إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنا منبر الشهداء وقبلة العاشقين مسجد الشهيد عز الدين القسام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشهيد المجاهد مؤمن نافذ الملفوح

    دمك نجمة الفجر الآتي



    حين كان صغيراً كان دائم السؤال بأنه متى سيكبر، متى يستطيع أن يحتضن البندقية ويضمها إلى قلبه. أسئلة كثيرة كانت تراوده وهو يرى بنادق الحقد توجه إلى أبناء شعبه. لم يعرف الكثير حينها.. لكن ذاكرته الخضراء اختزنت صور الأطفال وهم ينامون بهدوء ملائكي فوق حقائبهم المدرسية والرصاص قد اختطفهم من مقاعد الدراسة. تفتحت عيناه وفيهما كبرت صورة الوطن.. صور المواجهة لشعب لن تكسره آلة القتل. كان يسير إلى مدرسته وفي قلبه تتفتح آيات الجهاد. تحث خطاه ليفهم أكثر. يكبر وصوت أمه يفرش طريقه بالدعاء.. كأن صوتها كان معه لحظة الشهادة تحتضنه وتبلسم جراحه. كأنها كانت في اللحظة المشتهاة تطلب من الله سبحانه وتعالى أن يتقبله شهيداً مع الصديقين.

    المجاهد مؤمن الملفوح.. أيها الفتى الفلسطيني نم قرير العين ومهما فتشوا في جسدك فلن يجدوا سوى قلب مؤمن وعقيدة راسخة رسوخ الجبال. ولأنهم لا يعرفون سرّ عشقنا للوطن وسرّ توحدنا مع التراب، سيخافون من إرادة لها عزم الجبال. كل الشهداء كانوا معك وقت أسلمت الروح.. مآذن القدس وقبابها.. كل الأصدقاء رددوا معك نداء الله أكبر وأنت تقف كالطود في وجه الغزاة.

    ولد المجاهد مؤمن الملفوح في 8/4/1985، في بلدة مشروع بيت لاهيا، لأسرة مجاهدة علمته وزرعت فيه القيم والمثل العليا، فكان شاباً مميزاً وملتزماً بدينه ومواظباً على الصلاة وقراءة القرآن في مسجد الشهيد عز الدين القسام بمشروع بيت لاهيا.

    كل من تعرف إلى المجاهد مؤمن، وجد فيه الأخلاق والسمعة الطيبة والروح الدمثة المحببة. ويذكر أصدقاء الشهيد ومعارفه أنه كان يحب مساعدة المحتاجين بما يملك من إمكانية متواضعة.. ولا يتردد عن المساهمة في أي عمل إنساني ووطني لأبناء شعبه.

    ربطته علاقة قوية بأسرته. ويذكر والده أن ابنه مؤمن كان له صديقاً وأخاً. تلقى دراسته الابتدائية والإعدادية في مدارس وكالة الغوث للاجئين في مخيم جباليا. التحق بجامعة الأقصى ودرس في كلية الإعلام وتفوق في دراسته التي كان يتابعها حتى استشهاده.

    منذ اندلاع انتفاضة الأقصى المباركة عام )2000( شارك شهيدنا المجاهد في فعاليات كثيرة ضمن صفوف الجماعة الإسلامية في الإطار الطلابي والنقابي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين. وقد انتمى إلى «سرايا القدس» الجناح العسكري للحركة وتدرب على أنواع مختلفة من الأسلحة، وعمل في المجموعات السرية لـ «سرايا القدس» في وحدة الاستطلاع والرصد العسكري.

    كان كتوماً وحريصاُ على أداء مهماته، ولم يطلع أقرب المقربين إليه على تفاصيل عمله ما أعطاه تقديراً من قبل إخوانه في القيادة العسكرية.

    شارك في مهمات عسكرية عديدة، وكان آخرها حين تقدم للقاء وجه ربه هو ورفيق دربه الشهيد حسني الهسي من شهداء الأقصى لاقتحام مستوطنة (دوغيت) وقد رابطا لأربع وعشرين ساعة وصبيحة يوم الخميس 24/6/2004 تقدما وفتحا النار باتجاه قوات الاغتصاب وصيحات الله أكبر تغطي المكان.



    في معركة بطولية وجهاً لوجه مع غزاة العصر سطّر المجاهدان ملحمة بطولية أوقعا فيها الخسائر العديدة في صفوف المحتل الذي تكتم عن قتلاه.

    ارتقى المجاهدان إلى العلا.. وتركا خلفهما وصية: أن استمروا يا أخوتنا بالجهاد.. وهذا دمنا يناديكم أن تواصلوا طريق الشهداء.. أن تواصلوا طريق الحرية ليعيش أبناء فلسطين أحراراً وليخرج الغزاة مندحرين من أرضنا.



