الشيخ صلاح والمطران حنا يؤكدان التمسك بكل ذرة تراب من القدس+متابعة اخبارية

[لبؤة الجهاد]

الشيخ صلاح والمطران حنا يؤكدان التمسك بكل ذرة تراب من القدس



أكد فضيلة الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948م والمطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الارثذوكس على تمسكهما بكل ذرة ترابٍ من ثرى القدس الشريف، وعدم التفريط أو التنازل عنها أو عن أي جزءٍ منها.

جاء ذلك خلال زيارتهما على رأس وفدٍ ضم مجموعة من الشخصيات القيادية والاعتبارية إلى خيمة الصمود، في حي الشيخ جراح وسط مدينة القدس المحتلة مساء الليلة، والمعروفة باسم خيمة "أُم كامل" نسبة إلى السيدة فوزية الكرد، التي تم طردها من قبل قوات الاحتلال الصهيوني من منزلها لصالح جماعات يهودية متطرفة.

وشدد كل من الشيخ رائد والمطران عطا الله على أهمية التمسك بالقدس والمقدسات والدفاع عنها، وأكدا أنهما سيدافعان عنها مهما كلفهما ذلك من تضحيات.

كما أكدا تضامنهما الكامل مع الأهل المكلومين والمنكوبين في قطاع غزة، وقالا أنهما يتابعان ما يجري في القدس من عمليات استهدافٍ مبرمجة من الاحتلال، وعيونهما منشدة إلى غزة الجريحة، وأكدا أن ما أقدمت عليه قوات الاحتلال الصهيوني في غزة هو جريمة حرب بكل المقاييس التي تتطلب تقديم قادة الاحتلال إلى القضاء الدولي كمجرمي حرب بامتياز.

ولفتا إلى أن سلطات الاحتلال استغلت عدوانها الغاشم على غزة، لتُمعن في سياساتها التهويدية بحق القدس ومقدساتها، وطالبا برصّ الصفوف والوحدة بين أبناء الشعب الفلسطيني والوقوف صفاً واحداً بوجه الاحتلال ومخططاته التي تستهدف الجميع دون استثناء وتستهدف القضاء على القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني


[bdr][/bdr]


مجمع ناصر الطبي: وصول 18 إصابة بينهم 11 طفل نتيجة الاعتداءات الصهيونية على خان يونس

أكد مجمع ناصر الطبي وصول 18 إصابة اليوم الخميس، نتيجة الاعتداءات التي تشنها قوات الاحتلال الصهيوني على المواطنين في محافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.

وقال المكتب الإعلامي لمجمع ناصر الطبي في بيانه اليومي الذي وصل "نداء القدس" نسخة عنه، عن الحالات التي وصلت إليه، اليوم، أنه وصل من ضمن الإصابات إلى المستشفى 11 طفل اغلبهم من طلبة المدارس بعد استهدافهم بصاروخ من طائرة استطلاع صهيونية أمام بوابة مجمع ناصر الطبي بعد الساعة الحادية عشرة صباحا.



وذكر البيان أنه وصل أيضاً إلى المجمع 7 إصابات منها ثلاثة إصابات خطيرة أجريت لثلاثة منهم عمليات جراحية ؛ واحدي الإصابات كانت سيدة حامل.

كما أدى هذا القصف أيضا إلى تضرر مجمع ناصر الطبي وتكسر شبابيك زجاجية خاصة في محطة الأكسجين.

[لبؤة الجهاد]

الاحتلال الصهيوني: يقول ان قذيفة هاون سقطت على شاعر هنغيف دون اصابات

[لبؤة الجهاد]

مصادر صهيونية: التهدئة المؤقتة آخذة بالانهيار.. واجتماع عاجل بدعوة من «أولمرت»

لبحث توسيع نطاق العمليات..


ذكرت مصادر عسكرية صهيونية اليوم، بأن التهدئة المؤقتة بين دولة الاحتلال والفصائل الفلسطينية آخذة بالانهيار، وحسب المصادر فإن عملية «الرصاص المصبوب» (كما يسمّيها الاحتلال) على ما يبدو لم تعيد «قوة الرّدع» لجيش الاحتلال الصهيوني والتي فقدها في حرب لبنان.

