أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الشهيد
مكان عقد المهرجان باذن الله في ساحة مبنى السرايا القديم بغزة
انتا ماتصدق وتطلش الخبر منى ..
باذن الله الأن الاخوة .. القائمين ع المهرجان يبذلون أقصى جهدهم لأن يرممو مبنى السريا
فى أقرب وقت ممكن .. مكان جميل طبعا .. ولم يخطر فى بال أى احد .
التعديل الأخير تم بواسطة جهاد الدين; الساعة 17-09-2011, 05:28 PM.
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
كيف للكلمات أن تكون مرسال شوقنا إليك !
أبا إبراهيم .. يا نسمة الجليل وشموخ الكرمل وعنفوان القسام في يعبد وثبات عبد القادر الحسيني !
فلسطين بفقدك أبعد ! كلاكما أصبح شهيد ؛ أنت شهيد الغربة وهى الشهيدة الغريبة بفقدك ..
أيها الفدائي الذي أراد ان يحمي الفلسطيني في ليبيا من التشرد والخيبة فاستهدفوا فلسطين وكل من ينتمي إليها حين اطلقوا عليك الرصاص !
يا لعنة الرصاص إذ أصابك في الرأٍس فأهداك الخلود وأصابنا للأبد وأورثنا الحسرة ونال من الوطن وأنت شهيد إخلاصك إليه !!
يا رأس الثورة الاسلامية في فلسطين ..كان نور وعيك يخترق الابواب التي أغلقها التائهون عن فلسطين حتى رؤها واستيقظوا على صوت رصاص رجالك في معركة الشجاعية !
،،
يتبع
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
يا هذا القادم من رحم التاريخ .. من سيف عمر وصرخة المعتصم .. يا أيها الطالع من عذابات السنين .. من دم القسام المسفوح في يعبد .. من خارطة فلسطين التاريخية .. من الحواري الفقيرة .. من بيوت " الزينكو " في المخيمات .. من زنازين القهر وسجون الموت اليومي .. قل لي بربك ماذا نكتب لك .. أو ماذا نكتب عنك ؟.. هل لأقلامنا أن تحتويك .. أو لكلماتنا أن تقولك ؟ .. قد أعلم يا سيدي الشهيد أنك أكبر من كل الكلمات .. وأنبل من كل الجمل .. لكنه الوفاء لدمك .. وإلا فأنى لمثلي أن يرثيك .. ؟..
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
معقول فى مبنى السرايا !!
مكان كبير ورائع لكنه بحاجة الى ترميم موسع
المكان غير مناسب وكبير زيادة عن اللزوم !
ولو كنت أتمنى ان يكون مؤتمر على مستوى الرابطة "وجيل الوعي الذي نادى به الدكتور" يقدم قيادات شابة للعمل السياسي
ومؤتمر فكري آخر ..
الاحتفال بذكر مفكر لا تحتاج الى صخب المهرجانات بل لهدوء المؤتمرات فهو مناح مناسب للتقييم والمعالجة
والاحتفال بقائد الثورة الاسلامية في فلسطين لا يحتاج لشعارات بل لممارسة عملية لمبدأ الاشتباك المستمر الذي نادى به المعلم الشهيد
وجهة نظر !
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
يشهد الله, كثيراّ ما تكلمت مع الأخوة في الرابطة الإسلامية بحكم عملي السابق وعلاقتي الجيدة معهم, أن إرث المعلم الشهيد يجب أن يوجه للطبقة المتعلمة والمثقفة والنخب الصاعدة والمتألقة وأصحاب الاّراء المنفتحة وطلبة الجامعات وغيرهم, فالشهيد رحمه الله مفكر من طراز فريد وفكره ما زال يبحث عن فارس يحمل لواء البعث والتجديد.
فالجيل الشبابي اليوم "مريض" بكل ما تحمله الكلمة من معنى, والمسيرات والمهرجانات الشعبية لا تلبي طلبه ولا تروي ظمأه, ولذلك يمكن العمل على مؤتمر فكري أو ثقافي يتم الإعداد والتنسيق له بشكل جيد, في مكان يليق بصاحب الذكرى بصحبة ضيوف كبار من الذين عاشروا الشهيد ونهلوا من نبعه وتشربوا فكره ويمكن الإتصال بشخصيات خارجية ضمن برنامج متنوع وإبداعي.
هذا العمل "ناجح" حتى لو عقد في بيت بسيط تحت سقف من الزينقو في مخيم جباليا, لأن الفكرة هي الأساس وطالما أن الفكرة حية وهناك أناس مستعدون للعمل على إحيائها وفهمهما وإعادة طرحها للناس وللمجتمع, فلن تكون نتيجة العمل سوى النجاح.
الشباب المتعلم والمثقف لا يجد من يكفله ومن يوجهه, لأن التنظيمات تبحث عن الرعاع الذي يتبعون ناعقيهم, ولا يريدون أصحاب العقول لأنهم بإختصار سوف يسببون لهم الكثير من المشاكل! هذا وبالله التوفيق وأتمنى أن نجد لهذا النداء تلبية عند الأخوة في الجهاد الإسلامي وفي الرابطة الإسلامية ع وجه الخصوص.
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
بارك الله فيك أخي العزيز أبا مالك وسنبقي على عهد الشقااقي الامين فالمثقف أول من يقاااااااام واخر من ينكسر بل عليه ألا ينكسر وستبقى فلسطين هي مركز الصراع الكوني بين الحق والباطل.
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله.
