إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

    باخصار شديد
    ماذا تقرأ في التغيرات التي تشهدها جماعة الإخوان في مصر بعد نجاح الثورة وزوال نظام اللا مبارك!!

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

  • #2
    رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

    قرر حزب الحرية والعدالة التخلى عن شعار «الإسلام هو الحل»، ورفع شعار «الحرية هى الحل والعدالة هى التطبيق»، بحسب حلمى الجزار، عضو مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين، الذى أكد أن حزب «الحرية والعدالة» لن يرفع فى الانتخابات البرلمانية القادمة شعار الجماعة «الإسلام هو الحل»، مشيرا إلى انفصال الحزب عن الجماعة، وأن قراراته ستكون ملك أعضائه فقط.


    وأضاف خلال ندوة «الإخوان والمجتمع المدنى» التى نظمتها لجنة الحريات بنقابة الصحفيين، أمس الأول، أن الجماعة لا تستطيع الآن حكم مصر بشكل منفرد، كما أنه لا يمكن لأى فصيل التصدى بمفرده لمشاكل مصر «العزيرة»، مناديا جميع القوى السياسية بالعمل تحت مبدأ «مشاركة لا مغالبة».

    وقال «الجماعة تسعى لإقامة دولة حديثة وفق مرجعية دستورية، مرتكزة على برلمان منتخب ورقابة قضائية جادة، وما يقال إن الإخوان لها مرجعية إسلامية هو شىء من المزايدة غير المقبولة على الجماعة».

    وأشار الجزار إلى اختيار المفكر القبطى، رفيق حبيب، نائبا لرئيس حزب الحرية والعدالة للعلاقات الخارجية، منوها إلى أن 30% من الأعضاء المتقدمين حتى الآن لعضوية الحزب من خارج الجماعة.
    وشن الجزار هجوما على من وصفهم بـ«المتطرفين من الأقباط والمسلمين»، واعتبرهم عبئا على مصر، مبديا اعتراضه على هجوم بعض الإسلاميين على الديمقراطية.

    ودعا القيادى الإخوانى إلى ما سماه بمليونية «حى على العمل» فى ميدان التحرير للتوقف عن الإضرابات والاعتصامات وعودة الانتاج والعمل للمصانع، منتقدا «المكلمة والأحاديث المستمرة عن القضايا الجدلية حول الدولة الدينية والمدنية».

    واعتبر الجزار أن السياحة مصدر أساسى لنمو الاقتصاد المصرى فى مصر وقال «لا يجب أن نركز فقط على إللى لابسة مينى جيب وإللى بيشرب الخمرة، السياح جايين عشان يشوفوا عجائب الدنيا ولابد من الترويج للسياحة خاصة الآثار الفرعونية».

    من جهته تساءل عضو مكتب إرشاد الجماعة، ونائب رئيس الحزب، عصام العريان، خلال المؤتمر الأول للإخوان المسلمين بمحافظ الجيزة عن أسباب الخوف من تطبيق الشريعة الإسلامية، قائلا «لا يخاف من الشريعة إلا من يجهلها، وأن شريعة الإسلام شريعة حرية». وقال فى ختام كلمته «معا لإقامة الدولة التى يكون فيها السيادة للقانون والحكم للقرآن».

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

    تعليق


    • #3
      رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

      «معا لإقامة الدولة التى يكون فيها السيادة للقانون والحكم للقرآن».
      دولة مدنية يعني

      تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

      تعليق


      • #4
        رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

        الدولة المدنية بقلم الشيخ سعد البريك

        ''الدولة المدنية'' اصطلاح أثار حفيظة جملة من الإصلاحيين والمشتغلين بالسياسة وأخذت مفرداته المتفرعة عنه حيزا في قاموس دعاة التغيير مثل اصطلاح: ''المجتمع المدني'' واصطلاح '' مؤسسات المجتمع المدني'' ونحوها!! لكن بالرجوع إلى أصل اصطلاح ''الدولة المدنية'' وسياقها السياسي في يومنا هذا ..في بلدنا هذا، نجد أن هذا الاصطلاح (الدولة المدنية) هو مطاطي ينكمش في أحسن حالاته ليحاكي الغرب في كثير من مناهجه السياسية في الحكم مع الحفاظ على بعض الخصوصيات ويتمدد ليصل إلى أصل استعماله:دولة علمانية صرفة، تنهج في حكمها الليبرالية البواح!! وبين هذا المعنى وذاك يتلون ويتشكل في قوالب عدة.. كلها تمثل مرحلة ما قبل الدولة العلمانية الصرفة! ويقولون بل هي دولة الحقوق ..وهذا كل ما تعني العبارة من معنى!! وقولهم هذا لا يخلو من حالتين : أولاهما: حيدة تكتيكية لتمرير الأجندة والتغرير بالأمة (والضحك على الذقون) و(التنصل من المساءلة السياسية ) . وثانيهما:جهل فادح بهذا المصطلح الوافد . فأما إن كانت الأولى هي الواقع وهي فعلا الواقع فإنا نذكر من قالها بأوجز كلام: إن لهذه الدولة بل لهذه الأمة أعينا لا تنام!! وخصوصية لا تحيد عنها. وإن كانت الثانية: فنذكره: بأن ''من تطبب وهو جاهل فهو ضامن'' ..ونحذره من الضمان على مداواة هموم الأمة بالسموم!! ''إن الدولة التي ينص دستورها علي دين رسمي لها ليست دولة مدنية .. بل هي دولة دينية ''هكذا عرفها علماني في مقال منشور على (الحوار المتمدن). ويقول أيضا في المقال نفسه: ''من المقولات التي تتنافي مع أي منطق وعقل أن تحتوي دساتير دول مفروض أنها دولا مدنية نصوصا تقول أن الدين الرسمي للدولة هو الإسلام أو غيره'' فالدولة المدنية نقيض للدولة الدينية. كما جاء في بيان ''لجنة دعم الديمقراطية'' الذي لخص دراسات لثلاثين باحثا ومفكرا متخصصا عراقيا لوضع المحاور الأربعة للدستور العراقي ومنها محور الدولة المدنية ...والعراق اليوم بدستوره الحالي حالة عملية ''فريدة'' للدولة المدنية !!! لمن يعتبر!! ويجادل بعضهم في أن الدولة المدنية هي دولة قائمة على منظومة متنوعة من المؤسسات السياسية والنقابية والاجتماعية والخدمية والاقتصادية تؤمن مشاركة الشعب في المشاركة السياسية عبر الأحزاب والجمعيات والنقابات والانتخابات ونحو ذلك...وبغض النظر عن مسألة الأحزاب والانتخابات يبدو هذا ملهماً للسائرين على طريق الإصلاح فمن ذا الذي لا يحب أن تزدهر المشاريع الخدمية وأدواتها؟؟!!فكلنا حولها ندندن!!!..