رد: الشقاقي منظر للربيع العربي ألا تعلمون يا اعضاء الجهاد انصارالطغاة اليكم ال
جيد وجميل الاعتراف بوجود الفكرة لكن الاختلاف هي ممارسة هذه الفكرة ..
الانصاف ان لا ترمي الجميع بسهم واحد !!!
وعليه حريا بك وبالاخريين اسقاط وتطبيق استنتاجك هذا على الواقع الفسطينى
الحكم على ياسر عرفات كالحكم على الشقاقي واحمد ياسيين وبعرف السياسة بانهم جزء من مظلة لمنظومة تسمى(( مقاومة فلسطينية ) مع العلم ان سلوكهم السياسي يشوبه الاختلاف والتناقض
هناك قاعدة شرعية وعندما نقول شرعية ((دينية))((الحكم على الشىء فرع من تصوره))
لذلك عندما تسقط حكم ما, لا بد من ان يكون عندك المام بالحيثيات
مع أنني كنت اود ان يكون طرحي ومشاركاتي تنصب في الفكر للثورة وليس في ممارسة الثورة وما يشوبها ,لكن خذ تلك الاخبار عن الثورة السورية وبذكائك استنبط ؟؟؟؟!!
الأمين العام للائتلاف الوطني “يقول: جبهة النصرة متطرفة ومن صنع النظام!!
أعلن أمين عام “ائتلاف المعارضة” السورية مصطفى الصباغ يوم السبت، أنه تم تأسيس مجلس عسكري أعلى يضم غالبية من المجموعات الميدانية المسلحة ويستثني “التنظيمات المتطرفة التي تشكل أقلية” على حد زعمه، ويأتي ذلك في وقت نقلت فيه وكالات الأنباء عن مبعوثين أن بعض جماعات المعارضة السورية المسلحة اتفقت, خلال اجتماع في تركيا, على “انتخاب قيادة موحدة تتألف من 30 عضوا يشرفون على القتال في الداخل”.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) أن الصباغ قال على هامش مشاركته في حوار المنامة حول الأمن الإقليمي: “لقد تم تشكيل المجلس العسكري الأعلى وفقا لاتفاقية الدوحة، وسيتم الإعلان عنه قبل مدة قصيرة من مؤتمر أصدقاء سوريا في مراكش”، مضيفا أنه “يضم المجلس قادة الكتائب التي تقاتل النظام وخصوصا الجيش الحر”.
وردا على سؤال، أوضح الصباغ أنه “لا يضم جبهة النصرة فالتنظيمات المتطرفة أقلية، وللنظام يد في تشكيل المجوعات المتطرفة فقد اطلق مجرمين من السجون قبل اشهر”!!.
وأضاف أن “تشكيل المجلس انجاز كبير يوحد العمل العسكري” مبينا ان “الدعم المادي الذي نتلقاه سيمر الى المجلس حصريا، والهدف منع اي انفلات امني لحظة سقوط النظام”، على حد تعبيره.
*****
******
*******
**********
«النصرة»السورية على رأس قائمة الإرهاب الدولي
واشنطن ـ الوئام :
قالت هيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة تعتزم إدراج جبهة النصرة الناشطة في سوريا على لائحة المنظمات الإرهابية الأجنبية، وفق ما ذكره اثنان من المسئولين الأميركيين امس الاربعاء.
وكانت شبكة (سي إن إن) قد نقلت عن المسئولين، اللذين لم تذكر اسميهما، قولهما إن الإعلان من المرجح أن يتم خلال الأسبوع القادم، لافتين إلى أن وزارة الخارجية كانت تعدّ هذه القضية منذ عدة أشهر.
وأضافا أن الخارجية تأمل أن تقوم بهذا الإعلان قبل انعقاد اجتماع أصدقاء سوريا المقبل، المقرر إجراؤه بالمغرب في 12 ديسمبر الجاري. وقال أحد المسئولين إن التوقيت الدقيق لهذا الإعلان لا يزال مجهولاً.
ويتوقع معظم المحللين أن وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون قد تستغل الاجتماع لإعلان أن بلادها ستعترف بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية الذي تشكل حديثا كممثل شرعي لشعب سوريا، وهي ترقية دبلوماسية تستهدف تعزيز الائتلاف وتسعى لإعداد سوريا لمرحلة ما بعد الأسد.
من جانبهم أوضح مسئولون أميركيون أن جبهة النصرة، وهي جماعة صغيرة بالمعارضة المسلحة لكنها مؤثرة، تنادي بإقامة دولة إسلامية في سوريا.
