الشهيد المجاهد ... الفارس المقدام
رامز عوض الله الزعانين (أبا فادي)
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ )
ها هو شهر ربيع الأول يهل ويطل من جديد لنتسم فيه عبق وأريج شهيد جديد هذا الشهيد / رامز عوض الله الزعانين الذي تقدم لعيدنا لذاكرة التاريخ ولكن هو ، قدر العظماء أن تنتخبهـم السماء ليجسدوا الشهادة ،لأنه القدر الذي اختار اسمك رامز رمزا لفلسطين وعنوان المجاهدين لتكون نورس السرايا وسيفها المسلول على رقاب بني صهيون ..
ليكون رامز من الشباب الذين بكروا بالرجولة رجولة المواقف والمروءة والنجدة ورجولة الصبر على التبعات والمسؤوليات الجسام .
v ميلاده ونشأته :
في أزقة بيت حانون وحواريها الصغيرة وتحديدا في 6/8/1984م بعث النور في بيت حانون ليرى من حواليه الآلام والجراح تنزف فتفتح عليه عيناه على مشهد الفلسطيني المحاصر الذي يمتلك الإيمان وإرادة المقاومة رغم المشاق والمصاعب ، ومن بين تسعة أخوة يكبر أبا فادي ليدرس في مدارس اللاجئين ويكبر أبو فادي ليدرس في مدرسة ذكور بيت حانون الإعدادية ، فكان من صغره منحازاً للإسلام وللمقاومة وللجهاد ومحافظاً على الصلوات في المسجد متأدباً بأخلاقها هكذا تتبلور شخصية العاشق الصغير وما أن انتهى من المرحلة الإعدادية حتى تبدأ المرحلة الثانوية في مدرسة الشهيد هائل عبد الحميد ، وبعد حصوله على الشهادة الثانوية درس أبا فادي في جامعة القدس المفتوحة مدة ثلاثة أعوام في قسم الدراسات الإسلامية .
شابٌ مثل أبا فادي رمزاً للسرايا تجذرت في نفسه معاني الثورة والإيمان فخياره يكون جندياً في سرايا القدس مشاركاً في الدفاع عن حياض الأمة .
رامز عوض الله الزعانين (أبا فادي)
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ )
ها هو شهر ربيع الأول يهل ويطل من جديد لنتسم فيه عبق وأريج شهيد جديد هذا الشهيد / رامز عوض الله الزعانين الذي تقدم لعيدنا لذاكرة التاريخ ولكن هو ، قدر العظماء أن تنتخبهـم السماء ليجسدوا الشهادة ،لأنه القدر الذي اختار اسمك رامز رمزا لفلسطين وعنوان المجاهدين لتكون نورس السرايا وسيفها المسلول على رقاب بني صهيون ..
ليكون رامز من الشباب الذين بكروا بالرجولة رجولة المواقف والمروءة والنجدة ورجولة الصبر على التبعات والمسؤوليات الجسام .
v ميلاده ونشأته :
في أزقة بيت حانون وحواريها الصغيرة وتحديدا في 6/8/1984م بعث النور في بيت حانون ليرى من حواليه الآلام والجراح تنزف فتفتح عليه عيناه على مشهد الفلسطيني المحاصر الذي يمتلك الإيمان وإرادة المقاومة رغم المشاق والمصاعب ، ومن بين تسعة أخوة يكبر أبا فادي ليدرس في مدارس اللاجئين ويكبر أبو فادي ليدرس في مدرسة ذكور بيت حانون الإعدادية ، فكان من صغره منحازاً للإسلام وللمقاومة وللجهاد ومحافظاً على الصلوات في المسجد متأدباً بأخلاقها هكذا تتبلور شخصية العاشق الصغير وما أن انتهى من المرحلة الإعدادية حتى تبدأ المرحلة الثانوية في مدرسة الشهيد هائل عبد الحميد ، وبعد حصوله على الشهادة الثانوية درس أبا فادي في جامعة القدس المفتوحة مدة ثلاثة أعوام في قسم الدراسات الإسلامية .
شابٌ مثل أبا فادي رمزاً للسرايا تجذرت في نفسه معاني الثورة والإيمان فخياره يكون جندياً في سرايا القدس مشاركاً في الدفاع عن حياض الأمة .
تعليق