    والد الاستشهادي مؤمن الملفوح يطالب بإطلاق جثمان ابنه الشهيد ويدعو المنظمات الإنسانية التدخل لإنهاء هذا الملف...

    ناشدت عائلة الاستشهادي مؤمن نافذ الملفوح، ابن سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي جميع الهيئات والمؤسسات الدولية التدخل لدى قوات الاحتلال الصهيوني لإطلاق جثة ابنهم الشهيد والذي لا يعرفون عنه أي شيء سوا أنه استشهد داخل الأراضي المحتلة.

    وفي حديث أكد والد الاستشهادي أن قوات الاحتلال ترفض إبلاغ كل الأطراف بمكان وجود جثمان ابنه، واستنكر الوالد احتجاز قوات الاحتلال لجثت الشهداء، وقال إن هذا العمل يعد جريمة كما جرائم الاحتلال في الأراضي الفلسطينية.

    ويضيف والد الاستشهادي أنه توجه إلى الارتباط الفلسطيني والصليب الأحمر الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان دون جدوى، وقد اتصل الارتباط الفلسطيني بالارتباط الصهيوني وأخبره الأخير أن المنطقة التي استشهد فيها المقاومان تعتبر منطقة صفراء تابعة للعدو ولا تسمح بتقديم معلومات منها.

    ويؤكد والد الاستشهادي الملفوح أن قوات الاحتلال تهدف من وراء هذا الاحتجاز إضعاف الروح المعنوية لدى عوائل الشهداء لكن قوات الاحتلال واهمة إن فكرت أن هذه العملية ستوقف المقاومة والجهاد والاستشهاد حتى تحرير فلسطين كل فلسطين.

    ويقول والد الاستشهادي مؤمن " إنني نذرت ولدي شهيداً في سبيل لله وفي سبيل تحرير بلادنا من رجس ودنس الصهاينة وأنا على استعداد لتقديم جميع أبنائي فداءً لفلسطين الحبيبة.

    وناشد والد الاستشهادي جميع المهتمين بهذا الموضوع إنشاء تجمع لأسرى المقابر الذين تحتجزهم قوات الاحتلال، وتجميع المواقف وتقديم لائحة للمحكمة العليا الصهيونية والتي أخرجت بقرار منها قبل الشهرين تقريباً جثماني الشهيدين موسى سحويل واشرف زقوت من كتائب الأقصى واللذين نفذا عملية داخل معبر بيت حانون "ايـرز" وتم احتجاز جثمانيهما الطاهرين إلى أن صدر القرار بالإفراج عنهما.



    وتنتظر عائلة الاستشهادي مؤمن الملفوح وعوائل أسرى المقابر بفارغ الصبر عودة أبنائهم المحتجزين.

    يذكر أن الشهيد ملفوح نفذ عملية استشهادية في (24/6/2004)، تمثلت باقتحامه مع مجاهد آخر من كتائب شهداء الأقصى حسني الهسي لمستوطنة «دوغيت» الصهيونية، ومنذ ذلك الوقت تحتجز القوات الصهيونية جثمانيهما الطاهرين

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

    تعليق


    • رخم الله شهيدنا مؤمن واسكنه فسيح جناته

      تعليق


      • رحمهم الله واسكنهم فسيح جناته .وشلال الدم والشهادة لم ينتهي وما زال والحمد لله في أوج قوته

        تعليق


        • بارك لله فيك اخي ابو مالك

          وجزاك الله كل خير

          تعليق


          • رحم الله شهدائنا

            °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°لا تمت قبل ان تكون ندا°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

