إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التعليم الجامعي تحت المجهر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التعليم الجامعي تحت المجهر

    التعليم الجامعي تحت المجهر

    أ. خالد سيف الدين

    بحسب إطلاعي أن أغلب الأخوة رواد الشبكة هم من طلاب وطالبات الجامعة، أو حديثي عهد بالتخرج.
    القضية التي سأطرحها اليوم من الأهمية بمكان، وتخص "شريحة الطلاب"، وهي: (التعليم الجامعي في الجامعات الفلسطينية).
    محاور النقاش:
    • كيف تصف العلاقة بين الطلاب والمحاضر، هل هي علاقة احترام وتقدير؟ أم هي علاقة تفتقد إلى الاحترام والتقدير؟ أم هي علاقة تسلط واستبداد من قبل المحاضر تجاه الطلاب؟
    • كيف تصف الأجواء داخل قاعة المحاضرات؟، هل هو تعليم تلقيني ـ تقليدي، أم هو تعليم حواري ونقاش؟
    أقصد بالتعليم التلقيني/ المدرس يتحدث والطالب يستمع.
    أما التعليم الحواري/ هناك مساحة من الحرية مسموحة للطلاب للنقاش وإبداء آرائهم.
    • ماذا عن الاختلاف في وجهة النظر مع المحاضر، هل يسمح بذلك، أم يجعل من الدرجات سيفا مسلطا على رقاب الطلاب؟. من اختلف مع المحاضر كان الرسوب مصيره، وحمل المادة أكثر من مرة رفيقا له.
    • هل المقررات الدراسية تشعر أنها تشبع الرغبات والحاجات تحتاج إليها في حياتك العملية، أم أنها تتحدث عن تجارب ومجتمعات الغير (عربية أو غربية)؟
    • وماذا عن تجارة الكتب والملازم؟ أقصد هل يتم تغيير الكتب كل عام جامعي أو عامين، وهل هي من تأليف أستاذ المادة أم تجميع (من هنا وهناك) وفي الأخير يضع اسمه على جلدة الكتاب؟
    • وماذا عن الإجراءات الإدارية في الجامعات، هل هي سلسة سهلة، أم هي إجراءات بيروقراطية ـ عقيمة؟
    • أخيرا، ماذا عن مجالس الطلاب، هل هي تمارس مهامها وفق نظرة حزبية، أم تتعامل مع كافة الطلاب بنظرة متساوية؟.

  • #2
    كيف تصف العلاقة بين الطلاب والمحاضر، هل هي علاقة احترام وتقدير؟ أم هي علاقة تفتقد إلى الاحترام والتقدير؟ أم هي علاقة تسلط واستبداد من قبل المحاضر تجاه الطلاب؟
    أستاد خالد : حياك المولى عز وجل
    بالنسبة للعلاقة فانا لى وجهة نظر فيها هناك من المحاضرين من هم يحملون رسالة المعلم بحق ومنهم مش فارقة عندو مثل ما بيحكو بالبلدى
    من خلال معاملتى وملاحظتى للعلاقة بين فئة الطلاب والمحاضرين فى عدة اقسام
    من المحاضرين من يرضى على نفسه ان يصاحب الطلاب ويضحك معهم ويشاركهم هموم حياتهم وبالطبع فانه يكون منفتحا على الطلاب فهو منهم واليهم فقط
    ومن المحاضرين انفه عشر متر فى السماء ولا يقبل ان يكلم احد من الطلاب لا اعرف السبب لماذا
    هذا بالنسبة للمحاضرين اما بالنسبة للطلاب فمنهم من هو الاجتماعى ويحب او يفضل تلك العلاقات مع المحاضرين ومنهم لا تهمه هكذا علاقات
    .امات بانسبة لى انا فالحمد لله على علاقة شخصية وطيبة مع جميع محاضرين قسم الفيزياء
    والحمد لله لحتى الان الثلاث السنين فى الجامعة ما مر من دكتور والا ربطتنى به علاقة واحبنى واحببته
    كيف تصف الأجواء داخل قاعة المحاضرات؟، هل هو تعليم تلقيني ـ تقليدي، أم هو تعليم حواري ونقاش؟
    بالطبع هناك نسب متفاوته لتلك الحالات فمن المحاضرين يعلم تقليديا ولا يهمه النقاش ومنهم من يعشق النقاش ويشجع عليه وينتظر لحظة بلحظة اى استفسار من احد الطلاب
    لان الاستفسار بالطبع يرشد ان هناك انتباه للشرح
    اما اذا اردت ان اعطى نسبة لذلك فباعتقادى ان نسبة 80% تكون الامور غالبة للنقاش والحوار
    ماذا عن الاختلاف في وجهة النظر مع المحاضر، هل يسمح بذلك، أم يجعل من الدرجات سيفا مسلطا على رقاب الطلاب؟. من اختلف مع المحاضر كان الرسوب مصيره، وحمل المادة أكثر من مرة رفيقا له.؟
    والله منهم من يتقبل الانتقاد ومن لا يتقبله كونه مفكر حالوا ما فى حد مثلوا
    اما لقصة الدرجات فى حبل المشنقة للطالب اذا فعل شيئا يغضب الدكتور
    هل المقررات الدراسية تشعر أنها تشبع الرغبات والحاجات تحتاج إليها في حياتك العملية، أم أنها تتحدث عن تجارب ومجتمعات الغير (عربية أو غربية)؟
    بالطبع لا .... نحن بحاجة الى مراجع افضل واحسن
    ولكن دعنى اقول ان طلاب المجتمع الفلسطينى لا يقرأون كتبهم المقررة عليهم فكيف هم بحاجة لكتب عربية واو اجنبية
    وماذا عن تجارة الكتب والملازم؟ أقصد هل يتم تغيير الكتب كل عام جامعي أو عامين، وهل هي من تأليف أستاذ المادة أم تجميع (من هنا وهناك) وفي الأخير يضع اسمه على جلدة الكتاب؟
    الحمد لله فى قسمى وتخصصى الفيزياء كلها كتب اجنبية واسعارها باهضة جدا
    ولا يوجد نظام ما يسمى بالتلخيص والدوسية الصغيرة واشباه ذلك وذلك لحساسية التخصص
    وماذا عن الإجراءات الإدارية في الجامعات، هل هي سلسة سهلة، أم هي إجراءات بيروقراطية ـ عقيمة؟
    استاذ خالد بالنسبة لجامعتى الغراء (الازهر) فانت تعرف ان لا ادارة لها سوى موظفين مصفطين على الكراسى والمكاتب الى من رحم ربى ولكن اذا اردت شيئا فانى احصل عليه بالاحترام بالمشاكل بالطوش باى شكل من الاشكال
    أخيرا، ماذا عن مجالس الطلاب، هل هي تمارس مهامها وفق نظرة حزبية، أم تتعامل مع كافة الطلاب بنظرة متساوية؟.بالطبع فى اغلب الجامعات انها تمارس عملها وفق امور حزبية لحد ما ووفق مصالح شخصية بنسبة اكبر بكثير
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو حمزة السمسماوى; الساعة 22-09-2008, 10:15 PM.

