إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قيادي في طالبان: مقاتلو الحركة باتوا على تخوم كابول ومستعدين للهجوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قيادي في طالبان: مقاتلو الحركة باتوا على تخوم كابول ومستعدين للهجوم

    قيادي في طالبان: مقاتلو الحركة باتوا على تخوم كابول ومستعدين للهجوم



    واشنطن ـ كابول ـ رويترز ـ يو بي آي: قال قيادي عسكري كبير في حركة طالبان في أفغانستان لشبكة 'سي أن أن' الإخبارية الامريكية إن مقاتلي الحركة باتوا على تخوم العاصمة كابول وهم على استعداد لمهاجمتها أو ضرب أي موقع فيها.
    وأكدت الشرطة الأفغانية صحة هذا الكلام وقال الضابط محمد دود أمين، المسؤول عن الأمن في منطقة بكابول تضم القصر الجمهوري والعديد من الوزارات 'نعمل على وضع إستراتيجية أمنية جديدة للعاصمة، وإذا لم ننجزها بشكل صحيح، فإن طالبان قد تهاجمنا في أي لحظة'.
    وقال خبراء، إن ما يؤكد صحة تهديدات القيادي في طالبان، قيام ثمانية من عناصر الحركة مؤخراً باقتحام ثلاثة أبنية حكومية وسط العاصمة، وتمكنت الشرطة من قتلهم قبل تفجير أنفسهم في مواجهات أدت إلى مقتل 20 شخصاً وجرح العشرات.
    وقد شكل الهجوم أول عملية تستهدف بشكل مباشر المؤسسات الحكومية التابعة لسلطة الرئيس حامد كرزاي، ومؤشراً أكيداً على أن العاصمة الأفغانية باتت جزيرة معزولة وسط محيط تنشط فيه طالبان بكل حرية.
    يذكر أن الإدارة الامريكية تدرس عدة خيارات للتعامل مع الوضع في أفغانستان، بينها زيادة عدد القوات المنتشرة هناك وإرسال 17 ألف جندي إضافي إلى أفغانستان، إلى جانب ما كشف عنه الرئيس باراك أوباما مؤخراً، من أن إدارته قد تحاور المعتدلين في حركة طالبان.
    من جانبها ذكرت المجموعة الدولية لمعالجة الازمات الجمعة ان ادارة الرئيس الامريكي باراك أوباما عليها أن تتوخى الحذر وهي تدرس إجراء محادثات مع المسلحين في أفغانستان وأنها يجب ان تركز على اقرار القانون والنظام وتشكيل حكومة خاضعة للمحاسبة.
    وذكرت المجموعة الدولية ومقرها بروكسل ان بناء الجيش والشرطة الافغانية كقوة أمنية تتسم بالكفاءة يجب أن يكون الدور الاول لاي انتشار جديد للقوات الامريكية بما يفسح الطريق أمام انسحاب استراتيجي للقوات الاجنبية.
    وقال أوباما لصحيفة 'نيويورك تايمز' في مقابلة نشرت يوم السبت الماضي انه متقبل لفكرة الوصول إلى عناصر معتدلة من حركة طالبان.
    ويقول بعض السياسيين الغربيين وضباط الجيش ان الحرب في أفغانستان لا يمكن تحقيق النصر فيها بوسائل عسكرية فقط.
    وقالت المجموعة الدولية انه بينما لا يتعين استبعاد إجراء محادثات مع متشددين يرغبون في القاء السلاح وقبول الدستور الافغاني وسيادة القانون إلا ان هناك حاجة لتوخي حذر كبير.
    وتابعت المجموعة ان اتفاقيات سلام سابقة في أفغانستان وباكستان المجاورة انهارت خلال أشهر وعزز ذلك سلطة المتشددين.
    وأضافت 'في كل حالة.. عززوا سلطة وأنشطة المتشددين بينما لم يفعلوا شيئا لبناء مؤسسات قابلة للاستمرار'.

