إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محمود طوالبة عاجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمود طوالبة عاجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل

    جنين-خاص
    ها هي أعوام خمس تطوى على معركة مخيم جنين.. تلك الأسطورة التي جسدتها مقاومة باسلة قل أن يجود بمثلها الزمان .. ها هي دفقة جديدة من دماء الشهداء تلون أفق أهالي مخيم جنين وهم يستذكرون تفاصيل المعركة وكل فرد منهم صغيرا كان أم كبيرا له موعد من الألم والمعاناة في احد عشرا يوما ظل فيها صوت الرصاص هو سيد الموقف . وحسمت آلة القتل الصهيونية نتيجة المعركة عسكريا ليزدهي مقاومو المخيم ببطولتهم بنيشان النصر المعنوي .

    في هذه المناسبة تغتنم "فلسطين اليوم" الفرصة لتسلط الأضواء على جوانب لم تنشر قبل اليوم عن حياة الشيخ المجاهد محمود طوالبة.
    طوالبة هدف الاجتياح
    محمود طوالبة ذلك الشاب الغض الذي لم يتجاوز الثانية والعشرين من عمره جسد صورة القائد الفذ الذي لا يشق له غبار ..والذي اعد العدة ووطن النفس على الثبات وحلق بأمانيه الى أعلى مراتب الشهادة .

    كان الشيخ الجنرال طوالبة دمثا معطاءً تربطه علاقات وطيدة حسنة بممثلي قادة الفصائل الأخرى في مخيم جنين الذي عملوا معه على شحذ الطاقات من اجل زج اكبر كمية ممكنة من السلاح والعتاد والمواد المتفجرة في مخيم جنين قبيل المعركة.

    يقول الشيخ رائد طوالبة شقيق محمود والملازم له خلال الاجتياح:"شهر كامل امتد منذ اجتياح مخيم جنين في نهاية شباط 2002 وحتى مطلع ابريل 2002 اعد فيه الشيخ الجنرال طوالبة والقائد أبو جندل والقائد زياد العامر ومحمد الحلوة أطنان من المواد المتفجرة وآلاف الرصاصات وعشرات من بنادق الكلاشنكوف.

    لو حلقنا عائدين بالزمن إلى الأيام التي سبقت الاجتياح الكبير لمخيم جنين وسلطنا الأضواء على ميدان المعركة لأمكننا مراقبة طوالبة والقادة الآخرين من بقية الفصائل في غرفة عمليات متحركة .. يزرعون الأرض بالمتفجرات .. يفخخون .. يوزعون المهام على المقاومين .. يرسمون مخططات للتحرك خلال المعركة .. يغلقون مداخل المخيم بالسواتر الترابية .. ينتقون أفضل النقاط لرصد تحرك الجنود عبر الأزقة... كأنهم جنرالات محنكون تدربوا في اعرق الكليات العسكرية وحملوا في أعماقهم عبق التحدي والإصرار على المواجهة حتى الرمق الأخير.

    وبالفعل فقد سطر كل منهم أنموذجا يحتذى به في البطولة والبسالة في احتضانه البندقية والتمترس خلف آمال الشهادة حتى فاضت أرواحهم الطاهرة إلى بارئها خلال الاجتياح.

    الأسير المحرر علاء الصمادي من مخيم جنين نقل ما تلفظ به الكابتن جمال الصهيوني أثناء اعتقاله خلال معركة مخيم جنين . يقول:" كان هذا الضابط يلح في سؤال الشبان المعتقلين من مخيم جنين وأنا منهم عن محمود طوالبة قائلا :هل منكم رأى جثة محمود ؟ هل منكم من يستطيع إرشادي إلى مكانها؟ "ويؤكد لهم غير مرة أن القوات الصهيونية المحاصرة للمخيم ستنسحب فور تأكيدهم استشهاد محمود أو التوصل إلى مكان جثته!!".