    تعليق


    • #3
      اولا استاذى الفاضل احييك على هذا الموضوع الذى هو من الاهمية بمكان ان يناقش
      وكان لابد ان يطرح من قبل موضوع اغلب اعضاء الشبكة يمسهم ....


      التعليم تحت المجهر بالاخص كما ذكرت التعليم الجامعى ....للاسف كثيرا من الجامعات لا تمد باى صلةلمسمى الجامعة.......
      اصبحت اسماء ليس بمسمياتها ومسميات ليست باسمائها هذا مانعيشه الان

      فالتعليم بجامعاتنا الفلسطينية وبالاخص فى غزة ليس له علاقة بتعليم الجامعات القوية والتى تهدف الى ان الطالب المتخرج من المرحلة الثانوية انتقل الى مرحلة اكبر من سابقتها وبالتالى سيكون هناك ثقافة اكثر وتعليم اشمل واعم وبالاخص تعبير عن النفس بصورة اوضح من قبل
      حيث ان الطالب الجامعى فى ظل بيئته الجديدة البيئة الجامعية اصبح عليه لزاما ان يثقف كونه اصبح طالبا جامعيا لا بد ان ينهل من هنا ومن هناك .... وان يجمع بين الثقافات المختلفة حتى يعرف كيف يتم التعامل مع من حوله وكيف يستوعب اختلاف من حوله من الثقافات.....
      هذا كله للطالب الجامعى الذى تهدف الجامعة ان تضم طلابا يتصفون بهذه الصفات......

      اما مانحن فيه فهو غير ذلك الا قلة للاسف........

      اريد ان اناقش معك تلك الاسئلة الذى طرحتها بما اننى طالبة جامعية......


      كيف تصف العلاقة بين الطلاب والمحاضر، هل هي علاقة احترام وتقدير؟ أم هي علاقة تفتقد إلى الاحترام والتقدير؟ أم هي علاقة تسلط واستبداد من قبل المحاضر تجاه الطلاب؟
      حقيقة ان العلاقة تختلف من محاضر لاخر ..فهناك من تكون علاقتنا معه علاقة احترام وتقديرا نتيجة لما نراه منه من جهود مبذولة فى اعطاء تعليم افضل والقاء مميز..... فمن هنا يلزم على الطلبة بان يحترموه ويقدروه نتيجة لاعطاءه الواضح والمبذول فى المسيرة التعليمية.....
      هناك اخرين من يجبرنا على احترامه وتقديره فقط وذلك نتيجة لخوفنا منه..... فهو يرى ان لا علاقة بين الطالب والمحاضر فعلى الطالب ان لا يتخطى حدوده اى انه طالب وهو محاضر لا يتكلم معه بكلام وكانه صاحبه او صديقه..... فهذا يجبرنا على احترامه بالخوف وليس نابع منا لحبنا له.....
      بمعنى هى علاقة تسلط واستبداد من قبل المحاضر والطلاب....فمن طبيعة الطالب انه يحب ان يكون الاسلوب المتبع معه اسلوب التعامل اكثر من اسلوب ممنوع ان تتخطى حدودك وتعتبر من يحاضرك هو شخص مثل صديقك تحاوره وتحادثه وتمزح معه احيانا.........


      • كيف تصف الأجواء داخل قاعة المحاضرات؟، هل هو تعليم تلقيني ـ تقليدي، أم هو تعليم حواري ونقاش؟
      أقصد بالتعليم التلقيني/ المدرس يتحدث والطالب يستمع.
      أما التعليم الحواري/ هناك مساحة من الحرية مسموحة للطلاب للنقاش وإبداء آرائهم.

      فى اغلب الجامعات تكون المحاضرات بشكل تلقينى للاسف وهذا هو عيب الجامعات العربية فى الدول العربية على حد سواء.....فنحن نعتمد فى تدريسنا على التعليم التلقينى اى التقليدى.....
      هناك محاضرات تحتاج الى النقاش والحوار ولكن لا يتبع فيها هذا الاسلوب....وهناك العكس محاضرات لا تحتاج الى حوار ونقاش ولكن يتبع فيها هذا الاسلوب وذلك لاضافة جو مميز للمحاضرة..... بينما فى المحاضرات التى تلزم ان يكون فيها نقاس وحوار وبالاخص المحاضرات العلمية التى تحتاج الى مناقشة من قبل المحاضر والطالب حتى يستوعب ماذا يدرس ويصل الى نتيجة مما يدرسه...... كتخصصات الهندسة والمواد العلمية الاخرى.......


