أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
|| رابطة زعيم إسبانيا وأوروبا " البلوغرانا " لـ موسم 2011-2012 ||
تُوج منذ قليل ليونيل ميسي نجم نجوم برشلونة بلقب أفضل لاعب في العالم لعام 2011 من قبل الفيفا ليحافظ مارادونا العصر الحديث على لقبه للعام الثالث على التوالي. فور حصوله على الجائزة المرموقة على حساب كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد وتشافي هيرنانديز زميله في البلاوجرانا، قال قائد التانجو الأرجنتيني "إنه من دواعي سروري أن أكون متواجد هنا، أريد أن أشارك هذه الجائزة مع صديقي .. تشافي".
ووجه حديثه إلى مايسترو الفريق الكتلاني قائلاً " إنه لمن دواعي سروري أن ألعب معك، أنت تستحق تلك الجائزة أيضاً ".
أعرب اندرياس إنيستا لاعب وسط برشلونة الاسباني عن سعادته البالغة لفوز زميله في البارسا ليونيل ميسي بجائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2011 اليوم، خلال حفل الفيفا السنوي لتوزيع الجوائز والذي أقيم بمدينة زيوريخ السويسرية.
وقال انيستا عقب انتهاء مراسم الحفل في تصريحات تليفزيونية للجزيرة الرياضية"ميسي فريد من نوعه، لقد فاز باللقب بفارق أصوات كبير على حساب رونالدو وتشابي".
وأكمل "ميسي مازال شاباً وأمامه مستقبل طويل لتحقيق المزيد من الإنجازات وأنا سعيد من أجله".
وتواجد انيستا ضمن منتخب العالم لعام 2011 بجانب كل من الأسباني كاسياس (ريال مدريد)والأسباني جيرارد بيكيه والبرازيلي داني ألفيش (برشلونة الأسباني) والأسباني سيرخيو راموس (ريال مدريد) والصربي نيمانيا فيديتش (مانشستر يونايتد الإنجليزي) والأسباني تشابي هيرنانديز (برشلونة) وشابي ألونسو (ريال مدريد) والأرجنتيني ليونيل ميسي (برشلونة) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (ريال مدريد) والإنجليزي واين روني (مانشستر يونايتد).
النجم الأرجنتيني يتوج بالجائزة للعام الثالث على التوالي وذلك في الاستفتاء المشترك بين الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) ومجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية الرياضية لاختيار أفضل لاعب في العالم لعام 2011.
زيوريخ - توج الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم بجائزة الكرة الذهبية للعام الثالث على التوالي وذلك في الاستفتاء المشترك بين الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) ومجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية الرياضية لاختيار أفضل لاعب في العالم لعام 2011 .
وتسلم اللاعب الجائزة من السويسري جوزيف بلاتر رئيس الفيفا خلال حفل الفيفا السنوي لتوزيع الجوائز والذي أقيم بمدينة زيوريخ السويسرية.
وتوج ميسي بالجائزة بعدما تفوق على الأسباني تشافي هيرنانديز زميله بفريق برشلونة والبرتغالي كريستيانو رونالدو نجم هجوم ريال مدريد الإسباني اللذين تنافسا معه في القائمة النهائية للمرشحين على الجائزة.
وشارك تشافي مع ميسي في قيادة فريق برشلونة للفوز بخمسة من ستة ألقاب كانت متاحة للفريق في عام 2011 حيث توج الفريق الكتالوني بألقاب الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا وكأسي السوبر الأوروبي والإسباني وكأس العالم للأندية.
وفي المقابل، قاد رونالدو فريق ريال مدريد للقب وحيد فقط هو لقب كأس ملك أسبانيا علما بأنه تفوق على رونالدو في وجوه أخرى مثل الفوز بلقب هداف الدوري الأسباني في الموسم الماضي برصيد 40 هدفا مقابل 31 هدفا لميسي.
وعادل ميسي بذلك إنجاز النجوم السابقين الذين أحرز كل منهم الجائزة ثلاث مرات.
وكان أسطورة كرة القدم الهولندي يوهان كرويف هو أول من أحرز الجائزة ثلاث مرات وكان ذلك في أعوام 1971 و1973 و1974 وتبعه الفرنسي ميشيل بلاتيني في الفوز بها أعوام 1983 و1984 و1985 ثم الهولندي الآخر ماركو فان باستن في أعوام 1988 و1989 و1992 .
تجدر الإشارة أيضا إلى أن كلا من البرازيلي رونالدو والفرنسي زين الدين زيدان توج بجائزة أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات ولكن في استفتاء الفيفا حيث فاز بها رونالدو في أعوام 1996 و1997 و2002 كما فاز بها زيدان في أعوام 1998 و2000 و2003 .
