وانتصر دم الحسين المظلوم على سيف يزيد الملعون
وهذه عبرة لنا بأن المظلومين لن يذهب دمهم هدرا بل سيشغل لهيبا يحرق عرش الطغاة الظالمين , فأبشروا أهل غزة أهل كربلاء المعاصرة بأن النصر حليفكم ولو بعد حين .
وهذه عبرة لنا بأن المظلومين لن يذهب دمهم هدرا بل سيشغل لهيبا يحرق عرش الطغاة الظالمين , فأبشروا أهل غزة أهل كربلاء المعاصرة بأن النصر حليفكم ولو بعد حين .
تعليق