لكن الإلهام ينقلب إلى ذعر شديد حينما ندرك أن أغلب من ينادي بهذه المؤسسات يملك أجندة تغريبية علنية تحارب شرع الله وسنة رسوله وتدوس على الخصوصيات الثوابت بالعامية والفصحى! وأنها مشبوهة الصلة بدوائر غربية لطالما صرحت بأن هذه المؤسسات (الخدمية ) تخدمها بالدرجة الأولى كما جاء في مقال نشره مكتب إعلامي تابع لوزارة الخارجية الأمريكي وعرض على الكونغرس يكشف البعد السياسي للمطالبة بهذه المؤسسات جاء فيه:''على المجتمعات المدنية أن تكون مزدهرة. فالمنظمات الخاصة، والأحزاب السياسية، والاتحادات العمالية، ومجموعات المصالح، والنوادي، وغيرها، تخلق حاجز اصطدام هاما بين الأفراد والدولة. فهذه المنظمات توفر موقع لجوء للذين يعتقدون أن السياسة القائمة ليست في مصلحتهم.'' وقال باري لوينكرون، مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل، في حديث مع مراسل نشرة واشنطن بتاريخ 3 نيسان/إبريل2006 : إن الولايات المتحدة أطلقت مؤسستين لرعاية الإصلاح في منطقة الشرق الأوسط الكبير وشمال إفريقيا، هما ''مؤسسة من أجل المستقبل'' التي تدعم المجتمع المدني، و''الصندوق من أجل المستقبل'' الذي يدعم الاستثمارات!!..هل وصلت الفكرة الآن؟! الدولة المدنية نقيض لاجتماع أهل العقل والحل والعقد والشورى على إمام واحد ولو كان هو خليفة المسلمين وملك شرعي ولو كان ببيعة شرعية وحاكما بالشريعة ولا مكان فيها للشريعة طبعا لأن الدولة المدنية نقيض للدولة الدينية الحاكمة بالشرع ..فهي قائمة على فلسفة الديمقراطية وإلغاء مفهوم الدين من الممارسة السياسية وهو ما يعني إلغاء البيعة الشرعية والطاعة والحكم بالشريعة وفي النهاية يكون الهدف من الدولة المدنية وكذلك (مؤسسات المجتمع المدني بالمواصفات الليبرالية) هو: 1- إحداث معارضة تشكل قوة ضغط وتهديداً للقيادة في البلاد العربية. 2- توظيف هذه المعارضة في ابتزاز القيادة السياسية وتحجيم دورها الريادي والقيادي سواء كانت مملكة أم رئاسة. إن المساهمة الفعالة في تأسيس مؤسسات ترعى الحقوق وفق احترام الخصوصيات الدينية والسياسية وبمنأى عن إملاءات القوى الأجنبية لهو مطلب طيب وهم شريف يحمله كل صاحب عقيدة نقية ومبدأ رصين لكن هذا الإصلاح والتنظير والتأطير في مسيرة التغيير الهادف لا بد أن يكون مراعيا لأصالة الاصطلاح فكلنا نحمل هذا الهم ومنخرطون في مسيرته وهو سبيلنا ''إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب'' ولكن الإصلاح الذي ننشده هو تحت مظلة الولاء الواضح لله ورسوله وكتابه وأئمة المسلمين وعامتهم..وبلغة أصيلة واضحة تأبى أن تنجر لقاموس مشحون بمعاني حمالة ومناقضة للمفهوم الأصيل للإصلاح... وأما بالنسبة للذين يوظفون اصطلاح الدولة المدنية وما يتفرع عنها بحسن نية فعليهم أن يتمعنوا في قالب العبارة ومعناها فإن المباني قوالب المعاني وقد بان معناها...أو على الأقل عليهم أن يؤكدوا على ما تعنيه لديهم بعبارة صريحة وأن يتبرؤوا مما تعنيه لدى الغرب وأتباعه..فلا مشاحة في الاصطلاح ما دام لا ضرر منه أما وقد بان ضرره ففيه مشاحة..وأما الذين أدركوا مدلولاتها التي تصل إلى حد وتحطيم أسس الولاء (البيعة) وهم يدركون أنهم ينفذون أجندة مشروع أجنبي فهؤلاء سيلغيهم التاريخ.. وما لشباكهم المدسوسة في الخفاء من صيد! أفلا تبصرون