ومع دمج الجائزتين سويا بداية من عام 2010، أصبح ميسي هو سادس لاعب يتوج بالجائزة ثلاث مرات ولكنه الثاني فقط الذي يفوز بها ثلاث مرات متتالية حيث سبقه بلاتيني فقط.
وعلى مدار السنوات الماضية ظلت جائزة الفيفا منفصلة عن جائزة "الكرة الذهبية" التي تقدمها المجلة الفرنسية والتي ظهرت قبل استفتاء الفيفا بسنوات طويلة.
وكانت جائزة الكرة الذهبية المقدمة من المجلة الفرنسية قاصرة على أفضل لاعب في أوروبا ولكنها امتدت في السنوات الأخيرة لتصبح لأفضل لاعب في العالم في ظل استحواذ الأندية الأوروبية على أفضل اللاعبين في كل أنحاء العالم ومن مختلف الجنسيات.
وفي ظل التضارب بين الجائزة التي يقدمها الفيفا لأفضل لاعب في العالم بعد استفتاء يشارك فيه مدربو وقادة جميع منتخبات العالم وجائزة "فرانس فوتبول" التي تأتي نتيجة استفتاء بين أبرز المحررين الرياضيين في أوروبا والعالم ، كان من الطبيعي أن تندمج الجائزتان خاصة بعدما كانتا تتفقان في كثير من الأحيان على لاعب واحد في كل عام.
وكان اللاعب الأسباني الوحيد الذي سبق له الفوز بجائزة الكرة الذهبية هو لويس سواريز صانع ألعاب برشلونة سابقا وكان ذلك في عام 1960 بينما عاند الحظ تشافي هذه المرة أيضا بعدما عانده في المنافسة على الجائزة لعام 2010 مع كل من ميسي وأندريس إنييستا زميلهما في برشلونة.
فخوراً بتتويج للمره الثالثه مقابلة ميسي : اريد مواصلة الابداع والعطاء بكل تواضع وبعد فوزه و تتويجه بالذهب ظهر ليونيل ميسي كعادته خجولاً بينما كادت عيناه تنهمران دمعاً وهو يتربع على عرش لاعبي العالم للمرة الثالثة على التوالي . واعرب عن سعادته وفرحته الكبيره والتي لا توصف وذالك في مقابله وعدة اسئله بعد التتويج
بعد ميشيل بلاتيني، صرت أول لاعب ينتزع الكرة الذهبية في ثلاثة أعوام على التوالي. ما هو إحساسك وأنت تحقق هذا الإنجاز التاريخي؟
ليونيل ميسي:إنه مبعث فخر واعتزاز أن أفوز بها ثلاث مرات وعلى نحو متتابع. من الصعب الفوز مرة واحدة، فما بالك بثلاث مناسبات متتالية. أنا سعيد جداً، كما أني أستمتع بهذا التتويج وكأنه الأول في مسيرتي.
أهديته إلى تشافي خصيصاً، لكن ألا تظن أنه سيتوقف عن مدك بالتمريرات حتى يزيد من حظوظه في الفوز بهذه الجائزة مستقبلاً؟
لا، إطلاقاً. لقد أفصح مراراً وتكراراً عن رأيه بشأني، وهو يعرف رأيي بخصوص مؤهلاته. نحن الاثنان نحتاج إلى بعضنا البعض كما تربطنا علاقة صداقة حميمة تتجاوز حدود الجوائز والألقاب كيفما كان نوعها وحجمها.
ثلاث كرات ذهبية وأنت في ريعان الشباب. هل شاهدنا ميسي في أفضل حالاته أم مازال هناك المزيد ينتظرنا في المستقبل؟
يا ليتني أتمكن من مواصلة اللعب والعطاء على هذا النحو، يا ليتني أتمكن من حصد مزيد من الألقاب مع الفريق. فكما قلت دائماً، هذا هو الأساس الذي يجعلنا حاضرين بانتظام في مثل هذه المناسبات الجميلة. أتمنى أن أحقق بعض الإنجازات مع منتخب بلادي والحفاظ على مستواي.
هل يمكن اعتبار المنتخب الوطني بمثابة الشوكة التي مازالت عالقة في حلقك؟
نعم، ولذلك أتمنى أن أحقق لقباً ما مع المنتخب.
هل ثمة جانب مازال عليك تحسينه لبلوغ هدفك هذا؟
كما قلت سابقاً، يتعين علي أن أحافظ على مستواي. هذه هي المرة الخامسة التي أحظى فيها بفرصة التواجد هنا في هذا الحفل، وأتمنى أن تتاح لي فرص كثيرة أخرى.
