إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جئتكم بلعبة قيمة بعنوان (من صاحب هذه الصورة)حيث اقوم انا بادرج صورة مجهولة الهوية وياتي العضو ليقول لنا من صاحبها (اسمه) ويكون من الافضل لو يذكر لنا معلومات عنه

    اللعبة تهدف الى توسيع مداركنا العقلية والى توسيع معرفتنا
    ارجو ان تنال اللعبة اعجابكم وارجو منكم التفاعل القيم والمشاركة الفاعلة

    نبدأ
    .









    .















    .

    من صاحب هذه الصورة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    التعديل الأخير تم بواسطة فلسطين العز; الساعة 27-04-2011, 10:23 PM.

  • #2
    رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

    طب الواحد بيبدا باشي سهل .. ولا ايش رايك
    أكرم بقوم رسول الله قائدهم .... اذا تفرقت الاهواء و الشيع

    تعليق


    • #3
      رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

      جمال اللعبة في صعوبتها

      توكل على الله وابحث وستعرف من صاحبها

      تعليق


      • #4
        رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

        وياتي العضو ليقول لنا من صاحبها (اسمه) ويكون من الافضل لو يذكر لنا معلومات عنه


        طيب وين المعلومات تبعتك انتا ؟؟؟؟

        تعليق


        • #5
          رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

          الصورة هي لأسير فلسطيني محكوم عليه بالسجن مدى الحياة (من سكان مدينة رفح)

          تعليق


          • #6
            رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

            الاسير القائد المجاهد/خالد مطاوع مسلم الجعيدي
            مفجر ثورة الطعن بالسكاكين
            ابن الحركة المعطاءة

            كمّ أنه من الصعب التحدث عن فارس من فرسان هذه الأمة الذي تقدم الصفوف الأولى لِتُعلى كلمة الحق والدين وليسير في موكب الأحرار وليقدم أجمل سنوات عمره خلف قضبان العدو الصهيوني ليضرب المثل والقدوة لجيلنا الحالي بأن طريق الإيمان طريق محفوف بالمخاطر والصعاب والابتلاءات هو طريق الأنبياء والمجاهدين هو الطريق باتجاه الإيمان والوعي والثورة ...



            الأسير القائد" خالد مطاوع الجعيدى " ، المكنى بـ" أبي يوسف " ، " قائد ومفجر ثورة السكاكين في غزة . فارسنا أبو يوسف هو من مواليد بلدة عراق السويدان في فلسطين المحتلة لعام 1965م .

            بعد ولادته بسنتين أقدم جيش الاحتلال على السيطرة على قطاع غزة سنة 1967م وقام بارتكاب مجازر بشعة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني وخصوصا في خان يونس ورفح وحملته والدته لتهرب به من مجازر وبطش الاحتلال ولكن سرعان ما جاء لوالدته الخبر المفجع باستشهاد والدها في مجزرة ارتكبها الجنود الصهاينة في مدرسة بمدينة رفح ولم يسمحوا بدفنه ، في هذه الأجواء عاش مجاهدنا خالد وهو يرى والدته وهي تبكي والدها ويرى شعبنا الفلسطيني بذبح على أيدي الصهاينة فأقسم منذ صغره بأنه سيثأر وسينتقم لكل دمعة سقطت من والدته ومن كل أمهات الشعب الجريح ، وسيثأر لكل شهيد سقط ، فمن هذه المواقف شعر بمدى دموية هذا الاحتلال البغيض .





            v نشأة عزٍ وإيمان وتقوى ..........................................