وقالت المصادر وفقاً لموقع «تيك ديبكا» الصهيوني و«يديعوت أحرونوت» إن استمرار حماس والفصائل الفلسطينية في إطلاق صاروخ مرة هنا، ومرة هناك، وعملية تفجير الجيب في «كيسوفيم» كلها أدله تدل على أن المقاومة الفلسطينية لا زالت بعافيتها وقادرة على خلق معادلة الرد بالرد على كل غارة صهيونية في قطاع غزة.

من جانب آخر، ذكر مصدر عسكري رفيع للإذاعة العبرية إن جيش الاحتلال قرّر توسيع عمليات الرد العسكري على قطاع غزة في الأيام المقبلة.

وحسب أقواله «لقد ولى الوقت الذي كانت فيه إسرائيل لا ترد على صواريخ المقاومة فالآن سيواجه كل صاروخ يطلق من قطاع غزة برد إسرائيلي عنيف فإسرائيل لا تريد أن تخسر ما حققته من إنجازات في حملة الرصاص المسكوب»، بحسب زعمه.

إلى ذلك؛ دعا رئيس حكومة العدو أيهود أولمرت وزيري الحرب والخارجية في حكومته إلى اجتماع عاجل لبحث توسيع نطاق الرد العسكري على قطاع غزة، في أعقاب ما أفادته مصادر صهيونية بسقوط الصواريخ الفلسطينية.

وستجري مساء اليوم الخميس مشاورات أمنية صهيونية باشتراك أولمرت ووزيري الحرب ايهود باراك والخارجية تسيبي ليفني لدراسة سبل الرد الصهيوني على إطلاق الصواريخ الفلسطينية من قطاع غزة.

يذكر أن براك سيقوم بتقييم الموقف خلال جلسة مشاورات يعقدها بعد ظهر اليوم مع ممثلي الأجهزة الأمنية ليرفع توصياتهم إلى الاجتماع الثلاثي.

وفي سياق دراسة الاجتماع المقرّر والحديث عن تصعيد الرد الصهيوني على عمليات المقاومة الأخيرة، ذكر مصدر صهيوني أنه في حالة كثفت دولة العدو غاراتها الجوية في قطاع غزة وأدّت تلك الغارات إلى مقتل أبرياء أطفال ونساء فإن دولة العدو ستواجه مشكلة كبيرة حيث أنه يتواجد الآن مئات الصحافيين الأجانب في القطاع فنقلهم لصور ضحايا أطفال للفضائيات الأوروبية سيلحق أضراراً كبيرة في سمعة «إسرائيل» أكثر مما حدث خلال أيام الحرب الـ22 على غزة.



استهداف «اشكول» بصاروخ

وكانت مصادر عسكرية صهيونية ذكرت بأن صاروخ فلسطيني محلي أطلق، مساء الأربعاء (28-1-09)، من قطاع غزه وسقط في مجمع كيبوتسات «اشكول» شرقي قطاع غزه.

ووفقاً للقناة العاشرة العبرية التي نقلت الخبر فإن فالصاروخ سقط في منطقه خاليه دون أن يوقع أضرار أو إصابات.



مقتل ضابط في «كيسوفيم»

وكانت ضابط صهيوني قد قتل وأصيب 3 آخرين، في عملية نوعية للمقاومة الفلسطينية بالقرب من «كيسوفيم» على الحدود مع قطاع غزة، حيث تمكّن المقاومون من تفجير عبوة ناسفة بآلية صهيونية، وإصابتها بشكل مباشر.



فصائل المقاومة تتصدى

وكانت الفصائل الفلسطينية تبنّت، مساء أمس، قصف الدبابات الصهيونية المتوغلة شرق خيم المغازي بعدد من قذائف الهاون.

حيث أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري للجهاد الإسلامي أنها أطلقت عدة قذائف هاون باتجاه تجمع للآليات الصهيونية شرق رفح.

كما أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس أن إحدى مجموعاتها تمكنت من إطلاق ثلاث قذائف هاون عيار (90 ملم) باتجاه قوة صهيونية متوغلة شرق مخيم المغازي وسط القطاع، مؤكدة أن العملية تأتي رداً على الاعتداءات الصهيونية المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني.

