إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-2012 )

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

    هدف ميلتو بتعليق الشوالي

    http://www.youtube.com/watch?v=7LMJv...ature=youtu.be
    ياآآآآآآآآرب نصرك

    تعليق


    • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

      الأمير" ميليتو يهزم الميلان و يمنح اليوفي أغلى هدية

      في قمة قمم مباريات الجولة الـ 18 من بطولة دوري الدرجة الأولى الإيطالي "السيري آ"، أكَّد الإنتر عودته القوية و حقق أول فوز له في ديربي ميلانو على حساب الميلان بهدف نظيف بعد ثلاث هزائم سابقة في معركة عاصمة الموضة الإيطالية، في لقاء شهد عودة نجم نجوم الإنتر فيسلي شنايدر إلى الملاعب من جديد بعد غيابه لشهرين بداعي الإصابة و تأكيد النجم الأرجنتيني دييجو ميليتو على عودته القوية للتهديف بحسمه لموقعة الليلة.

      انطلقت المباراة بقوة و إثارة كبيرة و اشتعلت بعد أربع دقائق من البداية حين أطلق حكم المباراة صافرته ملغيًا هدفًا لصالح الإنتر بعد أن نفذ مايكون ركلة حرة غير مباشرة من الجهة اليُمنى وصلت إلى تياجو موتَّا الذي بدا متسللًا و الذي وضع الكرة برأسه في الزاوية اليُسرى لمرمى الحارس كريستيان أبياتِّي.

      إلا أن الميلان رمم صفوفه سريعًا و استعاد توازنه فأصبحت مجريات اللقاء تتسم بالحذر إلى أن وصلت الدقيقة العاشرة حين حاول زلاتان إبراهيموفيتش كسر الصمت الهجومي للميلان بتسديدة أرضية من الجهة اليُمنى على حدود منطقة الجزاء تصدى لها جوليو سيزار.

      في الدقيقة التالية و من نفس المكان وصلت تمريرة عرضية من اليسار إلى اليمين حيث أوربي إيمانويلسون الذي أطلق تسديدة قوية انحرف مسارها عن المرمى لتصل إلى كيفن برينس بواتينج الذي مهدها ببراعة متناهية بكعبه إلى أليكساندر باتو أمام المرمى، إلا أن النجم البرازيلي الذي رفض قبل أيام الذهاب لباريس سان جيرمان أطاح بالكرة فوق المرمى.

      أصبح عنوان هجمات الميلان يتسم بالسيطرة و الضغط على الرواقين الأيمن و الأيسر، و في المقابل أصبح الإنتر يعتمد على الكرات المرتدة خاصة من جهة الثنائي مايكون و خافيير زانيتِّي، و في الدقيقة الـ 18 أرسل أوربي إيمانولسون ركلة ركنية بذكاء في صورة تمريرة أرضية إلى داخل منطقة الجزاء حيث بواتينج الذي كان في وضع مواتٍ لتسجيل هدف التقدم، إلا أنه سدد كرة مقوسة مرت فوق مرمى جوليو سيزار بقليل.

      مرت ربع ساعة قبل أن يحاول الميلان من جديد في الدقيقة 32 عبر كرة بواتينج العرضية من الجهة اليمنى إلى زلاتان إبراهيموفيتش الذي سدد بكعبه كرة شبيهة بهدفه مع السويد في مرمى إيطاليا في يورو 2004، إلا أنها هذه المرة مرت مباشرة فوق مرمى جوليو سيزار.

      في الدقيقة 39 سنحت أخطر فرصة في الشوط الأول لصالح الإنتر حين أرسل يوتو ناجاتومو عرضية من الجهة اليُسرى مرت من الجميع لتصل إلى ريكي ألفاريز الحر تمامًا بمواجهة أبياتِّي، إلا أنه سدد الكرة مباشرة في جسد الحارس الإيطالي المخضرم. و بعد دقيقتين رد بواتينج بمحاولة أخرى بتسديدة أرضية قوية للغاية من الجهة اليُمنى على حدود منطقة الجزاء مرت بجوار القائم الأيسر لمرمى الأفاعي.

      و تمامًا كديربي إياب الموسم الماضي، هزت قذيفة مارك فان بوميل المنطلق من الخلف، و التي قابل بها تمريرة باتو على حدود منطقة الجزاء، جميع أرجاء الملعب باصطدامها بعارضة مرمى النيرادزوري في الدقيقة الأخيرة من عمر الشوط الأول الذي انتهى بالتعادل السلبي دون أهداف.

      و كما بدأ الإنتر الشوط الأول بهدف ملغي، انطلق الأفاعي بأفضل صورة في الشوط الثاني و سجلوا هدف التقدم في الدقيقة 54 بعد هجمة مرتدة سريعة قادها خافيير زانيتِّي باقتدار من الجهة اليُمنى قبل أن يمرر كرة عرضية ضعيفة وصلت إلى دييجو ميليتو بعد سوء تعامل إجنازيو أباتي معها، لينطلق "الأمير" بالكرة و يسددها من داخل منطقة الجزاء على يسار أبياتِّي ليهز فريقه شباك الروسُّونيري لأول مرة منذ ثلاث ديربيات.

      بعد خمس دقائق حاول ريكي ألفاريز أحد أبرز نجوم اللقاء مضاعفة النتيجة مستغلًا خطأ دفاعي من بواتينج فخطف منه الكرة و انطلق بقوة من الجهة اليُسرى، قبل أن يقترب إلى منطقة الجزاء و يطلق تسديدة من خارجها أوقفها أبياتي الذي أجبر بعد دقيقة للتصدي ببراعة لتسديدة مميزة من ذات المكان للساموراي الياباني من خارج منطقة الجزاء.

      حاول زلاتان إبراهيموفيتش الاستفاقة و كسر قيود الرقابة اللصيقة المفروضة عليه من الثنائي لوسيو و إستيبان كامبياسُّو، فسدد من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 70 كرة لم تتسم بالقوة و الدقة لتتهادى بجوار القائم الأيسر، قبل أن يأتي الدور عليه في صناعة الهجمات في الدقيقة 76 بتمريرة عرضية مررها أرضية لأنتونيو نوتشيرينو الذي تركها تمر لأليكساندر باتو الذي تعامل مع الكرة بغرابة شديدة فسددها ضعيفة من مسافة قريبة في أحضان جوليو سيزار.

      زج ماسِّيميليانو ألِّيجري بالقوة الضاربة بنزول روبينيو، كلارينس سيدورف و كريم "ستيفان" الشعراوي، و كان الأخير في الدقيقة 83 هو العقل المفكر لهجمة في غاية الخطورة للميلان بتمريرته البينية القصيرة لبواتينج الذي اخترق قلب دفاع الإنتر ليواجه جوليو سيزار، إلا أنه سدد كرة غريبة في جسد سيزار لترتد الكرة للشعراوي الذي مرر عرضية إلى إبراهيموفيتش مهدها برأسه لروبينيو الذي تقمص دور باتو أمام المرمى فسدد كرة ضعيفة من مسافة قريبة اعترضها دفاع الإنتر بكل سهولة.

