أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الصيام س و ج (( كل ما يخطر ببالك من أسئلة عن الصيام تجد اجابته هنا )) ..
س :هل الإنسان في أيام رمضان إذا تسحر ثم صلى الصبح ونام حتى صلاة الظهر ، ثم صلاها ونام إلى صلاة العصر ، ثم صلاها ونام إلى وقت الفطر ، هل صيامه صحيح ؟.
ج : إذا كان الأمر كما ذكر ، فالصيام صحيح ، ولكن استمرار الصائم غالب النهار نائماً تفريط منه لاسيما وشهر رمضان زمن شريف ينبغي أن يستفيد منه المسلم فيما ينفعه من كثرة قراءة القرآن وطلب الرزق وتعلم العلم .
س :إنسان نام قبل السحور في رمضان وهو على نية السحور حتى الصباح ، هل صيامه صحيح أم لا ؟.
ج- صيامه صحيح ، لأن السحور ليس شرطاً في صحة الصيام ، وإنما هو مستحب ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم « تسحروا فإن في السحور بركة » متفق عليه .
س: ما حكم السباحة للصائم في الماء ؟
ج : لا بأس أن يغوص الصائم في الماء أو يعوم فيه يسبح ، لأن ذلك ليس من المفطرات. - والأصل الحِل حتى يقوم دليل على الكراهة ، أو على التحريم وليس هناك دليل على التحريم ، ولا على الكراهة . - إنما كرهه بعض أهل العلم خوفاً من أن يدخل إلى حلقه شئ وهو لا يشعر به .
س: هل يجوز قضاء دين الميت من مال الزكاة؟
ج: قررت الندوة الخامسة لقضايا الزكاة، المنعقدة في لبنان عام 1415هـ، أنه يجوز قضاء دين الميت من مال الزكاة إذا لم يكن في ميراثه ما يفي به، ولم يسدد ورثته دينه. س: هل يجوز إعطاء الزكاة للفقير العاصي؟
ج: يجوز إعطاء الفقير الفاسق من أموال الزكاة، بشرط أن لا يكون في ذلك إعانة له على معصيته؛ كأن نعلَم أنّه يشتري بالمال خمراً، فعندها لا يجوز أن ندفع الزكاة لمثل هذا الفقير. ويمكن أن تُعطى الزكاة لزوجه أو أحد أقاربه، أو يُشترى له بالمال بعض الحاجيات الضرورية.
س: هل يجوز أن تدفع الزوجة زكاة أموالها لزوجها الفقير؟
ج: يجوز للزوجة أن تدفع زكاة أموالها لزوجها الفقير، لأنه ليس ممن تجب نفقتهم عليها. ويجوز أن ينفق الزوج هذا المال على بيته وزوجته وأولاده.
س: هل لليلة القدر علامات كونية؟
ج: ليلة القدر ليلة متكررة في كل عام. وخير هذه الليلة عظيم، بل هو فوق ما يدرك البشر. وهي ليلة كاملة من مغيب الشمس حتى طلوع الفجر. أما ما ذكره العلماء من علامات كونية، مستندين إلى بعض الآثار، فالذي نراه أن لا خصوصية كونية لليلة القدر، ولا توجد علامات خاصّة تُعرّفنا بهذه الليلة المباركة. والراجح أنّ الآثار المذكورة تُحمل على تلك الليلة التي رأى الرسول، صلى الله عليه وسلم، فيها نفسه يسجد في ماء وطين. ولم تصرّح الأحاديث بأنّ ذلك يتكرر في كل عام.
س: حكم صلاة الجمعة لمن صلى العيد؟
ج: لا تجب صلاة الجمعة على من صلى صلاة العيد جماعة. ويذهب الحنابلة إلى القول بوجوب أن يصلي الرجل الظهر إذا لم يصلّ الجمعة. ولا بد أن تقام صلاة الجمعة في المساجد، لأنّ هناك من تجب عليهم صلاة الجمعة ممن لم يصلوا صلاة العيد. وهناك أيضاً من يرغب في أداء صلاة الجمعة، لأن ذلك أفضل من تركها.
س: من الأولى بالطاعة، الزوج أم الأب والأم؟
ج: المتدبر للأحاديث الشريفة يلاحظ تقديم طاعة الزوج على غيره، ومنها قوله عليه السلام:" لو كنتُ آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرتُ المرأة أن تسجد لزوجها ..." وعليه فطاعة الزوج مقدّمة على طاعة الأب أو الأم. في المقابل لا بد هنا من التنبيه إلى أمرين: الأول أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. والثاني ضرورة أن يعلم الأزواج أنّ عظم حقهم على زوجاتهم يقتضي عظم مسئوليتهم تجاه زوجاتهم.
س: ماذا عن صيام ستة أيّام من شوال؟
ج: جاء في الحديث الشريف:" من صام رمضان، ثم أتبعه ستاً من شوال، فذاك صيام الدهر" ويجوز صيامها متفرقة أو متتابعة. ويعتقد البعض أنّ من صامها عاماً وجبت عليه بقية العمر، وهذا غير صحيح. وقضاء رمضان مقدّم على صيام الستة من شوال، وعلى الرغم من ذلك يجوز أن يبادر المسلم إلى صيام الستة من شوال قبل أن يبادر إلى قضاء ما عليه من رمضان. ولكن من يبادر إلى القضاء في شوال يكون قد أبرأ ذمته من دين الله في شهر له خصوصيّة. والأفضل من هذا كله أن يبادر الصائم إلى القضاء ثمّ يتبعه بصيام ستاً من شوال.
س: ماذا عن صلاة العيد والتكبير فيها؟
ج: صلاة العيد سنّة مؤكدة للرجال والنساء. وهي ركعتان يُكبّر المصلي قبل قراءة الفاتحة في الركعة الأولى سبع تكبيرات، وفي الركعة الثانية خمس تكبيرات. والاستماع للخطبة بعد الصلاة سنّة. أمّا التكبير في عيد الفطر فيكون من وقت الخروج إلى الصلاة إلى ابتداء خطبة العيد. أمّا التهنئة بالعيد فلا بأس أن نقول: " تقبّل الله منا ومنكم". أمّا وقتها، فقد اعتاد الناس في فلسطين أن تكون بعد مضي وقت الكراهة، أي بعد شروق الشمس بخمس وثلاثين دقيقة. ويكون وقت استحبابها هذا العام الساعة السابعة إلا ربعاً صباحاً، وذلك بتوقيت القدس.
جزاكم الله كل خير ...
أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان.....
كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له .....
لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك ؟
تعليق