    محمود قائد الاستشهاديين
    يصعب حصر عدد العمليات التي أسندت مسؤوليتها إلى الشيخ الجنرال محمود طوالبة .. إذ كان يفخخ من عشاق الشهادة من هم من جنين وغير جنين . حتى أصر شقيقه مراد أن يحظى بهذا الشرف . وبالفعل جهز محمود لأخيه حزاما ناسفا ورغم إلقاء القبض على مراد قبل تنفيذه للعملية إلا أن أطنانا من اللوم والاستنكار انصبت فوق رأس محمود فترى بعض اللاهثين على الدنيا وزخرفها الزائل يعاتبه ويقول:" أيعقل أن تفخخ أخاك؟! .. بإمكانك أن تفعل هذا مع احد لا يمت لك بقرابة" فيكون رد المجاهد المؤمن:" والله والله لو أن والدتي أقنعتني برغبتها في التحول إلى قنبلة بشرية لفخختها بيدي ".

    لماذا نحارب اليهود؟
    محال أن يكون جواب هذا السؤال غير ما فاضت به قريحة الشيخ الجنرال محمود طوالبة . فقد يكون الجواب احد البدائل التالية : لأنهم مغتصبون للأرض أو لأنهم اخذوا ما ليس لهم حق به أو لردهم عن التمادي في مخططاتهم الملتهمة لما تبقى لنا أو لأنهم قتلة وشذاذ آفاق وغيرها من الديباجات العديدة التي قد يتقنها أكثرنا ولكن محمود رد على هذا السؤال الذي طرحته عليه إحدى وكالات الأنباء الألمانية عليه بقوله:" أحارب اليهود لأنهم قالوا يد الله مغلولة" فوصف رب العزة جل وعلا بالبخل في نظر طوالبة سببا كافيا لسحقهم ومقاومتهم.

    محمود طوالبة الكريم
    قبل الاجتياح بشهرين كان محمود يسير في أزقة المخيم كعادته .. يشيع وجهه البشوش بابتسامة غامرة يوزعها على عابري الطريق حوله .. يلقى السلام على كل من يصادفه حتى تلقفته الحاجة "أم سليمان" تلك السيدة العجوز الطيبة التي تعرف كرم محمود وتعرف نبل أخلاقه أمسكت " أم سليمان بمحمود وقالت:" أريد مروحة يا محمود !" وبدون تردد أو تأخير يرسل أخاه رائد الذي كان برفقته إلى زوجته " ام عبد الله" لإحضار مروحة البيت فورا وإعطائها للحاجة ام سليمان".

    والعافون عن الناس
    حاول المجاهد سمير الطوباسي الوصول إلى العمق الصهيوني ليتناثر اشلاءً هناك ويصيبهم في موجع في عقر دارهم ولكنه يعتقل قبل تنفيذه العملية . كان هذا سببا وجيها من قبل بعض ضعاف النفوس في مخيم جنين والذين زاودوا على العملية خاصة وأنها نسبت أيضا للشيخ المجاهد طوالبة وصدحت تلك الحناجر تدين محمود وتحمله مسؤولية فشل العملية بل وتتهمه بالفشل في التفخيخ ورداءة نوع المتفجرات علما بان احد قادة العدو الصهيوني وبعيد اعتقال الطوباسي أفاد بان هذه العملية كان ستودي بخسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات. كان هذا التصرف مستفزا للغاية بالنسبة للشيخ رائد طوالبة شقيق محمود والذي قال:"بدأ الغضب يعصف بي وحاولت كشف ردة فعل محمود واتصلت به ساخطا مستنكرا ولكن محمود رد علي بهدوء عجيب :" إن الله يدافع عن الذين آمنوا"ويضيف:" صعقت لردة فعله وأخبرته ان ما يقال لا يجوز السكوت عنه لكنه يعيد مقولته علي ثانية :" اخبرتك يا اخي ..ان الله يدافع عن الذين آمنوا" .

    متى يكبر عبد الله؟؟
    رزق الشيخ الجنرال محمود طوالبة بعبد الله خلال اجتياح مخيم جنين الأصغر الذي استمر لأيام خمس في مطلع آذار 2002 . يومها ضجت أزقة المخيم بالهتاف والتهليل والتكبير وأبناء سرايا القدس يجملون الطفل الرضيع ويجوبون به الأزقة رغم منع التجوال والقصف من الدبابات ليعزفوا أنشودة الفرح بمجيء شبل من ذاك الأسد طوالبة.

