إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي الاّخر .... متجدد مع الحدث

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي الاّخر .... متجدد مع الحدث

    ** بالمرصاد **



    مقالات متجددة للكاتب / فارس عز الدين

    بلطجة وقلة أدب

    الأحد 20/3/2011م
    ما حدث في الأيام القليلة الماضية من قمع للتظاهرات السلمية لا يقبله عقل ولا دين ولا تشريع سماوي أو أرضي, بل يقبله الطغاة الذين يدوسون جماجم الناس وتستباح دمائهم وأعراضهم من أجل البقاء, ربما نتفهم ونستوعب ما جرى لو أن هذه التظاهرات خرجت ضد الحكومة -ومن حقها ذلك- لكن الغريب أنها تحركت من أجل توحيد هذا الوطن الممزق على يد هواة الحكم وعشاق السلطة.

    لم تكتف الأجهزة "الحكيمة" بما ارتكبت من جرم بحق التظاهرة التي أقيمت في الكتيبة بل مارست البلطجة ضد أي حراك شعبي يطالب بالوحدة الوطنية ويرفع علم فلسطين الذي لم يعد يمتلك الرمزية التي أحاطت به على مدى سنوات يجمع تحت ضلاله كل أبناء الشعب الذي يحلم بالتحرير والنصر, ثم وصل بهم الحال إلى قلة الأدب وسوء التعامل مع الطالبات رغم كل المسببات لكن نحن نحكم على النتائج, فهذا أمر شنيع لا يمد لأخلاقنا الإسلامية أو الوطنية أو الإنسانية بصلة, وكأن الناس ملك لهذا السلطان يفعل بهم ما يشاء الصبيان!

    وبالأمس كانت الكاميرا على موعد مع إنتهاك جديد لتقع ضحية الواقع المستبد, وهذا الأمر مرجعه إلى الخوف من نقل الصورة الحية لما يحدث على الأرض, فكان ما حدث ويحدث ضد الصحافة وجنودها في وضح النهار, وما حدث في ختام المؤتمر الصحفي الذي عقده ناطقي حماس هو خير دليل على عجزهم عن مواجهة الحقيقة والتهرب كالعادة بأعذار لا تنطلي على الناس التي فهمت المعادلة جيداّ.

    على الحكومة في غزة أن تراجع حساباتها جيداّ مع الشعب الذي ما زال يكظم غيظه, فاعتبروا من ثورات الشعوب في تونس ومصر وليبيا واليمن والبحرين وغيرها, فالأنظمة لا يمكن أن تصمد أمام الجماهير التي تصرخ من أعماقها فتكسر حاجز الصمت وتزلزل أركان الطواغيت.

    ونصيحة للحكومة أن تفتح مراكز تعديل السلوك والتأهيل المجتمعي للعناصر العاملين في الأجهزة الأمنية, ومحاكمة كل المتورطين في الإعتداء على المواطنين في هذه الحادثة أو تلك, أما إن بقيت الأمور على حالها, فقد بدأت الحكومة في غزة بحفر قبرها وحينها لن يصلي عليها أحد.
    التعديل الأخير تم بواسطة ميثاق الوفاء; الساعة 20-03-2011, 11:52 PM. سبب آخر: طلب صاحب الموضوع

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

  • #2
    رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

    الرأى والرأى الاخر
    حمساوي

    تعليق


    • #3
      رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

      لم يعد حديث الساعة ك حديث اعتدائهم السافر والقذر على الفتيات , لم أتخيل في يوم من الأيام أنه سيكون منهم من يعتدي على فتاة ويضربها ...
      سيدي الفاضل : للأسف أنهم أصبحوا حديثاً على ألسنتنا في هذه الأيام , وأخشى أننا نلوث ألسنتنا بذكر من قام بهذه الأفعال الشنيعة ..
      لو كنت كاتبا لاتخذت سبيلا هجوميا أعلى في هذا المقال , ربما لأن بصيرتي قد عميّ عليها بما شاهدت ..!!!
      ويبقى السؤال : هل سيعود المجاهدين إلى جهادهم , ام سيتحول مجاهدون آخرون إلى " ........." يضربون الفتيات .
      اللم إني اشهدك أني آمنت بك كما أمرني نبيك , فجنبني الشبهات والفتن
      اللهم صل على رسول الله وآله
      اللهم زيني برضاك ورضا الوالدين

      تعليق


      • #4
        رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

        على الحكومة في غزة أن تراجع حساباتها جيداّ مع الشعب الذي ما زال يكظم غيظه
        ونصيحة للحكومة أن تفتح مراكز تعديل السلوك والتأهيل المجتمعي والنفسي للعناصر العاملين في الأجهزة الأمنية
        حماس تعتبر نفسها وكأنها في عصر فرعون ، من يخرج عن طوعها يحل عليه غطب الإله ، لذا نحن المخطئون بحق حماس .

