيني، وتأتى في سياق التخريب على العملية السلمية الجارية في المنطقة، وبذلك تكون ضد المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني.
الصمت كان أفضل
في ضوء المعطيات السابقة، أعتقد أنه كان من الأفضل لحركة الجهاد الإسلامي الامتناع عن نفي مسئوليتها عن العملية بحيث تبدو أنها تصرف فردي في النهاية من أحد عناصرها؛ حتى لا يتهم الجانب الفلسطيني بخرق الهدنة رغم الخروقات الإسرائيلية القائمة المستمرة، وكان من الأفضل للسلطة الفلسطينية أن تمتنع عن المبادرة، ولو على لسان مصدر أمني مجهل، إلى اتهام حزب الله بالوقوف وراء العملية حتى لا تبدو بذلك شريكة في الاتهامات الإسرائيلية.
عموما، لدى السلطة كثير من الحجج والبراهين التي تدعم موقفها في مواجهة الضغوطات الإسرائيلية، لعل من أهمها أن العملية وقعت داخل إسرائيل وهي غير مسئوله عن حفظ أمن الإسرائيليين داخل إسرائيل، كما أن السلطة الفلسطينية لم تتسلم بعد الأمن في الضفة الغربية، وهذا يدفعها للضغط على إسرائيل لتسلم هذه المناطق أمنيا للسلطة الفلسطينية، أما عن الخطوات التي يمكن أن تتخذها السلطة، فمن المرجح قيام أجهزتها الأمنية باعتقال عدد من الفلسطينيين على خلفية الهجوم وتقديمهم للمحاكمة أمام القضاء الفلسطيني؛ في محاولة منها لتخفيف الضغوط عليها من قبل الولايات المتحدة أولا وإسرائيل ثانيا، ثم تعيد التأكيد على حركة الجهاد الإسلامي والقوى الفلسطينية بضرورة الحفاظ على وحدة الموقف الفلسطيني، والعمل على بسط سيطرتهم بحزم على كافة عناصرها، وهي بالفعل نفذت عدة اعتقالات بحق عدد من المواطنين، ولا أعتقد أن الأمر قد يصل إلى حالة من الاقتتال أو الصراع بين السلطة وحركة الجهاد؛ لأن مثل هذه العمليات من المتوقع أن تحدث.
ولعل جولة الحوار الفلسطيني الفلسطيني المتوقعة أوائل مارس المقبل في القاهرة تشكل فرصة ملائمة لترتيب الأوراق على الصعيد الداخلي الفلسطيني.
أما الجانب الإسرائيلي، فسيقوم بعدة خطوات تهديدية للسلطة الفلسطينية ويقذف بالكرة إلى الملعب الفلسطيني؛ سعيا منه إلى إحداث حالة من الصدام بين السلطة والقوى الفلسطينية، كما سيتخذ عدة خطوات مثل تلك التي أوقف بموجبها تسليم المدن الفلسطينية إلى السلطة الفلسطينية، وهي الخطوة التي كان من المفترض أصلا أن تتم قبل عدة أسابيع إلا أن المماطلة الإسرائيلية حالت دون ذلك، ولن يطول هذا القرار، وستعود على الأقل في الأسبوع القادم على الأرجح المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية حول موضوع إعادة الانتشار الإسرائيلية من مدن الضفة، وربما تلجأ إسرائيل أيضا إلى تنفيذ عملية اغتيال محدودة لعدد من القيادات الميدانية لحركة الجهاد الإسلامي، وهو ما سينذر مجددا بخرق الهدنة التي بدت هشة يوم الجمعة الماضي في تل أبيب.ابو مؤمن رجل بامة وامة برجل
تعليق
تعليق