    تعلق محمود بابنه بشده وفرح لمجيئه فرحا كبيرا وكان يوصي زوجته بالعناية بالطفل وتنشئته . ولكن الوصية التي رددها على مسامعها تؤكد أن عشق الشهادة أقوى وأعمق في نفس محمود من حب الابن الوحيد تقول م عبد الله:" كان يقول لي باستمرار هيا أسرعي بتغذيته حتى يكبر سريعا ويصبح استشهاديا".

    حتى في استقبال الرئيس ..طوالبة
    أسبوع واحد فقط امتد بعد عودة أهالي مخيم جنين إلى أطلال بيوتهم ، فقرر ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية زيارة هذا المكان العجيب للإطلاع على ملابسات هدم 80% من بيوته وتشريد الآلاف من سكانه. في ساحة مخيم جنين وبالقرب من حارة الحواشين المهدومة تجمهر مئات الصبية ومعهم "الاكواع" تلك القنابل المحلية الصنع التي صدت الجنود والعتاد الحديث . ترجل عرفات من سيارته وككل زعيم يتوقع أن يهتف الجميع باسمه ولكن الصبية وبرد فعل عفوي هتفوا "طوالبة..طوالبة..طوالبة!" والقوا احد الاكواع. كان هذا التصرف والذي لم يقصد به في حينه الإساءة الى عرفات بل تكريم محمود طوالبة لأنه في وجدان أهالي المخيم ومنهم هؤلاء الصبية بطل يستحق الهتاف والتبجيل.

    ختاما
    مخيم جنين .. تلك البقعة التي امتدت لكيلومتر مربع واحد فقط على صدور الجلادين الصهاينة مازالت كالنار تستعر من تحت الرماد ورغم كل الدماء التي أريقت عل ثراه ورغم كل الأسرى الذين غيبوا خلف القضبان الصهيونية ورغم كل الجراح والآهات والآلام بقى المخيم ومازالت وسيبقى أسطورة العزة والكرامة والشموخ وأنشودة النصر المجلجلة في فضاء المجد وسهما خارقا في مقلة من يحاول طمس المقاومة أو الالتفاف عليها.66:6

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    رحمات ربي وسلامه على روحه الطاهرة

    رجل في زمن عز فيه الرجال ..

    اسطورة اخطها بدماءه ... اسكنك ربي الفردوس الاعلى
    الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


    " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك اخي على النقل


      ورحم الله شهيدنا جنرال جنين الشيخ محمود طوالبة

      والله ان النساء قد عقمت ان تلد مثلهم

      تعليق


      • #4
        اشتعلت المقاومة الضروس ، بكل أشكالها وألوانها ، لدرجة تعرض خلالها لواء \"جولانى\" الذى كان يقود عمليات الاقتحام إلى خسائر فادحة ، أوصلت رئيس الأركان الإسرائيلى شاؤول موفاز ، إلى قرار بعزل العقيد يونيل ستريك ، قائد هذا اللواء العسكرى المكلف بالمهمة وعين نائبه المقدم ديدى بدلا منه ، وتجرع القائد الجديد مرارة الفشل ، فقام شارون بتكليف رئيس الأركان نفسه ، بقيادة العمليات العسكرية ضد المخيم ، وهو أمر له دلالة كبيرة على مدى شراسة المقاومة ، ومدى الصعوبة التى يواجهها الجيش والقيادة الصهيونية .

        فقد أكدت المقاومة الفلسطينية بأنها لن تسمح باحتلال المخيم إلا فوق جثث أفرادها وانها لن تنسحب على الرغم من علمها نية قوات الاحتلال اقتحام المخيم .

        عجز الجيش الإسرائيلى عن اقتحام المخيم لمدة ثمانية أيام كاملة ، واضطر إلى تكثيف القصف الجوى ، بالقنابل والصواريخ لتدمير المنازل ودفن السكان تحت الأنقاض ، كوسيلة للتغلب على المقاومة الباسلة ، ورغم كل آلة الحرب والدمار ، فقد حول الفلسطينيون المخيم إلى ساحة حرب حقيقية .. وملعب للبطولة الفذة النادرة ، وقاموا فى براعة ومهارة ، بتحويل المخيم إلى مصنع كبير لإنتاج العبوات الناسفة فى الأزقة والمنازل وساحات المخيم ، وقام الجميع بزرع العبوات فى كل زاوية وعلى كل مدخل أو زقاق ، ووصل الأمر إلى زرع العبوات المتفجرة على أعمدة الكهرباء وفى السيارات الواقفة ، وتلغيم بيوت كاملة متوقع دخول الجنود الصهاينة إليها مثل بيت الشهيد محمود طوالبة الذى قتل فيه جنديان وجرح خمسة آخرون .

