غزة- معا - تداول رواد الفيسبوك ومسؤولون في الفصائل صورا وتصريحات حول حملة للشرطة المقالة لمواجهة "البنطال الساحل" وقصات الشعر الغربية في قطاع غزة.
رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بالمقالة إيهاب الغصين نفى وجود أي حملة لمواجهة "البنطال الساحل" في غزة.
وقال الغصين في تغريدة في الفيسبوك "بعد مراجعة كافة الجهات الرسمية أؤكد أنه لا وجود لأي حملة تقوم بها الشرطة كالتي يتحدث به البعض، وما يتم الحديث عنه هو حملة دعوية للكتلة الإسلامية اسمها (اخلاقي .. سر نجاحي) وبها يتم الحديث عن بعض التصرفات السلبية كالبنطال الساحل وغيرها باستخدام وسائل إعلامية ودعوية".
ودعا الغصين الجميع التأكد من أي معلومة من مصادر رسمية او حقائق عملية ثم نقوم بالتعليق او الاعتراض او التأييد.
وبدورة قال نافذ غنيم عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني، ان ما تقوم به الحكومة المقالة في قطاع غزة من فرض لأجندتها وفكرها على المواطنين والعديد من المؤسسات، يندرج في إطار نهج "الحمسنة" الاجتماعية.
وتساءل غنيم في تصريح وصل معا عن سبب تنامي الكثير من الظواهر التي تكافحها الحكومة المقالة، مثل مظاهر "شعر الشباب" او طبيعة لباسهم وكذلك مسالك أخرى، مشيرا إلى أن ما يحتاج لعلاج حقيقي وشجاع، هو تلك الأسباب التي رفعت من معدلات رغبة الشباب للهجرة خارج الوطن بصورة مرعبة بسبب الأوضاع القائمة في قطاع غزة وتركهم فريسة للفراغ والإحباط وانسداد الافق على حد قوله.
وطالبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الحكومة المقالة باحترام القانون الفلسطيني ووقف التعدي على الحريات العامة للمواطنين والالتفات لمعالجة الاشكاليات الحقيقية للمجتمع بدءاً من الانقسام، وانتهاء بالتخفيف من ظواهر الفقر والبطالة وحل اشكاليات انقطاع الكهرباء المستمر وتلوث المياه في القطاع وغيرها الكثير.
وحذرت الجبهة من استمرار هذا النهج بفرض رؤيتها على المجتمع، وهو أمر تمارسه أجهزتها بطرق مختلفة ومنها ملاحقة الشبان والفتيات على خلفية أزياء يرتدونها وتصفيفات شعر يختارونها.
وقالت :" لا يغير من هذه الحقيقة إصرار بعض الناطقين باسم الحكومة على نفي ممارسة مثل هذه الإجراءات رغم تزايد أعداد الشبان الذين أدلوا بشهادات حول ما تعرضوا له من ملاحقة وإذلال من الشرطة التابعة للحكومة المقالة أمام المارة بحلق شعورهم، وضرب بعضهم، وهو أمر وقع على مرأى من الناس".
رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بالمقالة إيهاب الغصين نفى وجود أي حملة لمواجهة "البنطال الساحل" في غزة.
وقال الغصين في تغريدة في الفيسبوك "بعد مراجعة كافة الجهات الرسمية أؤكد أنه لا وجود لأي حملة تقوم بها الشرطة كالتي يتحدث به البعض، وما يتم الحديث عنه هو حملة دعوية للكتلة الإسلامية اسمها (اخلاقي .. سر نجاحي) وبها يتم الحديث عن بعض التصرفات السلبية كالبنطال الساحل وغيرها باستخدام وسائل إعلامية ودعوية".
ودعا الغصين الجميع التأكد من أي معلومة من مصادر رسمية او حقائق عملية ثم نقوم بالتعليق او الاعتراض او التأييد.
وبدورة قال نافذ غنيم عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني، ان ما تقوم به الحكومة المقالة في قطاع غزة من فرض لأجندتها وفكرها على المواطنين والعديد من المؤسسات، يندرج في إطار نهج "الحمسنة" الاجتماعية.
وتساءل غنيم في تصريح وصل معا عن سبب تنامي الكثير من الظواهر التي تكافحها الحكومة المقالة، مثل مظاهر "شعر الشباب" او طبيعة لباسهم وكذلك مسالك أخرى، مشيرا إلى أن ما يحتاج لعلاج حقيقي وشجاع، هو تلك الأسباب التي رفعت من معدلات رغبة الشباب للهجرة خارج الوطن بصورة مرعبة بسبب الأوضاع القائمة في قطاع غزة وتركهم فريسة للفراغ والإحباط وانسداد الافق على حد قوله.
وطالبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الحكومة المقالة باحترام القانون الفلسطيني ووقف التعدي على الحريات العامة للمواطنين والالتفات لمعالجة الاشكاليات الحقيقية للمجتمع بدءاً من الانقسام، وانتهاء بالتخفيف من ظواهر الفقر والبطالة وحل اشكاليات انقطاع الكهرباء المستمر وتلوث المياه في القطاع وغيرها الكثير.
وحذرت الجبهة من استمرار هذا النهج بفرض رؤيتها على المجتمع، وهو أمر تمارسه أجهزتها بطرق مختلفة ومنها ملاحقة الشبان والفتيات على خلفية أزياء يرتدونها وتصفيفات شعر يختارونها.
وقالت :" لا يغير من هذه الحقيقة إصرار بعض الناطقين باسم الحكومة على نفي ممارسة مثل هذه الإجراءات رغم تزايد أعداد الشبان الذين أدلوا بشهادات حول ما تعرضوا له من ملاحقة وإذلال من الشرطة التابعة للحكومة المقالة أمام المارة بحلق شعورهم، وضرب بعضهم، وهو أمر وقع على مرأى من الناس".
فيما يلي مقطع مصور عرض على اليوتيوب وجاء في التعليق عليه أن مدير مدرسة في غزة يصفع طالب على وجهه بقوة بسبب قصة شعره.
تعليق