      • ماذا عن الاختلاف في وجهة النظر مع المحاضر، هل يسمح بذلك، أم يجعل من الدرجات سيفا مسلطا على رقاب الطلاب؟. من اختلف مع المحاضر كان الرسوب مصيره، وحمل المادة أكثر من مرة رفيقا له.
      بعضهم من يسمحون باختلاف وجهات النظر بين المحاضر والطالب ولكن حقيقة قلة هم.... فاغلبهم يجعلون من الدرجات سيفا مسلطا كما قلت على رقاب الطلبة..... وهناك كثير كثير ممن نرى فى جامعاتنا من نختلف معهم اما ان نحمل مادتهم ونرسب فيها اكثر من مرة بسبب اختلاف وجهات النظر معهم....

      • هل المقررات الدراسية تشعر أنها تشبع الرغبات والحاجات تحتاج إليها في حياتك العملية، أم أنها تتحدث عن تجارب ومجتمعات الغير (عربية أو غربية)؟

      هذا السؤال ستكون اجابتى عليه بالنسبة الى تخصصى وما اراه انا فى المواد الذى درستها او سادرسها مستقبلا...... ماندرسه لا نرى فيه اى تطبيق عملى او حياتى ينفعنا بعد ان نتخرج من تخصصنا او بالمعنى الاصح ماندرسه لا يكفى لنا لكى نتخرج ونحن قد عرفنا كل ماتحويه المادة او المقرر او حتى ان نصل الى المطلوب من هذا المقرر....... فهناك مواد ادرسها لا ارى فائدة من دراستها او ليس لها اهمية فى المستقبل او انها لن تنفعنى وقت تخرجى باعتمادى عليها.....
      واغلب ما ندرسه علم وضع من قبل فانا ادرسه فقط لاعرف كيف انهى امتحان هذا المقرر على خير وبنجاح وليس بانه سيفيدنى فى مستقبلى من حيث الوظيفة او انه سياتى يوم احتاج فيه اليه.......
      خلاصة القول فى هذا السؤال بانه لو كان هناك تطبيق عملى متاح فى مجالى الا وهو هندسة الاتصالات لقلنا بانا سنتخرج ونحن على ثقة باننا فهمنا واستوعبنا كم هائل من التخصص وباننا سنوفق باذن الله تعالى فى هذا المجال ولكن بما ان وضعنا على هذا الحال دراسة لاختبر فى امتحان المقرر واوفق به ثم انساه ولا يلزمنى فيما بعد من هنا يضطر اغلب المتخرجين من هذه التخصصات وبالاخص الهندسة مثل هندسة الاتصالات وغيرها ممن يشابهها الى اخذ دورات عديدة تساعدهم على ان يحصلوا على وظيفة بعد تخرجهم بسبب اخذهم لهذه الدورات التى كانت عبارة عن مقررات معنا فى الجامعة ولكنا لم ناخذها فى الجامعة الا كتعليم تلقينى فقط وليس فهما واستيعابا وتطبيقا........ ارجو ان تكون قد فهمت ماا ارمى اليه......


      • وماذا عن تجارة الكتب والملازم؟ أقصد هل يتم تغيير الكتب كل عام جامعي أو عامين، وهل هي من تأليف أستاذ المادة أم تجميع (من هنا وهناك) وفي الأخير يضع اسمه على جلدة الكتاب؟
      فى اغلب الجامعات وبعيدا عن التخصصات العلمية تكون تجارة الكتب هى الاكثر من حيث بيع ملازم لمقرر مادة فى احدى التخصصات او انه يتم تاليف كتاب لاستاذ المادة من تجميع من هنا وهناك والاغلب منهم هكذا الا انه هناك من يالفون بانفسهم وليس اسما على جلدة كتاب.......
      لكن بالنسبة للتخصصات العلمية مثل الطب والهندسة والعلوم الذى لا يستطيع اى محاضر فى جامعاتنا ان يقوم بتاليفها او ان يقوم بجمع من هنا وهناك...فندرس كتب لمؤلفين اجانب غرب .....
      ففى هذه الحالة لا نستطيع ان نتاجر بهذه الكتب كتاليف لاى محاضر..... كتب مثل هذه التخصصات كما قال الاخ ابو حمزة باهظة وذات ثمن غالى ومميزة فى تعليمها واسلوبها الذى فى اغلبه اسلوب يعتمد على التطبيقات العملية والتمرينات الصعبة من خلاله بالنسبة لمؤلفين الفوه على حسب جامعاتهم الغربية الذى تعتمد على الجهة العملية اكثر من العلمية......


      • وماذا عن الإجراءات الإدارية في الجامعات، هل هي سلسة سهلة، أم هي إجراءات بيروقراطية ـ عقيمة؟
      اما بهذا فليس لى رايان وانما راى واحد لا غير واعتقد ان الجميع يوافقنى به...الاجراءت الادارية فى اغلب الجامعات ليس لها علاقة بمصلحة الطالب للاسف....فهى اجراءت صعبة تتبع التسلط والاستبداد...... فنرى اجراءت ادارية فى حق الطالب ليس بمكانها ........ ودائما تكون فى مصلحة الادراة وضدنا للاسف......

      • أخيرا، ماذا عن مجالس الطلاب، هل هي تمارس مهامها وفق نظرة حزبية، أم تتعامل مع كافة الطلاب بنظرة متساوية؟
      كما نرى فان الحزبية لم تجعل طريقا لم تسلكه حتى التعليم سلكته فهو هدفها الاساسى ... فمجالس الطلاب تمارس على حسب جهتها الحزبية فان كانت لفصيل محدد فهى تراعى ابناء ذلك الفصيل وان كانت لفصيل اخر فهى تراعى ابناء ذلك الفصيل.........