            تربى خالد على مائدة الإيمان والتقوى فكلما أنهى مرحلة دراسية كان يزداد قرباً إلى الله فلا شك أن مرحلة الابتدائية هي مرحلة الفهم العميق بأن هناك جسم غريب داهم أمتنا وزرع في قلب الأمة الإسلامية وهي فلسطين ليحقق مصالح الغرب ، وفي المرحلة الإعدادية تعززت هذه القناعة بأن هناك صراع بين مركزية ومنهجية الخير ومنهجية ومركزية الشر ، ولا بد للخير أن ينتصر وأن هناك بداية لصحوة إسلامية ، وكان منجذباً نحو هذه الثورة مؤمناً بمبادئها والتي جاءت في مرحلة كان المفهوم بها بأن " الدين أفيون الشعوب " ولكن هذه الثورة أثبتت عكس ذلك وحطمت كل النظريات وذلك بأن الدين قارب على أن يكون محرك للشعوب المستضعفة لنيل حقوقها من الظالمين المستبدين وجاءت المرحلة الثانوية لتكون أكثر نضجاً في تفكير ورؤى خالد عندما قامت قوات الاحتلال بتصفية أحد زملائه في مقاعد الدراسة الشهيد " محمود سالم أبو نحلة " وقام خالد يدافع بكل ما أوتي من قوة عن مدرسته وعن زملائه بإلقاء الحجارة والزجاجات الفارغة عليهم ، وقام جنود الاحتلال بملاحقته ولكنه هرب منهم و أقسم خالد بالثأر لدماء الشهداء جميعاً وخصوصاً جده وصديقه وجميع الشهداء وقرر أن يكرس حياته للدفاع عن أرض هذا الوطن مهما كلفه الأمر فبعد إنهاء المرحلة الثانوية بتفوق التحق بالجامعة الإسلامية بغزة ، وبدأ مجاهدنا البحث عن الحقيقة وما هو السبيل لتحقيق كل ما بداخله من معانٍ للثورة فسرعان ما التقي بالدكتور المفكر: فتحي الشقاقي .. الأمين الراحل لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ، فأعجب بحديثه وبطرحه وأنه كان يتحدث عمَّا يدور في ذهن خالد لأنه كان حراً يكره العبودية ويسعى للانضمام لموكب الأحرار ، فالإنسان الحر هو الذي يصنع الثورة ، كان لقاؤه مع المعلم الدكتور انقلاباً في حياته لأنه كان مؤمن بالعمل برؤى وفكر الإسلام ولكن وجد حوله البندقية يحملها العلمانيون واليساريون والإسلاميون انشغلوا عن قضية فلسطين بقضايا ثانوية فجاءت الرؤى والفكرة بدمج العقيدة مع البندقية وبذلك وجد ضالته وفهم بأن الإسلام في صميمة حركة تحريرية تبدأ في ضمير الفرد وتنتهي في محيط الجماعة ، فالتحق بالجماعة الإسلامية الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي مدافعاً عن رؤاها وأفكارها وكان يعمل ليل نهار سراً بعيداً عن أعين الاحتلال لنقل الفكرة التي يحملها إلى أكبر مجموعة من شباب الحركة الإسلامية فدائماً كان يقول لإخوانه " إذا كانت الروح الوطنية والقومية واليسارية تدفعهم للموت في سبيلها فالأجدر بنا نحن أبناء الحركة الإسلامية أن نتقدم الصفوف لنحارب الطغيان ونستشهد في سبيل هذه المبادئ لنلقي حياة كريمة في السماء " ، هذه الأفكار والمبادئ التي بني عليها المجاهد أبو يوسف وبها آمن ومن أجلها انطلق من داخل أروقة الجامعة الإسلامية ليشكل تنظيماً مسلحاً بأبسط الوسائل وأقل الإمكانيات وهو السكين ليقضِّ على مضاجع الاحتلال الإسرائيلي .

            كان خالد حزيناً جداً لرؤية جيش الاحتلال يعيش في الأرض فساداً وقطعان المستوطنين في غزة يجوبون الشوارع آمنين مطمئنين .

            v بداية طريق ثورة السكاكين ......................................

            كانت قوات الاحتلال الصهيوني تعتبر مدينة غزة منطقة آمنه يأتوا إليها للنزهة والتسوق لرخص أسعارها وزيارة معارفهم من العمل ، فكانت سكين خالد لهم بالمرصاد فانطلق من الجامعة الإسلامية إلى سوق فراس في غزة وهناك رأى مستوطن صهيوني يشتري بعض الحاجات ، فتذكر دماء جده وصديقه محمود ، ودماء الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن ثرى هذا الوطن اقترب منه وتأكد من هويته وقام بطعنه في رقبته فكانت طعنة قاتلة وسقط المستوطن " حاييم عزران " على الأرض مدرجاً بدمائه من دون إثارة ضجة أو صوت ، بهذه العملية الجريئة أعلنت عن بداية مرحلة جديدة ، لا أمان ولا استقرار للاحتلال في غزة ولا لقطعان المستوطنين وإن شباب الحركة الإسلامية الثورية أخذوا بزمام المبادرة وأنهم قادمون لتلقين العدو الصهيوني مرارة الهزيمة ، وعلى الفور قامت قوات الاحتلال لتبحث عن الفاعل وتمشط مدينة غزة لتبحث عن من سولت له نفسه بقتل المستوطن وينزل الجيش الصهيوني من ثكناته العسكرية على الشوارع في غزة فيقوم بإيقاف مجموعة من الشباب ويعتدي عليهم بالضرب المبرح ، ثم يعتدي على أصحاب المحلات التجارية والبسطات متهماً إياهم بالتستر على الفاعل وعدم قول الحقيقة ، فيشعر المواطن بسوء ووحشية هذا الاحتلال وخصوصاً أنه كان يحمل نفسه بأنه يريد مصلحة المواطن وفي هذه المرحلة كان الناس منشغلين في البحث عن سبل العيش .

