إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ماذا يريد الإرهابيون ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا يريد الإرهابيون ؟

    سؤال لم أستطع الإجابة عليه، ولعل من الصعب على غيري الإجابة أيضاً.. هل هم يذبحون ويفجرون، ويدمرون، ويقتلون، ويرهبون الآخر، مرضاة لله تعالى، وتقرباً من نبيه الكريم، نبي الرحمة؟ أم إنهم يستهدفون أمريكا وعملاءها وأذنابها، والموالين لها؟ أم إنهم يستهدفون سرطان الصهيونية الجاثم على صدورنا والمتمثل بدويلة الكيان الصهيوني ؟

    أذا كان هدفهم الأول فأي عقل هذا الذي يتصور أن قتل الأبرياء بلا تمييز، ولا على التعيين، هو من الأعمال التي تتصل بالتقوى؟

    أي نبي، أو وصي، أو مصلح ديني أم إجتماعي، متديناً كان أم ملحداً، يمكن أن يصل به الأمر حد إباحة دم الأبرياء، وعلى النحو الذي نشاهده في زمننا هذا، والذي فاق ببشاعته وهوله كل الحدود ؟

    عرض ديننا الحنيف بالكيفية والصورة التي يعرضها هؤلاء، ليس من جهة التزمت والتشدد، والغلو، فهذه أمور خاصة، إذ يمكنك، ومن حقك، ومن دونما تدخل من آخرين، أن تتشدد، وتتزمت، وتغالي، وتفرض على نفسك أقسى وأشد الشروط التي ترى أن متطلبات الإيمان توجبها عليك، ولا أحد بمقدوره، أو من حقه، أن يفرض عليك غير قناعاتك التي توصلت إليها بنفسك، أو أوصلك الآخرون إليها. أن تقصّر ثيابك أم تطيلها، أن تطلق لحيتك أم تجزها، ولكن ليس من حقك أن تجبر الناس على تقصير ثيابهم، أو إطلاق لحاهم، ولا أن تحتطب حيوات الناس بهذه الهمجيّة، شيباً وشباباً، نساءاً ورجالاً، لمجرد أنك ترى أنهم على غير هداية، أو أنهم أتباع بدع، أو أنك عبر هرسهم تريد إرسال رسالة سياسية لهذا الحاكم أو ذاك، أو لهذا المختلف معك أو ذاك، عرض ديننا الحنيف بهذه الكيفيّة إنما هو في جوهره إساءة بالغة للدين، وتشويه، ينبغي أن تحاسب الأمة، من يقوم به، أو من يحرّض على القيام به، أو من يرّوج له، بأي شكل، أو وسيلة، لأنه تشويه لأنبل ماجاء به الإسلام من قيم، وهو يقدم أكبر خدمة لأعداء الإسلام والمسلمين، ويشكل تعارضاً وتفارقاً مع جوهر الإسلام، والديانات السماوية وغير السماوية قاطبة، وهو فعل بربري، همجي، خارج العصر، ومرفوض في كل عصر، همجيته ووحشيته وعبثيته مما لا يمكن الدفاع عنها، بأي منطق إنساني. هذه البشاعة تعرضنا أمام العالم المصدوم من هول ما يقوم به المتخلفون والسفهاء منا، على غير الصورة التي نحن عليها، في ماضينا وحاضرنا، صورة يريدون إلصاقها بنا، كي لايكون لنا مكان في باحات هذا العالم الواسعة، وكي نكون مشبوهين أينما حللنا، ولتمتهن آدميتنا على عكس البقية الأخرى من بني البشر، لأننا موسومون بالإرهاب الذي هو ليس منا، والتطرف الذي هو ليس لباسنا، ويظل الإرهابيون الحقيقيون، والمتطرفون الحقيقيون، والقتلة بمنأى عن أي مساءلة، فكيف لمتطرف أن يشكو متطرفاً، ولإرهابي موسوم بالإرهاب، الإدعاء على إرهابي، حتى لو كان هذا الإرهابي دولة كدولة إسرائيل ..