ومن جهتها أعلنت ألوية الناصر مسؤوليتها عن إطلاق أربع قذائف هاون باتجاه آليات الاحتلال المتوغلة شرق المغازي، مؤكدة أنها ستواصل التصدي للقوات الصهيونية التي تتوغل في أراضي القطاع.



غارات صهيونية

إلى ذلك واصلت طائرات العدو الصهيوني غاراتها على عدة مناطق بغزة، فقد أصيب 6 مواطنين فلسطينيين بجراح مختلفة في قصف جوي صهيوني استهدف دراجة نارية قرب مستشفى ناصر بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.

وقالت مصادر فلسطينية نقلاً عن شهود عيان إن طائرات العدو أطلقت صاروخاً واحداً على الدراجة النارية بالتزامن مع خروج الطلبة من مدارسهم، مما أدى إلى إصابة 6 من المارة بجراح.

يذكر بأن طائرات العدو الصهيوني كانت قد شنّت سلسلة من الغارات على قطاع غزة، مساء أمس، فقد أغارت تلك الطائرات على هدفين في مدينة رفح بعد ساعات قليلة من تحذيرات صهيونية برد عسكري على إطلاق صاروخ محلي الصنع على مستوطنة «أشكول» إلى الشرق من مدينة غزة.

وقالت مصادر فلسطينية نقلاً عن شهود أن طائرات حربية من نوع أف 16 حلّقت على مسافات منخفضة في المدينة واستهدفت بصاروخ منطقة الأنفاق الواقعة على طول الشريط الحدودي جنوب المدينة.

فيما شنّت الطائرات الصهيونية في الوقت ذاته غارة أخرى على مصنع للحجارة يعود لعائلة «جودة» يقع بجوار موقع سعد صايل شرق المدينة.

وأكدت المصادر الفلسطينية عدم وقوع إصابات في الغارتين لكنها توقّعت مزيد من الغارات الصهيونية في ظل التحليق المكثف للطيران في أجواء المدينة.

إلى ذلك؛ قال مصدر سياسي في القدس المحتلة إن الاجتماع الذي ضمّ رئيس الوزراء الصهيوني، أيهود أولمرت، ووزيري الخارجية والحرب، تسيبي ليفني وايهود باراك، وقادة جيش الاحتلال والأجهزة الأمنية اتخذت عدة قرارات سرّية أخرى حول سبل الرد الصهيوني على العمليات الفلسطينية، جرى التقدير بأنها تتضمّن عمليات اغتيال لقادة حماس وغيرها من فصائل المقاومة الفلسطينية.

قال عضو المجلس الوزاري الأمني المصغّر وزير الداخلية، مئير شطريت، في حديث إذاعي، إن حماس أرادت بتفجيرها العبوة الناسفة فرض معادلة جديدة للصدام المسلح مع دولة العدو شبيهة بالمعادلة التي كانت قائمة قبيل عملية «الرصاص المتدفق»، (بحسب التسمية الصهيونية للحرب الأخيرة على غزة) التي كانت دولة العدو فيها «تضبط نفسها ولا ترد على كل عملية». وأضاف أن «إسرائيل قرّرت أن تفهمها أن تلك المعادلة لم تعد قائمة».

وان معادلة جديدة تفرضها دولة العدو هي الرد بشكل قاس على أية عملية. «فإذا فهمت حماس الرسالة وضبطت نفسها وتوقفت عن إطلاق النار تماماً يكون حسناً، وإلا فإن إسرائيل ستغير المعادلة من جديد وترفع السعر حتى تتراجع حماس وتتصرف كما يجب».

من ناحية أخرى، نقلت القناة العاشرة في التلفزيون العبري الليلة قبل الماضية عن مصادر في الجيش والمخابرات الصهيونية قولها إن حماس لا تقف وراء عملية التفجير، مرجّحة أن تكون منظمة صغيرة تتبنى أفكار تنظيم «القاعدة»، وراء العملية.

وشدّد القادة العسكريون والسياسيون في دولة العدو على أن حماس ستدفع ثمناً لقاء أي خرق لوقف إطلاق النار، وضمن ذلك عملية التفجير الأخيرة، بغض النظر عن الجهة المسؤولة عن خرق إطلاق النار، على اعتبار أن حماس هي الطرف الذي يتولى إدارة شؤون قطاع غزة.