            ويرجع فارسنا إلى بيته وكأنه لم يحدث شيء يمارس حياته الطبيعية ويواظب على أداء الصلوات الخمس في المسجد ، لا يثرثر ولا يتكلم ويرفض تبني العمل الذي قام به وذلك لأن عمله تقرباً إلى الله وحتى لا يتسرب الرياء وحب الدنيا في داخله وهو يعلم بأن توفيق الله له هو سبب نجاح عملة .

            v إصرار على القتال .. إما الشهادة وإما الأسر ....................

            بعد ثلاثة أشهر من الحادثة حمل سكينه وتوجه للبحث عن أي مستوطن يلقاه في غزة ويعثر على مستوطن في الساحة ويقوم بطعنة طعنة قاتلة في رقبته " أبراهام أبو غوش " ويهرب من المنطقة بسرعة و تفعل قوات الاحتلال كما فعلت في المرة السابقة وتحاول أن تبحث عن الفاعل وتكثيف جهودها الأمنية وتبوء كل محاولاتها بالفشل الذريع .

            وبعد شهرين يبحث عن مستوطن آخر وكانت بحوزته سيارة أوقفها بعيداً وبعدها طعنه طعنة قاتلة " يسرائيل كثرو " وبعد ذلك حضرت أجهزة الأمن الصهيونية وأعلنت الاستنفار بداخلها وخصوصاً بعد أن قامت مجموعة من فتح بتبني عملية الطعن باسم قوة 17 وقام موشيه أرنس وزير الدفاع الصهيوني آن ذاك ، بتحذير المستوطنين بعدم دخول غزة للحفاظ على حياتهم وأنه لا أمان لهم في غزة مع وجود هذه المجموعة وأعطى تعليمات صارمة للجيش والأجهزة الأمنية للقبض على الفاعل .

            وبعد ذلك بشهرين قام مجاهدنا بالاستعداد لعملية جديدة في عسقولة في غزة فقام بطعن مستوطن آخر " شوبلي " وأصيب إصابة خطيرة وجاءت الأجهزة الأمنية ولم تستطيع أن تفعل شيئاً عن السابق ، كذلك خطط مجاهدنا لقتل رئيس الإدارة المدنية في خان يونس ولكن لسوء حظه لم تأتي السيارة ولم يتم تنفيذ العملية ، كذلك قام بإلقاء قنابل على جنود الاحتلال في السلك المصري مما أثار الخوف والرعب الإسرائيليين .

            v موعد الارتقاء لقافلة الأسود والقيود .............................

            بعد هذه المسيرة الحافلة ، تقدم الأجهزة الأمنية الصهيونية بحماية واسعة للكشف عن هذه المجموعة وعن طريق معرفة لوحة السيارة التي كانوا يستخدمونها وعبر عملائهم يشاء قدر الله أن يتم اعتقال خالد ورفقاءه سنة 1986م ، ويتم أخذه إلى أقبية التحقيق في غزة ( سجن غزة المركزي- سرايا غزة ) وتبدأ مرحلة المعاناة والآلام ويتم اعتقال جميع أفراد عائلته من والدته ووالده وإخوانه ويتم إحضار أخيه الصغير له في التحقيق ليقول له : " إن أباك مات وأمك أصابها لوثه عقليه ، وهدم بيتنا وخالد كان وسط المحققين والدماء تنزف منه من كل مكان وصرخ في وجه أخيه لا تخف من هؤلاء إنهم أقزام وجبناء يا أخي إني تركت لكم الله ورسوله " .

            وتحدًّى خالد آلية البطش الصهيوني وإمكانياتهم المادية ووقف شامخاً صامداً في أقبية التحقيق وبعد تسعين يوماً أدخلوا عليه زملاءه ليقنعوه بالاعتراف وأنه لا مجال للإنكار لأن أدوات العمل تم ضبطها من اعتراف خالد بقتل المستوطنين بكل شموخ وإباء وأنه عمل من أجل هذا الدين ويأتي وزير الدفاع الصهيوني موشيه في سجن غزة المركزي ليرى من كان يذبح مستوطنيهم في غزة ، وعندما رأى خالد قال له : أنت من ذبح مستوطناً في غزة ، من حرضك على ذلك ؟