      أفلح الإنتر في امتصاص حماس بدلاء الميلان و حافظ رفاق خافيير زانيتِّي على نظافة شباكهم، لينتصر الأفاعي و يخطفون ثلاث نقاط غالية قلصوا بها الفارق مع الصدارة إلى ست نقاط بعد أن أصبح رصيدهم 32 نقطة، فيما تجمد رصيد الميلان عند النقطة 37 ليتراجع إلى المركز الثاني لأول مرة منذ أسابيع تاركًا صدارة جدول الترتيب لصالح اليوفنتوس برصيد 38 نقطة
      ياآآآآآآآآرب نصرك

      تعليق


      • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

        إنتر يُسقط غريمه ويكرّس يوفنتوس بطلاً للذهاب



        جاد سركيس

        حسم إنتر ميلان دربي مدينة ميلانو في مصلحته بفوزه على جاره وغريمه اللدود إي سي ميلان بهدف نظيف في المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

        ويدين الإنتر بهذا الفوز لهدافه العائد لممارسة هوايته التهديفية الأرجنتيني دييغو ميليتو الذي سجل هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة (54).

        لم يكن من الممكن توقع مجريات اللقاء كون هذا الدربي دائماً ما يكون خارج اي حسابات، خاصة في ظل تألق ميلان وعودة إنتر لأجواء المنافسة في الآونة الأخيرة.

        تقدّم إنتر بهدف مبكر في الدقيقة (5) ألغاه الحكم بداعي التسلل، ولم يهدأ الفريقان في بداية اللقاء وتبادلوا الهجمات المتتالية هجمة من هنا وأخرى من هناك بهدف فك الارتباط.

        وسنحت فرصة خطيرة لباتو لكنه أضاعها أمام المرمى بغرابة وكأنه لم يكن ينتظرها (11).

        كان واضحاً من الدقائق الأولى بأن ميلان أكثر ارتياحاً وأكثر سيطرة على الكرة.



        بعدها قام مايكون بمجهود رائع وبلعبة ثنائية تخطى بها الدفاع ومرر كرةً لوسط منطقة جزاء الميلان تم تشتيتها قبل الوصول للمهاجم (23).

        ثم انفرد ألفاريز بالمرمى دون مراقبة الدفاع، لكنه تفاجأ بوصول الكرة بسهولة تامة له أمام أبياتي وأضاعها برعونة لا مثيل لها (40)، قبل أن يرد بواتنغ بتسديدة صاروخية من مشارف المنطقة مرت قرب القائم.

        ثم تفلسف كامبياسو بإضاعة تمريرة ألفاريز البينية التي كانت كفيلة بانفراده بأبياتي، لكن الأرجنتيني أراد إعادتها لزميله ليسددها بيد أن الدفاع تفطن لها (44).

        وفي الوقت الضائع للشوط الأول عاندت العارضة الهولندي فان بومل مانعةً إياه من التسجيل من تسديدة رائعة بعيدة المدى عادت للهولندي الآخر إيمانويلسون الذي أعاد تسديدها لكن جوليو سيزار بالمرصاد (46)، لينتهي الشوط الأول بإثارة كبيرة لكن بغياب الأهداف بالرغم من كم الفرص الخطيرة الضائعة.

        الشوط الثاني

        مع بداية الشوط الثاني، تتابع ضغط الميلان الهائل على مرمى غريمه في ظل ركون الأخير للدفاع وكاد يشكل الخطر الكبير ويسجل الهدف الأول في أكثر من مناسبة.

        وبعكس مجريات اللقاء، تقدم الأرجنتيني دييغو ميليتو لإنتر من هجمة مرتدة سريعة سدد منها الكرة على يسار أبياتي (54)، معلناً افتتاح التسجيل.



        وتتابع الأخذ والرد حتى قام أليغري بخياره الهجومي بالدفع بروبينيو مكان الظهير الأيسر زامبروتا (67)، قبل أن يرد عليه رانييري بإدخال الروماني كيفو مكان ألفاريز.

        وتحسّن مردود ميلان الهجومي وكاد يعادل في عديد المناسبات لولا الرعونة وقلة الحظ. لكن الياباني ناغاتومو أيضاً أضاع فرصة تعزيز التقدم بعدما راوغ دفاع الميلان قبل أن يسدد بين يدي الحارس أبياتي (72).

        ثم شهدت ربع الساعة الأخيرة عودة صانع الألعاب الهولندي ويسلي سنايدر للملاعب بعد غياب طويل للإصابة بديلاً لمسجل الهدف ميليتو (75).

        ولعب أليغري ورقته الثانية بإدخال سيدورف مكان نوتشيرينو بغية العودة بالنتيجة (80).

        ومن أولى لمساته أطلق سيدورف صاروخية بعيدة المدى تصدى لها سيزار بصعوبة (83)، ودخل الشعراوي مكان باتو وكاد ميلان أن يتعادل بفرصة ثنائية ضاع فيها الهدف بغرابة في المناسبتين آخرها لروبينيو الذي لم يحسن وضعها في المرمى المشرّع أمامه.

        ودخل دييغو فورلان مكان باتزيني في الدقيقة الأخيرة قبل أن يعلن الحكم عن 3 دقائق وقت بدل عن ضائع.

        ضغط ميلان كثيراً في الوقت الضائع وصمدت خطوط الإنتر ليذهب بالمباراة لبر الأمان ويكرّس عودته لمقارعة الكبار على لقب الدوري الإيطالي.

        وتقدم إنتر للمركز الخامس برصيد 32 نقطة بفارق نقطة واحدة عن لاتسيو الرابع، في حين تجمد رصيد الميلان عند 37 نقطة في مركز الوصافة خلف المتصدر يوفنتوس (38) الذي تُوج بنتائج اليوم بطلاً لمرحلة الذهاب رغم تعادله مع كالياري 1-1.

        تشكيلة الفريقين

        ميلان

        حراسة المرمى: أبياتي
        الدفاع: أباتي – نيستا – تياغو سيلفا – زامبروتا
        الوسط: فان بومل – نوتشيرينو – إيمانويلسون –بواتنغ
        الهجوم: ألكسندر باتو – زلاتان إبراهيموفيتش


        خطة اللعب: 4-3-1-2

        إنتر ميلان

        حراسة المرمى: جوليو سيزار
        الدفاع: مايكون – لوسيو – صامويل – ناغاتومو
        الوسط: زانيتي – موتا – كامبياسو – ألفاريز
        الهجوم: باتزيني – ميليتو


        خطة اللعب: 4-4-2



        وعلى أرض يوفنتوس، أجبر كالياري صاحب الأرض على الاكتفاء بالتعادل للمرة الثامنة هذا الموسم.

        وكان يوفنتوس، الفريق الوحيد الذي لم يذق طعم الهزيمة هذا الموسم، البادئ بالتسجيل منذ الدقيقة 7 عبر المونتينيغري ميركو فوسينيتش إثر تمريرة من السويسري شتيفان ليختشتاينر بعد هجمة مرتدة، لكن فريق "السيدة العجوز" عجز بعدها عن إيجاد طريقه إلى شباك ميكايل اغاتزي، فدفع الثمن في بداية الشوط الثاني عندما أدرك أندريا كوسو التعادل للضيوف بكرة أطلقها من حدود المنطقة وعجز الحارس جانلويجي بوفون عن صدها (48).