  • #2
    اللهم انصر المجاهدين

    تعليق


    • #3
      اللهم انصر المجاهدين

      تعليق


      • #4
        اللهم انصر المجاهدين في كل مكان وسدد رميهم
        اللهم مكنهم من رقاب اعدائهم
        أمين
        [align=center]

        تباً لحرف لايحكي مشاعراً 00ضاق به قبل الرحيل فؤادي00 فالقلب يبكي ثم يبسم حائراً 00 ففراقكم ما كان يوماً عادي00
        فانتم في القلب منازلاً 00ولقائكم غداً في الجناني

        تعليق


        • #5
          اللهم انصر المجاهدين في كل مكان
          سبحان الله وبحمده *** سبحان الله العظيم

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم


            اللهم انصر المجاهدين

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم


              بارك الله فيك اخي الكريم وجزاك الله خيرا

              تعليق


              • #8
                الله اكبر الله اكبر الله اكبر الى زوال دولة الكفر والطغيان امريكا ومن حالفها
                يا اخو ةالاسلام قادم بعز عزيز او بذل ذليل عز يعز به اهل الاسلام وذل يذل به الكفر واهله والمنافقين
                إن اسرائيل قوية فى أذهاننا فقط ، وعندما نسقط هذا الوهم ونستخدم القوة الكامنة فينا سنجد أن هذا الكيان الذى إسمه إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت

                تعليق


                • #9
                  الله أكبر ولله الحمد والمنه
                  أللهم أنصر جند طالبان وجند القاعدة
                  أللهم مكن لهم في أرض خراسان
                  أللهم قوي شوكتهم وأعز جهادهم بنصرة دينك
                  أللهم أحفظ المجاهدين فوق كل أرض وتحت كل سماء
                  اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

                  ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

                  تعليق


                  • #10
                    واشنطن ـ كابول ـ رويترز ـ يو بي آي

                    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::

                    هل المصدر موثوق .!

                    كيف يقوم أحد قاده القاعدة بالاتصال بوكالة أمريكيــة .!


                    شهدائنا ، أنتم الضياء وهم السواد .. أنتم الشموخ وهم الإندحار .. أنتم الكرامة وهم العار

                    تعليق


                    • #11
                      هل المصدر موثوق .!

                      كيف يقوم أحد قاده القاعدة بالاتصال بوكالة أمريكيــة .!

                      عادي جدا
                      وما خفي كان أعظم

                      تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ابو مالك مشاهدة المشاركة

                        عادي جدا
                        وما خفي كان أعظم

                        عادي جداجدا جدا
                        إن شاء الله تعالي المد الطالباني سيغزوا دول الجوار
                        اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

                        ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

                        تعليق


                        • #13
                          من إمارة أفغانستان الإسلامية صوت الجهاد

                          إرسال القوات الإضافية إلى أفغانستان دلالة واضحة على هزيمة القوات الموجودة فيها


                          بتاريخ 17/2/2009 أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما ارسال 17 ألف جندي اميركي إضافي إلى أفغانستان وذلك في إطار الإستراتيجية الشاملة الجديدة لواشنطن في أفغانستان، والتي يواصل مسؤولون أميركيون مراجعتها حالياً.

                          وقد وصلت القوات الأمريكية الجديدة لأفغانستان في وقت تصل فيه حدة العمليات العسكرية في هذا البلد ضد القوات الأجنبية ذروتها بالإضافة إلى توتر العلاقات السياسية بين حامد كرزاي وباراك أوبا ما والتي عبرت عنها كرزاي بمصارعة خفيفة بينه وبين الإدارة الأمريكية الجديدة.

                          ففي مثل هذه الأوضاع المتدهورة هل يمكن للأمريكان التغلب علي المقاومة الجهادية في أفغانستان ؟

                          وهل يقلل ازدياد القوات العسكرية من حدة التوتر الأمني في البلد؟

                          هذا ما سنتطرق إليه في كتابتنا التالية:

                          ازدياد القوات الأمريكية يتزامن مع الذكرى العشرين لانسحاب القوات السوفيتية من أفغانستان

                          يتزامن إعلان أوبا ما لإرسال17 ألفا من القوات الإضافية إلى أفغانستان مع الذكرى العشرين لانسحاب القوات السوفيتية من أفغانستان ، وتصل بعض هذه القوات إلى أفغانستان في حالة يؤكد جميع الساسة الغربيين والمحللين السياسيين والخبراء العسكريين أن فرص الانتصار في المعركة الجارية في أفغانستان تبقى ضئيلة جدا للأمريكان رغم كل هذه التعزيزات.