            ردّ عليه خالد : " أنا من فعلت ذلك دون ادني رحمة أو شفقة و نحن طليعة الجهاد من ذبح مستوطنيكم ونحن أبناء الجهاد التي سيزول على يدها كيانكم المزعوم "، وقام المحققون الصهاينة والباحثون بتسجيل كلمات خالد ووقف خالد أمام المحكمة العسكرية الصهيونية بكل ثبات وشموخ يعلن لهم بأنه ليس نادم على ما قام به وأنه مقتنع قناعة كاملة بكل ما فعل وقال لهم بأنه ليس نادم على ما فعل وقال لهم أننا نعلمكم بأننا أبناء حركة الجهاد الإسلامي نحرص على الاستشهاد في سبيل الله كما أنكم تحرصون على الحياة ، وإننا الطلائع الأولى لهذه الحركة ، ذهل القضاة العسكريون وهم يسمعون كلام خالد وحكموا عليه أربع مؤبدات وقالوا في حيثيات الحكم بأنه يستحق الإعدام ولكن لعدم وجود قانون بداخل الكيان الصهيوني ، يعطي صلاحية الحكم بالإعدام .



            v حياة السجون مليئة بالتحدي والعزم .............................

            من المحطات المهمة في حياة المجاهد خالد سنة 1989م ، قام الشباب في سجن عسقلان بقتل أحد المشبوهين في السجن واحتار الشباب من تبني القضية وخصوصاً أنهم يعرفون بأن إدارة السجن سنتعامل بقمع و وحشية ضد عملية القتل وخصوصاً تنظيم الجهاد فكانوا في حيرة من أمرهم لأنهم بحاجة لفرز رجل بمعنى الكلمة يواجه التعذيب والتحقيق وحتى لا يصبحوا سخرية للتنظيمات الأخرى فما كان من خالد إلاّ أن انبرى قائلاً لهم أن أنا لها أنا لها طالباً منهم أن يقوم بهذه المهمة الصعبة وبعد تردد من التنظيم لأنهم كانوا يعرفون مدى حقد إدارة السجون وكراهيتهم لخالد وافقوا على إعطاء هذه المهمة لخالد ، وتم سحب خالد من سجن عسقلان إلى سجن الرملة بوحشية وأعلن ضابط التحقيق التحدي مع خالد بأنه سينزع من خالد اعترافاً على زملائه وعلى من قاموا وإلاًّ سيقدم استقالته ، فقبل مجاهدنا التحدي مع العلم أن ضابط التحقيق كان يدرك أن خالد لم يقم بهذا العمل وانه تبناه لصفاته الإيمانية ولشخصيته القوية .

            v قائد ثورة السكاكين تحت اضطهاد السجانين .....................

            يتعرض خالد لأقصى أنواع التعذيب من ضرب مبرح بالهراوات والجنازير وأساليب يعجز عن تحملها البشر ، ويصبر ويصمد ويحتسب أمره لله وعندما عجزت إدارة السجون عن كسر إرادة مجاهدنا وانتزاع اعتراف على زملائه حاولت تصفيته داخل السجن ولكن كل محاولاتها باءت بالفشل لأن عناية الله كانت تحرسه وهنا تجلى موقف أسرانا الأبطال حينما أعلنوا الإضراب الشامل ووجهوا تحذيراً شديداً لإدارة السجون مفادها أي سوء يتعرض له المجاهد خالد ستنقلب السجون رأساً على عقب وذلك بأن إدارة السجون قامت بتصفية المناضل إبراهيم الراعي في سجن الرملة وخافوا أن تكررها إدارة السجون مرة أخرى ، وبفضل صمود خالد وصبره جعل أعداؤه الصهاينة يحترمونه ويعترفون بهزيمتهم وأنه بصموده وصبره ومعنوياته انتصر عليهم وليس أمامهم خيار إلا بالتفاهم معه وأنهم عاجزون أمام إدارة إنسان أمن بصدق توجهه وتحدى كل الآلة المادية والعنجهية الإسرائيلية وانتصر عليهم .

            وواصل مجاهدنا عطاؤه متنقلاً من سجن غزة المركزي على عسقلان إلى نفحه ، إلى بئر السبع ، إلى شطة ، إلى هداريم ورغم مرور عشرين عاماً في الأسر إلا أن معنوياته عالية جدا ًلم يحن هامته لسجانه لأنه كان مؤمناً بالطريق الذي رسمه لنفسه ولازال يمارس دوره الرسالي من داخل السجن في نشر مبادئ هذا الدين العظيم على خطى نبينا الكريم وأصحابه الميامين .
            التعديل الأخير تم بواسطة praa; الساعة 28-04-2011, 12:27 AM.

            تعليق


            • #7
              رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

              وحش اخونا براء

              منورنا عودتك .. نورت الشبكة والله
              اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

              تعليق


              • #8
                رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)



                من صاحب هذه الصورة
                واكتب نبذة من سيرته الذاتية
                التعديل الأخير تم بواسطة praa; الساعة 28-04-2011, 12:45 AM.