      واخيرا ليس لى الا ان اشكرك على هذا الطرح الجميل الذى يهدف الى الحوار والمناقشة فى موضوع مهم فى حياة اغلب الشباب وهم الفئة الاكبر فى مجتمعاتنا الا وهم طلبة الجامعات....فمحور التعليم الجامعى محور مهم منه سيتم انشاء جيل قوى مثقف يستطيع ان يواجه كل الثقافات المغايرة له من خلال هذه المؤسسة التعليمية الا وهى الجامعات......

      شكرا لك استاذى الفاضل خالد سيف الدين......


      تحيتى لك
      المستقبل المتجاهل
      التعديل الأخير تم بواسطة رحل الحبيب; الساعة 23-09-2008, 05:12 AM.

      تعليق


      • #4
        كيف تصف العلاقة بين الطلاب والمحاضر، هل هي علاقة احترام وتقدير؟ أم هي علاقة تفتقد إلى الاحترام والتقدير؟ أم هي علاقة تسلط واستبداد من قبل المحاضر تجاه الطلاب؟ هناك قسمان من المحاضرين

        القسم الأول/ من يقوم بأداء واجبه ويحكم ضميره ويعطي الطلاب حقهم وبالتالي يفرض احترامه ع الطلاب
        القسم الثاني/ من يكون كل همه انهاء المحاضره بأي شكل من الأشكال , لا يهمه اذا كان الطلا ب فهموا أو استوعبوا ما قاله بالتالي يكون احترام الطلاب له نا بع من خوفهم منه

        كيف تصف الأجواء داخل قاعة المحاضرات؟، هل هو تعليم تلقيني ـ تقليدي، أم هو تعليم حواري ونقاش؟

        من ناحية المحاضرات للأسف الكثير من المحاضرين يعتمدوا على طريقة التلقين حيث لا يكون فرصه للطالب لمناقشة ما يجول بخاطره من أسئله فيصبح الطالب من بداية المحاضره ينظر الى الساعه ليرى كم هو الوقت المتبقي لانهاء المحاضره هذا ان كان المحاضر يعتمد درجات عالحضور أما ان لم يعتمد درجات ع الحضور لا ترى الا قله قليله في المحاضره أما الأخرين فيفضلون الجلوس خارج قاعات المحاضرات
        أما النوع الأخر من المحاضرين من يسمح بالنقاش هم قله وهم وان سمحوا لا يعطوا للنقاش حقه , ما ان تبدأ معه في نقاش يقول لك بعد انتهاء المطلوب في المحاضره , وما ان ينتهي المطلوب ينتهي وقت المحاضره , وبالتالي لا يوجد وقت لنقاش وضاعت عليك الفرصه


        ماذا عن الاختلاف في وجهة النظر مع المحاضر، هل يسمح بذلك، أم يجعل من الدرجات سيفا مسلطا على رقاب الطلاب؟. من اختلف مع المحاضر كان الرسوب مصيره، وحمل المادة أكثر من مرة رفيقا له.

        هذا سأتكلم عنه من تجارب الطالبات
        هنا في هذه المشكله حدث ولا حرج
        أصبحنا في وقت الحزبيه تتحكم في كل شئ حتى وصلت لتعليم وهي أخطر الأمور
        فان كان معروف عنك انك من أبناء الفصيل الذي ينتمي اليه المحاضر سيسمح لك بالنقاش بكل سعة صدر حتى وان اختلفت معه في النقاش سيحاول اقناعك فان اقتنعت فبها ونعمت وان لم تقتنع لم يصبك ضرر ويكن لك الاحترام
        أما لو كنت من فصيل مخالف فبمجرد الاختلاف في رأي ما حتما ستعرف مصيرك ألا وهو حمل الماده


        هل المقررات الدراسية تشعر أنها تشبع الرغبات والحاجات تحتاج إليها في حياتك العملية، أم أنها تتحدث عن تجارب ومجتمعات الغير (عربية أو غربية)؟

        المقررات وبالنسبه لي ونظرا لأن تخصصي علمي , حيث لا يمكن بتاتا الاستفاده منها في الحياة العمليه , هي مجرد علوم يتم دراستها من أجل التخرج لا أكثر ولا أقل
        أما بالنسبه للمتطلبات هناك ما نستفيد منها مثل كتب علم النفس وكتب الثقافه وغيرها من المتطلبات

        وماذا عن تجارة الكتب والملازم؟ أقصد هل يتم تغيير الكتب كل عام جامعي أو عامين، وهل هي من تأليف أستاذ المادة أم تجميع (من هنا وهناك) وفي الأخير يضع اسمه على جلدة الكتاب؟

        تجارة الكتب / وهذا ما يدهشني في الجامعه , حيث كل دكتور له ملزمه أو كتيب يقول لك أنا أعتمد ذلك المقرر في محاضراتي وبعد عامين يقوم بتغيره حتى يظهر له مقرر أخر هذا بالنسبه للمتطلبات
        أما المواد العلميه كما تفضل اخواني كلها أجنبيه وما بقدروا يعملوا ملازم منها ولو بيقدروا ما بيوفروا


        وماذا عن الإجراءات الإدارية في الجامعات، هل هي سلسة سهلة، أم هي إجراءات بيروقراطية ـ عقيمة؟

        بالنسبة لي لم يواجهني أي مشكله ولم أر ى أي مشكله مع الطالبات لذلك لا يمكني أن أبدي رأي في هذا السؤال

        أخيرا، ماذا عن مجالس الطلاب، هل هي تمارس مهامها وفق نظرة حزبية، أم تتعامل مع كافة الطلاب بنظرة متساوية؟