    لقد أعادنا الإرهاب عشرات السنين إلى الوراء، وكاد يضيّع قضيتنا المركزية، بعد أن ألهانا بصراعات جانبيّة، لاجدوى منها ولا معنى. . لقد تفطنّا بعد أكثر من ألف وأربعمائة عام إلى أننا شيعاً ومذاهب، واحدة منها فقط هي الناجيّة، أما البقيّة ففي النار، وقد أراد بعضنا إرسال البقيّة إلى جهنم، قبل أن يقضي العلي القدير بقضائه العادل ..

    جاهل وجهول أفتى بأن يكون حكمه سابقاً لحكم الله، وهو ما لم يقدم عليه لانبي ولا مرسل من قبل، وتجرأ على القيام به من علمه دون علم سواه، فتبعه بعض الذين لاعقل لهم.

    أعداء الله لا يتواجدون في سوق شعبي، لا يرتاده إلا الكادحين والفقراء من الناس، وأعداء الله لا يتواجدون داخل حسينيّة شيعيّة، أو جامع سني، أو تحت قبة كنيسة، فهؤلاء وإن إختلفت طريقتهم فهم يعبدون الله.. ليس بمقدور أحد تحديد من هم أعداء الله إلا الله سبحانه وتعالى، ولنا في قول نبينا الكريم ( هل شققت صدره) .. وإن أردتم الدعوة لله، فبالموعظة الحسنة، وبالجدال الذي فرض عليك النبي الأكرم، أن يكون بالحسنى، حتى الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم.. من أي منهل ينهل هؤلاء، وعن أي إسلام يتحدثون؟ عن الإسلام الذي دخل قلوب الغربييين، أم عن الإسلام الذي ينفّر قلوب المسلمين قبل غيرهم..

    إذ لم يكن من حقنا التشكيك في إسلاميّة هؤلاء الإرهابيين، فإن من حقنا التشكيك بدوافع من يدفعهم لإعمال هي بالقطع ضد أي فهم إسلامي حقيقي للإسلام، وغاياته، ومثله العليا.

    وإذا لم يكن من حقنا التشكيك في عداء هؤلاء للصهاينة وإسرائيل، فإن من حقنا التشكيك بدوافع المخططين والمحرضين، الذين لم يوجهوا بندقية للكيان الإسرائيلي قط، والذين غيروا بوصلة الكفاح، من كفاح ضد إسرائيل والصهيونية، إلى كفاح ضد بعضنا البعض، دفاعاً عن الله الذي لا يحتاج دفاعنا عنه، والذين لا نعلم أينا الأقرب إليه، وأينا الأبعد، ثم لا نعرف، كيف ومتى، وعلى أي أساس نصّب هؤلاء أنفسهم مدافعين عن الله، الذي هو إلههم وحدهم، دون بقية البشر، علماً أن ربّ العزة هو ليس رب المسلمين فقط، وإنما رب العالمين.

    وإذا لم يكن من حقنا التشكيك في عداء هؤلاء للأمريكان، إلا أن من حقنا التشكيك بإعمالهم التي جاءت في الأغلب الأعم، لخدمة الأمريكان، وعملاء الأمريكان، وأذناب الأمريكان، والتي إنصبت على معاداة كل أعداء أمريكا، ليس في المنطقة، وإنما على نطاق العالم كله، فلم نجد أنهم تعاونوا مع عدو لأمريكا، فكل تعاونهم كان وما يزال مع من ترضى عنهم أمريكا، ومن يرضى عنهم الغرب، بل على العكس ناصبوا أعداء أمريكا العداء، وقاوموهم، وقاتلوهم، تارة بزعم أنهم كفّار، وتارة بزعم أنهم نصارى، وهم وإن كانوا قد قاموا ببعض الغزوات كما يسمونها ضد الأمريكان، لكن هذه الغزوات تبدو كقطرة في بحر إزاء غزواتهم ضد أعداء أمريكا، وضد البسطاء من المسلمين سنة وشيعة، وضد نصارى الشرق، الذين هم أهله، وأخيراً ضد أصحاب البدع، وهم عملياً كل المسلمين تقريباً، بإستثناء فئة قليلة إحتكرت الدين الحقيقي، وإستأثرت بالله لها لوحدها دون سواها، وجعلت نفسها حامية للذات الإلهية، مع أن الله هو وحده الحامي، حاميهم وحامينا، وحامي الناس جميعاً.