                تعليق


                • #9
                  رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

                  الشهيد ابو الجحيم : محمود السعدي : على اعتقد اسمه
                  احدى قائدة سرايا القدس في مخيم جنين
                  الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


                  " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

                  تعليق


                  • #10
                    رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

                    انا اقدم ندمي وحسرتي للأخوة بشبكة حوار بوابة الأقصى على تلك المدة التي انقضت دون أن اكون بينكم... وكل علمي أن الاسم تغير الى اسم جديد كما كان يتردد في البداية.... ولكن قبل ايام انصدمت بأن الشبكة على حالها ولم يتغير منها شيئ.. فأشكر الله ثم القائمين على هذا الجهد المتواضع وأقول لكم سيروا فعين الله ترعاكم...

                    تعليق


                    • #11
                      رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

                      المشاركة الأصلية بواسطة praa مشاهدة المشاركة


                      من صاحب هذه الصورة
                      واكتب نبذة من سيرته الذاتية
                      الشهيد محمود عبيد .. الملقب بـ أبو الجحيم.. فارس صلب عنيد عرفته جنين جيدا.. لديه خبر في مجال تصنيع العبوات الناسفة.. وقام هو ورفاقه في سرايا القدس بتفجير عبوة بآلية عسكرية ممى ادى الى تدميرها..
                      هنا تصميم جديد تم طرحه للشهيد قبل فترة
                      http://www.alaqsagate.org/vb/showthread.php?t=61779

                      هنا تفاصيل حياته كما وردت من الاعلام الحربي


                      انه مخيم جنين ثانية يصر على حمل راية الجهاد الإسلامي خفاقة، يغرسها بعنفوان في مقلة الاحتلال الصهيوني، بسواعد أبناء "سرايا القدس" يصنع هذا المكان العجيب أسطورة جديدة وبطلا َآخر يقذف الله به الرعب في قلوب جنود الاحتلال الصهيوني فكما لمع نجم المجاهدين طوالبة والسعدي وصوالحة وحردان وزكارنة وأبو الرب ممن اتخذوا مخيم جنين ميداناً أصر "محمود عبيد" على تصدر صفوف المجاهدين في مخيم جنين ليغدو على صغر سنه مهندس العبوات.

                      تطل علينا اليوم الاثنين ( 21- 2) ذكرى رحيل الشهيد القائد المجاهد "محمود ابراهيم عبيد" احد ابرز قادة "سرايا القدس" في جنين ، ارتقى "محمود" إلى علياء المجد والخلود بعد رحلة طويلة من العطاء والتضحية والفداء ، وسطر ببطولاته أروع ملاحم العز والفخار .

                      تصنيع العبوات
                      على مدخل البيت ترفرف رايات "الجهاد الإسلامي" وداخل بيته البسيط تستقبلنا صور الشهيد المجاهد "حسام جرادات" الذي حاول "محمود" مراراً استضافته في بيته ولكن "حسام" رحمه الله ظل يرفض ذلك لوجود روضة أطفال تديرها والده "محمود "وخوفه على وقوع مكروه لهم خلال ملاحقته من قبل الاحتلال الصهيوني.

                      كان المجاهد "محمود إبراهيم قاسم عبيد" المولود في مخيم جنين دمث الخلق طلق الوجه لا تفارقه ابتسامته . يحبه الأطفال الذي كان يرفق بهم ويلاعبهم لا يخرج يوما من بيته إلا بعد سماع رضا والديه عليه.

                      تقدم "محمود عبيد" لامتحان شهادة الثانوية العامة في العام 2003 ولم يوفق في الحصول عليها بسبب انشغاله في تصنيع العبوات ناسفة تم تصنيعها للمرة الأولى في مخيم جنين في محددة الشيخ المجاهد "علي الصفوري" احد ابرز قادة سرايا القدس في جنين وقد كانت سلاحا فعالا خلال اجتياح مخيم جنين في العام 2002 ،تعلم محمود التصنيع من قادة سرايا القدس في المخيم وبرع فيها حتى لقب بمهندس العبوات.

                      لم يكن احد من ذويه يعلم انخراطه في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي اذ لم يخطر ببالهم ان ابنهم الذي يذهب يوميا للمدرسة كأي طالب كان يتابع تحصيله في العبوات اكثر من تحصيله العلمي حتى تمكن من تفجير عبوة تزن عشرات الكيلوغرامات في مستعمرة جانيم قرب جنين في العام 2003.