هل كنت تحلم في طفولتك بأن تحقق كل هذه الإنجازات في هذا الظرف الزمني الوجيز؟
صراحة، لم يخطر ذلك على بالي أبداً. كنت أحلم باللعب في الدرجة الأولى لكني لم أتصور أبداً أني سأعيش كل هذه الأشياء في حياتي.
التقيت اليوم بنجوم كبار كنت مولعاً بهم في صغرك بدون أدنى شك. كيف تعيش اليوم هذه اللحظة التي يود فيها جميع الناس الحصول على توقيع تذكاري منك؟
(يحمر وجهه) إن كل ما أريده هو مواصلة اللعب ومواصلة الاستمتاع بهذه الرياضة وهذا الفريق الذي نملكه، وأتمنى أن لا يصل سجلنا هذا إلى نهايته.
وماذا عن التحدي الذي ستواجهه سنة 2012؟
أن أفوز بكل شيء ممكن مرة أخرى، كما جرت العادة مع حلول كل عام جديد. لكننا نعرف أن الأمر أصبح أصعب من أي وقت مضى
وعلينا الحذر من القادم ! مقابلة بيب : نحن في قمة السعاده
الفيلسوف بيب جوارديولا افضل مدرب بالعالم الذي حصل على جائزة أفضل مدرب في العالم سنة 2011 لأول مرة في مسيرته. وقد فاز مدرب برشلونة في الواقع بكل شيء مع ناديه، وهو الآن يحمل أيضا أكبر جائزة يمكن الحصول عليها على المستوى الشخصي. وبأسلوبه المتواضع الموضوعي اجاب على الاسئله من مقابلة خفيفه بعد التتويج في زيوريخ
تهانينا يا سيد جوارديولا، كانت أمسية عظيمة بالنسبة لبرشلونة، الذي حظي بكثير من التقدير بالإضافة إلى جائزتك الشخصية...
نعم لقد كنا حاضرين في العام الماضي وعدنا هذا العام أيضا لنشارك بقوة. إنه شيء من قبيل الفعل ورد الفعل؛ فالفوز بالألقاب يجلب التقدير والتكريم على المستوى الشخصي. وفي النهاية كنا سعداء الحظ لأننا حصلنا على هذه الجوائز ونحن راضون أيضا لتلقينا كل هذه التهنئة كمكافأة لنا على أدائنا. نأمل أن نواصل السير على هذا الطريق لكي نعيش أمسيات أخرى مماثلة.
هل يبدو لك شيء من التناقض في الحصول على جوائز فردية رغم أن فريقكم يشتهر بأدائه الجماعي؟
إنها فرحة كبيرة بالتأكيد، لكن المرء لا يلعب كرة القدم أو يمتهن التدريب من أجل هذا، بل من أجل الاستمتاع باللعب، وتطبيق فكر معين، والعمل مع اللاعبين. وبعد ذلك، تأتي أحداث مثل هذه لتترك بالتأكيد صورة طيبة لكرة القدم، ونحن من جانبنا يجب أن نعمل على تطوير هذه الصورة وتحسينها أكثر لكي تواصل اللعبة التطور.
بالإضافة إلى ذلك، وكما قلت من قبل، ليست هذه هي المرة الأولى التي ينال فيها الفريق مثل هذا التقدير لقاء نجاحاته...
إنه ليس شيئا سهلا، فالناس يريدون دائما أن يفوز الفريق أكثر، والفريق يصبح معروفا أكثر وأكثر، ويكون علينا أن نبذل مزيدا من الجهد، لكن يجب أن نواصل العمل ونبذل أقصى ما بوسعنا، وأن نتطلع لتحقيق أفضل شيء ممكن دائما لكي تتواصل انتصاراتنا.
لا زلت أنت ولاعبوك تتمتعون بالشباب، هل تعتقد أن هذا الوقت هو بداية عصر جديد سيبسط فيه برشلونة هيمنته على الساحة؟
إن نجاح أي فريق في كرة القدم يكون معلقا بخيط رفيع. قد يوحي فوزنا في الماضي وكوننا من الشباب بأن هذا سيستمر، ولكن يجب أن نتقدم بكثير من الحذر. إن إنتاج شيء في غاية الجمال والقوة أمر معقد جدا، لكن ضياع هذا الشيء أسهل كثيرا.
هذا بالإضافة إلى أن الفوز ليس شيئا مضمونا، كما يتبين من تعادل فريقك بالأمس مع إسبانيول...
لم نكن بحاجة لمباراة الأمس لكي ننتبه إلى أن المنافسة تزداد قوة يوما بعد يوم. لكننا سنواصل المحاولة على الأقل. لا أعرف ما إذا كنا سنفوز، ولكني متأكد من أننا سنحاول.