وإدراج جبهة النصرة بالقائمة الأميركية السوداء سيعني تجميد أي أصول لها، ويُحظر على الأميركيين تقديم دعم مادي لها مؤكدين أن قواتها تشكّل 9% من القوات المعارضة التي تحارب نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
*****
****
*****
*******
*********
*********
********
********
النيويورك تايمز: جبهة النصرة والقوى القريبة منها لهم الدور الأكبر في الحرب السورية، ومظاهرات الجمعة هتفت لا للتدخل الأميركي وكلنا جبهة النصرة
ديسمبر 9, 2012
لندن ـ
نشرت النيويورك تايمز تحقيقا مطولا عن جبهة النصرة في سوريا وكشفت عن أن معظم العمليات العسكرية والدور العسكري الأبرز في الحرب السورية إنما تقوم به الجبهة والأجنحة العسكرية القريبة منها وتحديدا فيما يتعلق بنسف الحواجز واقتحام المباني الخطيرة، وترى واشنطن بحسب الصحيفة نفسها متأخرة عن الثورة السورية كون الشعب السوري ينظر إليها كذلك سيما وهو يرى أن الجبهة التي تتهمها واشنطن بالإرهاب هي التي تحمي المدنيين السوريين وتقوم بعمليات نوعية ضد النظام السوري، بينما الأميركيون لم يفعلوا للشعب السوري طوال السنتين الماضيتين وهو يقتل ولا حتى تقديم السلاح للمعارضة.
وأشارت النيويورك تايمز إلى أن مظاهرات الجمعة الماضية كانت استفتاء على الجبهة من حيث اتساعها وهتافاتها التي هتفت لصالح الجبهة وهي تقول” كلنا جبهة النصرة، ولا للتدخل الأميركي في سوريا.”
وتقول الصحيفة إن ما تخشاه واشنطن هو سقوط عاجل لبشار الأسد في الوقت الذي تعزز الجبهة والقوى القريبة منها والمعادية لأميركا مواقعها في سوريا ما بعد الأسد وهو ما قد يؤدي إلى قيام دولة إسلامية معادية لواشنطن والغرب بشكل عام.
ويرى محللون أن واشنطن تسعى من خلال القوى السياسية السورية إلى وضع الجبهة على قائمة الإرهاب من أجل منعها من التحرك مستقبلا ومن وصول الأموال والأسلحة إليها .
المشاركة الأصلية بواسطة جهاد الدين
مشاهدة المشاركة
الانصاف ان لا ترمي الجميع بسهم واحد !!!
وعليه حريا بك وبالاخريين اسقاط وتطبيق استنتاجك هذا على الواقع الفسطينى
الحكم على ياسر عرفات كالحكم على الشقاقي واحمد ياسيين وبعرف السياسة بانهم جزء من مظلة لمنظومة تسمى(( مقاومة فلسطينية ) مع العلم ان سلوكهم السياسي يشوبه الاختلاف والتناقض
هناك قاعدة شرعية وعندما نقول شرعية ((دينية))((الحكم على الشىء فرع من تصوره))
لذلك عندما تسقط حكم ما, لا بد من ان يكون عندك المام بالحيثيات
مع أنني كنت اود ان يكون طرحي ومشاركاتي تنصب في الفكر للثورة وليس في ممارسة الثورة وما يشوبها ,لكن خذ تلك الاخبار عن الثورة السورية وبذكائك استنبط ؟؟؟؟!!
الأمين العام للائتلاف الوطني “يقول: جبهة النصرة متطرفة ومن صنع النظام!!
أعلن أمين عام “ائتلاف المعارضة” السورية مصطفى الصباغ يوم السبت، أنه تم تأسيس مجلس عسكري أعلى يضم غالبية من المجموعات الميدانية المسلحة ويستثني “التنظيمات المتطرفة التي تشكل أقلية” على حد زعمه، ويأتي ذلك في وقت نقلت فيه وكالات الأنباء عن مبعوثين أن بعض جماعات المعارضة السورية المسلحة اتفقت, خلال اجتماع في تركيا, على “انتخاب قيادة موحدة تتألف من 30 عضوا يشرفون على القتال في الداخل”.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب) أن الصباغ قال على هامش مشاركته في حوار المنامة حول الأمن الإقليمي: “لقد تم تشكيل المجلس العسكري الأعلى وفقا لاتفاقية الدوحة، وسيتم الإعلان عنه قبل مدة قصيرة من مؤتمر أصدقاء سوريا في مراكش”، مضيفا أنه “يضم المجلس قادة الكتائب التي تقاتل النظام وخصوصا الجيش الحر”.
