تويت
أيضا عميلة أطلاق نار أستهدفت العميل محافظ ناسبل بتهمة الأيقاع بالقائد هانى الكعبى وبعض الشباب بمحاولة التويقع على قرار العفو العام سابقا
تابعوا معى
اطلاق النار على موكب محافظ نابلس
وأكد شهود عيان أن مرافقي المحافظ اضطروا إلى إدخاله إلى أحد المنازل وأطلقوا النار باتجاه المسلحين وقام عدد من المسلحين بتحطيم الجيب الخاص بالمحافظ تحطيما كاملا واضرموا النار فيه.
ونفى محافظ نابلس أن تكون عناصر تنتمي لحركة فتح هي من اطلقت النار عليه، متوعدا بمحاسبة من يقفون وراء الفعلة بالقانون.
وروى محيسن خلال مؤتمر صحفي مقتضب عقده في مقر المحافظة بمدينة نابلس بعد الحادث أنه وخلال حضوره احتفالا بمناسبة يوم اليتيم خرج لزيارة عائلات الأسرى الفلسطينيين في مخيم بلاطة بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني مشيا على الأقدام حيث أطلق أحد الأفراد النار من مسدس في الهواء "ورغم ذلك استكملنا خطة عملنا إلى ان دخلنا إلى احد بيوت الأسرى وسط المخيم إلا أن إطلاق النار عاد من جديد وكنا داخل البيت وتم إحراق السيارة الخاصة بالمحافظة من قبل شخص معروف لدينا كان معتقلا لدى الأجهزة الأمنية .
واعتبر محيسن إن ما جرى من أحداث هو إساءة إلى نابلس المدينة والمخيم والقرية وأن 32 ألف مواطن يعيشون في المخيم يخرج من بينهم عشرة أو خمسة عشر شخصا خارجين عن القانون هو أمر طبيعي، وأضاف أن ذلك لن يثنينا عن الاستمرار في تطبيق الخطة الأمنية الفلسطينية واستكمالها وتطبيقها على الجميع .
وقال المحافظ: إن السلاح الذي أطلق الرصاص ليس سلاح مقاومة.
واضاف": لامكان مغلق أمام الأجهزة الأمنية الفلسطينية ونعاهد أبناء شعبنا على الحفاظ على ما تم انجازه من الخطة الأمنية الفلسطينية ونعاهد فصائلنا على العمل معا وسويا من اجل المصلحة الوطنية الفلسطينية".
تابعوا معى
اطلاق النار على موكب محافظ نابلس
وأكد شهود عيان أن مرافقي المحافظ اضطروا إلى إدخاله إلى أحد المنازل وأطلقوا النار باتجاه المسلحين وقام عدد من المسلحين بتحطيم الجيب الخاص بالمحافظ تحطيما كاملا واضرموا النار فيه.
ونفى محافظ نابلس أن تكون عناصر تنتمي لحركة فتح هي من اطلقت النار عليه، متوعدا بمحاسبة من يقفون وراء الفعلة بالقانون.
وروى محيسن خلال مؤتمر صحفي مقتضب عقده في مقر المحافظة بمدينة نابلس بعد الحادث أنه وخلال حضوره احتفالا بمناسبة يوم اليتيم خرج لزيارة عائلات الأسرى الفلسطينيين في مخيم بلاطة بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني مشيا على الأقدام حيث أطلق أحد الأفراد النار من مسدس في الهواء "ورغم ذلك استكملنا خطة عملنا إلى ان دخلنا إلى احد بيوت الأسرى وسط المخيم إلا أن إطلاق النار عاد من جديد وكنا داخل البيت وتم إحراق السيارة الخاصة بالمحافظة من قبل شخص معروف لدينا كان معتقلا لدى الأجهزة الأمنية .
واعتبر محيسن إن ما جرى من أحداث هو إساءة إلى نابلس المدينة والمخيم والقرية وأن 32 ألف مواطن يعيشون في المخيم يخرج من بينهم عشرة أو خمسة عشر شخصا خارجين عن القانون هو أمر طبيعي، وأضاف أن ذلك لن يثنينا عن الاستمرار في تطبيق الخطة الأمنية الفلسطينية واستكمالها وتطبيقها على الجميع .
وقال المحافظ: إن السلاح الذي أطلق الرصاص ليس سلاح مقاومة.
واضاف": لامكان مغلق أمام الأجهزة الأمنية الفلسطينية ونعاهد أبناء شعبنا على الحفاظ على ما تم انجازه من الخطة الأمنية الفلسطينية ونعاهد فصائلنا على العمل معا وسويا من اجل المصلحة الوطنية الفلسطينية".
تعليق