        مجالس الطلاب ولله الحمد ما عندنا مجلس طلاب
        المجلس معطل منذ دخولي الجامعه
        وأرى لو كان يعمل مجلس الطلاب سيكون وفق رؤيته الحزبيه

        تعليق


        • #5
          في طالب في الجامعة كان عنده مادة من المواد اللي بيدرسها مختصة بعالم الطيور ولما قرب امتحان المادة اخر السنة , الطالب درس وراجع وراجع لمنو شقّف حالو من الدراسة ... المهم دخل الامتحان وهو واثق مليون بالمية بحالو وانو رح يبجح ويبدع فيه كمان
          هسا المفاجأة انو الاستاز جبلهم بالامتحان سؤال واحد بس

          والسؤال كان عبارة عن صورة رجلين لبعض الطيور وكان المطلوب انو يعرفواسماء هدول الطيور من صور رجليها بس !
          طبعا صاحبنا عصب وضرب راسو وما عرف يحل السؤال وقام من الكرسي وراح لعند الاستاز وسلم الورقة وهي فاضية وقلو: تضرب انت ومادتك...
          رد عليه الاستاز وببرودة وقلو : اعتبر نفسك راسب بالمادة يا حبيب
          بعد شوي لاحظ الاستاز انو اسمو مش مكتوب ع الورقة, قلو بنرفزة
          وين اسمك ع الورقة يا ولد؟
          (فكركو شو عمل)




          قام الطالب رفع بنطاله لعند ركبته وقال
          :
          بحياة امك تعا تعرّف على اسمي من شكل رجلي!
          هذا الشخص يلoص يااستاذ خالد حالة الطالب مع
          المدرس في الجامعات الغزاوية وخاصة التي لاادارة فيها
          اما عند الحديث على الجامعة المالية"اسف الاسلامية تقف الكلمات stopped" 15:15 12:12
          ياآآآآآآآآرب نصرك

          تعليق


          • #6
            بداية أشكر الأخ/ أبو حمزة السمسماوي.. والأخوات/ رحل الحبيب.. بنت الجنوب1، على هذه الإجابات المميزة والرائعة.
            ومما لاحظته وأنا أتابع مداخلات الأخوة التوافق حول جميع المحاور..
            وسأحاول أن أتتبع مداخلات كل أخ على حدة، بادئا مع الأخ/ أبو حمزة.
            ومن المحاضرين انفه عشر متر في السماء ولا يقبل أن يكلم احد من الطلاب لا اعرف السبب لماذا
            هذا الصنف من المحاضرين يتعمد أن يجعل حواجز عالية بينه وبين الطالب، لأنه يعتقد ـ خطئا ـ أنه لو سمح للطالب أن يتمادى على العلاقة بينهما، سيكون في ذلك نيلا من مكانته، وتقليلا من هيبته وقدره!!
            وبعضهم يريد أن يكرر التجربة التي تعرض لها حينما كان طالبا، لاسيما الذين درسوا في الجامعات المصرية ـ ولا يخفى على أحد النظام المتبع في الجامعات المصرية، ولي وجهة نظر لطالما أرددها أن المصيبة التي تعيشها الجامعات العربية من حيث البيروقراطية وتزمت العلاقة بين المحاضر والطالب هي نقلا لتجربة الجامعات المصرية "السيئة"، ومن لم يعش التجربة المصرية بإمكانه متابعة ذلك من خلال اللقطات الفنية ـ.
            هذا المحاضر الذي يريد أن يكرر التجربة المصرية هو مخطئ، كان من الأفضل له ألا يكرر نفس الخطأ والمعاناة التي تعرض لها، وأن يعكس صورة طيبة.
            امات بانسبة لى انا فالحمد لله على علاقة شخصية وطيبة مع جميع محاضرين قسم الفيزياء والحمد لله لحتى الان الثلاث السنين فى الجامعة ما مر من دكتور والا ربطتنى به علاقة واحبنى واحببته
            أخ/ أبو حمزة، أنت جدير بهذه العلاقة المميزة وأهلا لها..
            اما اذا اردت ان اعطى نسبة لذلك فباعتقادى ان نسبة 80% تكون الامور غالبة للنقاش والحوار
            لو كانت النسبة كما تقول (80%) فنحن في حالة جيدة، وتعليمنا راق إلى أقصى حد!!
            مع احترامي لك، النسبة مبالغ فيها إلى حد ما. أو لنقل أن النسبة متفاوتة بين التخصصات العلمية والأدبية.
            ولكن دعنى اقول ان طلاب المجتمع الفلسطينى لا يقرأون كتبهم المقررة عليهم فكيف هم بحاجة لكتب عربية واو اجنبية
            لم أقصد من السؤال (قراءة وإطلاع) الطلاب على كتب خارجية، إنما الذي قصدته هل هذه المراجع تدرس حالات في المجتمع الفلسطيني، وكنت أخص بالذكر التخصصات الأدبية مثل: (علم الاجتماع، النفس، التربية، التاريخ، الجغرافيا، الاقتصاد، السياسة... إلخ).
            الحمد لله فى قسمى وتخصصى الفيزياء كلها كتب اجنبية واسعارها باهضة جدا ولا يوجد نظام ما يسمى بالتلخيص والدوسية الصغيرة واشباه ذلك وذلك لحساسية التخصص
            وهل تعتقد أن هذه صفة إيجابية أن يعتمدوا على تأليف الغير في تدريسهم!!
            هذا يعني أن عنصر الإبداع والاجتهاد شبه مغيب ـ إن لم يكن مغيب كليا عند بعضهم ـ.