                      الأمر الذي جعل قوات الاحتلال الصهيوني تداهم منزله للبحث عنه ليغدو من وقتها مطاردا .
                      محمود وهو الابن الرابع في أسرته البسيطة الحال ظل ملازماً لقادة سرايا القدس في مخيم جنين خاصة القائد الشهيد الحسام جرادات وكانت تربطه علاقة وثيقة بالشهيدين اشرف السعدي ومحمد ابو ناعسة الذين استشهدا بعده بأيام قليلة فقط بتاريخ 28/2/2007 في عملية اغتيال جبانة .

                      بيتي في الجنة
                      بحرقة وألم تسرد أم شادي والدة محمود محطات مضيئة في حياة ابنها القصيرة فتقول:" هو أكثر أبنائي حنوا علي ، ولا اذكر انه أغضبني مرة في حياته .. كان يدخل فجرا بين فترة وأخرى يقرع الباب ويوقظنا .

                      يسأل عن صحتي وعن صحة أبيه ويعانق إخوته ثم يغيب عن ناظرنا ويعود فجأة في يوم لاحق " وتضيف:" بات غيابه المستمر عن البيت ولأربع سنوات متوالية حرقة في قلوبنا وجرحا لا يندمل وظل بيتي محطة شبه يومية لقوات الاحتلال الصهيونية التي كانت تمارس وحشيتها ضدنا جميعا وتعيث فسادا في البيت".

                      منذ شهور ثلاثة أصبح بيت عبيد شبيه بثكنة عسكرية لتوالي الاقتحامات مما حدا بأسرة محمود بمحاولة إقناع ابنهم بتسليم نفسه خاصة بعد لعبة المخابرات الصهيونية التي تحدثت عنها ام شادي بلوعة حقيقية فقالت:" شهر كامل مر علينا بأيامه الثلاثين يدخل فيه الجيش الصهيوني المنزل ويخرجنا نساءً ورجالاً واطفالاً في البرد القارس والمطر ويجبروننا على الجلوس في الوحل تتربص بنا كلابهم البوليسية المرعبة دون ذرة رحمة ببكاء أحفادي او مرض زوجي ويكيلون لنا الشتائم ويتهددوننا تارة ويرغبوننا تارة اخرى " وتضيف:" كان ترغيبهم يتبع خطة ماكرة لإلقاء القبض على محمود فقد طلب مني الضابط الصهيوني بتصنع المرض والاتصال بمحمود للحضور للبيت وعندها اتصل به ليقبض عليه " وأضافت:" نظر ذلك الضابط الصهيوني الماكر ملنا في عيوننا وقال " والله والله والله لن نقتل محمود فهو يعمل في العبوات وهذا غير خطير واما وليد عبيدي ابو القسام فنريده ميتا لانه أرسل " استشهاديين إلي قلب الكيان".. تضيف ام شادي.. ظل إلحاحهم اليومي هذا يرن في آذاننا وفعلا طلبت من محمود التخلي عن العمل العسكري وتسليم نفسه ولكنه رد علي بكل كبرياء قائلا:" والله يا أمي لو استطعت ان ألبي لك أي طلب سأفعل الا ان تطلبي مني التخلي عن الجهاد وعن المقاومة فهذا مستحيل وان كنت تحبينني لا تعاودي مثل هذا الطلب مني" فاقول له :" سأزوجك! سابني لك بيتا قربي فيرد –رحمه الله- بيتي فوق في جنات النعيم فلا تتعبي نفسك" .

                      كانت العبوات التي كانت تنفجر يوميا على تخوم وضواحي مخيم جنين توقع خسائر في صفوف قوات الاحتلال الصهيوني فلا ينسى أهالي مخيم جنين العبوة الضخمة التي انفجرت في احد الجيبات وأحرقته في الجابريات ورددت أجواء مخيم جنين صراخ الجنود الصهاينة المحترقين قبل ان تجليهم سيارات الإسعاف ولا ينسى أهالي عرابة العبوة التي نسفت جيب آخر قربها وأوقع جرحى .

                      منذ مطلع شهر شباط 2007 زادت الضغوطات على أسرة عبيد فاعتقلت قوات الاحتلال الصهيونية اخوته الثلاث شادي 25 عاما وعلاء 17 عاما وعبد الله 18 عاما ووالده الستيني المريض وعمه محمد في يوم واحد واستجوبتهم قبل ان تفرج عنهم في وقت لاحق بعد التنكيل بهم وما يزال عبد الله قيد الاعتقال حتى اليوم .

                      قبل الرحيل
                      يوم واحد قبل الرحيل الى الجنان محمود يتسلل الى البيت في الحادية عشرة صباحا يقبل يدي والديه ويرفع نظره الى السماء متفكرا قبل ان يقول :" طائرات الاستكشاف هذه جاءت من اجلي منذ أمس ولن ترحل قبل ان تقتلني " سقطت كلماته على الجميع كفؤوس حادة قبل ان تهلع امه قائلة :"أرجوك يا محمود احترس وكفّ عن تصنيع العبوات ولو مؤقتا ". تقول ام شادي :" نظرت لمحمود ساعة دخوله علي في ذلك اليوم وكانت آخر مرة تكتحل عيني برؤيته قبل رحيله فرأيته يشع نورا وبهاءً بعصبة سوداء مزينة بعبارة سرايا القدس وسلاحه بيده والرصاص يزين صدره وجعبته.. فأحسست انه يترسب من بين يدي" .

