إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الفصل الأول.. الحركة الإسلامية والتحدي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    معلومات ثمينة _ اشكرك اخي على هذه المبادرة القيمة _ وانتظر باقي اطروحاتك _ ورحم الله القائد الفارس الدكتور فتحي الشقاقي

    تعليق


    • #17
      بارك الله فيك يا أخي أ. خالد وننتظر باقي الفصول
      لو أن المرجلة بتربية الشنب... لكان الصرصور أرجلكم

      تعليق


      • #18
        شكري إلى الأخوة:
        أبو حسين.. القدس نبض قلبي.. السرايا، على مرورهم العطر ومداخلاتهم الطيبة.

        أما فيما يتعلق بالأخ/ توفيق:
        اخي سيف الدين انت علقت على موضوع لي صح وقلت لي يا ريت قلت انه الموضوع منقول
        اوك الموضوع اعتبرنا منقول
        ما فيها شي يا اخي سيف الدين انه الواحد ينقل موضوع
        الدنيا مدرسة الواحد بيتعلم منها ويعلم مادا تعلم من الاخرين
        واحنا دخلنا هدا المنتدى لكي نتعلم منه فعلا تعلمنا منه اشياء كثيرة
        والي عنده مواضيع بيضيفها في المنتدى كلامي مزبوط يا اخي
        يا ريت يا اخي تنتبه ايش بتحكي مع الاخرين
        وشكرا الك
        بداية، قرأت كلماتك وردك على الموضوع الذي تتحدث عنه، وقدمت ردي عليه في صفحتك.
        ولا بأس من التوضيح ثانية، لا أريدك أن تفهمني خطئا، الأمر لم يكن انتقادا لك أو إنقاصا لجهدك. بل هو من باب النصيحة عساها تفيدك في حياتك العلمية والعملية، ألا وهو (ذكر المصدر والمرجع أو الموقع) الذي تنقل عنه من باب (الأمانة العلمية)، لا لشيء آخر.
        مع العلم أنني لست ضد الاقتباس، لكن بذكر المصدر حتى لا تضيع جهد غيرك، ويحسبه الآخرون لك!!
        هل تقبل بذلك في قرارة نفسك؟، موضوع تبذل فيه جهدا ووقتا في كتابته وتنسيقه وقراءته، ثم يأتي آخر وينقله وكأنه هو كاتبه دون أن يذكر المكان الذي نقل عنه أو ذكر اسم كاتب الموضوع.. بدون شك لمّا ترى ذلك ستستشيط غضبا.
        السرقة في البحث العلمي لا تقل عن سرقة أي متاع من أمتعة الحياة الدنيا..
        طبعا أنا لا أنعتك بالسرقة ـ لا قدر الله ـ لكن أحببت التوضيح، حتى تعم الفائدة، كما تقول أنت في مداخلتك "الحياة مدرسة الواحد يعلم ويتعلم من الآخرين".
        صحيح ربما أتحدث في موضوع لم يكن في حيز اهتمامك ولم ينبهك إليك أحد، فها أنا أقوم بذلك.
        البعض قد يستهين بالأمر، ويقول: أننا في منتدى وليس في مجال بحث علمي، ولِمَ كل هذه التعقيدات؟! .. إذا لم يكن الواحد حريصا في هذه النقطة فهو لما سواها أضيع وأكثر تهاونا. لذلك كان لابد من التنبيه على هذه القضية.
        والكلام ليس موجها للأخ توفيق فحسب، بل لكل الأخوة هواة النقل.
        آمل أن تكون الصورة قد نضجت واتضحت لديك (أخ توفيق).
        وما كنت أعلم أن نسبة الحساسية مرتفعة لديك إلى هذا الحد..
        التعديل الأخير تم بواسطة أ. خالد سيف الدين; الساعة 04-10-2008, 09:14 AM.

        تعليق


        • #19
          بارك االله بك أ. خالد

          على هذا الطرح الموفــق


          في ميزان حسناتك بإذن الله


          ننتظر منــك الفــصل التالي .. على بركة الله


          شهدائنا ، أنتم الضياء وهم السواد .. أنتم الشموخ وهم الإندحار .. أنتم الكرامة وهم العار