        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

        تعليق


        • #5
          رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

          تحويل الجماعة إلى حزب سياسي هو بداية النزول عن الشجرة.

          تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

          تعليق


          • #6
            رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

            الاخوان المسلمين افضل من غيرهم

            تعليق


            • #7
              رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

              المشاركة الأصلية بواسطة الموالي مشاهدة المشاركة
              الاخوان المسلمين افضل من غيرهم
              هناك أخبار رشحت أن الإخوان ربما يكون لهم دور كبير في حال سقوط نظام بشار!

              تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

              تعليق


              • #8
                رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

                صبحى صالح: "الإخوان" لا تعترف بمسلم علمانى أو ليبرالى أو يسارى

                السبت، 21 مايو 2011 - 00:07




                صبحى صالح

                كتب محمود سعد الدين

                قال المحامى صبحى صالح القيادى بجماعة الإخوان المسلمين وعضو لجنة تعديل الدستور، إن أفكار حزب الحرية والعدالة ستكون نابعة من شعار الجماعة "الإسلام هو الحل"، وأوضح أن الحزب والجماعة منفصلان وغير منفصلين فى الوقت ذاته، وتابع: "الحزب منفصل عن الجماعة إدارياً ومالياً، لكنهما متفقان على مبدأ شمولية الإسلام واتساع الشريعة لمتطلبات الحياة".

                واعتبر صالح خلال المؤتمر الجماهيرى، الذى نظمته الجماعة بالعباسية مساء الجمعة، أن تجارب الحكم فى مصر أثبتت أن الإسلام هو الحل، داعياً إلى المقارنة من الناحية الاقتصادية والاجتماعية بين مصر فى زمن الدولة العثمانية ومصر فى عهد التجربة الاشتراكية، ثم عهد التبعية للسياسات الأمريكية أثناء حكمى أنور السادات وحسنى مبارك.

                وأكد صالح، أن الجماعة لن ترضى بأى مبدأ يبتعد بها عن الاحتكام للشريعة الإسلامية، لأنها طريق قويم يبتعد عن الأهواء الشخصية، وأضاف: "نحن كجماعة لا نعترف بمفاهيم المسلم ليبرالى ومسلم علمانى ومسلم يساري، نحن لا نعرف إلا مسلم يكفيه دينه عمن سواه من المناهج".

                من جهته شدد خالد بدوى المحامى بالنقض والقيادى بالجماعة على رفض الإخوان تخويف المواطنين من تدهور الأوضاع الاقتصادية بعد ثورة 25 يناير، وقال: هذا خطاب فيه تقنيط وتثبيط للمصريين، ونحن نرى أنه يمكن تجاوز هذه المرحلة بالتكافل والاصطفاف بعيدا عن الإخوان، على أى أساس عقائدى أو سياسى، لافتاً إلى أن شعب الجماعة فى المناطق الشعبية والمتوسطة تبحث تشكيل لجان لمساعدة المضارين اقتصادياً من أصحاب المهن الحرة والحرف والمتاجر على أن تنطلق هذه اللجان من المساجد والكنائس والجمعيات الأهلية.
                المصدر - اليوم السابع

                تعليق


                • #9
                  رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

                  على الإخوان أن يكونوا موقفهم أكثر وضوحاّ وأكثر صراحة
                  التنوع الطائفي والديني في مصر ليس مانعاّ شريعاّ للخروج بشعار "الإسلام هو الحل"

                  تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                  تعليق


                  • #10
                    رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو مالك مشاهدة المشاركة
                    تحويل الجماعة إلى حزب سياسي هو بداية النزول عن الشجرة.
                    الجماعة لم تتحول الى حزب سياسي..بل انشأت حزبا سياسيا جديدا يتبع الجماعة كما هو الحال مع حماس وحزب الخلاص الاسلامي..

                    تعليق


                    • #11
                      رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

                      المشاركة الأصلية بواسطة أركان حرب مشاهدة المشاركة
                      صبحى صالح: "الإخوان" لا تعترف بمسلم علمانى أو ليبرالى أو يسارى

                      السبت، 21 مايو 2011 - 00:07




                      صبحى صالح

                      كتب محمود سعد الدين

                      قال المحامى صبحى صالح القيادى بجماعة الإخوان المسلمين وعضو لجنة تعديل الدستور، إن أفكار حزب الحرية والعدالة ستكون نابعة من شعار الجماعة "الإسلام هو الحل"، وأوضح أن الحزب والجماعة منفصلان وغير منفصلين فى الوقت ذاته، وتابع: "الحزب منفصل عن الجماعة إدارياً ومالياً، لكنهما متفقان على مبدأ شمولية الإسلام واتساع الشريعة لمتطلبات الحياة".