  • #2
    رد: ماذا يريد الإرهابيون ؟

    هي حرب ضد كل من يقف في وجه الشيطان امريكا واسرائئيل ومن خلفهم الاعراب ولكن حتما الغلبه بنهياة المطاف للمؤمنين و كل من ناصرهم

    تعليق


    • #3
      رد: ماذا يريد الإرهابيون ؟

      ان شاء الله ربنا ينصر الحق
      قال رسول الله صلي الله عليه واله وسلم (تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلو بعدي ابدا كتاب الله وعثرتي اهل بيتي)صحيح مسلم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تعليق


      • #4
        رد: ماذا يريد الإرهابيون ؟

        المشاركة الأصلية بواسطة صحفي الشمال 25 مشاهدة المشاركة
        ان شاء الله ربنا ينصر الحق
        امين وهما المجاهدين فى الجيش الحر

        تعليق


        • #5
          الأوهام الإيرانية الخاسرة ضد الثورة السورية !

          يبدوأن النظام الإيراني وهويعيش تداعيات سقوط حلم تصدير ثورة التخلف والخراب والطائفية الصفوية المريضة التي بشر بها طويلا ودفعت شعوب المنطقة أثمانا غالية من دمائها وأرزاقها في الملاحم الحربية والمأسوية التي حدثت في الشرق القديم بات يأبى أن يصدق أن أحلامه أضحت هشيما , وأن كل حلقات البناء التراكمي للمنظومة العدوانية التخريبية التي بناها باتت اليوم وأمام الحقائق الناصعة التي أفرزتها الثورة الشعبية السورية الكبرى , مجرد ذكريات كئيبة لنظام يزحف سريعا نحو الانزواء.



          وقد كانت التصريحات المعيبة التي أطلقها وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي حول ما أسماه "وهم انتقال السلطة في سورية" خلال الزيارة التوسلية لوزير خارجية النظام السوري وليد المعلم هي المثال الحي على العنجهية الإيرانية وعلى الموقف العدواني الفظ من ثورة الشعب السوري , وعلى التجبر والخيلاء والرفض لرؤية الحقيقة العارية التي باتت متجسدة ميدانيا, والتي تؤكد حتمية سقوط النظام السوري الذي وصل الى نهاياته وماعاد من الممكن بعد كل نزيف الدم الهائل الحديث عن إصلاحات ومتغيرات يحاول صالحي ونظامه تسويقهما من جديد في وقت برز التغيير الحقيقي على الأرض السورية وبات الجيش السوري الحر بمثابة البديل الشعبي الحقيقي لجيش النظام المنهار المكلل بالخزي والعار والذي يقتل شعبه ويدمر مدنه ويشن الغارات الجوية الجبانة على المدنيين والعزل , وهي ممارسات إجرامية سكتت عنها, بل باركتها المرجعية السياسية الإيرانية التي خانت, للأسف, كل مبادئ الإسلام والإنسانية الداعية لنصرة المظلوم , بل خانت مبادئ وقيم أهل بيت النبوة الكرام الذين طالما ما بشروا بانتصار الدم على السيف , ليتوضح من ذلك الموقف الإيراني المخزي حجم النفاق التاريخي الذي يحرك الآلة السلطوية الإيرانية , وطبيعة الزيف الشعاراتي الذي يحكم السياسة الإيرانية بمبادئها ومادتها العنصرية التي فضلت المصالح القومية الضيقة بدلالاتها الشعوبية على مبادئ الإسلام الحنيف الرافض للظلم وعلى أخلاقيات أهل البيت الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة.