          تعليق


          • #20
            أخ/ أبو حسن
            هل يمكن ان تكون خطوة الاخوة في حماس في الحسم العسكري في غزة انقضاضاً مباغتاً على الطواغيت؟؟ المتمثل بالمشروع الاستسلامي الذي تقوده سلطة أوسلو؟؟
            بالنسبة إلى الأخوة في حركة حماس لهم اجتهاداتهم الخاصة ورؤاهم السياسية.. فهم ومن وجهة نظرهم رأوا أن هذه المرحلة هي المرحلة الملائمة والمناسبة كي يحققوا مشروعهم بل المشروع الإخواني الكبير بإقامة دولة الخلافة الإسلامية، ولتكن نقطة الإنطلاق من غزة!!
            ومن وجهة نظري، لا أرى أن الوقت كان مناسبا للإقدام على هذه الخطوة، لأننا كنا منذ البداية نتكهن بالنتائج السلبية للإقدام على هكذا خطوة، وما كنا نتخوف منه حصل بالفعل.
            حيث الانقسام والتشرذم في الصف الفلسطيني، ناهيك عن أن القضية الفلسطينية تعيش أسوء حالاتها عبر تاريخها، انخفض وهيج القضية في عيون الأنصار، أصبح الهم مصالح حزبية وكراسي وتراجع الاهتمام بالقضية الفلسطينية ليس على الصعيد العربي والإسلامي، بل من قبل أهل وأصحاب القضية (الفلسطينيون).
            هذه الرؤية بشكل مختصر جدا..

            تعليق


            • #21
              بالنسبة إلى الأخوة في حركة حماس لهم اجتهاداتهم الخاصة ورؤاهم السياسية.. فهم ومن وجهة نظرهم رأوا أن هذه المرحلة هي المرحلة الملائمة والمناسبة كي يحققوا مشروعهم بل المشروع الإخواني الكبير بإقامة دولة الخلافة الإسلامية، ولتكن نقطة الإنطلاق من غزة!!
              ومن وجهة نظري، لا أرى أن الوقت كان مناسبا للإقدام على هذه الخطوة، لأننا كنا منذ البداية نتكهن بالنتائج السلبية للإقدام على هكذا خطوة، وما كنا نتخوف منه حصل بالفعل.
              حيث الانقسام والتشرذم في الصف الفلسطيني، ناهيك عن أن القضية الفلسطينية تعيش أسوء حالاتها عبر تاريخها، انخفض وهيج القضية في عيون الأنصار، أصبح الهم مصالح حزبية وكراسي وتراجع الاهتمام بالقضية الفلسطينية ليس على الصعيد العربي والإسلامي، بل من قبل أهل وأصحاب القضية (الفلسطينيون).
              هذه الرؤية بشكل مختصر جدا..
              بارك الله فيك استاذ خالد على تفسيرك ونسألأ الله ان يجعل بلاد الاسلام عما قريب كلمة عليا
              ولكل اجتهاده وتفسيره
              ياآآآآآآآآرب نصرك

              تعليق


              • #22
                ولكل اجتهاده وتفسيره
                هذه حقيقة لمن تربى على مسألة الحوار وقبول الآخر..
                أما من تربى على الإنغلاق السياسي والفكري، فلم ولن يؤمن إلا بما يقوله هو على أنه الصواب كله، وهذه بداية الإنغلاق والجمود الفكريو التعصب الأثيم.

                تعليق


                • #23
                  بارك الله فيك الأستاذ خالد على هذا الموضوع القيم
                  وهو البحث في كتاب الخميني الذي حكم عليه الكثيرون قبل قرآته وانا أجزم بأن الكثيرين ممن ساهموا بالإتهامات لم يقرأوا هذا الكتاب حتى هذه اللحظة


                  رحمك الله يا معلمنا أبا ابراهيم وأسكنك فسيح جنانه وجمعنا الله واياك مع النبيين والصديقين في الفردوس الأعلى


                  ولي عودة بالمناقشة إن شاء الله

                  ودمتم بخير

                  تعليق


                  • #24
                    إلا أن هذه الخدعة لم تنجح في تحقيق مبتغاها، ولم تمر مرور الكرام على المثقفين والعلماء والمفكرين والدعاة، فهذا الشيخ/ محمد عبده يقول: "إن الحفاظ على الدولة العثمانية ثالثة العقائد بعد الإيمان بالله ورسوله، فإنها وحدها الحافظة لسلطان الدين الكافلة لبقاء حوزته وليس للدين سلطان في سواها وأنا على هذه العقيدة والحمد لله، عليها نحيا وعليها نموت".
                    __________________________________________________ _____________
                    أستاذنا العزيز خالد //
                    فى مادة "حاضر العالم الاسلامى "ضمن مواد المتطلب فى الجامعة الاسلامية تحدث الكتاب عن الشيخ محمد عبده كأحد رموز وأعلام الاستشراق وتم القدح فى فكره ..
                    فماذا ترد على ذالك ؟ ثم ألم يكن محمد عبده الممهد الفكرى للاخوان المسلمين من خلال فكرة "الجامعة الاسلامية " التى تبناها مع جمال الدين الأفغانى ؟

                    دمت بعز ..وننتظر باقى الحلقات ..