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
ملاحظة هامة / يوم الإثنين القادم الموافق 9/26 اّخر موعد لوضع الإقتراحات والمساهمات حول إحياء ذكرى المعلم الشهيد
ثم العمل ع وضع خطة عامة وبدء العد التنازلي للتنفيذ مع الأخذ بعين الإعتبار سيتم تكليف بعض أعضاء بمهام معينة. ودمتم للشقاقي أوفياء.
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
افضل مكان لاقامة المهرجان هو ميدان فلسطين (الساحة) وان يكون الوقت فى المساء اى بعد صلاة المغرب ويكون هناك شاشات عرض ضخمة ليتم عرض كلمة الدكتور رمضان شلح ومواد اخرى
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
بارك الله في الأخ العملاق وريث الفكر الجهادي الطاهر الأخ الحبيب أبو مالك الشمال أسد الشمال وأسد الحركة
هكذا هم أبطال الشمال أحبتنا هم في الفؤاد وشغافه
فالشمال يعرف بروعة شبابه وطيبتهم وإخلاصهم لله
أمثال : مقلد و محمود و شادي
بالنسبة لهذه الذكرى العطرة ذكرى من شغاف القلب تحن وتتوق إليه وتشتاق إليه
سوف نحي هذه الذكرى المباركة بكلماتنا وسنعطي هذا المعلم حقه !!
آملاً من الله أن يمضي الجميع على نهج الإسلام وفكر الدكتور الفكر الإسلامي العظيم
الفكر الجهادي المتأصل والمتجذر !!
يجب أن تكون الذكرى السادس عشر لرحيل المربي الفاضل تحيى بتكثيف الحلقات والجلسات والمؤتمرات والندوات المتواضعة لنشر فكرة المعلم
وأيضاً على مستوى المنتديات عامة وبوابة العز خاصة لا يجب علينا أن ننتظر ذكرى الدكتور لحضور المهرجان !!!
بل لتجديد العهد على السير على نهجه !!
ليعود الجميع إلى ذاك النهج الأصيل !
إحياء ذكرى المعلم الحبيب يكون بالسير على خطه الجهادي الثائر
أسأل الله التوفيق للجميع *** بورك ابو مالك و سلاح الإشارة و المهندس الجهادي و شيرازي
والسلام عليكم /// محبكم ومحب الشهيد والشهداءابا عبد الله "شيخ السرايا"
لنا عودة ولنا كلمة في حق الدكتور !
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ السرايا; الساعة 23-09-2011, 02:19 PM.
إن كنتُ أرثيكَ الغداةَ تألماً فـ لكم رثى قلبِ الجريحُ لـِ حاليا فلكَ السلامُ مع الكواكبِ ما بدت أو طارَ طيرٌ أو ترنّمَ شاديا
رد: على أعتاب الذكرى / هنا المشاركة استعداداّ لإحياء الذكرى المباركة لرحيل المعلم الش
يطل علينا الوجع من جديد ممزوجا بصرخة الأقصى المكبل بالحديد , ذلك الوجع الذي يعصف بنا كلما اشتاقت الأرواح المولعة إلى المعلم الأول في الزمن الأخير, ليتوهج اشتياقا كلما نظرنا في الوجوه الحاضرة فلم نجد من يشبه القادم من صرخة المستضعفين , لنعلم حجم المصاب في هذا الغياب المبكر للرجل الفذ المفكر فنلملم جرحه ونسافر به عبر خارطة الوطن السليب ...
لقد خرج من بين ركام المخيم وأزقة الشوارع ليرسم الطريق المعبد بالألأم والمواجع
انطلق من القرآن إلى فلسطين وفهم معادلة الصراع بين تمام الحق وتمام الباطل , فكانت نظريته الإسلام والجهاد وفلسطين وتبدأ الرسالة في نشر ميثاقها الجهادي فالتحق العديد من الشباب المجاهد خلف القائد الملهم فأحاطوا به يستقون من نبعه معالم المرحلة وانطلقوا يحملون البشارة في كل الأرجاء لتكون بهم ثورة السكاكين وانتفاضة الحجارة مرورا بلواء أسد الله الغالب
وصولا إلى سرايا القدس لتكن لهم بصمة في كل مكان ومواجهة في كل ميدان.
هذا غرسك سيدي أبا إبراهيم يثمر عبر نهجك المقدس الذي زرعته في قلوب العاشقين
وتستمر المواجهة مع الثلة المؤمنة الواعية حيث شكلت الخطر الداهم للمشروع الصهيوني والكابوس المزعج له في أرض الرباط وبعد جولات من المواجهة التي ثبت فيها الجهاديين أصبح الشقاقي صاحب الفكرة وصاحب المشروع مطلوب رأسه حيا أو ميتا.
وكان الموعد في تشرين الدم والشهادة حيث الصعود الرباني والرحيل الأبدي لسيد المقاومة الإسلامية في فلسطين ليقتل غدرا وانتقاما في 26/10/1995م. من غزة إلى مالطا رحلة الباحث عن الرصاصة التي تقتله قبل أن تختاره ,والحر الذي يرفض كل القيود التي تأسره لذاتها ,فترجل شهيدا مخضبا بدمه الطاهر على أرض الغربة.
هذا جرحنا يتفتح في قلوبنا كل تشرين
وهذا وجعنا يعصف بنا على مر السنين
رحم الله شهيد الإسلام العظيم الدكتور والمفكر الكبير / فتحي الشقاقي
ونسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته مع الأنبياء والشهداء والصادقين
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
تعليق