          لقد فضح صالحي بموقفه المتجبر والمؤيد لقتلة الشام الطبيعة العدوانية للنظام الإيراني, وهي واحدة من أهم إنجازات الثورة السورية, حيث ظهر بشكل جلي تحالف الشياطين أعداء الشعوب بدءا من المافيا الروسية المجرمة ووصولا الى تحالف الصفويين والدجالين الممتد من طهران والمار ببغداد والواصل حتى بيروت.



          لقد صدعت السياسة الإيرانية المنافقة رؤوسنا بالحديث والتباكي عما أسمته "الثورة في البحرين"! إشارة الى عصابات التخريب الإيرانية العاملة هناك, حيث نجح البحارنة في إفشال وإسقاط المؤامرة الإيرانية الخبيثة , بينما تآمر نظام طهران وبصفاقة غريبة على أطهر ثورة شعبية في تاريخ الشرق القديم بأسره , بكل تأكيد فإن النظام الإيراني يتصرف كالغريق تماما, فهو يعلم بأن انهيار النظام السوري يعني أشياء كثيرة أهمها تفكك وإنهيار تجمع حلف "نوروز" , وانحسار المد الصفوي الشعوبي المغطى بعبارات المقاومة والممانعة, وسيكون النظام الإيراني وحلفاؤه الإقليميون بعد ذلك عراة تماما حتى من ورقة التوت , وستسود وجوه وتبيض وجوه وما ربك بظلام للعبيد , والوهم الذي تحدث عنه صالحي هو وهم النظام الإيراني ذاته الذي لم يعد ينفعه "كل الترياق الطائفي"! ولا عبارات الدجل والمخاتلة والنفاق.



          وبالتالي فإن كل الآلة الحربية وأدوات القتل لعصابات الحرس الثوري التي تقاتل أحرار الشام لن تجدي نفعا أو تحقق منفعة فأحلام الدهاقنة والأكاسرة قد أجهضها صمود وبطولة وفدائية "كتائب الفاروق" في الشام , وسيطيح الجيش السوري الحر بكل أحلام جنرالات التخلف والهزيمة والدجل , وسيعرف صالحي طبيعة الأوهام التي يتحدث عنها حينما يضرب أحرار الشام ضربتهم القاصمة المقبلة التي ستجعل أحلام الصفويين الجدد بمثابة كوابيس مرعبة ستطاردهم حتى استرداد الشعب الإيراني زمام المبادرة وتفجير ثورته الشعبية الكبرى المنتظرة بعد الانهيار الكامل لطواغيت الشام , ليسعى صالحي سعيه وليشتم الثورة السورية كما شاء وشاء أسياده وآلة الشر العدوانية التي تحركه , فذلك لن يفت أبدا في عضد الثوار السوريين الذين رفعوا الشعار الخالد "مالنا غيرك يا الله".. وسيعز الله جنده , ويخذل القتلة , ويشفي صدور القوم المؤمنين , وسيعلم صالحي ورهطه بعد ذلك أي منقلب ينقلبون... والعاقبة للأحرار والمتقين.

          تعليق


          • #6
            رد: الأوهام الإيرانية الخاسرة ضد الثورة السورية !

            ويبدو أيضا أنك وانت تعيش اوهامك بسقوط النظام في سوريا تحاول أن تستبق الأحداث وتسقط النظام لأن هذا ما تتمناه فقط (والتمني من بعضه المستحيل)
            ارفق بنفسك يا صديقي ودع أوهامك جانبا ولننتظر سوية نتائج المعركة الحاسمة لنى لمن ستكون الغلبة في نهاية المطاف
            النظام السوري ضد مرتزقة آل سلول وأمريكا

            تعليق


            • #7
              رد: الأوهام الإيرانية الخاسرة ضد الثورة السورية !