                      في اليوم التالي قبل بزوغ الفجر كانت طائرات الاستكشاف تحوم في السماء بشكل حثيث مثير للشكوك ولكن محمود ترك مكمنه والذي اختاره في ليلته الأخيرة في الدنيا ليكون مستشفى الدكتور خليل سليمان في جنين وتناول فطوره وركب سيارته عقب اتصال هاتفي من شخص لم يتم الكشف عنه حتى الآن وعلى دوار الشهيد يحيى عياش في جنين بالقرب من وسط المدينة اعترضت سيارة بلوحة تسجيل عربية طريقه فاضطر لإيقاف سيارته قبل ان تمطره قوة من المستعربين الصهاينة برصاصها الحاقد فترديه شهيداً. وتنسحب من المدينة بعد تطلق النار عشوائيا في الهواء .

                      حالة من الغضب العارم اجتاحت أهالي جنين ومخيمها عقب انتشار خبر استشهاد محمود الذي يشيعه الى مثواه الأخير في مقبرة شهداء مخيم جنين آلاف الموطنين يتقدمهم المقاومين والمسلحين من مختلف التنظيمات وتوعد قادة سرايا القدس من رفاق دربه وعلى رأسهم اشرف السعدي رحمه الله ووليد عبيدي الاحتلال بدفع الثمن غاليا وان الرد على استهداف المقاومين والمجاهدين سيكون مؤلما ومزلزلا.

                      أسبوع من الآلام
                      تتحدث ام شادي بمرارة عن لقائها بالقائد اشرف السعدي ومحمد ابو ناعسة أصدقاء محمود المقربين فتقول:" أسبوع واحد فقط كان الفارق بين رحيل محمود ورحيل أصدقائه الذي حضروا لتعزيتي ومواساتي وتضيف والدموع تمور في عينيها:" عندما نظرت إليهم رأيت فيهم صورة محمود ولكن الحقد الصهيوني اغتالهم ليحكم طعنته في صميم جرحنا النازف " لم استطع إيقاف ام شادي عن النشيج والبكاء المرير وهي تودع محمود مرتين في أسبوع واحد . فجراح الفراق انفتقت برحيل اشرف السعدي ومحمد ابو ناعسة جيرانه وزملاءه ورفاق دربه في الجهاد الإسلامي

                      تفاصيل عملية الاغتيال
                      ترجل جنديان صهيونيان بزيهم العسكري من سيارة مدنية من نوع "فولكس فاجن" بيضاء اللون، وشرعوا بإطلاق النار تجاه سيارة أخرى من نوع "سوبارو" وسط مدينة جنين، كان يستقلها المقاوم محمود أبو عبيد قائد سرايا القدس في جنين ليرتقي شهيداً على الفور.

                      رصاصات القتل العمد التي أطلقها الجنديان، كسرت هدوء المدينة في تلك المنطقة المعروفة بـ "دوار الشهيد يحيى عياش" في حي البساتين وسط المدينة، واضطر العشرات من المارة، الذين شاهدوا عملية الإعدام بدم بارد، للانبطاح أرضاً وسط الرصاص الكثيف الذي أطلق تجاه الشهيد أبو عبيد.

                      لم يكن أبو عبيد (24 عاماً)، من مخيم جنين، على علم بموعده مع الشهادة، عندما استقل سيارته صباحا وأن جيش الاحتلال قرر قتله مسبقاً، رغم الظروف المواتية لاعتقاله.

                      وقال مواطنون شاهدوا الجريمة لحظة ارتكابها، إن السيارة التي تنكر بها الجنود، توقفت بشكل فجائي على بعد عشرة أمتار من الدوار، وهرع الجنود منها مسرعين تجاه سيارة الشهيد أبو عبيد، التي كانت وصلت إلى المكان، وشرعوا بإطلاق النار عليه، ما أدى إلى إصابته بعدة عيارات نارية قاتلة، تركزت معظمها في منطقة الرأس.

                      وذكر الشهود، أن الشهيد لاحظ الوقوف غير الطبيعي للسيارة، وأنه حاول الإفلات من الرصاصات التي انهمرت بكثافة تجاه سيارته، من خلال الانعطاف يساراً أملاً بالنجاة، لكن الرصاصات كانت أسرع بكثير.