        وتصدر يوفنتوس الترتيب بفارق نقطة عن ميلان الذي خسر أمام الإنتر، فيما رفع كالياري الذي كان خسر مبارياته الثلاث الأخيرة أمام "السيدة العجوز" رصيده إلى 22 نقطة.



        وعلى ملعب "ماراتسي"، لم تكن حال أودينيزي الثالث أفضل من يوفنتوس على الإطلاق إذ سقط أمام مضيفه جنوى بهدفين لداميانو فيرونيتي (13) وأنتونيو دي ناتالي (75 من ركلة جزاء) الذي رفع رصيده إلى 13 هدفاً في صدارة ترتيب الهدافين، مقابل ثلاثة أهداف للسويدي أندرياس غرانكفيست (49) والصربي بوسكو يانكوفيتش (50) والأرجنتيني رودريغو بالاسيو (73) في لقاء لعب خلاله المضيف بعشرة لاعبين بعد طرد ماركو روسي (73).

        وهذه الهزيمة الأولى لأودينيزي في آخر سبع مباريات، أي منذ سقوطه أمام بارما (صفر-2) في 20 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، والثالثة هذا الموسم فتجمد رصيده عند 35 نقطة في المركز الثالث.



        وعلى الملعب الأولمبي في العاصمة، استعاد لاتسيو توازنه ونغمة الانتصارات التي غابت عنه في المراحل الثلاث الأخيرة، وذلك بفوزه على ضيفه أتالانتا 2-صفر.

        ويدين لاتسيو الذي استفاد من النقص العددي في صفوف ضيفه بعد طرد ستيفانو لوتشيني في الدقيقة 52، بعودته إلى سكة الانتصارات بعد تعادلين وهزيمة قاسية (في المرحلة السابقة أمام سيينا صفر-4) إلى البرازيلي أندرسون هرنانيز والألماني ميروسلاف كلوزه اللذين سجلا هدفي اللقاء، الأول في الدقيقة 20 من ركلة جزاء، والثاني في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع فرفع رصيده إلى 9 أهداف هذا الموسم.

        وعزز لاتسيو مركزه الرابع برصيد 33 نقطة.

        أما بالنسبة لأتالانتا الذي مني في المرحلة السابقة أمام ميلان (صفر-2) بهزيمته الأولى في ملعبه هذا الموسم، فتجمد رصيده عند 20 نقطة وبقي في النصف الثاني من الترتيب.

        وعلى ملعب "أرتيميو فرانكي"، قاد دافيد دي ميكيلي فريقه ليتشي متذيل الترتيب إلى فوزه الثالث فقط هذا الموسم وجاء على حساب مضيفه فيورنتينا 1-صفر.

        وسجل دي ميكيلي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 70 من ركلة جزاء، رافعاً رصيد فريقه إلى 12 نقطة لكنه بقي في المركز الأخير بنفس عدد نقاط نوفارا الذي خسر مواجهة القاع مع مضيفه تشيزينا بهدف للياباني تاكايوكي موريموتو (89)، مقابل ثلاثة أهداف للروماني أدريان موتو (1 و39 من ركلة جزاء) ولياندرو ريناودو (45 خطأ في مرمى فريقه) في لقاء أضاع خلاله صاحب الأرض ركلة جزاء أيضاً عن طرق أنتونيو كاندريفا (62).

        وتغلب كييفو على ضيفه باليرمو بهدف لباولو ساماركو (50)، وبارما على ضيفه سيينا بثلاثة أهداف للفرنسي جوناتان بيابياني (25) وفرانشيسكو فالياني (67) وسيباستيان جوفينكو (90) الذي رفع رصيده إلى 8 اهداف، مقابل هدف لباولو غروسي (79).
        وتختتم المرحلة اليوم الاثنين بلقاء نابولي وضيفه بولونيا.

        تعليق


        • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

          ميلان يفتقد جهود بواتينغ



          أعلن نادي ميلان الإيطالي لكرة القدم اليوم الثلاثاء في موقعه على الإنترنت أنه سيفتقد جهود لاعب خط وسطه كيفن برينس بواتينغ لمدة شهر بسبب إصابة عضلية تعرض لها اللاعب مطلع هذا الأسبوع.

          وأصيب الغاني الدولي بواتينغ (24 عاماً) في عضلات الفخذ الأيسر خلال المباراة التي خسرها ميلان أمام جاره إنتر ميلان0-1 أمس الأول الأحد ضمن منافسات الدوري الإيطالي.

          كذلك غادر حارس المرمى كريستيان أبياتي الملعب خلال المباراة إثر تعرضه لإصابة في ربلة الساق (عضلة السمانة).

          تعليق


          • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

            باتو يبتعد عن الملاعب بين ثلاثة وأربعة أسابيع



            ذكر نادي ميلان، بطل الدوري الإيطالي لكرة القدم في الموسم الماضي، اليوم الخميس أن مهاجمه الدولي البرازيلي ألكسندر باتو، بطل الفوز على نوفارا 2-1 بعد التمديد أمس في ثمن نهائي مسابقة الكأس، سيغيب من 3 إلى 4 أسابيع بسبب إصابة جديدة تعرض لها خلال المباراة.

            وخرج باتو في الوقت الإضافي الثاني من مباراة الأمس, بعد أن سجل هدف الفوز لفريقه في الدقيقة 100.

            ويتعرض مشوار باتو مع ميلان منذ انتقاله إليه, وهو في الثامنة عشرة في كانون الثاني/يناير 2008، للتوقف المتكرر بسبب الإصابات المتلاحقة التي تلم به.

            وتعطلت الأسبوع المقبل صفقة انتقال باتو إلى باريس سان جيرمان متصدر الدوري الفرنسي مقابل 35 مليون يورو, بعد أن أذاع النادي الإيطالي بياناً أكد فيه رغبة اللاعب البرازيلي بالبقاء مع ميلان.

            تعليق


            • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

              إنتر ميلان الى ربع النهائي



              تأهل إنتر ميلان إلى الدور ربع النهائي من مسابقة كأس إيطاليا لكرة القدم إثر فوزه على ضيفه جنوى 2-1 على ملعب جوزيبي مياتزا في ميلانو اليوم الخميس في ثمن النهائي.

              ويدين إنتر ميلان في الحصول على بطاقة العبور إلى مدافعه الدولي البرازيلي مايكون الذي افتتح التسجيل في وقت مبكر من الشوط الأول (9)، ولاعب الوسط أندريا بولي الذي عزز التقدم بهدف ثان في الشوط الثاني (50)، لكن الضيف استطاع تقليص الفارق في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع بواسطة السلوفيني فالتر بيرسا.

              وكان ميلان، القطب الآخر في مدينة ميلانو وبطل الدوري، احتاج إلى وقت إضافي للتخلص من نوفارا الوافد الجديد إلى أندية النخبة بفوزه عليه 2-1.
              وأراح مدرب إنتر ميلان عدداً من لاعبيه الأساسيين خصوصاً ثلاثي الهجوم الأرجنتيني المكون من دييغو ميليتو وريكاردو الفاريز وماورو زاراتي إضافة إلى البرازيليين لوسيو وتياغو موتا.