              المشاركة الأصلية بواسطة سيف عز مشاهدة المشاركة
              ويبدو أيضا أنك وانت تعيش اوهامك بسقوط النظام في سوريا تحاول أن تستبق الأحداث وتسقط النظام لأن هذا ما تتمناه فقط (والتمني من بعضه المستحيل)
              ارفق بنفسك يا صديقي ودع أوهامك جانبا ولننتظر سوية نتائج المعركة الحاسمة لنى لمن ستكون الغلبة في نهاية المطاف
              النظام السوري ضد مرتزقة آل سلول وأمريكا


              ان سقوط احلامكم واوهامكم وافكاركم وعقيدتكم الشركيه ودولتكم الصفويه المجوسيه اصبحت تفوق كل احلام الخيال وهي قاب قوسين او ادنى . فتسرتكم بالمقاومه والممانعه ومتاجرتكم بحب ال البيت كذبا وزورا وبهتانا للوصول الى اهدافكم الشيطانيه الكفريه لهدم الاسلام باسم الاسلام باتت مكشوفه ومفضوحه للجميع ونهايتها بدات تلوح فى الافق فحوزاتكم وحسينياتكم ومراقدكم وملاطمكم وكل اوكار الكفر والشرك ستنتهي باذن الله عما قريب لان الله سبحانه وتعالى تكفل بدحر الباطل والظلم والفسوق ونصر المظلومين والمستضعفين والله لا يخلف وعده .

              تعليق


              • #8
                رد: الأوهام الإيرانية الخاسرة ضد الثورة السورية !

                المشاركة الأصلية بواسطة ابو خالد مشاهدة المشاركة
                ان سقوط احلامكم واوهامكم وافكاركم وعقيدتكم الشركيه ودولتكم الصفويه المجوسيه اصبحت تفوق كل احلام الخيال وهي قاب قوسين او ادنى . فتسرتكم بالمقاومه والممانعه ومتاجرتكم بحب ال البيت كذبا وزورا وبهتانا للوصول الى اهدافكم الشيطانيه الكفريه لهدم الاسلام باسم الاسلام باتت مكشوفه ومفضوحه للجميع ونهايتها بدات تلوح فى الافق فحوزاتكم وحسينياتكم ومراقدكم وملاطمكم وكل اوكار الكفر والشرك ستنتهي باذن الله عما قريب لان الله سبحانه وتعالى تكفل بدحر الباطل والظلم والفسوق ونصر المظلومين والمستضعفين والله لا يخلف وعده .
                ههههه على فكرة هناك نقاط التقاء كثيرة بينك وبين ابو عبيدة الشمال
                أبرز هذه النقاط أنكما مرعباااااااااااان جداااااااااااا وعندما أقرأ ردودكما تتملكني رعدة شديدة من الخوف
                ايش بتستنى يا عمو الطريق ممهد ومفتوح دوبك بس تسمعنا أخبار التفجيرات الشنيعة اللي راح تنفذها في الحسينيات والمراقد
                وتنساش بالله تنزللنا بيان هنا بالعمليات أولا بأول عشان نشاركك الفرحة يا حوت

                تعليق


                • #9
                  رد: ماذا يريد الإرهابيون ؟

                  ألف عنصر من "حزب الله" يتوجهون من دمشق إلى حلب


                  قال ناشطون سوريون إن أجهزة أمن بشار الأسد وشبيحته هددت أهالي بلدات القلمون المحاذية للحدود اللبنانية بإخراجهم منها, وخاصة أهالي بلدات النبك ويبرود وقارة, وذلك بهدف تأمين عبور وحماية عناصر "حزب الله" على الطريق الدولية المتجهة من دمشق إلى الشمال.

                  وكشف الناشطون, بحسب شبكة "شام" الإخبارية, عن وجود ما يقارب الألف عنصر من حزب الله في دمشق, وأن هؤلاء سينتقلون إلى محافظة حلب للاشتراك في العمليات العسكرية فيها.