            تعليق



            • التحية كل التحية من مسجد الشهداء القادة مسجد الشهيد يحيى عياش فى مخيم المغازى

              الى منبر العاشقين منبر المجاهدين الصادقين مسجد الشهيد عز الدين القسام ذلك المسجد

              الذى حتظن حرك الجهاد الاسلامى منذ نشئتهاا حتظن قيادة الحركة الجهادية الراشدة

              كان النواه الاولى للعمل العسكررى المسلح لحركة الجهاد الاسلامى سيبقى هذا المسجد

              مصدر عز وفخر لابناء الجهاد الاسلامى بتضحياته الكبيرة وتخريجه للقادة والشهداء

              فله منا من شباب حركة الجهاد الاسلامى فى مخيم المغازى كل التحية والتقدير

              والى شيخه الامام المجاهد العلامة عبد العيزيز عودة احد رموز الشعب الفلسطينى وحركة

              الجهاد الاسلامى ونتمنى له دوام الصحة والخير

              ان ينصركم الله فلا غالب لكم

              تعليق


              • بارك لله فيك اخي ابو مالك

                وجزاك الله كل خير

                تعليق


                • الشهيد المجاهد / أسامة الاعرج
                  نورس مسجد القسام



                  ***
                  هم الشهداء الذين يرتقون للعلياء ليعيدوا لنا الأمل في نصر مبين، وما أجملها حين تكون شهادة على أعتاب فلسطين الطاهرة، فالشهداء محرك الأمة نحو النصر والتمكين.
                  رغم ألمنا لفراقهم... ورغم خسارتنا بفقدانهم فهم فخرنا وعزنا...فارس جديد يترجل في الميدان... يلحق بإخوانه الشهداء...الذين سبقوه للعلا... ليلحق بمحمد العجوري، ومؤمن الملفوح، ومحمود جودة وكل شهداء شعبنا المجاهد.
                  ***
                  الميلاد والنشأة :
                  ولد الشهيد الفارس أسامة صلاح عبد ربه الأعرج " أبو حمزة " في 30/8/1984م، في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة، ونشأ في أسرة بسيطة مؤمنة بربها تعرف واجبها نحو دينها ووطنها، وكباقي العائلات الفلسطينية هُجِّرت عائلته من قرية " هربيا " في العام 1948م، ليستقر بها المقام في مشروع بيت لاهيا المجاور لمخيم جباليا.
                  تتكون عائلة الشهيد المجاهد " أسامة "*** من 14 فرداً وترتيبه الرابع بين أخوته وأخواته
                  درس الشهيد المجاهد " أبو حمزة " المرحلة الإبتدائية في مدرسة أبو حسين الإبتدائية وأكمل دراسته الإعدادية في مدرسة ذكور جباليا الإعدادية (ب) في مخيم جباليا ولم يكمل فارسنا دراسته بسبب الظروف الصعبة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني فتعلم مهنة الخياطة وعمل فيها لغاية استشهاده.
                  ***
                  صفاته وعلاقته بالآخرين :
                  اتصف الشهيد المجاهد أسامة بالكثير من الصفات التي أهلته ليلتحق بصفوف أبناء المساجد، وكان دوماً مطيعاً لأهله، وكان لا يحب المزاح إلا في وقته فكان يكره اللهو وإضاعة الوقت، واتصف رحمه الله بحبه الشديد للشباب المسلم بوجه عام.
                  التزم الشهيد المجاهد أسامة مع بداية إنتفاضة الأقصى في مسجد الشهيد عز الدين القسام بمشروع بيت لاهيا، وانتمى حينها لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وبعد عامين من انضمامه لحركة الجهاد الإسلامي إنتمى أسامة إلى سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد وكان من عشاق الرباط في سبيل الله، حيث كان يرابط في الليل على ثغور المسلمين شمال غزة وبالتحديد في منطقة السكة بالقرب من مخيم جباليا.
                  الخجل والحياء صفتان اتصف بهما الشهيد المجاهد "أسامة " فكان محباً لإخوانه فلم يظهر عليه يوماً تعصبه لحزبه.
                  علاقته بأصدقائه علاقة ود واحترام ووفاء، كان حريصاً على مشاعر الجميع ولا يفرق بين صغير وكبير.
                  ويقول شقيقه الأكبر " محمد " : إن الشهيد أسامة لم يقصِّر يوماً مع أقربائه فكان كثيراً ما ***يتفقد أرحامه وكان لا يمل من زيارتهم وتقديم الهدايا لهم والتي كانت في أغلبها أشرطة دعوية وأناشيد إسلامية.

                  مشواره الجهادي :
                  بعدما انتمى الشهيد المجاهد أسامة لسرايا أوكلت إليه عمليات رصد لمستوطنات شمال غزة، وبعدها زرع الألغام، واشتباكات مسلحة، وقد شارك الشهيد المجاهد في صد جميع الإجتياحات الصهيونية المتكررة لمناطق الزيتون وجباليا وبيت حانون.
                  وكان شديد الحرص على كتمان أفعاله فلم يكن أقرب المقربين إليه يعرفون أنه ينتمى لسرايا القدس.
                  وشارك الشهيد المجاهد أسامة في إطلاق قذائف آربي جي على مستوطنة دوغيت شمال قطاع غزة وظهر في شريط العملية يكبر ( الله أكبر... الله أكبر... الله أكبر... الله أكبر ).