              تعليق


              • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                إنتر ميلان يتطلع إلى مواصلة صحوته في الدوري الإيطالي



                يتطلع إنتر ميلان إلى مواصلة صحوته عندما يلتقي ضيفه لاتسيو بعد غد الأحد في المرحلة التاسعة عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم ، حيث لا يزال يتخلف بفارق ست نقاط عن يوفنتوس المتصدر.

                فبعد البداية الكارثية لإنتر ميلان في الموسم الحالي ، نجح إنتر ميلان في استعادة توازنه خلال الفترة الماضية وقد تغلب على جاره ميلان حامل اللقب بهدف وحيد سجله المهاجم دييجو ميليتو في مباراة الفريقين مطلع الأسبوع الماضي ليكون الفوز الخامس لإنتر على التوالي.


                ويتطلع كلاوديو رانييري المدير الفني لإنتر ميلان لملاقاة ضيفه لاتسيو مساء الأحد المقبل، قائلا "المباريات المقبلة ستحدد كم أن (الدربي) يؤثر على الروح المعنوية والثقة بالنفس لدى اللاعبين".


                ويعد ميليتو، الذي سجل ثلاثة أهداف في أخر مباراتين، بإجمالي سبعة أهداف في الموسم الحالي، أسعد رجل في إنتر ميلان، بعد فترة عصيبة امتلأت بالإصابات والعقم التهديفي.


                وأشار رانييري "لقد شاهدت العديد من المباريات، ولا يبدو أنني وجدت العديد من الأندية تقدم مباريات ممتازة، أعتقد أن جماهيرنا ستكون مستمتعة إذا تمكنا من أداء المباريات العشرين المتبقية بمثل هذا المستوى، ربما سنفوز حينها بشيئ ما".


                وبعد الهزيمة في مباراة الدربي، تشبث ميلان بالحقائق الحسابية، حيث أكد مدرب الفريق ماسيميليانو اليجري "لقد خسرنا، ولكننا مازلنا متفوقين على إنتر بفارق خمس نقاط".


                وفاز ميلان بصعوبة أمس الأول الأربعاء على نوفارا 2/1 في دور الستة عشر لكأس إيطاليا بعد مباراة ماراثونية شهدت وقتا إضافيا، ويستعد الفريق لملاقاة نوفارا مجددا في الدوري الإيطالي يوم الاحد.


                وتلقى اليجري بعض الأنباء السيئة، حيث غادر البرازيلي الكسندر باتو ملعب المباراة أمام نوفارا بعد تعرضه لإصابة عضلية، بعد أن سجل هدف الفوز للفريق، في الوقت الذي يبدو فيه أن المدافع لوكا انطونيني يعاني من إصابة في الرأس.


                ويتصدر يوفنتوس جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 38 نقطة بفارق نقطة واحدة أمام أقرب ملاحقيه ميلان.


                ويخرج يوفنتوس لملاقاة اتالانتا مساء السبت متمنيا أن يحافظ على الصدارة في المباراة الأخيرة بالدور الأول من الموسم الحالي، للظفر بلقب بطل الشتاء.


                ومن جانبه يسعى أودينيزي للفوز على ضيفه كاتانيا يوم الأحد من أجل الاقتراب من يوفنتوس في الصدارة، حيث يحتل الفريق المركز الثالث برصيد 35 نقطة.


                ويلتقي بولونيا مع بارما في مباراة دربي يوم الأحد قبل أن يلتقي كالياري مع فيورنتينا ويخرج كييفو لملاقاة ليتشي ويستضيف باليرمو فريق جنوه، ويخرج نابولي ملاقاة سيينا، فيما يلتقي روما مع ضيفه تشيزينا يوم السبت.

                تعليق


                • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                  روما يقسو على تشيزينا بخماسية في الدوري الإيطالي



                  حقق فريق روما اليوم فوزا كبيرا على ضيفه تشيزينا المتواضع بخماسية مقابل هدف في افتتاح الجولة ال19 من الدوري الإيطالي لكرة القدم.


                  افتتح القائد فرانشيسكو توتي أهداف ذئاب روما سريعا في الدقيقة الأولى من عمر اللقاء قبل أن يضاعف النتيجة في الدقيقة الثامنة ويتبعه بثوان فابيو بوريني بالهدف الثالث.


                  وعاد رجال المدرب الإسباني لويس إنريكي لاستكمال حفلة الأهداف (ق62) عبر البرازيلي جوان دوس سانتوس قبل أن يختتمها البوسني ميراليم بيانيتش (ق70).


                  بينما سجل البرازيلي إيدير مارتينز هدف حفظ ماء الوجه لتشيزينا (ق59).


                  ورفع روما بهذا الفوز رصيده إلى 30 نقطة في المركز السادس بينما تجمد رصيد تشيزينا عند 15 في المركز ال18.


                  وكانت مباراة روما في الجولة الماضية أمام مضيفه كاتانيا قد تأجلت إلى أجل غير مسمى بسبب الأمطار الغزيرة بعد مرور 65 دقيقة من اللقاء عندما كانت النتيجة (1-1).


                  تعليق


                  • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                    توتي أكثر اللاعبين في تاريخ الكالتشو تسجيلا للأهداف مع فريق واحد



                    أصبح أسطورة فريق روما الإيطالي وقائده فرانشيسكو توتي أكثر اللاعبين في تاريخ الدوري المحلي تسجيلا للأهداف مع فريق واحد ب 211 هدفا بعد هدفيه اللذين سجلهما لفريقه أمام تشيزينا (5-1) اليوم في الجولة ال19 من الكالتشو.



                    وحمل هدفي توتي في الدقيقتين الأولى و الثامنة من مباراة اليوم الرقمين 210 و 211 في سجل اللاعب ليتفوق بذلك على رقم الأسطورة السويدية الراحل جونار نوردال الذي بلغ مع الميلان 210 أهداف.



                    وسجل نوردال أهدافه خلال 257 مباراة لعبها مع ميلان في الفترة بين (1949-1956) قبل أن ينتقل لروما.



                    بينما احتاج توتي إلى 486 مباراة ليتفوق على نوردال.



                    وبدأ توتي مسيرته مع ذئاب روما في 28 مارس 1993 في مباراة فريقه ضد بريشيا التي فاز بها روما (2-0) وكان وقتها في السادسة عشر من عمره. في حين سجل أول أهدافه مع روما في 24 سبتمبر 1994 أمام فريق فوجيا (1-1).

                    تعليق


                    • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                      يوفنتوس يعزز موقعه في صدارة الدوري الإيطالي بالفوز على أتالانتا



                      عزز فريق يوفنتوس موقعه في صدارة الدوري الإيطالي لكرة القدم بعدما تغلب على مضيفه أتالانتا 2/صفر اليوم السبت في المرحلة التاسعة عشرة من المسابقة.