            تعليق


            • #7
              أخت/ رحل الحبيب
              أشكرك على كلمات المقدمة الطيبة، والتي تعتبر تلخيصا لحياة الطالب الذي يتنقل بين مرحلتين (المدرسية.. الجامعية).
              هناك اخرين من يجبرنا على احترامه وتقديره فقط وذلك نتيجة لخوفنا منه..... فهو يرى ان لا علاقة بين الطالب والمحاضر فعلى الطالب ان لا يتخطى حدوده اى انه طالب وهو محاضر لا يتكلم معه بكلام وكانه صاحبه او صديقه..... فهذا يجبرنا على احترامه بالخوف وليس نابع منا لحبنا له.....
              هذا الصنف تحدثت عنه في تعليقي على الأخ/ أبو حمزة.
              فهناك من تكون علاقتنا معه علاقة احترام وتقديرا نتيجة لما نراه منه من جهود مبذولة فى اعطاء تعليم افضل والقاء مميز..... فمن هنا يلزم على الطلبة بان يحترموه ويقدروه نتيجة لاعطاءه الواضح والمبذول فى المسيرة التعليمية.....
              هذا الصنف لهو دير بالاحترام والتقدير، فهو أولا وقب كل شيء يعمل على كسر الحواجز الرهيبة بينه وبين الطالب.
              [mark=FFFF00]كما أن تعليم الحوار والنقاش له فوائد كبيرة تعود على الطالب، منها:[/mark]• يعطي الطالب مساحة للتعبير عن آرائه ووجهة نظرة في القضية المطروحة.
              • تمنحه في المستقبل الجرأة للخطابة والحديث أمام جمهور دون وجل أو خجل.
              • تمنحه أن يدعم قوله بالحجج والأدلة والبراهين في القضية التي يؤمن بها.
              • تكسر قاعدة أن المعلم يملك المعلومة والطالب لا يعرف عنها شيئا.
              • تفسح المجال أمام تبادل وجهات النظر.
              فى اغلب الجامعات تكون المحاضرات بشكل تلقينى للاسف وهذا هو عيب الجامعات العربية فى الدول العربية على حد سواء.....فنحن نعتمد فى تدريسنا على التعليم التلقينى اى التقليدى.....
              السبب في ذلك، أن المدرسين والمحاضرين، غاب عنهم عنصر الإبداع والاجتهاد في أساليب التدريس الحديثة.
              ومنهم من يلجأ إلى هذا الأسلوب لأن شخصيته غير مؤهلة لهكذا أسلوب، ومنهم غير الواثق في نفسه من تملكه للمادة، فهو لا يخرج عن إطار الكتاب (المقرر)، ولو فتح باب النقاش، وسأله الطالب عن سؤال خارج المقرر سيحرج نفسه ولم يستطع الإجابة، بالتالي حتى يحمي نفسه من هذا الحرج، أن يتبع أسلوب التلقين.
              فاغلبهم يجعلون من الدرجات سيفا مسلطا كما قلت على رقاب الطلبة
              حينما يوجد هذا الصنف، فهو يعمل على قتل روح النقد عند الطالب، بالتالي الطالب يفضل الصمت لئلا يحمل المادة ويرسب فيها، لذا تجد الطالب لما يخرج من القاعة يكاد ينفجر وهو يعترض على أخطاء وآراء المحاضر "الغريبة".
              • هل المقررات الدراسية تشعر أنها تشبع الرغبات والحاجات تحتاج إليها في حياتك العملية، أم أنها تتحدث عن تجارب ومجتمعات الغير (عربية أو غربية)؟
              إجابتك واضحة، ووصلتي لما أريد من طرح هذا السؤال.
              أما بقية التساؤلات فهي تتفق مع بقية الأخوة.

              تعليق


              • #8
                أخت/ بنت الجنوب
                أشكرك على هذا التفاعل، والإجابات الواقعية التي تشخص لحال الجامعات.
                أما النوع الأخر من المحاضرين من يسمح بالنقاش هم قله وهم وان سمحوا لا يعطوا للنقاش حقه , ما ان تبدأ معه في نقاش يقول لك بعد انتهاء المطلوب في المحاضره , وما ان ينتهي المطلوب ينتهي وقت المحاضره , وبالتالي لا يوجد وقت لنقاش وضاعت عليك الفرصه
                يلجأ المحاضر إلى الشق الآخر من مداخلتك، حينما يحشر في الزاوية ولم يجد الإجابة الشافية، أو حينما يخرج الطالب/ة عن حدود المسموح به للنقاش.
                كيف تصف العلاقة بين الطلاب والمحاضر، هل هي علاقة احترام وتقدير؟ أم هي علاقة تفتقد إلى الاحترام والتقدير؟ أم هي علاقة تسلط واستبداد من قبل المحاضر تجاه الطلاب؟
                في هذا السؤال لم أقرأ إجابات على الشق المتعلق (بالاحترام والتقدير)، الجميع أجاب عن العلاقة من طرف المحاضر، وأنا الآن أسأل عن الطالب: هل بحق يمارس الاحترام والتقدير تجاه أستاذه؟
                وقد سمعنا ولانزال نسمع عن ممارسات وسلوكيات من جانب الطلاب غير المحترمين وغير الملتزمين وما يمارسونه من ممارسات سلبية تجاه مدرسيهم.



                [mark=FFFF00]أما بالنسبة للأخ/ أبو الحسن[/mark]
                الموقف الذي ذكرته تشخيص لتزمت المدرسين والذي يجعل من الاختبار وكأنه حرب بينه وبين الطالب، وينتظر انتصار المدرس وهزيمة ورسوب الطالب!!
                لكن الطالب كان يتمتع بدرجة من اللباقة في رده على أستاذه
                بحياة امك تعا تعرّف على اسمي من شكل رجلي!