                  استشهاده :
                  استشهد أبو حمزة صباح 22/9/2004م أثناء قيامه بزرع عبوة ناسفة لدوريات الإحتلال الصهيوني بالقرب من مدرسة الزراعة شمال بيت حانون، ويذكر أن قوات الإرهاب الصهيوني إحتجزت جثمان الشهيد الطاهر لمدة تزيد عن 8 ساعات قبل السماح لسيارات الإسعاف بنقل جثمانه وقد خرجت جنازته من مسجد القسام بمشروع بيت لاهيا لتجوب حواري مخيم جباليا وليدفن الفارس وقد قال بصمت المؤمن (وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى) فما أعظمها من شهادة أيها الأسامة وما أجملها تلك اللحظات التي كنت فيها الأسد والمجاهد والعابد الزاهد، فالسلام عليك في الخالدين يا أبا حمزة...

                  تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                  تعليق


                  • بارك لله فيك اخي ابو مالك

                    وجزاك الله كل خير

                    تعليق


                    • 20/11 /1985هو اليوم الذي تعرفت فيه على مسجد الشهيد عز الدين القسام في مشروع بيت لاهيا يومها كان الذكرى الخمسين لاستشهاد المجاهد عز الدين القسام يومها كان أيضا تعرفي على الشيخ المجاهد /: عبد العزيز عودة والذي كان حينها الأب الروحي لحركة الجهاد الاسلامي ذهبنا وشباب محافظتنا القلائل لإحياء تلك الذكرى العطرة وكان السيد نافذ عزام عريفا للحفل والشيخ عبد العزيز ممن تكلموا عن حياة القسام وكان حينها المبتور فايز الأسود متكلماً عن فضل الشهادة.
                      عرفت في ذلك المسجد الكثير من الأخوة المجاهدين منهم من استشهد ومنهم من ينتظر وكان على رأسهم الشهيد المجاهد علاء الكحلوت.
                      رضي الله عنك أبا مالك لأنك ذكرتنا بعطر الذكريات التي نعيش اليوم على شذاها .

                      تعليق


                      • أسامة صلاح الاعرج
                        رجل والله بالف رجل فقد عشت معه اجمل لحظات حياتى وعملنا سويا وتعانقت روحى بروحه

                        أبو حمزة لك من اخوانك واحبتكو عشاقك الف سلام سلام فى ذكراك
                        أبو حمزة هو اول الذين رحلوا عنى من الاصدقاء وهو اول شهيد بكيت عليه فى حياتى رغم فقدان الاحبة قبله ولكن لم تبكى عينى يوما الا على أسامة الاعرج


                        أبو حمزة .... نورس السرايا وريحانة مسجد القسام
                        أبو حمزة ما اروعك وانا اتذكرك اليوم لحظات حياتك ومواقفك بين بيايير بيت حانون وجبل الكاشف
                        ابو حمزة سلام لك ولاخوانك فى عليين

                        تعليق


                        • مسجد القسام
                          أسطورة بكل ما تعنيه الكلمة من استعارات وتشبيهات وكلمات

                          تعليق


                          • رحمك الله ابا احمزة اسامة الاعرج

                            رحمك الله ايها الاسد المقدام
                            رحم الله كل شهدائنا

                            مسجد عز الدين القسام هو اسطورة حقا بما اخرجه من شهداء ابطال
                            نالوا ماطلبوا (وعجلت اليك ربى لترضى)


                            جزيت خيرا اخى ابو مالك
                            حفظك الله ورعاك
                            اسأل الله ان يفرج عنكم أسركم وأن يقرَ عيون أهلكم بعودتكم سالمين .. اسأل كل من مر بتوقيعي دعوة في ظهر الغيب لإخوتكم نبــــــض الســــــرايــــــا .. شيــــــــــخ الســــــــــــرايا .. ولكم مني دعوة في ظهر الغيب .. ..

                            تعليق


                            • أشكر جميع المشاركات التي تعبر عن مدى الاخلاص لهذا النهج والوفاء لدماء الشهداء

                              تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                              تعليق


                              • مشكور أخي أبو العبد على هذه المداخلة الطيبة وسيبقى مسجد القسام منبر الشهداء وقبلة العاشقين , والشكر موصول للأخ أبو حمزة بما أسلف من القول عن الشهيد الحبيب أسامة وأسامة له طعم خاص فهو يذكرنا بالقائد المسلم الشاب الصحابي أسامة بن زيد ولنا عند أسامة وقفة عز وتقدير فقد خلف أسامة الأعرج الشهيد الحبيب أسامة زقوت التي سنتحدث عنه وسنقف على ضفة مجده .
                                رحم الله الشهداء وأسكنهم فسيح الجنان

                                تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                                تعليق

                                يعمل...
                                X