                      ورفع يوفنتوس رصيده إلى 41 نقطة في الصدارة بفارق أربع نقا أمام أقرب منافسيه ميلان الذي يحل ضيفا على نوفارا غدا الأحد في المرحلة نفسها ، بينما تجمد رصيد أتالانتا عند 20 نقطة في المركز الخامس عشر.

                      وافتتح ستيفان ليشتستاينر التسجيل ليوفنتوس في الدقيقة 54 ثم أضاف إيمانويلي جياكيريني الهدف الثاني للفريق قبل تسع دقائق من نهاية المباراة.

                      وسجل النجم فرانشيسكو توتي ثنائية مبكرة قاد بها فريق روما إلى الفوز على ضيفه تشيزينا 5/1 في وقت سابق اليوم.

                      وسجل توتي هدفيه في الدقيقتين الأولى والسابعة من المباراة ليرفع رصيده إلى 211 هدفا سجلها بقميص الفريق ويصبح اللاعب الأعلى تسجيلا لفريق واحد في تاريخ كرة القدم الإيطالية.

                      وبعد ثوان من تسجيل القائد توتي هدفه الثاني ، أضاف فابيو بوريني الهدف الثالث للفريق لينتهي الشوط الأول بتقدم روما 3/صفر.

                      وفي الشوط الثاني ، رد تشيزينا بهدف سجله إيدير مارتينز في الدقيقة 58 ثم أضاف البرازيلي جوان وميراليم بيانيتش الهدفين الرابع والخامس لروما في الدقيقتين 62 و70 .

                      ورفع روما رصيده إلى 30 نقطة ليصعد إلى المركز السادس بينما تجمد رصيد تشيزينا عند 15 نقطة في المركز الثامن عشر.

                      تعليق


                      • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                        ميلان يسحق نوفارا ويحافظ على فارق النقطة مع المتصدر

                        واصل ميلان ملاحقة يوفنتوس وحافظ على فارق النقطة بعد فوزه على مضيفه نوفارا بثلاثية نظيفة في الجولة الـ19 من منافسات دوري الدرجة الأولى الإيطالي.

                        بدأت المباراة بهدوء وسط محاولات من الميلان من دون أي خطورة، عبر تسديدات من إبراهيموفيتش وروبينيو ونوتشرينو، ومن ثم دخل لاعبو الميلان أجواء المباراة وبدأت الخطورة، إلا أن استبسال مدافعي نوفارا الذين أبعدو الكرات من على خط المرمى، وتألق وحارس مرماهم سمير أوجكاني وسوء توفيق مهاجمي الميلان حال دون تسجيل أي هدف في الشوط الأول الذي اكتفى فيه نوفارا بالدفاع.

                        كاد الشوط الثاني يحمل مفاجأة في بدايته، عندما سدد اندريا كارسيليو من داخل منطقة الجزاء، إلا أن ماركو أميليا حارس مرمى ميلان أبعدها ركنية. عاد الميلان للهجوم وافتقد إلى اللمسة الأخيرة، حتى جاء إبراهيموفيتش الذي استلم كرة أمبروسيني ببراعة في منطقة الجزاء ووضعها بسرعة في المرمى معلنا تقدم الميلان بهدف (57). استمرت المباراة على النهج نفسه، وسط استسلام هجومي من قبل نوفارا، حتى مرر روبينيو كرة رائعة للبديل ستيفان الشعراوي الذي راوغ الحارس وسددها خارجاً، وبعد دقيقة عاد الشعراوي وسدد على المرمى وكادت تذهب خارجاً إلا أن روبينيو تابع الكرة ليسجل الهدف الثاني (74).

                        استمر اللعب كما هو، حتى الدقيقة الأخيرة التي شهدت تقدم الشعراوي وتسديد الكرة بطريقة فنية، إلا أن الحارس أبعدها لتصل إلى إبراهيموفيتش الذي وضعها بكعبه في المرمى (90)، لتنتهي المباراة بثلاثية نظيفة.

                        تعليق


                        • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                          ميلان وأودينيزي يستعيدان التوازن وإنتر يقترب



                          استعاد ميلان حامل اللقب توازنه وقلص الفارق الذي يفصله عن غريمه يوفنتوس المتصدر إلى نقطة مجدداً، بفوزه على مضيفه نوفارا متذيل الترتيب 3-صفر اليوم الأحد على ملعب "سيلفيو بيولا" في المرحلة التاسعة عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

                          وكان ميلان سقط في المرحلة السابقة أمام جاره إنتر (صفر-1) الذي ألحق به هزيمته الأولى في الدوري على أرضه منذ أكثر من عام وبالتحديد منذ 18 كانون الأول/ديسمبر 2010 حين سقط أمام روما (صفر-1)، ما سمح ليوفنتوس في التربع على الصدارة مجدداً بفارق نقطة ثم وسع الفارق إلى أربعة نقاط بفوزه امس على أتالانتا 2-صفر.

                          ونجح فريق المدرب ماسيمليانو أليغري في العودة إلى سكة الانتصارات سريعاً على حساب مضيفه الجريح نوفارا بفضل السويدي زلاتان إبراهيموفيتش الذي سجل ثنائية، فيما أضاف البرازيلي روبينيو الهدف الآخر.

                          وافتتح إبراهيموفيتش التسجيل في الدقيقة 57 بكرة سددها من وسط المنطقة بعد تمريرة بينية من ماسيمو أمبروزيني، قبل أن يضيف روبينيو الثاني في الدقيقة 74 عندما مرر أنطونيو نوتشيرينو الكرة إلى المصري الأصل ستيفان الشعراوي فسددها الأخير من جنب الحارس الالباني سمير اويكاني لتتهيأ أمام البرازيلي الذي تابعها في الشباك.

                          وفي الدقيقة الأخيرة نجح إبراهيموفيتش في تسجيل هدفه الشخصي الثاني في اللقاء والرابع عشر هذا الموسم عندما لعب الشعراوي كرة عرضية اعترضها اويكاني دون أن يبعد الخطر فوصلت إلى السويدي الذي سددها في الشباك (90).



                          وعلى ملعب "فريولي"، حذا أودينيزي الثالث حذو ميلان وعوض هزيمته في المرحلة السابقة أمام جنوى (2-3) بفوزه على ضيفه كاتانيا بهدفين للكولومبي بابلو أرميرو (20) وأنطونيو دي ناتالي (53) الذي رفع رصيده إلى 14 هدفاً في صدارة ترتيب الهدافين مشاركة مع إبراهيموفيتش، مقابل هدف لفرانشيسكو لودي (90 من ركلة جزاء).

                          ورفع فريق المدرب فرانشيسكو غيدولين رصيده إلى 38 نقطة في المركز الثالث بفارق 3 نقاط عن يوفنتوس المتصدر.



                          وعلى ملعب جوزيبي مياتزا، انتزع إنتر ميلان وصيف بطل الموسم الماضي المركز الرابع من ضيفه لاتسيو بفوزه عليه 2-1 رافعاً رصيده إلى 35 نقطة بفارق نقطتين أمام منافسه.

                          وكاد تومازو روكي يفتتح التسجيل للضيف بعدما استغل خطأ دفاعياً من البرازيلي لوسيو الذي لم يحسن إبعاد الكرة فخطفها الأول ودحرجها باتجاه المرمى الخالي من حارسه لكن لسوء حظه ارتدت من أسفل القائم الأيمن (14).