                      واعتبر صالح خلال المؤتمر الجماهيرى، الذى نظمته الجماعة بالعباسية مساء الجمعة، أن تجارب الحكم فى مصر أثبتت أن الإسلام هو الحل، داعياً إلى المقارنة من الناحية الاقتصادية والاجتماعية بين مصر فى زمن الدولة العثمانية ومصر فى عهد التجربة الاشتراكية، ثم عهد التبعية للسياسات الأمريكية أثناء حكمى أنور السادات وحسنى مبارك.

                      وأكد صالح، أن الجماعة لن ترضى بأى مبدأ يبتعد بها عن الاحتكام للشريعة الإسلامية، لأنها طريق قويم يبتعد عن الأهواء الشخصية، وأضاف: "نحن كجماعة لا نعترف بمفاهيم المسلم ليبرالى ومسلم علمانى ومسلم يساري، نحن لا نعرف إلا مسلم يكفيه دينه عمن سواه من المناهج".

                      من جهته شدد خالد بدوى المحامى بالنقض والقيادى بالجماعة على رفض الإخوان تخويف المواطنين من تدهور الأوضاع الاقتصادية بعد ثورة 25 يناير، وقال: هذا خطاب فيه تقنيط وتثبيط للمصريين، ونحن نرى أنه يمكن تجاوز هذه المرحلة بالتكافل والاصطفاف بعيدا عن الإخوان، على أى أساس عقائدى أو سياسى، لافتاً إلى أن شعب الجماعة فى المناطق الشعبية والمتوسطة تبحث تشكيل لجان لمساعدة المضارين اقتصادياً من أصحاب المهن الحرة والحرف والمتاجر على أن تنطلق هذه اللجان من المساجد والكنائس والجمعيات الأهلية.
                      المصدر - اليوم السابع
                      الإخوان تريد أن تتستر بالمدنية وهي نقيض الدينية
                      فإما أن تكون دولة إسلامية أو دولة ديمقراطية!!

                      تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                      تعليق


                      • #12
                        رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

                        المشاركة الأصلية بواسطة أركان حرب مشاهدة المشاركة
                        الجماعة لم تتحول الى حزب سياسي..بل انشأت حزبا سياسيا جديدا يتبع الجماعة كما هو الحال مع حماس وحزب الخلاص الاسلامي..
                        وأخشى أن يكون هذا الحزب هو نقطة تحول خطيرة!

                        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                        تعليق


                        • #13
                          رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

                          المشاركة الأصلية بواسطة ابو مالك مشاهدة المشاركة
                          هناك أخبار رشحت أن الإخوان ربما يكون لهم دور كبير في حال سقوط نظام بشار!
                          ولم لايكون داخل الانظمة اسلامين
                          فنظام بشار غير اسلامي

                          تعليق


                          • #14
                            رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

                            بالنسبة لمفهوم الدولة المدنية عند الجماعة..

                            جماعة الاخوان المسلمين وضحت مقصدها في مرات عديدة ولا بأس من التوضيح..

                            الجماعة قالت انها تدعم فكرة الدولة المدنية ذات المرجعية الاسلامية..في مسعى منها لفصل الفكرة السيئة التي شكلتها العصور الوسطى وحكم الكنيسة البابوية في اوروبا وما خلفته من مآسي عن مفهوم الدولة الاسلامية التي يسعى لها الاخوان..

                            الدولة المدنية ذات المرجعية الاسلامية لا تتعارض مع الشريعة الاسلامية..فالاخوان لم يقولوا انهم يريدون دولة مدنية علمانية..بل وضحوا مقصدهم من مفهوم الدولة التي يسعون اليها

                            تعليق


                            • #15
                              رد: قضية المساء (5) / "الحرية هي الحل" بعد أن كان الإسلام!!!!

                              [marq="6;right;2;scroll"]الاخوان لو تقدر تدخل في جميع الانظمة لما اتظرت لحظة واحدة [/marq]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X