يذكر بأن الحرب الصهيونية الأخيرة على قطاع غزة والتي استمرّت لمدة 22 يوماً أسفرت عن استشهاد ما يقارب 1320 شهيداً، وأكثر من 4500 جريح، جلّهم من الأطفال والنساء (حيث بلغت نسبة الأطفال من الشهداء فقط أكثر من 400).



«قدس للأنباء» ووكالات

29-1-2009

[alkaaser]

اللهم وحد شمل اهل فلسطين بجميع اطيافهم الدينيه والسياسيه على كلمة واحده

اللهم آمين

[لبؤة الجهاد]

القدس: سلطات الاحتلال تحكم بسجن قيادي فتحاوي وتفرج عن مواطنيْن



قضت محكمة صهيونية، اليوم، في القدس المحتلة، بسجن عضو لجنة قيادة حركة فتح بإقليم القدس رائد فايز، من مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة، لمدة أربعة شهور على خلفية المشاركة في الفعاليات الجماهيرية الغاضبة والواسعة التي انطلقت في كل أنحاء القدس احتجاجاً على المحرقة والمجازر الدموية التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني بحق الأهل في قطاع غزة. .

من ناحية أخرى، أفرجت سلطات الاحتلال الصهيوني، اليوم، عن محمد أكرم من قرية الجديرة، وسعيد دغش من قرية الجيب شمال غرب القدس المحتلة.

وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت نحو أربع مائة شاب من مدينة القدس وإحيائها وضواحيها، خلال المشاركة في الفعاليات الجماهيرية الغاضبة، التي نظمتها المؤسسات والفعاليات الدينية والوطنية في القدس، في ما أُصيب أكثر من 150 شاباً خلال هذه المواجهات لا زال عدد منهم يتلقى العلاج في مشفييْ المقاصد الخيرية الإسلامية، والعيون

[لبؤة الجهاد]

تعيينات وتنقلات واسعة في سلك القضاء الشرعي في الضفة الغربيه



أُعلن، اليوم، عن إجراء تعيينات وتنقلات واسعة في سلك القضاء الشرعي الفلسطيني، تم بموجبها تعيين 11 قاضياً شرعياً، بينهم امرأتان في الضفة الغربية، بتنسيب من المجلس الأعلى للقضاء الشرعي، وذلك بعد اجتياز امتحان المسابقة القضائية التحريري الشفوي بنجاح.

وأوضح ديوان قاضي القضاة أن القضاة هم: أسمهان يوسف يعقوب الوحيدي، جاد علي عرابي الجعبري، حسين احمد حسن خضير، خلدون خالد احمد العويوي، خلود محمد أحمد الفقيه، صالح طيب محمد مرعي، صلاح يوسف عبد السلام شاهين، عبود نعيم عقل صوان، فاروق عطية يوسف عديلي، ماهر موسى عمر أبو عواد، ناجي عبد اللطيف حسين عمرو.

واجتمع المجلس الأعلى للقضاء الشرعي إثر ذلك وقرّر سدّ الشواغر في المحاكم الشرعية الابتدائية، وإجراء بعض التنقلات فيها بين قُضاتها بما يحقق مصلحة العمل وحسن الأداء في المحاكم الشرعية.

وبموجب ذلك، تمت التعيينات التالية:

أسمهان يوسف الوحيدي قاضياً في محكمة الخليل الشرعية، جاد علي الجعبري قاضياً لمحكمة بيت لحم الشرعية، حسين احمد خضير قاضيا في محكمة طولكرم الشرعية، خلدون خالد العويوي قاضيا لمحكمة العيزرية الشرعية، خلود محمد الفقيه قاضيا في محكمة رام الله الشرعية، صالح طيب مرعي قاضياً في محكمة قباطية الشرعية، صلاح يوسف شاهين قاضياً في محكمة أريحا الشرعية، عبود نعيم صوان قاضياً في محكمة عنبتا الشرعية، فاروق عديلي قاضياً في محكمة نابلس الشرعية الغربية، ماهر موسى أبو عواد قاضيا في محكمة نابلس الشرعية الشرقية، ناجي عبد اللطيف عمرو قاضياً في محكمة حوارة الشرعية.