                    هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                    تعليق


                    • #25
                      السلام عليكم
                      الأخ / خالد سيف الدين

                      تحية طيبة وبعد

                      أن حركة الجهاد الاسلامي منذ بزوغ نجمها في فلسطين باية الثمانينات كانت تعمد إلى تكوين العقلية الفكرية الاسلامية لأبنائها .... فهي حركة الوعي بمعنى أنها كانت تعتبر أن الوعي العقلي الاسلامي لأبنائها أخد زوايا مثلث العمل الاسلامي في فلسطين.
                      عمدت الحركة في بدايتها بإصدار العديد من الدراسات الفكرية لأخوة من داخل الحركة ومن خارجها مثل - دراسات الدكتور فتحي رحمه الله ( القضية الفلسطينية قضية مركزية للحركة الاسلامية - لماذا وكيف ) (الخميني الحل الاسلامي والبديل ) وكذلك سلسلة دراسات بناء الذات المنشودة - الخصائص الثابتة والمكتسبة للحركة الاسلامية للأستاذ توفيق الطيب - كتاب معالم في الطريق للشهيد سيد قطب - وكتب ودراسات المفكر الاسلامي مالك بن نبي مثل ( وجهة العالم الاسلامي - شروط النهضة - الظاهرة القرآنية - دور المسلم ورسالته في الثلث الأخير من القرن العشرين ).
                      كل تلك الدراسات وغيرها الكثير ساهمت في تكوين العقلية الاسلامية لأبناء الجهاد في الثمانينات أما الآن فأرى أن نصيب الأخوة من تلك الثقافة الواعية ربما يكون متواضعا ... لذلك أرى أن تدرس تلك الدراسات والكتب في حلقات أسرية ولربما يمكن أن تخصص لها ورش عمل .
                      هذا أمر جيد أن نفكر به ونحاول أن نرفعه لقيادة الحركة.
                      كذلك يمكن أن تكون تلك الكتب والدراسات باتت تنقرض إلا من مكتبات الأخوة الأوائل في الحركة فيجب علينا أن نورث الأجيال الجديدة الدخول إلى تلك الثقافة التي غرسها فينا المعلم الشهيد
                      شكرا لك
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو العبد; الساعة 05-10-2008, 08:24 AM.

                      تعليق


                      • #26
                        الأخ/ خالد عمر
                        فى مادة "حاضر العالم الاسلامى "ضمن مواد المتطلب فى الجامعة الاسلامية تحدث الكتاب عن الشيخ محمد عبده كأحد رموز وأعلام الاستشراق وتم القدح فى فكره ..
                        ما ذكر صحيح، وهذه النقطة لم تكن غائبة عن أنظار وعيون الجيل الأول، وكانوا قد اختلفوا كثيرا مع اجتهادات محمد عبده، ولهم إسهامات في ذلك. إلا أن هذا لا يعني أن كل جهده باطلا ومرفوضا.
                        من الخطأ أن نصدر أحكاما عامة ومطلقة. فمحمد عبده له اجتهادات منها ما يؤخذ، ومنها ما يرد عليه.

                        تعليق


                        • #27
                          أخ/ أبو العبد
                          أشكرك على هذه المداخلة القيمة..
                          وتعليقا على ما ذكرت في السطور الأخيرة.
                          أذكر أني كتبت في أحد المداخلات، أن هناك حالة (قطيعة) بين الجيلين الأول والحالي من حيث الثروة الفكرية والمعرفية. والذي ساعد الجيل الأولى على متانة التنشئة الفكرية؛ الأجواء التي كانت تسود الساحة المصرية في حقبة السبعينات والثمانينات، حيث كان التنافس على أشده بين مختلف التيارات الفكرية (اليسارية، والرأسمالية، والإسلامي التقليدي، والإسلامي الثوري) الأمر الذي ساهم في تشكيل الوعي والنضج الإسلامي والفكري والسياسي عند الجيل الأول.
                          هذه الأجواء من التنافس الفكري بين مختلف التيارات الفكرية غابت عن الساحة الآن، وغاب معه تشكيل الوعي الفكري ـ الإسلامي.
                          إلا أن هذا الكلام لا يعطي مبررا ـ لأحد مطلقا ـ أن تحدث القطيعة بين الجيلين الأول والحالي. ربما الذي ساعد على ترسيخ حالة القطيعة هذه، التغير في سياسة وأسلوب عمل الحركة منذ السنوات الأولى على انتفاضة الأقصى، حيث أصبح جل همها الاهتمام الحركة بالكم أكثر من الكيف أولا، وتغليب العمل العسكري على حساب الجانب الفكري ثانيا. في حين كانت من قبل تهتم وبشكل كبير بالكيف أكثر من الكم انطلاقا من الفهم القرآني، أن الكثرة لم تمتدح على الإطلاق في القرآن، بل أن القلة كانت هي محط المدح، {كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة}. كذلك كان الاهتمام قبلا بإعداد جيل الطليعة الذي تحدث عنه سيد قطب. بل أن الجيل الأول لمَّا تتلمذ على كتاب (معالم في الطريق) كان يعتبر نفسه هو( الطليعة) التي تحدث عنها قطب في معالمه.. لكن الآن!!!!