        نحن بحاجة الى تأهيل مجتمعي ونفسي للتعامل مع هؤلاء الضآلين.
        لا إله إلا الله محمد رسول الله

        تعليق


        • #5
          رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

          المشاركة الأصلية بواسطة المهاجر مشاهدة المشاركة


          حماس تعتبر نفسها وكأنها في عصر فرعون ، من يخرج عن طوعها يحل عليه غطب الإله ، لذا نحن المخطئون بحق حماس .

          نحن بحاجة الى تأهيل مجتمعي ونفسي للتعامل مع هؤلاء الضآلين.
          بالعكس ، نحن لسنا فى عصر فرعون ففرعون مصر قد ذهب وفرعون تونس هرب وفرعون ليبيا فى الطريق اليهم نحن فى عصر الصحوة الاسلامية ، من يخرج عن الاجماع الفصائلى و الوطنى هو المخطىء وحماس احرص الحريصين على وحدة ولحمة الوطن ومن يقول غير ذلك اما مضلل او حاقد ، من يحتاج لتأهيل مجمتعى ونفسى هو من يقابل العدو ويجلس معه والضالين هم اليهود وليس اهل السنة والجماعة راجع سورة الفاتحة جيدا !
          حمساوي

          تعليق


          • #6
            رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

            المشاركة الأصلية بواسطة حمساوى رفحاوى مشاهدة المشاركة
            بالعكس ، نحن لسنا فى عصر فرعون ففرعون مصر قد ذهب وفرعون تونس هرب وفرعون ليبيا فى الطريق اليهم نحن فى عصر الصحوة الاسلامية ، من يخرج عن الاجماع الفصائلى و الوطنى هو المخطىء وحماس احرص الحريصين على وحدة ولحمة الوطن ومن يقول غير ذلك اما مضلل او حاقد ، من يحتاج لتأهيل مجمتعى ونفسى هو من يقابل العدو ويجلس معه والضالين هم اليهود وليس اهل السنة والجماعة راجع سورة الفاتحة جيدا !
            وما نراه من فرعونية وبطلجة وعربدة هو من نسج الخيال!
            بالنسبة للضالين قال بعض المفسرين إنهم النصارى والمغضوب عليهم هم اليهود
            لكن هذا التفسير نرى فيه مجاملة المسلمين وإبعاد هذه الصفات عنهم رغم أن اليهود مغضوب عليهم والنصارى ضالين لكن هناك من المسلمين قد ضلوا الطريق ومنهم من غضب الله عليه وخاصة الذي يقتل مسلماّ متعمداّ كما ذكر ذلك في اّيات عديدة في القراّن.
            التعديل الأخير تم بواسطة أ. أبو مالك; الساعة 20-03-2011, 11:21 PM.

            تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

            تعليق


            • #7
              رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

              المشاركة الأصلية بواسطة حمساوى رفحاوى مشاهدة المشاركة
              بالعكس ، نحن لسنا فى عصر فرعون ففرعون مصر قد ذهب وفرعون تونس هرب وفرعون ليبيا فى الطريق اليهم نحن فى عصر الصحوة الاسلامية ، من يخرج عن الاجماع الفصائلى و الوطنى هو المخطىء وحماس احرص الحريصين على وحدة ولحمة الوطن ومن يقول غير ذلك اما مضلل او حاقد ، من يحتاج لتأهيل مجمتعى ونفسى هو من يقابل العدو ويجلس معه والضالين هم اليهود وليس اهل السنة والجماعة راجع سورة الفاتحة جيدا !
              صبااااااااح الخير يا حبيب ئلبي !

              هو الضلال يا بطل ان تصبح يهودياً أو نصرانياً ، طيب واللي بيعتدي على بنات المسلمين في الجامعات ، واللي بيقتحم مكاتب الصحافيين ، وبيخرج مخزي من المؤتمر هرباً من الاجابة عن ذلك ، واللي بيضرب صواريخ في أوقات محددة كلما اقتربنا خطوة من المصالحة ، واللي بيفرض جمارك على الدخان عشان يلم عملة ، واللي بيسحب التكاتك - ههههه - من الناس عشان العملة كمان ، واللي جنودة بيرابطوا على الحدود الشرقية لغزة ، واللي واللي واللي .. كل هذا مش ضلال ، هذه الهداية بعينها ،، بس ع الطريقة الاخوانية.

              وما نراه من فرعونية وبطلجة وعربدة هو من نسج الخيال!
              حاشا لله ان تكون من حماس ،، هذه الأعمال من المرتزقة - الأفارقة - والناس اللي بتكره الخير للاسلام ، وبتبيع بالقضية .
              لا إله إلا الله محمد رسول الله

              تعليق


              • #8
                رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

                ربما نتفهم ونستوعب ما جرى لو أن هذه التظاهرات خرجت ضد الحكومة -ومن حقهم ذلك-


                ارجو ان تفسروا لي سبب حقهم في مهاجمة المتظاهرين لو خرجوا ضد الحكومة ؟؟؟؟ !!!!
                وضع الشعب
                صعب..صعب..صعب!!!!