        ولقد صرح الدكتور رمضان عبد الله شلح – أمين عام حركة الجهاد الإسلامى – فى حوار مع جريدة الحياة اللندنية ، انه اتصل بالشهيد محمود طوالبة قبل الاقتحام بيومين ، وقال له : يا محمود هذه معركة طويلة والحرب كر وفر ، ابنو حساباتكم على انها ليست آخر جولة بيننا وبينهم فرد محمود طوالبة بالحرف : \" هذه معركة كر وليس فر ، وأنا اتصلت مودعاً لأقول لكم إن شاء الله نلتقى بكم فى الجنة \" .


        وبعد أن نفذت الذخيرة من المقاتلين ، ولم يجدوا سلاح أو ذخيرة ، دخلوا فى صراع مع الجنود الصهاينة بالسلاح الأبيض ، وهجموا على الدبابات ، يريدون اقتناص أى شىء ، ومنهم من فجر نفسه فى دبابات وجنود العدو .. وعندما نفذت كل أدوات الدفاع بدأ الصهاينة ينفذون المجازر والجرائم كعادتهم .. ولتخوفهم أيضاً من ان تغدو جنين رمزاً جديداً ، يضاف إلى رموز الصمود الفلسطينى ، ولهذا فقد توجب على الصهاينة تحطيم فكرة المقاومة التى تجسدت عملياً فى أحداث المخيم ، فكان ما كان من مجازر صهيونية فى مخيم جنين.. وتنوعت الجرائم الصهيونية فى مخيم جنين من القتل العمد للعزل إلى الاعتقال العشوائى بطرق مهينة ، وتعذيب المعتقلين ، وصولاً إلى منع وصول الأغذية والدواء للمحاصرين والمصابين ، ومنع تسليم جثث الشهداء لذويهم ، والقصف العشوائى والمنظم للمنازل والمبانى المدنية ، وليس أبلغ من وصف للمذابح فى جنين من شهادة جنود الاحتلال .

        فقد وصف جندى إسرائيلى ما يجرى فى مخيم جنين بأنه \" حرب شعواء \" حيث نقلت عنه صحيفة \" يديعوت أحرونوت \" قوله : \" الذى يحدث هنا فى جنين هو حرب غير متكافئة ، حيث تطلق النار على الجميع ، ودون تمييز فى كل اتجاه \" .

        وقال أحد الجنود للتليفزيون الإسرائيلى أنه لا يستطيع حتى الآن أن ينسى منظر الأطفال الفلسطينيين وهم يتدافعون عليه وعلى زملائه ، مما دفعه إلى قتل أكثر من طفل منهم وكشف الجندى مأساة خطيرة ، حيث اعترف بأن الأوامر التى أعطيت له ولزملائه كانت تقضى بضرورة قتل هؤلاء الأطفال ، لأنهم يمثلون خطورة كبيرة على حياة الإسرائيليين مما أصابه هو وزملاؤه بأمراض نفسية وكوابيس مزعجة ، تؤرقه كل ليلة .

        وتحت عنوان \" يوميات الحرب فى معسكرات الجيش \" ، رصدت جريدة \" معاريف \" ما حدث فى اللقاء بين شارون والجنود \" تساءل الجنود إلى متى سنظل نقتل الأطفال ؟ وما هدف ذلك؟ وفوجىء شارون بأحد الجنود يندفع إليه قائلاً : \" لقد قمت بقتل أطفال ، وهدم منازلهم عليهم، وكان بإمكانى ألا أفعل ، ولكنى أجبرت على فعل ذلك،وإن كنت لا أعرف ما الهدف من ذلك ؟ \" .