                تعليق


                • #9
                  أنا طالب من الجامعة الاسلامية //

                  بالنسبة لمشكلتى مع الجامعة تتمثل فى عدة نقاط قد تكون أجوبة على بعض الاسئلة المطروحة أعلاه :-

                  1- ما يزعج الكثير من الطلبة فى الجامعة وخاصة أصحاب التخصصات العلمية هو كثرة ساعات المتطلبات الجامعية التى لا تعطى مقياساً لقدرات الطالب عدا عن أنها ترهق أصحاب التخصصات باهظة الثمن بأعباء مالية كبيرة فمثلا "ساعة الهندسة ب22 دينار "وساعة التربية ب"15 دينار"

                  2- هناك بعض المواد تجدها منحازة بشكل كبير لحركة حماس وتتناول الأحداث بنظرة حزبية ضيقة مثل :- مادة "حاضر العالم الاسلامى " و"دراسات فلسطينية "

                  3- يتم اتباع الاسلوب التقليدى بشكل كبير جدااا حتى لأصحاب التخصصات العلمية فما بالكم بالادبية ...!!

                  4- طريقة تعامل ادارة الجامعة من كبار موظفيها الى أدنى الهرم الوظيفى تكون بطريقة سيئة للغاية خاصة فى مبنى الادارة الذى تجده خالية من عامليه والمكاتب مغلقة طبعاً الحجة "اما ذاهب للصلاة " واما فى اجتماع مغلق "

                  5- بالنسبة للمجلس الطلاب فهو مغيب تماماً الا فى احياء ذكرى الشهداء او فى عمل ندوات للقادة حماس ..ويتم فى بعض الاحيان افتعال مسرحية فى الاحتجاج على الادارة لاعادة الهيبة المغيبة له ،،لتبقى الحسنة الوحيدة لهذا المجلس هو إعطاء "آلة حاسبة " للطالب الذى ينساها وقت الامتحان .!!

                  ***موضوع مهم جدااااا ..بارك الله فيك أ.خالد على الطرح البناء

                  والشكر موصول للأخ أبو الحسن على هذه القصة المعبرة عن مأساة الجامعات الفلسطينية

                  هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                  تعليق


                  • #10
                    ما يزعج الكثير من الطلبة فى الجامعة وخاصة أصحاب التخصصات العلمية هو كثرة ساعات المتطلبات الجامعية التى لا تعطى مقياساً لقدرات الطالب عدا عن أنها ترهق أصحاب التخصصات باهظة الثمن بأعباء مالية كبيرة فمثلا "ساعة الهندسة ب22 دينار "وساعة التربية ب"15 دينار"
                    بالنسبة لمواد المتطلبات هي موجودة في كل الجامعات تقريبا، وهذه المواد تقرر بما يتماشى مع فلسفة الجامعة، وفي هذه الجملة إجابة على في النقطة الثانية في مداخلتك، بأن مواد مثل: (حاضر العالم الإسلامي ودراسات فلسطينية) التي تعبر عن وجهة نظر حماس!! هذا من جهة، بالأمس فقط يحدثني أحد الأخوة عن أحد الكتب المقررة في الجامعة الإسلامية وفي ثنايا هذا الكتاب أفردت صفحات تناولت "حركة الجهاد الإسلامي"، وما في هذه الصفحات من مغالطات تاريخية ما أنزل الله بها من سلطان.
                    ومن جهة ثانية ما يتعلق بارتفاع الرسوم الدراسية المقررة، هو بالأساس لأن الجماعة الإسلامية جامعة أهلية ـ خاصة ـ.
                    بالنسبة للمجلس الطلاب فهو مغيب تماماً الا فى احياء ذكرى الشهداء او فى عمل ندوات للقادة حماس ..ويتم فى بعض الاحيان افتعال مسرحية فى الاحتجاج على الادارة لاعادة الهيبة المغيبة له ،،لتبقى الحسنة الوحيدة لهذا المجلس هو إعطاء "آلة حاسبة " للطالب الذى ينساها وقت الامتحان .!!
                    المجلس في الجامعة الإسلامية (طرطور)، لا قيمة ولا مكان ولا اعتبار له، فبدلا من أن يكون في صف الطالب ويدافع عن حقوقه ومطالبه، تجد المجلس في صف الإدارة وأداة في يده لينفذ قراراته. وما إن يحاول المجلس التمرد على قرارات الإدارة، فمصيره (الحل) وتشكيل آخر، بشخصيات أكثر خنوعا للإدارة.
                    أما بالنسبة للأنشطة التي يقوم بها المجلس فسردتها أنت (إحياء ذكرى شهداء وقادة حماس، أو توزيع الدفاتر، والأمور الرمزية البسيطة).
                    أين المجلس من تحقيق مطالب الطلاب:
                    -تخفيض الرسوم الدراسية.
                    -الحصول على الإعفاءات.
                    -هل يتعامل مع كل الأطر الطلابية سواء بسواء!!.