                      وحضرت على الفور سيارة إسعاف قامت بنقل جثمان الشهيد إلى مستشفى د. خليل سليمان الحكومي، تمهيداً لتشييعه إلى مثواه الأخير في مقبرة الشهداء في المخيم، فيما غادرالقتلة المنطقة على الفور.

                      وأثارت عملية الاغتيال الجبانة التي نفذت بدم بارد، حالة من الخوف والتوتر بين المواطنين، الذين شعروا أن القتل الصهيوني يلاحقهم ويتربص بهم في كل لحظة، خاصة أن عملية القتل العمد، تزامنت مع تحليق طائرة مروحية على ارتفاع منخفض في سماء المدينة.

                      وشهدت محافظة جنين إجراءات عسكرية مشددة منذ فترة طويلة، وكثفت سلطات الاحتلال خلال اليومين الماضيين، حواجز الإذلال العسكرية في محيط المدينة، وعلى طرقات مختلفة في المحافظة.

                      وفور إعلان نبأ استشهاد أبو عبيد، خرج المئات من أبناء مدينة ومخيم جنين في مسيرة غاضبة، جابت شوارع المدينة وأزقة المخيم، وحمل المشاركون جثمان الشهيد على الأكف، ونددوا بالجريمة النكراء.

                      لماذا اغتال العدو القائد "محمود"
                      بعد أن أعلنت شرطة الاحتلال " أنها اعتقلت استشهاديا فلسطينيا في مدينة ريشون لتسيون قرب تل ابيب يتبع لسرايا القدس، وهو من سكان بلدة جلبون قضاء مدينة جنين.

                      وأضافت مصادر الشرطة أن الاستشهادي كان ينوي تفجير نفسه وسط مدينة تل ابيب مؤكدة ضبطها للحزام الناسف في مدينة بات يام قبل أن يتسلمه الاستشهادي .

                      وكانت شرطة الاحتلال قد رفعت من درجة استنفارها ونشرت المئات من رجال الشرطة وحرس الحدود وأقامت الحواجز الثابتة والمتنقلة في منطقة تل ابيب ومنطقة هشارون عقب ورود إنذار محدد حول نجاح فلسطيني في التسلل للمنطقة المذكورة بهدف تنفيذ عملية استشهادية .

                      وقال قائد لواء تل ابيب في الشرطة الصهيونية الجنرال دافيد تسور " تلقينا انذارا محددا وواضحا ونجحنا في التعامل مع الإنذار وأتمنى ان نتمكن من تحييد الخطر في حال وجوده ".

                      متحدث باسم سرايا القدس أكد ان الاستشهادي "عمر ابو الرب" الذي اعتقل في تل ابيب وهو ينتمي لسرايا القدس وانه من قرية جلبون شرق جنين. بدورها توعدت سرايا القدس أنها سترد بكل حزم على عملية اغتيال قائدها في جنين.
                      اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

                      تعليق


                      • #12
                        رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

                        لا يا أختي الكريمة أم البتول

                        تعليق


                        • #13
                          رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

                          بوركت لهيب السرايا
                          فعلا انه الشهيد المجاهد قائد سرايا القدس في جنين/محمود إبراهيم قاسم عبيد

                          تعليق


                          • #14
                            رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

                            المشاركة الأصلية بواسطة praa مشاهدة المشاركة
                            انا اقدم ندمي وحسرتي للأخوة بشبكة حوار بوابة الأقصى على تلك المدة التي انقضت دون أن اكون بينكم... وكل علمي أن الاسم تغير الى اسم جديد كما كان يتردد في البداية.... ولكن قبل ايام انصدمت بأن الشبكة على حالها ولم يتغير منها شيئ.. فأشكر الله ثم القائمين على هذا الجهد المتواضع وأقول لكم سيروا فعين الله ترعاكم...
                            حياك الله اخي..
                            فعلا الشبكة عادت لإسمها القديم بحمد الله..
                            بوركت..
                            واهلا وسهلا بك سعدنا جدا بعودتك
                            اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

                            تعليق


                            • #15
                              رد: لعبة الصورة (من صاحب هذه الصورة)

                              طيب .. هذه الصورة .. لأسير من جنين محكوم بثمانية مؤبدات بتهمة قيادة سرايا القدس في جنين .. حاصرته قوات الاحتلال هو وأحد قادة السرايا في قباطية واشتبكوا مدة تزيد عن 20 ساعة حتى نفذت ذخيرتهم .. وتم اعتقالهم الاثنين..



                              ملاحظة: صورة الاسير اول مرة تنزل ع صفحات النت عشان هيك زودت في الشرح شوي..
                              اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

                              تعليق

                              يعمل...
                              X