                          وعوّض روكي مع مرور نصف الساعة الأول بعدما تلقى كرة بينية من الدولي الإيطالي الأرجنتيني الأصل كريستيان ليديسما بين اثنين من المدافعين فانسل خلفهما وسدد مع نصف استدارة للجسم فاستقرت في أسفل الزاوية اليسرى بعيداً عن متناول الحارس البرازيلي جوليو سيزار (30).

                          وقبل دقيقة واحدة من نهاية الشوط الأول، أدرك إنتر ميلان التعادل بعد عدة نقلات داخل المنطقة ووصلت الكرة أخيراً إلى الأرجنتيني دييغو ميليتو غير المراقب في الجهة اليسرى أطلقها بقوة ارتدت من يد الحارس فريديريكو ماركيتي وتحولت إلى الزاوية اليسرى من شباكه (44).

                          ورجحت كفة إنتر ميلان وسجل هدفه الثاني بعد إبعاد خاطئ للكرة إلى منتصف الملعب من أحد المدافعين فأرسلها لوسيو برأسه طويلة استقبلها جانباولو باتزيني العائد للتو من تسلل قبل أن يغطي نفسه، ورفعها وهي طائرة بطريقة بهلوانية من فوق الحارس ماركيتي تهادت في مرماه (63).

                          وفوّت الألماني ميروسلاف كلوزه فرصة إدراك التعادل إثر عرضية في مكان مناسب للتسجيل أطلقها في أحضان سيزار (64)، ورد الهولندي ويسلي شنايدر بقذيفة بعيدة المدى عذّبت ماركيتي في تحويلها إلى ركنية (66)، وأهدر الفرنسي جبريل سيسيه فرصة لا تعوض للتعادل في أول لمسة للكرة بعد نزوله بديلاً للوتشانو تساوري عندما فشل في التحكم بكرة خالصة من عرضية روكي (75)، وضاعت الفرصة الأخيرة على لاتسيو للتعويض حين علت صاروخية ليديسما العارضة (90).

                          وعلى ملعب "أرتيميو فرانكي"، اكتفى نابولي بنقطة للمرحلة الثانية على التوالي بتعادله مع مضيفه سيينا 1-1، وذلك بفضل المقدوني غوران بانديف الذي أنقذه من الهزيمة الخامسة هذا الموسم بإدراكه التعادل في الدقيقة 86، وذلك بعد أن افتتح إيمانويلي كالايو التسجيل لأصحاب الأرض في الدقيقة 67.

                          وفرط كييفو بفوزه السابع هذا الموسم بعد أن تقدم على مضيفه الجريح ليتشي بهدفين نظيفين سجلهما البرتو بالوسكي (3 و24) قبل أن تتلقى شباكه هدفين من اندريا ايسبوزيتو (30) ثم دافيدي دي ميكيلي (90).

                          وحقق باليرمو فوزاً كبيراً على جنوى بخمسة أهداف للكرواتي إيغور بوغدان (26) والأرجنتيني ماتياس سيلفستر (37) وأندريا مانتوفاني (42) وفابريتسيو ميكولي (75) وجوليو ميلياتشيو (84)، مقابل ثلاثة أهداف للأرجنتيني رودريغو بالاسيو (12 و59 من ركلة جزاء) والصربي بوسكو يانكوفيتش (88).
                          وتعادل بولونيا مع بارما صفر-صفر، وكالياري مع فيورنتينا بالنتيجة ذاتها.

                          تعليق


                          • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                            ميلان يعيد الفارق إلى نقطة واحدة عن يوفنتوس



                            أعاد ميلان حامل اللقب الفارق بينه وبين يوفنتوس المتصدر إلى نقطة واحدة بعد فوزه الكبير على كالياري 3-صفر، في حين توقف مسلسل انتصارات جاره إنتر ميلان وصيف البطل عند 7 متتالية بعدما مني بهزيمته الأولى منذ أيار/مايو 2004 أمام مضيفه ليتشي صفر-1 اليوم الأحد في المرحلة العشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

                            في المباراة الأولى على ملعب جوزيبي مياتزا، افتتح ميلان التسجيل في وقت متأخر نسبياً من الشوط الأول بعدما حصل على ركلة حرة نفذها السويدي زلاتان إبراهيموفيتش واضعاً الكرة في سقف الشبكة (31).

                            وأنهى ميلان الشوط الأول بهدف ثان شارك فيه إبراهيموفيتش بعدما مرر برأسه كرة موزونة إلى أنطونيو نوتشرينو الذي لم يتوان في إيداعها الشباك (39).

                            وفي الشوط الثاني، سجل ماسيمو أمبروزيني بديل الهولندي كلارنس سيدورف الهدف الثالث بعدما تلقى كرة داخل المنطقة من الهولندي إيمانويلسون أسكنها الشباك (75).

                            وارتفع رصيد ميلان إلى 43 نقطة مقابل 44 ليوفنتوس الذي تغلب في مواجهة القمة على أودينيزي 2-1 أمس السبت.

                            ليتشي يُسقط إنتر للمرة الأولى منذ 2004



                            وفي المباراة الثانية، دخل إنتر ميلان إلى المواجهة وهو يضع نصب عينيه إلحاق الهزيمة الثالثة عشرة بضيفه هذا الموسم من أجل أن يصبح على المسافة ذاتها من أودينيزي الثالث الذي خسر امس مواجهة القمة أمام يوفنتوس المتصدر (1-2)، لكن فريق المدرب كلاوديو رانييري عاد من ملعب "فيا دل ماري" بهزيمته الأولى منذ خسارته أمام أودينيزي بالذات (صفر-1) في 3 كانون الأول/ديسمبر الماضي، والسابعة هذا الموسم ما سمح للاتسيو في استعادة المركز الرابع منه بعد أن فاز بدوره على مضيفه كييفو 3-صفر.

                            وضغط إنتر ميلان الذي كان تنازل الأربعاء الماضي عن لقب الكأس بخسارته أمام نابولي (صفر-2)، منذ بداية اللقاء أمام فريق لم يذق طعم الفوز على أرضه هذا الموسم، وهدد مرمى الحارس ماكسيميليانو بيناسي في أكثر من مناسبة وأبرزها كرة رأسية لمدافعه الأرجنتيني والتر صامويل في الدقيقة 30 ثم لجانباولو باتيزيني بعد دقيقة فقط، لكن حارس المضيف تألق في الدفاع عن مرماه.

                            ونجح ليتشي من أول فرصة حقيقية في هز شباك الحارس البرازيلي جوليو سيزار عندما لعب ماسيمو أودو كرة عرضية من الجهة اليمنى وصلت إلى الأوروغوياني غييرمو جياكوماتزي الذي سيطر عليها عند نقطة الجزاء قبل أن يلتف ويسددها في الزاوية اليمنى الأرضية (40).