كما جرت بعض التنقلات شملت: نقل الشيخ عبد الرحمن احمد صوالحة قاضي محكمة سلفيت الشرعية قاضياً إلى محكمة سلواد الشرعية، نقل الشيخ رائد سبتي يوسف سليمان قاضي محكمة نعلين الشرعية قاضياً إلى محكمة عتيل الشرعية، نقل الشيخ ناصر جبر أمين القرم قاضي محكمة أريحا الشرعية قاضياً ثانياً في محكمة جنين الشرعية، نقل الشيخ اشرف مصطفى عيسى سدر قاضي محكمة حلحول الشرعية قاضيا إلى محكمة بيرزيت الشرعية، نقل الشيخ صالح رضا أبو فرحة قاضي محكمة جنين الشرعية قاضياً إلى محكمة نابلس الشرعية الغربية،

نقل الشيخ ربحي محمد طه حمادة قاضي محكمة بيرزيت الشرعية قاضياً إلى محكمة نعلين الشرعية، نقل الشيخ عبد الناصر محمد محمود شنيور قاضي محكمة نابلس الشرعية الغربية قاضيا إلى محكمة جنين الشرعية، نقل فضيلة الشيخ محمد قاسم عبد الحافظ عبد الله سلامة قاضي محكمة حوارة الشرعية قاضياً لمحكمة سلفيت الشرعية وانتدابه لمحكمة بديا الشرعية، نقل فضيلة الشيخ يعقوب محمد عمر النتشة قاضي محكمة رام الله والبيرة الشرعية قاضياً لمحكمة الرام الشرعية، نقل الشيخ امجد محمد تيسير رشاد دويك قاضي محكمة الخليل الشرعية قاضياً إلى محكمة حلحول

[لبؤة الجهاد]

الخطوط الرئيسية للمبادرة المصرية للتهدئة وللمصالحة..



علم موقع «عرب48» من مصدر سياسي فلسطيني مطلع أن المبادرة المصرية للتهدئة مكوّنة من عدة مراحل تنتهي بتشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية وفتح المعابر وبدء عمليات إعمار قطاع غزة.

وأشار المصدر إلى أن حركة حماس ما زالت تتحفّظ على بعض بنود المبادرة، كربط صفقة تبادل الأسرى بالتقدّم للمرحلة التالية من المبادرة والتي تشمل فتح المعابر. وعلى صعيد الحوار الوطني تطالب حماس بالإفراج عن السجناء السياسيين لدى السلطة الفلسطينية قبل الشروع فيه.

ولكن المصدر وصف مبادرة التهدئة المصرية بأنها كالشوكة في الحلق لا يمكن لحماس بلعها ولا يمكنها لفظها. وحسب المصدر فإن مدة التهدئة المطروحة، سنة ونصف، تبدأ منذ يوم الإعلان عنها، الخامس من الشهر المقبل في حال وافقت جميع الأطراف عليها.

المرحلة الأولى: مدّتها شهر واحد، تشمل وقف إطلاق نار متبادل وقيام الاحتلال بفتح المعابر بشكل جزئي إلى جانب فتح معبر رفح للأغراض الإنسانية فقط. وقدّر المصدر أن الاحتلال سيسمح في هذه المرحلة بإدخال حوالي 70% من الاحتياجات الأساسية إلا أن هناك مواد يمكن أن تستخدم لأغراض عسكرية ستتحفظ «إسرائيل» على إدخالها. كما ستتضمّن هذه المرحلة تعهداً فلسطينياً بوقف عمليات التهريب من شبه جزيرة سيناء. وإلى جانب ذلك تعكف حكومة الاحتلال على إعداد آلية أوروبية أمريكية مصرية لمنع التهريب.

المرحلة الثانية: انطلاق المفاوضات لتبادل الأسير الإسرائيلي بأسرى فلسطينيين، بالتوازي مع انطلاق حوار المصالحة الفلسطيني، وتشكيل حكومة وحدة وطنية.

المرحلة الثالثة: فتح كافة المعابر بشكل كلي بما فيها معبر رفح.