                  ووجه الناشطون نداءً لكتائب القلمون من أجل مهاجمة تلك الإمدادات ومنع وصولها إلى حلب.

                  في سياق متصل, أفادت أنباء عن بدء عمليات إجلاء مناصري النظام وعائلاتهم من حلب, سيما من أبناء الساحل السوري.

                  وذكرت المعلومات أن إحدى عشرة طائرة غادرت مطار حلب الدولي متجهة إلى مطار اللاذقية تحمل عائلات ضباط في الجيش النظامي وبعض الشخصيات المهمة الموالية, ويتوقع تكثيف هذه الرحلات في اليومين المقبلين.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: الأوهام الإيرانية الخاسرة ضد الثورة السورية !

                    اقترب الحبل من رقبة بشار الوحش

                    يقترب الحبل يوما وراء يوم من رقبة المجرم وحش سوريا وريث وحشية والده الذي لم يحافظ على دماء الشعب السوري ولا ثروته، فكان حافظا فقط لدروس القتل والدم التي تجلت غزارتها في مجزرة حماة عام 1982 بمشاركة شقيقه رفعت الذي لن ينسى الشعب السوري دوره القذر في تلك المجزرة، ثم خروجه بالمليارات التي يبذرها منذ عام 1986 بين لندن وماربيا وغيرها من العواصم. ويستمر منذ مارس 2011 المجرم الوريث على خطى أبيه وعمه وبامتياز كله عار وجرائم لن يرحمه الشعب السوري عند الإمساك القريب به بإرادة الشعب السوري البطل

                    تعليق


                    • #11
                      رد: الأوهام الإيرانية الخاسرة ضد الثورة السورية !

                      المشاركة الأصلية بواسطة سيف عز مشاهدة المشاركة
                      ويبدو أيضا أنك وانت تعيش اوهامك بسقوط النظام في سوريا تحاول أن تستبق الأحداث وتسقط النظام لأن هذا ما تتمناه فقط (والتمني من بعضه المستحيل)
                      ارفق بنفسك يا صديقي ودع أوهامك جانبا ولننتظر سوية نتائج المعركة الحاسمة لنى لمن ستكون الغلبة في نهاية المطاف
                      النظام السوري ضد مرتزقة آل سلول وأمريكا
                      لا اعلم كيف ترضا على نفسك ان تؤيد القتل والظلم لا تستحى على نفسك ان تؤيد نظام كافر ظالم قاتل الى الاطفال مغتصب النساء مدمر المخيمات بطائرات على ساكنيها
                      لابد ان تغير من افكارك ولا تقلق المزانية لن تنقطع