                            وهذا الهدف الأول الذي يدخل شباك إنتر ميلان خارج قواعده منذ تعادله مع أتالانتا 1-1 في 26 تشرين الأول/أكتوبر الماضي حين سجل الهدف الأرجنتيني جرمان دينيس، في الدقيقة 44 ثم حافظ على نظافة شباكه بعيداً عن "جوزيبي مياتزا" لـ 446 دقيقة قبل هدف جياكوماتزي.

                            وفي بداية الشوط الثاني، زج رانييري بالأرجنتيني الأصل ريكاردو ألفاريس بدلاً من الهولندي ويسلي شنايدر الذي يبدو إنه يعاني من إصابة، علماً بأنه عاد إلى الملاعب في منتصف الشهر الحالي أمام ميلان (1-صفر) بعد أن غاب منذ تشرين الثاني/نوفمبر بسبب إصابة في فخذه الأيمن.

                            وحاول إنتر جاهداً العودة إلى اللقاء واعتقد بأنه أدرك التعادل في الدقيقة 70 لكن الحكم ألغى هدف الأرجنتيني دييغو ميليتو بداعي التسلل.



                            وعلى ملعب "أنطونيو بنتيغودي"، استعاد لاتسيو توازنه بعد هزيمتين على التوالي أمام إنتر (1-2 في الدوري) وميلان (1-3 في الكأس)، وذلك بفوزه على مضيفه كييفو بثلاثية نظيفة سجلها البرازيلي أندرسون هرنانيز (21) والألماني ميروسلاف كلوزه (88 و89) الذي رفع رصيده إلى 11 هدفاً وساهم في حصول فريقه على نقطته الـ 36، فاستعاد المركز الرابع من إنتر بعد أن تنازل عنه للأخير في المرحلة السابقة.



                            وعلى الملعب الأولمبي في العاصمة، فشل روما في تحقيق فوزه الخامس على التوالي واكتفى بالتعادل مع ضيفه بولونيا 1-1 في مباراة تخلف خلالها في الدقيقة 55 بهدف لماركو دي فايو الذي رفع رصيده إلى 6 أهداف، قبل أن يتمكن البوسني ميراليم بيانيتش من إدراك التعادل في الدقيقة 62، مانحاً فريقه نقطته الحادية والثلاثين في المركز السادس، علماً بأن فريق المدرب الإسباني لويس إنريكه يملك مباراة مع كاتانيا تأجلت من المرحلة الثامنة عشرة بسبب الأمطار.



                            وعلى ملعب "ماراتسي"، واصل نابولي معاناته هذا الموسم خارج قواعده بسقوطه أمام مضيفه جنوى 2-3 في مباراة تخلف خلالها بثلاثية نظيفة للأرجنتيني رودريغو بالاسيو (31 و71) الذي رفع رصيده إلى 11 هدفاً، وألبرتو جيلاردينو (36)، قبل أن ينجح الأوروغوياني ادينسون كافاني (80) والأرجنتيني إيزيكييل لافيتزي (83) في تقليص الفارق دون أن يجنّبا الفريق الجنوبي هزيمته الخامسة هذا الموسم، فتجمد رصيده عند 29 نقطة في المركز السابع.

                            تجدر الإشارة إلى أن نابولي الذي جرد إنتر من لقب الكأس بالفوز عليه 2-صفر الأربعاء الماضي، لم يذق طعم الفوز بعيداً عن "سان باولو" سوى مرتين في 10 مباريات خاضها حتى الآن.

                            وعمّق باليرمو جراح ضيفه نوفارا متذيل الترتيب وألحق به الهزيمة الثانية عشرة هذا الموسم بهدفين للكرواتي إيغور بوغدان (41 و72).

                            وعلى ملعب "أرتيميو فرانكي"، عاد فيورنتينا إلى سكة الانتصارات، بعد هزيمة أمام ليتشي (صفر-1 في أرضه) وتعادل مع كالياري (صفر-صفر)، وذلك بتغلبه على ضيفه سيينا بهدفين للمونتينيغري ستيفان يوفيتيتش (4) وتشيزاري ناتالي (62)، مقابل هدف لإيمانويلي كالايو (89 من ركلة جزاء).

                            وتغلب أتالانتا على مضيفه تشيزينا بهدف سجله ماركو روسي في الدقيقة 76 عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في لقاء لعب خلاله الفائز بعشرة لاعبين في الدقائق العشر الأخيرة بعد طرد الأرجنتيني جرمان دينيس.


                            تعليق


                            • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                              خماسي الصدارة يتعثر وسط الصقيع


                              عجزت الأندية الخمسة الأولى عن الخروج فائزة من المرحلة الثانية والعشرين للدوري الإيطالي التي أقيمت الأحد وسط أجواء مناخية "جليدية"، وذلك بعد اكتفاء يوفنتوس المتصدر وملاحقه ميلان حامل اللقب بالتعادل مع ضيفيهما سيينا ونابولي صفر-صفر، وسقوط الثلاثي أودينيزي الثالث ولاتسيو الرابع وإنتر ميلان الخامس خارج قواعده أمام فيورنتينا 2-3 وجنوى 2-3 أيضاً وروما صفر-4 على التوالي.

                              على ملعب "يوفنتوس أرينا"، لم يقدم يوفنتوس شيئاً يشفع له للخروج بالنقاط الثلاث من مباراته مع ضيفه الجريح سيينا، لكنه نجح في المحافظة على سجله الخالي من الهزائم هذا الموسم وعلى فارق النقطة الذي يفصله عن ملاحقه ميلان، علماً بأن فريق "السيدة العجوز" يملك مباراة مؤجلة أمام بارما من المرحلة السابقة بسبب الثلوج.

                              على ملعب "سان سيرو"، يمكن لميلان أن يعزي نفسه، خلافاً ليوفنتوس، بما أنه كان يواجه فريقاً من عيار نابولي و خاض الدقائق الـ25 الأخيرة منقوص العدد. ويمكن القول إن النقطة التي حصل عليها على أرضه وبين جماهيره ليست بالنتيجة السيئة كثيراً رغم أن الفرصة كانت متاحة أمامه للتربع على الصدارة.

                              وكان نابولي الذي عجز عن تحقيق الفوز للمرحلة الخامسة على التوالي، الأقرب إلى التسجيل عندما توغل قائده السلوفاكي ماريك هامسيك بعدما تخلص من الهولندي مارك فان بوميل قبل أن يسدد كرة قوية تمكن الحارس كريستيان أبياتي من صدها (19)، ثم حصل الفريق الجنوبي على فرصة أخرى للأرجنتيني إيزيكييل لافتزي الذي خطف الكرة بعد خطأ مشترك لمدافعين من ميلان ثم سدد نحو المرمى إلا إنه لم يتمكن من وضعها في الشباك (23).

                              وانتظر ميلان حتى بداية الشوط الثاني ليحصل على الفرصة الحقيقية الأولى له وكانت للبرازيلي روبينيو الذي انفرد بالحارس مورغان دي سانتيس إلا أنه سدد بجانب القائم (49).

                              ثم تعقدت مهمة ميلان في الدقيقة 65 عندما رفع الحكم البطاقة الحمراء في وجه السويدي زلاتان إبراهيموفيتش لصفعه مدافع نابولي سلفاتوري أروينكا، وفي حال إيقافه ثلاث مباريات سيغيب عن مواجهة فريقه السابق يوفنتوس وأودينيزي وشيزينا.