                تعليق


                • #9
                  رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

                  المشاركة الأصلية بواسطة عائد الى حيفا مشاهدة المشاركة
                  ربما نتفهم ونستوعب ما جرى لو أن هذه التظاهرات خرجت ضد الحكومة -ومن حقها ذلك-


                  ارجو ان تفسروا لي سبب حقهم في مهاجمة المتظاهرين لو خرجوا ضد الحكومة ؟؟؟؟ !!!!
                  لا لوم ولا عتاب يا عزيزي
                  يبدو أن الكاتب قصد أن من حق المتظاهرين ذلك
                  الضمير في حق يعود على التظاهرات وليس الحكومة!
                  التعديل الأخير تم بواسطة أ. أبو مالك; الساعة 20-03-2011, 11:53 PM.

                  تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                  تعليق


                  • #10
                    رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي والاّخر .... متجدد مع الحدث

                    حاشا لله ان تكون من حماس ،، هذه الأعمال من المرتزقة - الأفارقة - والناس اللي بتكره الخير للاسلام ، وبتبيع بالقضية .
                    لقد نسيت أن حركة حماس منزهة عن الخطأ أو النسيان وأن الحق يجري على لسان قادتهم!</b>

                    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                    تعليق


                    • #11
                      رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي الاّخر .... متجدد مع الحدث

                      تحية للكاتب .... ولكن لو كتب باسمه الحقيقي لكان افضل ....

                      مقال واضح ولغته قوية ...
                      وضع الشعب
                      صعب..صعب..صعب!!!!

                      تعليق


                      • #12
                        رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي الاّخر .... متجدد مع الحدث

                        جميل جدا ... سلمت يدا الكاتب

                        الله يغير حالنا ..
                        اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

                        تعليق


                        • #13
                          رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي الاّخر .... متجدد مع الحدث

                          ان كان فيهم خير فواجب عليهم رفض مثل هذه الاعمال

                          بصراحة منظر التهجم على الفتيات والصحفين والتجمعات الشبابية كان قبيح من وجوه قبيحة قامت به

                          استغرب ان الاعتداء على المعتصمين فى الضفة لا يُذكر مقارنة بما حصل فى غزة مع عدم نفى وجوده هناك مع ان حماس تدعى انها ديمقراطية اكتر من فتح امام الاعلام

                          تعليق


                          • #14
                            رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي الاّخر .... متجدد مع الحدث

                            علماء الدين والواجب المغيب
                            26/3/2011م
                            للعلماء العاملين دور مؤثر وكبير على مجريات الأحداث التي تشهدها الأمة, هو دور أكبر من أن يحصره مقال أو يحيط به كاتب.

                            فهم الحاملين نبراس الهداية وأمانة الإرشاد والتوجيه, والناطقين بالحق والعاملين به لا يخشون في ذلك لومة لائم, وهم الموكلين بقيادة الأمة والحرص على مصالحها والوقوف بكل قوة في وجه أعدائها والمتربصين بها, وتوحيد الصف الإسلامي وتجاوز كل الخلافات المذهبية والفكرية والسياسية, إضافة إلى إيقاظ الوعي وتنوير الناس وترسيخ القيم والمبادىء والأخلاق ومحاربة الإنحراف قبل أن يستفحل في جسد الأمة.

                            ولهم الكلمة العليا على الملوك والأمراء والسلاطين, وتقديم الموقف المناسب في أي قضية تستجد مهما كانت التكاليف والعقبات بعيداّ عن العواطف والمجاملات, والإقتراب أكثر من نبض الجماهير والإحساس بها والتحدث بروحها بكل حكمة وشجاعة.

                            هذا هو نموذج العالم العامل الذي نطمح إليه ونأمله, لكن في حاضرنا نجد أن أشباه العلماء قد تفرقوا شيعاّ, وبنظرتي البسيطة فإننا نجدهم إما من أهل الظهور على الفضائيات يتاجرون بما يملكون من أجل السلطة أو الحكومة أو الحزب أو الطائفة!
                            أو من أصحاب الفتن الناعقين هنا وهناك في الفضائيات المشبوهة لإذكاء الخلافات بين المسلمين, أو أتباع التقليد الذين يعيشون معنا جسداّ, لكن روحهم تسكن بعيداّ عنا, يعيدون على مسامعنا نفس الإسطوانة منذ زمن طويل دون أن يطرأ أي تغيير.

                            أو تراهم من المتجولين في المساجد والجامعات والمتنقلين بين البيوت والحارات أو مرابطين في الجمعيات والمقرات, يملكون القول ويلحنون فيه, ويتكلمون بالكلم ويحرفونه عن موضعه, وينشرون أفكارهم دون رقيب!
                            أما من رحم ربي فهم العملة النادرة التي نسأل الله أن تجدد فينا جوهر الإسلام ومعدن الرسالة الخالدة.
                            التعديل الأخير تم بواسطة أ. أبو مالك; الساعة 26-03-2011, 11:00 PM.

                            تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                            تعليق


                            • #15
                              رد: بالمرصاد / حديث الساعة بين الرأي والرأي الاّخر .... متجدد مع الحدث

                              إن العلماء اليوم يلهثون خلف بائع خضار
                              يهرولون مع الناس ويهرفون بما لا يعرفون

                              تعليق

                              يعمل...
                              X