                      تعليق


                      • #12
                        رد: ماذا يريد الإرهابيون ؟

                        ويستمر كشف صداقة وحش سوريا مع الإحتلال الإسرائيلي


                        كانت أول رسالة من بشار الوحش للإحتلال الإسرائيلي عقب اندلاع الثورة السورية من مدينة درعا مباشرة. فقد اندلعت هذه الثورة الشجاعة في مدينة درعا يوم الجمعة الثامن عشر من مارس 2011 تحت شعار جماهيري هو (جمعة الكرامة) بما يفهم منه مصادرة هذا الوحش ووالده الأوحش وعائلته وأخواله كرامة الشعب السوري وثروته وكبرياءه منذ 42 عاما، بعد أن ظنت هذه العائلة وعصاباتها المسلحة أن الشعب السوري قد استكان نهائيا لظلمهم وفسادهم وسجونهم، ناسين أن هذا الشعب لم يرض عن ظلم الانتداب الفرنسي ،فأشعل ضده الثورة السورية الكبرى عام 1925 التي أصبحت درسا من دروس التاريخ العربي المعاصر، خاصة أنّها أثبتت مدنية الشعب السوري وحضارته اللاطائفية، عندما قادها البطل السوري المجاهد سلطان باشا الأطرش الذي ينتمي للطائفة الدرزية التي هي إحدى مكونات المجتمع السوري المتجانس والمتعايش بغض النظر عن الأصول والطوائف.
                        ومع تزايد زخم الثورة وانتشارها في غالبية القرى والمدن السورية، تأكد النظام المتوحش أنّها ثورة بلا نهاية إلا بعد نهاية هذا الوحش ونظامه، لذلك عقب اندلاع الثورة بأقل من شهرين، أرسل الوحش رسالته الأولى لدولة الاحتلال الإسرائيلي مستنجدا بها علانية من خلال مقابلة زعيم المافيا الاقتصادية للعائلة ابن خاله "رامي مخلوف" مع صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية ،يوم الأربعاء الحادي عشر من مايو 2011 قائلا فيها بالحرف الواحد: ( إنّ النظام السوري لن يستسلم بسهولة وسيقاتل حتى النهاية. قرار الحكومة الآن هو القتال. سنقاتل حتى النهاية ولن نغادر. إذا لم يكن هناك استقرار في سوريا، فلن يكون هناك استقرار في إسرائيل ). هل كان هذا التصريح بدون اتفاق مع بشار الوحش نفسه؟. أليس هذا التصريح رسالة واضحة تقول: يا دولة إسرائيل أنقذينا بالضغط على الدول الغربية كي لا تتدخل ضدنا عسكريا كما تدخلت في ليبيا، لأننا نحن حماة حدودك منذ عام 1973 ، ولم نطلق رصاصة عليك ولم نسمح لأحد من السوريين أو الفلسطينيين بإطلاق رصاصة عليك من حدودنا. أليس هذا التصريح تخويف للإحتلال الإسرائيلي من البديل القادم بعد سقوط الوحش وعصابات نظامه وعائلته؟.

                        تعليق


                        • #13
                          رد: ماذا يريد الإرهابيون ؟

                          الان برنامج على قناة العربية عن الثورة الرافضية البحرينية كيف يعتدون على الموطنين فى الشارع والجمعات وفى البيوت

                          تعليق


                          • #14
                            رد: الأوهام الإيرانية الخاسرة ضد الثورة السورية !

                            لا اعلم كيف ترضا على نفسك ان تؤيد القتل والظلم لا تستحى على نفسك ان تؤيد نظام كافر ظالم قاتل الى الاطفال مغتصب النساء مدمر المخيمات بطائرات على ساكنيها
                            لابد ان تغير من افكارك ولا تقلق المزانية لن تنقطع
                            أولا اسمح لي أن أبارك لك فهناك تطور ملحوظ في قدراتك الإملائية (الكتابة بشكل سليم) واعلم انه بمزيد من التمرين ستصبح أفضل وأرجو أن يكون هناك تطور في قدراتك العقلية الى جانب هذا التطور الاملائي
                            ثانيا تقلقش لما تيجي الميزانية نتقاسمها انا وانت بالتساوي تقلقش مش راح ننسى الحبايب

                            تعليق


                            • #15
                              رد: ماذا يريد الإرهابيون ؟

                              المشاركة الأصلية بواسطة غزة الجريحة مشاهدة المشاركة
                              الان برنامج على قناة العربية عن الثورة الرافضية البحرينية كيف يعتدون على الموطنين فى الشارع والجمعات وفى البيوت
                              اتقي الله في نفسك في شهر رمضان رافضه لانهم رفضوا الظلم وثاروا عليه رافضه لانها ثورة بيضاء وتريدون تشويهها انهم شعب مظلوم مكلوم كل البحرين خرجت لتخلع هذا الطاغيه المجرم الذي تدافع عنه انت وامثالك ثورة لا تأخد شرعيتها من الشيطان الأكبر امريكا ولا اسرائيل ولا الاعراب ثورة تأخد شرعيتها من دماء الأبرياء الذين يقتلون كل يوم لكن هذا الظلم سينتهي بحق الله وسينتهي معه احلامكم الواهمه عند حدود حلب ودمشق وسوريا الاسد .

                              تعليق

                              يعمل...
                              X