                              وكاد نابولي أن يستثمر التفوق العديد سريعا لكن رأسية الأوروغوياني إدينسون كافاني كانت خارج الخشبات الثلاث (71)، ثم رد ميلان بفرصة لروبينيو لكن دي سانكتيس كان للمهاجم البرازيلي بالمرصاد (85).

                              على ملعب "أرتيميو فرانكي"، لم تكن حال أودينيزي الثالث أفضل على الاطلاق من يوفنتوس وميلان إذ مني بدوره بهزيمته الخامسة هذا الموسم وجاءت على يد مضيفه فيورنتينا بهدفين لانتونيو دي ناتالي (14) الذي تصدر ترتيب الهدافين ب16 هدفاً، والروماني غابرييل تورييه (90)، مقابل ثلاثة أهداف للمونتينغري ستيفان يوفوتيتش (38 و84 من ركلتي جزاء) الذي رفع رصيده إلى 12 هدفاً، ماتيا كاساني (56).

                              وتجمد رصيد المدرب فرانشيسكو غيدولين عند 41 نقطة في المركز الثالث بفارق نقطتين عن لاتسيو الرابع الذي مني بدوره بهزيمته الخامسة هذا الموسم بعدما سقط على الأرضية "الجليدية" لملعب "لويجي فيراريس" الخاص بمضيفه جنوى 2-3.

                              روما أبرز مستفيد

                              كانت الفرصة متاحة أمام لاتسيو الذي كان تغلب في المرحلة السابقة على ميلان حامل اللقب (2-صفر) للمرة الأولى منذ شباط/فبراير 1998، من أجل أن يزيح أودينيزي عن المركز الثالث لأنه خاض مباراته قبل الأخير، إلا أن فريق العاصمة عجز عن تخطي الظروف الصعبة التي رافقت وصوله إلى جنوى حيث تأخرت رحلته لساعات بسبب الأجواء المناخية الصعبة، ثم عانى على أرضية ملعب "لويجي فيراريس" المغطاة بالثلوج.

                              ووجد لاتسيو نفسه متخلفاً بهدفين نظيفين مع نهاية الشوط الأول سجلهما الأرجنتيني رودريغو بالاسيو (10) الذي رفع رصيده إلى 12 هدفاً، والصربي بوسكو يانكوفيتش (25)، ثم أضاف الأخير هدفا ثالثاً لأصحاب الأرض في الدقيقة الأولى من الشوط الثاني (46).

                              وحاول لاتسيو العودة إلى اللقاء ونجح في تقليص الفارق من ركلة جزاء نفذها الأرجنتيني الأصل كريستيان ليديزما (54)، لكن وضع فريق العاصمة تعقد في الدقيقة 82 عندما طرد لاعبه الفرنسي موديبو دياكيتيه دون أن يمنعه ذلك من مواصلة كفاحه حتى قلص الفارق إلى هدف بفضل هدف متأخر من الأوروغوياني ألفارو غونزاليس (90)، دون أن يجنبه ذلك الهزيمة الخامسة له هذا الموسم فتجمد رصيده عند 39 نقطة في المركز الرابع بفارق ثلاث نقاط عن إنتر ميلان الخامس الذي يبدو أنه لم ينفعه كثيرا تأجيل مباراته مع فريق العاصمة الآخر روما، إذ مني بأقسى هزيمة له هذا الموسم بعد ان نجح "جيالوروسي" بدك شباكه في أربع مناسبات.

                              على الملعب الأولمبي في العاصمة، افتتح روما الذي كان خسر في المرحلة السابقة أمام كالياري 2-4 بعد تعادله أيضاً مع بولونيا 1-1، التسجيل بفضل رأسية من المدافع البرازيلي جوان إثر ركلة ركنية نفذها القائد فرانشيسكو توتي (13)، ثم أضاف فابيو بوريني، المعار من بارما إلى روما، الهدف الثاني بطريقة رائعة بعد أن وصلته الكرة داخل المنطقة على الجهة اليسرى بعد تمريرة متقنة من البوسني ميراليم بيانيتش فسيطر عليها قبل ان يتلاعب بالمدافع الارجنتيني المخرضم وولتر صامويل ثم سددها أرضية على يمين الحارس البرازيلي جوليو سيزار (41).

                              وفي بداية الشوط الثاني تمكن بوريني أيضاً من تعزيز تقدم فريق المدرب الإسباني لويس أنريكه عندما كسر مصيدة التسلل ثم تفوق على المدافع البرازيلي لوسيو قبل أن يسدد على يمين جوليو سيزار (49)، قبل أن يختتم الإسباني البديل بويان كركيتش المهرجان التهديفي لفريق العاصمة في الدقيقة 89 عندما وصلته الكرة عند حدود المنطقة فسيطر عليها ببراعة ثم تلاعب بالثلاثي لوسيو والبديلين الكولومبي إيفان كوردوبا وأندريا بولي قبل أن يسدد في شباك جوليو سيزار.

                              وبهذا الفوز ضيق روما الخناق على انتر إذ أصبح متخلفاً عنه بفارق نقطتين فقط.

                              وتغلب باليرمو على ضيفه أتالانتا بهدفين لفابريتسيو ميكولي (29 من ركلة جزاء) الذي رفع رصيده إلى 10 أهداف، والكرواتي إيغور بوغدان (48)، مقابل هدف للأرجنتيني ماكسيميليانو موراليس (55) في لقاء لعب خلاله الضيف ناقص العدد منذ الدقيقة 25 بعد طرد أندريا كونسيغلي.

                              وانتهت مباراتان أخريان بالتعادل السلبي، وجمعتا نوفارا متذيل الترتيب بكالياري، وليتشي ببولونيا، فيما تأجلت مباراة تشيزينا وكاتانيا بسبب الثلوج.

                              تعليق


                              • رد: رابطة الكرة الإيطالية || الدورى والكأس والمنتخب للموسم ( 2011-20121 )

                                رسمياً | إيقاف إبرا ثلاث مباريات وغيابه عن موقعه اليوفي




                                أعلنت اللجنة التأديبية بالاتحاد الإيطالي لكرة القدم إيقاف المهاجم الدولي السويدي لنادي الميلان الإيطالي زلاتان إبراهيموفيتش لثلاث مباريات قادمة بعد التصرف الذي قام به اللاعب في الشوط الثاني من مباراة فريقه أمام نابولي .
                                إبرا كان قد استغل عدم انتباه الحكم نيكولا ريدزولي له وقام بصفع آرونيكا لاعب نابولي في الشوط الثاني مما سيكلفه الغياب عن مباراة هامة للغاية قادمة وهي مباراة اليوفي المتصدر يوم 25 فبراير القادم .

                                يُذكر أن تاريخ إبرا الأخلاقي يشهد له بتكرار مثل هذه التصرفات البعيدة كل البعد عن كرة القدم الإحترافية والتي كلفته وكلفت الفرق التي لعب لها الكثير في مناسبات هامة مماثلة .

                                تعليق

                                يعمل...
                                X