عندما تستيقظ غدا، هل ستنهض مبتسما أم أن ذهنك سيكون مشغولا بالمباراة القادمة؟
لا يوجد متسع من الوقت للمتعة، لو كنت في إجازة لتلذذت بهذا واستمتعت به، لكن هذا ليس الوقت المناسب. بعد يومين أو ثلاثة سنخوض مواجهة أخرى، وأخرى بعدها. إن هذه وقفة قصيرة تفيدنا كثيرا من أجل كرة القدم ومن أجل صورة نادينا، لكن يجب أن نستمر.
لا احد يستطيع التفوق على ميسي نيمار : انا من عشاق ميسي لانه الافضل في ليلة تتويج ميسي بالذهب استمتع نيمار طوال دقائق حفل كرة الذهبية، حيث لم يتوقف منذ وصوله إلى زوريخ عن التصريح بكونه سعيد جدا فقط بالتواجد بين المرشحين وبأنه جاء من أجل الاستمتاع بهذه التجربة الرائعة. لذلك كانت فرحته عارمة عندما استلم جائزة بوشكاش المخصصة لصاحب أفضل هدف خلال سنة 2011 حسب رأي الخبراء وحسب تصويت أزيد من مليون ونصف شخص عبر الإنترنت.
و عند سؤاله عن الطريقه التي سجل بها الهداف الاجمل .. قال : أعتقد أنه أجمل هدف في مسيرتي. لقد استلمت الكرة على الطرف الأيسر، وتمكنت من مراوغة خصمين، ثم سلمتها إلى أحد الرفاق، وقد ردها لي على الفور، فتسللت بين مدافعين آخرين وأحرزت الهدف. لقد كانت جملة كروية متكاملة.
وصرح نيمار عن سعادته و اعجابه بالاسطوره ليو ميسي وقال : بالطبع لقد تم اختيار ميسي أفضل لاعب في العالم للمره الثالثه على التوالي وانا متفق مع هذا القرار دون أدنى تحفظ. إنه لاعب خارق للعادة، وأنا واحد من عشاقه. لذلك أهنئه بهذه المناسبة وأتمنى له الاستمرار.
بعد الكشف عن الأصوات ابراهيموفيتش يصوت لبيب وايتو لايريده تم الكشف عن الأصوات لأختيار أفضل مدرب لعام 2011، يوم أمس في زيورخ، كانت أصوات اثنين من اللاعبين الذين غادروا النادي لعلاقتهم السيئة مع غوارديولا مختلفة جذرياً، زلاتان ابراهيموفيتش تجاوز مشاكله الشخصية مع بيب وصوت له كأفضل مدرب لعام 2011، متقدماُ على "مورينيو" و "فيلات بواس"، بينما الكاميروني صامويل ايتو قد نسي كل شيء عن مدربه وصوت أولاً "لمورينيو" ، و"فيرغسون" و"تاباريز".
ايكر كاسياس حارس ريال مدريد صوت أولاً لمورينيو وديل وبوسكي و بواس، الهولندي فرانك ريكارد مدرب السعودية حالياً ومدرب برشلونة سابقاً صوت لبيب غوارديولا أولاً ومن ثم ديل بوسكي ومورينيو، من النجوم اللذين أختاروا بيب غوراديولا أيضاً هم جون تيري، شيفشينكو، جيانلوجي بوفون، ثياغو سيلفا، بلوخين، لويس فرنانديز، تاباريز، مينيزيس، هيدينك توشاك.
بعد عودته إلى برشلونة ميسي : أريد البقاء هنا للأبد عاد المهاجم الارجنتيني إلى برشلونة اليوم ، وبعد وصوله مباشرة من زيورخ ، عبر ليو ميسي عن تقديره للدعم من رفاقه، بعد نيله للكرة الذهبية الثالثة على التوالي وكرر رغبته في البقاء دائما في برشلونة، لاعبي برشلونة الذين حضروا حفل الكرة الذهبية الليلة الماضية عادوا إلى مطار ايل برات في الرحلة القادمة من زيوريخ.
رافق ليو ميسي، الذي حصل على الكرة الذهبية الثالثة ، صديقته أنطونيلا والأهل، وقد شكر ليو ميسي زملاءه على المديح والدعم له، وكرر في حديثه نيته في الاستمرار مع ناديه برشلونة إلى الأبد، وحول الوضع في الدوري، رأى الارجنتيني ليو ميسي ان النادي لا يزال ضمن الخيارات الممكنة واكن شدد على عدم تحمل المزيد من الفشل وفقدان النقاط ، ولا يجب أنتظار ان يفقد الريال بعض النقاط.
تعليق