                          أما فيما يتعلق بدعوتك:
                          لذلك أرى أن تدرس تلك الدراسات والكتب في حلقات أسرية وربما يمكن أن تخصص لها ورش عمل .
                          هذا أمر جيد أن نفكر به ونحاول أن نرفعه لقيادة الحركة.
                          كذلك يمكن أن تكون تلك الكتب والدراسات باتت تنقرض إلا من مكتبات الأخوة الأوائل في الحركة فيجب علينا أن نورث الأجيال الجديدة الدخول إلى تلك الثقافة التي غرسها فينا المعلم
                          أنا أساندها وأدعهما، لكن في المقابل لابد من التنويه والتنبيه أن عملية التوعية والتثقيف لا تحتاج إلى قرار سياسي أو حركي، المفترض في الأخوة الذين تتلمذوا على يد الجيل الأول أن تكون المبادرة منهم ويسيروا بهذا الاتجاه. وهذا لا يعفي الجيل الأول من المسئولية الملقاة على كاهلهم. وكذلك لابد أن تكون دعوات ملحة من القاعدة باتجاه القيادة لإعادة الحياة مجددا حول هذه الجوانب الفكرية.
                          لأنه إن استمر الحال على ما نحن عليه الآن، ستستمر حالة القطيعة، ولم يبق من مشروع الحركة إلا اسمه!!

                          تعليق


                          • #28
                            السلام عليكم
                            الأخ / خالد سيف الدين

                            أشكرك جزيل الشكر
                            أن قضية جدلية الكم والكيف في الحركة الإسلامية اليوم بات أمر مفروغ منه إذ الجميع يتحدث عن الكم بعيدا عن الكيف ولكن ما دورنا نحن كجيل رسالي ربما تتحقق فينا مفردات الكيف إلى حد ما ولا نزكي على الله أحدا............
                            واجبنا اليوم أن نحول هذا الكم إلى كيف - على رأي الأستاذ الداعية فتحي يكن
                            -
                            تحياتي إليك
                            التعديل الأخير تم بواسطة أبو العبد; الساعة 05-10-2008, 06:50 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              أخ/ أبو العبد
                              ما دورنا نحن كجيل رسالي ربما تتحقق فينا مفردات الكيف إلى حد ما ولا نزكي على الله أحدا
                              حتى لا نمارس عملية (تزييف الوعي) ونخدع أنفسنا ونخدع غيرنا، لابد أن نكون صرحاء مع أنفسنا قبل أن نكون صرحاء مع الغير، فإذا ما توفر عنصر (نقد الذات) نستطيع تشخيص الواقع جيدا وأن نضع أيدينا على مواطن المرض، ومحاولة البحث عن العلاج الناجع.
                              إن الواقع الذي نعيشه الآن يحتاج إلى (ثورة داخلية) جادة وحقيقية، ثورة على كل ما هو سلبي.. ثورة على كل ما هو خاطئ في السلوك والممارسة والمعتقد.. نحتاج إلى ثورة في إعادة صياغة الإنسان (الطليعي) المرجو.
                              وعملية التغيير هذه لا تأتي بين عشية وضحاها، إنها تحتاج إلى أناس مجددين يحملون هما إسلاميا، أصحاب رؤية ونظرة ثاقبة في تقييم الأمور والتعامل مع متغيرات الواقع الجديدة والمتسارعة. لا تحتاج إلى أناس يمارسون عملية تزييف الوعي، أو أناس يعيشون أحلاما وأوهاما بعيدة كل البعد عن الواقع، أو يعيشون أسارى أفكار أكل عليها الدهر وشرب.
                              ومن وصفتهم "أخي" بالجيل الرسالي، من المفترض إن الهَم على كاهلهم أثقل من أي إنسان آخر، لما يحمله من رسالة يجب إيصالها إلى الجماهير.
                              الجيل الرسالي هذان يجب أن يكون بمثابة ضمير الأمة، الذي يعبر عن طموحاتهم، ويدافع عن حقوقهم، ويسعى لحل مشكلاتهم.
                              الجيل الرسالي يجب أن يكون كما البوصلة الذي يوجه المجتمع نحو الصواب والأحسن، في وقت فقد فيه المجتمع الفلسطيني الثقة في كل ما هو موجود الآن على الساحة. نظرا لزيف إدعاءاتهم وبطلان شعاراتهم البراقة والخاوية.

                              تعليق


                              • #30
                                كلامك صواب أخي خالد ... إن ما طرحته مجرد أفكار أسأل الله أن يتم تطبيقها
                                بارك الله فيك
                                وتقبل تحياتي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X