بعد انتهاء التحقيق الأولى: جيش الاحتلال عملية "كيسوفيم" خطط لها جيداً وليست صدفه
قالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي بدأ بالتحقيق في ملابسات عملية "كيسوفيم" الاستشهادية والتي نفذها أربعة مقاومون من سرايا القدس وكتائب شهداء الأقصى مجموعات الشهيد أيمن جودة ظهر أمس السبت.
وبحسب المصادر الإسرائيلية فإن التحقيق يسعى بشكل أساسي لمعرفة كيف نجح المقاومون الفلسطينيون بالانسحاب من مكان العملية رغم التواجد المكثف لقوات الجيش والتحليق المروحي.
ويعكف عدد من الضباط بقيادة قائد "لواء غزة" في جيش الاحتلال إلى معرفة تفاصيل العملية الكاملة منذ الكشف عن الخلية الفلسطينية التي اقتحمت الجدار وحتى انسحاب ثلاثة من أفرادها وعودتهم إلى قطاع غزة.
وأعرب ضباط في جيش الاحتلال عن قلقهم لعدم وجود تحذيرات مسبقة حول نية فصائل المقاومة شن هجوم يهدف إلى أسر جنود أو تنفيذ عملية عسكرية كبيرة.
في هذه الأثناء ذكر قائد وحدة "روتم الدرزي" باسم عليان في أعقاب انتهاء التحقيق الأولي لعملية كيسوفيم بان أفراد الخلية الفلسطينية الذين نفذوا الهجوم على كيسوفيم حاولوا أسر جندي إسرائيلي، مضيفاً أن العملية خطط لها جيداً وليست محض الصدفة فالجيب الذي كان مع أفراد الخلية كان يبعد ما بين 50 إلي 100 متر من بوابة الحاجز وخطط لاصطحاب الجندي الأسير في حالة أسره إلي الجيب ومن ثم الفرار به من المكان.
قالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي بدأ بالتحقيق في ملابسات عملية "كيسوفيم" الاستشهادية والتي نفذها أربعة مقاومون من سرايا القدس وكتائب شهداء الأقصى مجموعات الشهيد أيمن جودة ظهر أمس السبت.
وبحسب المصادر الإسرائيلية فإن التحقيق يسعى بشكل أساسي لمعرفة كيف نجح المقاومون الفلسطينيون بالانسحاب من مكان العملية رغم التواجد المكثف لقوات الجيش والتحليق المروحي.
ويعكف عدد من الضباط بقيادة قائد "لواء غزة" في جيش الاحتلال إلى معرفة تفاصيل العملية الكاملة منذ الكشف عن الخلية الفلسطينية التي اقتحمت الجدار وحتى انسحاب ثلاثة من أفرادها وعودتهم إلى قطاع غزة.
وأعرب ضباط في جيش الاحتلال عن قلقهم لعدم وجود تحذيرات مسبقة حول نية فصائل المقاومة شن هجوم يهدف إلى أسر جنود أو تنفيذ عملية عسكرية كبيرة.
في هذه الأثناء ذكر قائد وحدة "روتم الدرزي" باسم عليان في أعقاب انتهاء التحقيق الأولي لعملية كيسوفيم بان أفراد الخلية الفلسطينية الذين نفذوا الهجوم على كيسوفيم حاولوا أسر جندي إسرائيلي، مضيفاً أن العملية خطط لها جيداً وليست محض الصدفة فالجيب الذي كان مع أفراد الخلية كان يبعد ما بين 50 إلي 100 متر من بوابة الحاجز وخطط لاصطحاب الجندي الأسير في حالة أسره إلي الجيب ومن ثم الفرار به من المكان.
تعليق