        وأجاب شارون : \" إننا نحارب الإرهاب ونبحث عن الأسلحة التى يخبئها الفلسطينيون ، انفجر الجنود فيه غاضبين : \" نحن لم نجد أية أسلحة ، والارهاب الذى تتحدث عنه يقوم به الفلسطينيون ، عندما نطلق عليهم ، بشكل عشوائى ، وفى النهاية نحن الذين ندفع الثمن \" .

        ووصف \" بيار بابا رنسى \" – وهو صحفى فرنسى بجريدة لوماتينيه – ما حدث فى جنين لوكالة أنباء \" فرانس برس \" : قام جنود الاحتلال بحفر فجوة واسعة بوسط المخيم ، يوم 14/4/2002 ، لدفن عدد غير هين من جثث الضحايا الفلسطينيين ، وأضاف أن وسط المخيم بات يشبه برلين عام 1945 نظراً لحجم التدمير الفظيع .

        وقال : شممت رائحة الجثث ، وشاهدت أكواماً من النفايات وحشرات وظروفاً صحية مريعة وأطفالاً متسخين ونساء يصرخن وهن يحملن أطفالهن ، ونقصاً فى مياه الشرب ، وانقطاعاً للأغذية والحليب الضرورى للأطفال ، وقد قضى الصحفى يومين لدى أسرة فلسطينية بالمخيم، وشاهد الدمار الكامل فى ساحة الحواشين ولاحظ أن الدمار فى القسم الفوقى للمخيم أقل منه فى القسم السفلى ، الذى دمر تدميراً كاملاً ؛ وأضاف أنه رأى فى مبنيين مختلفين جثث محترقة بالكامل ، وجثتين تحت الركام والأنقاض, وأنه تم العثور على 14 جثة تحت أنقاض أحد المنازل .

        تعليق


        • #5
          محمود ما كتب اليراع ملاحما الا وانت وسامها

          تعليق


          • #6
            اخي بـ 10 / 4 /2009 الذكرة السادسة وليس الخامسة
            وداعا ... أحبتي

            تعليق


            • #7
              رحمك الله أيه الأسد الجنرال محمود طوالبة
              قَصْدي المُؤَمَّلُ في جَهْري و إِسْرَاري...
              ومَطْلَبي مِن إلـهي الواحدِ الباري.شَهادةً في سبيلهِ خالِصَةً ، تَمْحُو ذُنُوبي وتُنْجِيني منَ النّارِ.إنَّ المعاصيَ رِجْسٌ لا يُطَهِّرُها إلّا الصَّوارِمُ في أَيْمانِ كُفّاري..وأَرْجُو بِذلكَ ثَوابَ الله ، وما عِنْدَهُ منَ النَّعيمِ المُقِيمِ في جنّاتِ عَدْنٍ في الفِرْدَوسِ الأعلى..فجنّتهم همُ الدُّنيا.وجنّتُنا نحنُ في الآخِرة..ولَنا منَ النّعيمِ ما لا عَيْنٌ رَأَتْ ، ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ ،ولا خَطَــرَ على قَلْــبِ بَشَــرْ.

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                الى الرجل الاسطورة الذي عجزئت نسال الارض ان تنجب متله
                نقول لك الحور والفردوس باذن الله واسكنت بجوار النبين والشهداء

                تعليق


                • #9
                  رحم الله الشهيد البطل محمود طوالبه واسكنه فسيح جنانه

                  تعليق


                  • #10
                    رحم الله شهيدنا جنرال جنين الشيخ محمود طوالبة
                    .............................
                    --

                    تعليق


                    • #11
                      شيخنا ابو عبد الله
                      لو عندما امثالك لما تأخر الرد شهور وشهور
                      رحمك الله يا سيد الثأر المقدس

                      تعليق


                      • #12
                        الله يرحمه
                        الدكتور رمضان شلح // كلنا مع حكومة حماس الشرعية في غزة

                        احبك في الله يا دكتور رمضان

                        تعليق


                        • #13
                          أسطورة المخيم وجنرالها
                          محمود طوالبة
                          رحمك الله ,,
                          ودعاً أيها البطل لفقدك تدمع المقل ..

                          تعليق


                          • #14
                            اللهم أسكنه الفردوس الأعلى

                            تعليق


                            • #15
                              ورحم الله شهيدنا جنرال جنين الشيخ محمود طوالبة
                              راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

                              تعليق

                              يعمل...
                              X