                          ونود أن نشير هنا إلى بعض ما نشرت الصحف الغربية من آراء وتحليلات هؤلاء المحللين ، فهذه صحيفة ذي جارديان البريطانية قد حذرت في مقال نشرته ، من أن حلف شمال الأطلسي يغرق في المستنقع الأفغاني بشكل أعمق بعد نحو عقدين على انسحاب الاتحاد السوفيتي السابق من البلاد في أعقاب غزو دام عشر سنوات وفي الأخير أدى إلى خروجهم مندحرين بعد أن خسرت بأكثر من 15000جندي في أفغانستان.

                          وأشارت الصحيفة إلى أن الذكرى العشرين للانسحاب السوفيتي من أفغانستان تحل في وقت يبدو فيه أن قوات الناتو والتحالف بقيادة الولايات المتحدة تتجه إلى الغوص بشكل أعمق في المستنقع الأفغاني.

                          وقد أقر بذلك المبعوث الأمريكي ريتشارد هولبروك، خلال تصريحاته في مؤتمر ميونخ السنوي للسياسات الأمنية حيث قال: إن واشنطن "لم تواجه مثيلا" للأزمة التي تكابدها في أفغانستان كما لم يشاهد الأمريكان طول تاريخهم شيئا مثل الفوضى التي ورثوا ها" في أفغانستان.

                          وأضاف قائلا: في رأيي أنه سيكون الوضع أكثر صعوبة وصرامة ،وأن "الانتصار في أفغانستان سيكون أكثر صعوبة مما كان عليه في العراق".

                          كما صرح النائب الأمريكي جوزيف ليبرمان في مقال نشرته صحيفة وول ستريت الأمريكية أن الأوضاع الأمنية في أفغانستان آخذة بالتعقيد وبالتدهور أكثر فأكثر.

                          وعلى صعيد آخر حذر خبير عسكري أمريكي بارز جون ناغل" الذي يقدم استشارات للحكومة الأمريكية الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، من أنها ستخسر الحرب في أفغانستان قبل نهاية العام الجاري إذا لم تُجرِ تغييرات جذرية على إستراتيجيتها الخاصة وحذر من أن الفشل في تحقيق هذا الهدف قبل نهاية فصل القتال التقليدي،سيمكن طالبان من إقامة قاعدة مستديمة لها بالمنطقة تجعل الوجود العسكري الغربي بالبلاد عديم الفائدة.

                          تراجع الحلفاء !

                          يأتي إصرار الإدارة الأمريكية الجديدة بازدياد قواتها في أفغانستان في حالة يتراجع فيها بقية حلفائها من استمرار مساندة القوات الغربية هناك ، فقد نقل عن بوجدان كليش وزير الدفاع البولندي قوله ان بلاده لن توسع قوتها في أفغانستان البالغ قوامها 1*** جندي.

                          كما طالب وزير خارجية ألمانيا فرانك فالتر شتاينماير بوضع خطة استراتيجية واضحة المعالم في أقرب فرصة ممكنة لسحب القوات الدولية المنتشرة في أفغانستان.

                          وأكد الوزير في حديث مع مجلة "دير شبيجل" الألمانية، على ضرورة "دراسة الموقف" في أفغانستان مع الإدارة الأمريكية الجديدة.

                          ويوافق مع نظرية حكومتي بولندا وألمانيا حلفاء أوروبيين آخرين مثل فرنسا واسبانيا في كونهم غير راغبين في إرسال القوات الإضافية إلى أفغانستان.

                          حرب مكلفة

                          تعتزم الإدارة الأمريكية بتركيزها بالأزمة الأفغانية وحلها من طريق ضخ القوات الإضافية إلى أفغانستان في حالة تستبعد جميع الخبراء العسكريين إحراز أي نجاح حقيقي بازدياد القوات فيها ويعتبر الاخصائيون العسكريون تكاليف الحرب بأنها مكلفة كما أنها لا تأتي بأية نتيجة مرجوة .

                          وقد كتبت صحيفة "الجار ديان" في هذا الصدد إن كلفة الحرب التي يقودها الجيش البريطاني في أفغانستان لوحدها بلغت 2.5 مليار جنيه إسترليني، واستندت الصحيفة إلى أرقام صادرة عن وزارة الدفاع البريطانية حديثا.

                          كما قدرت صحيفة "التايمز" الأمريكية التكاليف المالية الشهرية للحرب في أفغانستان بحوالي 36ملياردولارأمريكي.