                    تعليق


                    • #11
                      خالد عمر

                      ما يزعج الكثير من الطلبة فى الجامعة وخاصة أصحاب التخصصات العلمية هو كثرة ساعات المتطلبات الجامعية التى لا تعطى مقياساً لقدرات الطالب عدا عن أنها ترهق أصحاب التخصصات باهظة الثمن بأعباء مالية كبيرة فمثلا "ساعة الهندسة ب22 دينار "وساعة التربية ب"15 دينار"
                      بالنسبة لمواد المتطلبات هي موجودة في كل الجامعات تقريبا، وهذه المواد تقرر بما يتماشى مع فلسفة الجامعة، وفي هذه الجملة إجابة على في النقطة الثانية في مداخلتك، بأن مواد مثل: (حاضر العالم الإسلامي ودراسات فلسطينية) التي تعبر عن وجهة نظر حماس!! هذا من جهة، بالأمس فقط يحدثني أحد الأخوة عن أحد الكتب المقررة في الجامعة الإسلامية وفي ثنايا هذا الكتاب أفردت صفحات تناولت "حركة الجهاد الإسلامي"، وما في هذه الصفحات من مغالطات تاريخية ما أنزل الله بها من سلطان.
                      ومن جهة ثانية ما يتعلق بارتفاع الرسوم الدراسية المقررة، هو بالأساس لأن الجماعة الإسلامية جامعة أهلية ـ خاصة ـ.
                      بالنسبة للمجلس الطلاب فهو مغيب تماماً الا فى احياء ذكرى الشهداء او فى عمل ندوات للقادة حماس ..ويتم فى بعض الاحيان افتعال مسرحية فى الاحتجاج على الادارة لاعادة الهيبة المغيبة له ،،لتبقى الحسنة الوحيدة لهذا المجلس هو إعطاء "آلة حاسبة " للطالب الذى ينساها وقت الامتحان .!!
                      المجلس في الجامعة الإسلامية (طرطور)، لا قيمة ولا مكان ولا اعتبار له، فبدلا من أن يكون في صف الطالب ويدافع عن حقوقه ومطالبه، تجد المجلس في صف الإدارة وأداة في يده لينفذ قراراته. وما إن يحاول المجلس التمرد على قرارات الإدارة، فمصيره (الحل) وتشكيل آخر، بشخصيات أكثر خنوعا للإدارة.
                      أما بالنسبة للأنشطة التي يقوم بها المجلس فسردتها أنت (إحياء ذكرى شهداء وقادة حماس، أو توزيع الدفاتر، والأمور الرمزية البسيطة).
                      أين المجلس من تحقيق مطالب الطلاب:
                      -تخفيض الرسوم الدراسية.
                      -الحصول على الإعفاءات.
                      -هل يتعامل مع كل الأطر الطلابية سواء بسواء!!.

                      تعليق


                      • #12
                        بالأمس فقط يحدثني أحد الأخوة عن أحد الكتب المقررة في الجامعة الإسلامية وفي ثنايا هذا الكتاب أفردت صفحات تناولت "حركة الجهاد الإسلامي"، وما في هذه الصفحات من مغالطات تاريخية ما أنزل الله بها من سلطان.
                        __________________________________________________ ___________
                        يتناولون حركة الجهاد الاسلامى من منظور اخوانى حاقد ..عدا عن نظرتهم لباقى الفصائل التى تكون اما أنشئت على يد الماسونية العالمية او عبر المؤسسات التنصيرية ..!!

                        هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                        تعليق


                        • #13
                          استاذى الفاضل فى ظل تتبعى لتعليقاتك وردودك القيمة على ردود القراء لصفحتك

                          طرحت سؤال هو فى محله ولكننا اجبنا عليه باجابة من جهة واحدة


                          وأنا الآن أسأل عن الطالب: هل بحق يمارس الاحترام والتقدير تجاه أستاذه؟
                          وقد سمعنا ولانزال نسمع عن ممارسات وسلوكيات من جانب الطلاب غير المحترمين وغير الملتزمين وما يمارسونه من ممارسات سلبية تجاه مدرسيهم.


                          انا ارى ان هذا يعتمد على المحاضر نفسه فكما اجبت سابقا ان كان هذا المحاضر كما ينبغى عليه ان يكون اى محاضر متعلم مثقف جدير بالاحترام فهنا على الطالب ان يبدى له كل الاحترام والتقدير.... فان كان الطالب على عكس هذا فهنا يكمن الخطا كله على الطالب للاسف.....

                          ولكن اكثر مانراه من الطلبة كما تفضلت ووضحت فى ردك السابق هو انه لا يتعامل باحترام وتقدير مع محاضره ....... فهذا لسوء التربية للاسف ....... فكل منا يعلم مايجب ان يكنه اى طالب لاستاذه فقط لمجرد انه اكبر منه سنا ولانه استاذه الذى سيعلمه شى جديد وهو الذى ينشى الاجيال..... فالاحترام يجب للكبير والتعاطف للصغير هذا ماعلمنا اياه الحبيب صلى الله عليه وسلم.....


                          اتعلم استاذى لو انا نتعلم كما كان الصحابة يتعلمون من الحبيب المصطفى لكنا الان امة اقرا بحق..... ولكن ضاعت هذه الصفة فينا فلم نعد امة محمد بدنا نخجل من انفسنا كيف سنقابل نبينا وحبيبنا عندما يقول اين انتم من امة اقرا اين انتم؟

                          شاهدت من فترة برنامج جدير بالمشاهدة وهو لاحد الشباب الذين يتحدثون عن الدين الاسلامى ولكن بطريقة وباسلوب جميل يجعل من يشاهده يتشوق لحديثه الا وهو خواطر لاحمد الشقيرى عرض فى بعض حلقاته عن اسلوب التعليم وعن امة محمد وعن خصائصها كان من بينها انها امة اقرا وكيف لنا ان نعيد ماكنا عليه وكيف اضعنا تلك الصفة فينا للاسف .......كلما تجددت حلقاته كلما جاء بشى جديد يعرض قضيانا التى نعيشها بواقعنا فهو برنامج تطبيقى واقعى يعرض مشاهد من صور الحياة التى نعيشها.........

                          تحيتى لك استاذى الفاضل وجزيت خيرا على ماتفضلت به من موضوع قيم وبالاخص على مناقشتك الطيبة معنا وتفاهمك لارائنا ووجهات نظرنا التى تشابهت الى حد كبير .....

                          تحيتى لك
                          المستقبل المتجاهل
                          التعديل الأخير تم بواسطة رحل الحبيب; الساعة 23-09-2008, 07:27 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            أختي/ رحل الحبيب
                            أشكرك جدا على هذا الرد المفصل..
                            نفع الله بك الإسلام والمسلمين

                            تعليق

                            يعمل...
                            X