لست متأكدا من الإجابة ولكنني أعتقد أنه الشهيد أحمد جبر عايش
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هل عرفت من هذا الشهيد ؟!!!
تقليص
X
-
ولد الشهيد البطل في مخيم رفح بتاريخ 20 / 2/ 1972 وبالتحديد مخيم (بينا) .
ولقد ولد في عائلة فقيرة يطل بيتهم على سور مخزن التموين في مخيم رفح الذي يشهد كل يوم أننا فقراء، .
من بين جدران الوجع نشأ شهيدنا في أسرة متدينة محافظة على قيم الإسلام، جميع إخوته كانوا وما زالوا يملكون باعاً طويلاً في الدعوة الى الله عزوجل.
كان الشهيد رحمه الله ذا أخلاق حميدة وصفوه بالشجاع... فلقد كان نشيطاً جداً ومليئاً بالحيوية، ,والتحق بمجموعات الشهيد رفيق السالمي التي عملت على تصفية العملاء، وكان من أوائل الفدائيين الذين عملوا في المجال العسكري في مدينة رفح كما شارك بفعاليات الانتفاضة من كتابة على الجدران الى غيره من نشاطات انتفاضية أخرى، وكان شهيدنا مطلوباً لقوات الاحتلال التي حاصرته أكثر من مرة كانت رعاية الله ترعاه وتحميه.
نعم تحمية رعاية الله وهو يتنقل من محطة الى محطة وتستحضره صور المخيم الفقير المحاصر بالوجع اليومى وتستحضره كذلك صور الانتقام والفوز بالجنة.
التحق الشهيد بحركة الجهاد الإسلامي كما أخيه الشهيدوانتقل من ليبيا الى لبنان وبالتحديد مخيم نهر البارد الذي زف شهداء عظاماً كان آخرهم الشهيد محمد عبد العال، لقد خرج المخيم بأكمله يزف شهداءنا، لقد كانوا يصرخون ويبصفون بدمائهم ووجعهم وهم (مدريد) الآتي من زحام الانهزام، نعم حط رحاله في هذا المخيم الشاهد على تراجع الرصاص ليتدرب هناك في معسكرات عسكرية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي.
كان مطلب شهيدنا الوحيد الاستشهاد كما أخيه الفارس الذي انتقل قبله بعام واحد..
لقد كان شهيدنا دوماً يحلم بالاستشهاد وملاقاة الله عزوجل وأثناء تدريبه مع أربعة مجاهدين في وسط البحر حيث كانوا على متن زورق سريع مُعد أصلاً للقيام بعمليات عسكرية، وفجأة وبينما مجاهدونا منهمكون في التدريب التقوا بزوارق إسرائيلية كانت تعد للقيام بعمليات تخريبية ضد المخيمات الفلسطينية، وتصدى لها الأبطال الذين كانوا على متن الزورق، ودار اشتباك عنيف بين تلك القوات الصيونية ومجاهدينا الأحرار مما أدى الى استشهاد الأربعة الذين دافعوا حتى الرصاصة الأخيرة..
استشهد شهيدنا بعد سنة كاملة من استشهاد اخيه المجاهد
ليضيفا رقماً جديداً لسجلات البطولة والفداء والتي رسمتها حركة الجهاد الإسلامي ابتداء بدماء الأحرار في الشجاعية وصولاً الى شهداء القسم
أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
واذاق قلبي من كؤوس مرارة
في بحر حزن من بكاي رماني !
تعليق
-
من يكون؟
استشهد فى تاريخ25/9/2005وهو من سكان رفح وهو مرافق لشهيد قائد ولقد استشهد مع قائده فى نفس الوقت وهو عمره 38 سنهوعمر قائده 23 على يد الصهاينه الجبناء فى عمليه اغتيال فى الطائرات الصهيونيه فى منطقه الشيخ عجلين فى غزه ويومها اصيب خمسه من مارت الطريق بجروح متوسطه وخطيره وهو اغتالته الصهاينه فى عمليه اسمها أول الغيث ومن تم اغتالت 2 من كتائب القسام بعده فمن يكون؟؟؟99:9 99:9 99:9
تعليق
-
العمر: 47 عاماً
الحالة الإجتماعية: متزوجة
السكن: طولكرم.
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
تاريخ الاستشهاد: 22/08/2002.
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
كيفية الاستشهاد: انفجار عبوة ناسفة
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
الميلاد والنشأة
ولدت الشهيدة سنة 1955م بقرية صيدا وتربت في أسرة إسلامية محافظة، درست في مدارس القرية حتى الصف الأول الثانوي، متزوجة ولها خمسة أبناء أكبرهم المجاهد البطل إياد المعتقل لدى سلطات الاحتلال بتهمة الانتماء إلى سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.
صفاتها
عرف عن الشهيدة شدة التدين والحشمة وارتياد المساجد وكانت رحمها الله تقوم بإعطاء الوعظ والدروس في المساجد وكانت تحفظ ستة أجزاء من القرآن الكريم، كانت أماً صابرة مجاهدة تحملت الكثير من المتاعب والصعاب في حياتها فابنها البكر (إياد) كان مطارداً وكان بيتها عرضة للمداهمات، اعتبرت كل ما يصيبها من ابتلاء إنما هو اختبار من الله ليرى قوة إيمانها، فكانت صابرة أوفت العهد مع الله.
استشهادها
بتاريخ 18/8/2002م، وفي ظل مطاردة القوات الصهيونية وجهاز المخابرات بملاحقة المجاهد البطل إياد ابن الشهيدة حيث عملت المخابرات الصهيونية ومن خلال عملائها على زرع عبوة ناسفة في مزرعة دواجن كان يتردد عليها المجاهد الأسير إياد ابن الشهيدة وبينما كانت الأم تقوم بمزاولة أعمالها في بيتها وإذا بالعبوة تنفجر بها فتستشهد الأم وأصيب المجاهد البطل إياد إصابات طفيفة وفور سماع الانفجار هبت صيدا برجالها ونسائها وشيوخها وأطفالها داعية للثأر لدماء الشهداء وقد خيم الحزن على القرية باستشهاد المجاهدة الصابرة التي تحملت عناءً وهماً ثقيلاً.
رحمها الله وأسكنها فسيح جناته.
فمن تكون؟
أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
واذاق قلبي من كؤوس مرارة
في بحر حزن من بكاي رماني !
تعليق
تعليق