                          مراجعة السياسية الأمريكية

                          بعد تصعيد شدة العمليات العسكرية ضد القوات الأجنبية في أفغانستان وزيارات المتكررة للمبعوث الأمريكي هولبروك إلى المنطقة الذي أقر بخطورة الوضع هناك، وبعد عجز الإدارة الأمريكية عن إقناع حلفائها الأوروبيين بإرسال تعزيزات إلى الأراضي الأفغانية؛أضطر باراك أوبا ما لمراجعة للسياسة الأمريكية في أفغانستان واعترف عدم نجاحه فيما يقوم به من تعزيز القوات الأمريكية بقوات إضافية أخرى في أفغانستان،حيث أكد خلال تصريحاته أمام الأعضاء الديمقراطيين في مجلس النواب وقال:

                          إن الولايات المتحدة لا يمكنها الانتصار في الحرب في أفغانستان بالوسائل العسكرية فقط وأنها "بحاجة لمهمة واضحة".

                          ولأجل هذا كلف أو با ما بروس ريدل، وهو ضابط في سابق في وكالة الاستخبارات المركزية، رئيسا لهيئة تضم وكالات عديدة ستقيم السياسة الأمريكية في أفغانستان وتعتكف حاليا هذه الهيئة لترتيب دراسة شاملة حول تعامل الإدارة الأمريكية مع الوضع الأفغاني وترفع نتائجها قبل قمة حلف الأطلسي المقرر عقدها في أبريل القادم.

                          الخلاصة

                          بعد تكثيف الجهود الأمريكية لإنهاء الأزمة الأفغانية من إرسال القوات الإضافية وتعين المبعوث الجديد لها وحث الحلفاء الأوروبيين على مساهمتهم العسكرية للقضاء على المقاومة الجارية ضد القوات الصليبية وكذالك بعد اعترافات الأمريكيين وحلفائهم من حلف شمال الأطلسي بعدم إمكانية حسم الأزمة بوسائل عسكرية وتراجع الحلفاء عما تحالفوا لأجلها ، وكذلك وجود مشاجرات داخلية بين الأمريكيين وإدارة كرزاي العملية وحتى بين أعضاء الإدارة نفسها؛ يمكن القول بأنه لا تجدي هذه المحاولات التي تحاولها الإدارة الأمريكية في سبيل إنهاء المشكلة ، بل إن أفضل إستراتيجية وأحسن الحلول للأزمة الأفغانية هو خروج القوات الأجنبية من أفغانستان .

                          وقد أشارت إلى هذا الحل الأفضل مؤسسة كارنيجي الأمريكية في تقريرها الصادر بتاريخ 4-2-2009م عنوانه "التركيز على الخروج: إستراتيجية بديلة للحرب في أفغانستان" ، حذرت فيه من أن التصعيد العسكري يعتبر أسوأ إستراتيجية وفي نفس الوقت استمرار لإستراتيجية إدارة بوش التي تهدف إلى إرسال المزيد من القوات دون إيجاد حل للمشكلة.

                          أما الإصرار بإرسال القوات الإضافية إلى أفغانستان ومساندة تلك القوات بتشكيل المليشيات القبلية واستعمال القوة ضد إرادة الشعب بأكمله ، لهي أمور تورط الإدارة الأمريكية في المستنقع الأفغاني بشكل أعمق دون أن تحصل على أية نتائج إيجابية


                          وسيكون حصيلة هذه النتائج السلبية مزيدا من إرسال التوابيت لقتلى قوات المرسَلة إلى أفغانستان بإذن الله.
                          وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
                          اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

                          ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

                          تعليق


                          • #14
                            عادي جداجدا جدا
                            إن شاء الله تعالي المد الطالباني سيغزوا دول الجوار

                            لماذا لم تجب على سؤال الأخ مهد السرايا

                            99:9 99:9 99:9

                            أم أن السؤال كان محرجا لدرجة الحرج الشديد
                            الله يهديكم ويصلح حالكم

                            تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابو مالك مشاهدة المشاركة
                              لماذا لم تجب على سؤال الأخ مهد السرايا

                              99:9 99:9 99:9

                              أم أن السؤال كان محرجا لدرجة الحرج الشديد
                              الله يهديكم ويصلح حالكم
                              وما العيب أن يتحدث إحدي قادات المجاهدين لمراسل محطه غربيه
                              فهذا يندرج تحت مسمي الحرب الإعلاميه القائمه
                              بين المجاهدين والقوات الصليبيه في أفغانستان
                              اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

                              ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X