وردا على سؤال، أوضح الصباغ أنه “لا يضم جبهة النصرة فالتنظيمات المتطرفة أقلية، وللنظام يد في تشكيل المجوعات المتطرفة فقد اطلق مجرمين من السجون قبل اشهر”!!.
وأضاف أن “تشكيل المجلس انجاز كبير يوحد العمل العسكري” مبينا ان “الدعم المادي الذي نتلقاه سيمر الى المجلس حصريا، والهدف منع اي انفلات امني لحظة سقوط النظام”، على حد تعبيره.
*****
******
*******
**********
«النصرة»السورية على رأس قائمة الإرهاب الدولي
واشنطن ـ الوئام :
قالت هيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة تعتزم إدراج جبهة النصرة الناشطة في سوريا على لائحة المنظمات الإرهابية الأجنبية، وفق ما ذكره اثنان من المسئولين الأميركيين امس الاربعاء.
وكانت شبكة (سي إن إن) قد نقلت عن المسئولين، اللذين لم تذكر اسميهما، قولهما إن الإعلان من المرجح أن يتم خلال الأسبوع القادم، لافتين إلى أن وزارة الخارجية كانت تعدّ هذه القضية منذ عدة أشهر.
وأضافا أن الخارجية تأمل أن تقوم بهذا الإعلان قبل انعقاد اجتماع أصدقاء سوريا المقبل، المقرر إجراؤه بالمغرب في 12 ديسمبر الجاري. وقال أحد المسئولين إن التوقيت الدقيق لهذا الإعلان لا يزال مجهولاً.
ويتوقع معظم المحللين أن وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون قد تستغل الاجتماع لإعلان أن بلادها ستعترف بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية الذي تشكل حديثا كممثل شرعي لشعب سوريا، وهي ترقية دبلوماسية تستهدف تعزيز الائتلاف وتسعى لإعداد سوريا لمرحلة ما بعد الأسد.
من جانبهم أوضح مسئولون أميركيون أن جبهة النصرة، وهي جماعة صغيرة بالمعارضة المسلحة لكنها مؤثرة، تنادي بإقامة دولة إسلامية في سوريا.
وإدراج جبهة النصرة بالقائمة الأميركية السوداء سيعني تجميد أي أصول لها، ويُحظر على الأميركيين تقديم دعم مادي لها مؤكدين أن قواتها تشكّل 9% من القوات المعارضة التي تحارب نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
*****
****
*****
*******
*********
*********
********
********
النيويورك تايمز: جبهة النصرة والقوى القريبة منها لهم الدور الأكبر في الحرب السورية، ومظاهرات الجمعة هتفت لا للتدخل الأميركي وكلنا جبهة النصرة
ديسمبر 9, 2012
لندن ـ
نشرت النيويورك تايمز تحقيقا مطولا عن جبهة النصرة في سوريا وكشفت عن أن معظم العمليات العسكرية والدور العسكري الأبرز في الحرب السورية إنما تقوم به الجبهة والأجنحة العسكرية القريبة منها وتحديدا فيما يتعلق بنسف الحواجز واقتحام المباني الخطيرة، وترى واشنطن بحسب الصحيفة نفسها متأخرة عن الثورة السورية كون الشعب السوري ينظر إليها كذلك سيما وهو يرى أن الجبهة التي تتهمها واشنطن بالإرهاب هي التي تحمي المدنيين السوريين وتقوم بعمليات نوعية ضد النظام السوري، بينما الأميركيون لم يفعلوا للشعب السوري طوال السنتين الماضيتين وهو يقتل ولا حتى تقديم السلاح للمعارضة.
وأشارت النيويورك تايمز إلى أن مظاهرات الجمعة الماضية كانت استفتاء على الجبهة من حيث اتساعها وهتافاتها التي هتفت لصالح الجبهة وهي تقول” كلنا جبهة النصرة، ولا للتدخل الأميركي في سوريا.”
وتقول الصحيفة إن ما تخشاه واشنطن هو سقوط عاجل لبشار الأسد في الوقت الذي تعزز الجبهة والقوى القريبة منها والمعادية لأميركا مواقعها في سوريا ما بعد الأسد وهو ما قد يؤدي إلى قيام دولة إسلامية معادية لواشنطن والغرب بشكل عام.
ويرى محللون أن واشنطن تسعى من خلال القوى السياسية السورية إلى وضع الجبهة على قائمة الإرهاب من أجل منعها من التحرك مستقبلا ومن وصول الأموال والأسلحة إليها .
تعليق