المرحلة الرابعة: بدء عمران قطاع غزة. وتبدأ هذه المرحلة بعد تشكيل حكومة وحدة وطنية وفتح معبر رفح بشكل كامل.

ولم يتضح بعد مصير المعبر البحري، ومن غير الواضح إذا كان سيبقى تحت سيطرة الاحتلال أم ستتولاه قوات بحرية أوروبية. وكانت عدة دول أوروبية قد أعربت عن استعدادها للقيام بالمهمة. وتطالب «إسرائيل» في إطار اتفاق التهدئة بإقامة منطقة عازلة أو شريط أمني حول قطاع غزة بعمق 500 متر يمنع فيه وجود المسلحين.

ويقول المصدر إن حماس بتلك الاتفاقية تكون قد وقعت أمام ضغطين: الأول إنهاء ملف الحوار الوطني كسبيل للبدء بإعمار غزة؛ والثاني الانتهاء من صفقة تبادل الأسرى كسبيل لفتح المعابر بشكل كلي. ويشكك مراقبون فلسطينيون في قدرة حماس على المناورة في الظروف الراهنة.

وقد أنهى وفد من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مباحثاته مع المسؤولين المصريين يوم أمس، فيما تحدثت القاهرة عن حدوث تقدّم بهذه المحادثات تفضي لمصالحة فلسطينية والتحرك نحو إعادة إعمار غزة. وطلبت القاهرة من فصائل المقاومة الرد على المقترح المصري قبل الخامس من فبراير شباط المقبل، والذي من المتوقع أن يكون موعد إعلان التهدئة الرسمي.

ومن المتوقع أن توجّه مصر دعوة إلى الحوار الوطني الشامل في الثاني والعشرين من الشهر المقبل. وفي هذا السياق أكد وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط أن مباحثات الفصائل الفلسطينية الحالية بالقاهرة «شهدت تطوراً إيجابياً». وقال الوزير خلال مؤتمر صحفي مشترك مع المنسق الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي خافيير سولانا عقب لقائه الرئيس حسنى مبارك اليوم «إننا قد نصل إلى وقف إطلاق نار دائم ومستمر الأسبوع الأول من فبراير/ شباط المقبل بما يؤدى إلى فتح المعابر وفقاً للمبادرة المصرية في بندها الثاني».

وأضاف أبو الغيط «في حال الوصول إلى هذه الاتفاقات سيتم الأسبوع الأخير من فبراير/ شباط فتح ملف إعادة الإعمار في غزة.. وبعد ذلك ستتم استعادة الأداء العالي لعملية السلام بالتعاون مع المبعوث الأميركي لعملية السلام جورج ميتشل».



29-1-2009

[لواء القدس]

الان طرفنا استشهاد طفلة جراء القصف الصهيونى الاخير على رفح


رحم الله الشهيدة

[لبؤة الجهاد]

نخالة: ربط المصالحة بالإعمار شرط إسرائيلي نرفضه... 8 فصائل فلسطينية ترفض تهدئة

قبل رفع الحصار..


أعلنت ثمانية فصائل فلسطينية، بينها حركة «حماس»، في بيان أمس في دمشق رفضها التوقيع على أي اتفاق تهدئة في قطاع غزة قبل «فتح المعابر وفك الحصار وإدخال المواد الإغاثية». وقالت في بيان وزع بعد اجتماع لأمنائها العامين أن «فصائل المقاومة ولجنة المتابعة العليا ترفض التوقيع على اتفاق للتهدئة قبل فتح المعابر وفك الحصار وإدخال المواد الإغاثية».

وأضاف البيان أن الفصائل الفلسطينية «ترفض أي ترتيبات أمنية إقليمية أو دولية أو إسرائيلية تستهدف النيل من استقرار وحقوق شعبنا ومقاومته الباسلة». وكان القيادي في حركة «حماس»، عضو وفدها إلى محادثات القاهرة أيمن طه أكد الاثنين أن الحركة ترفض ربط الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الأسير غلعاد شاليت بفك الحصار عن قطاع غزة وإعادة فتح المعابر، وتدرس اقتراحاً إسرائيلياً بهدنة مدتها 18 شهراً قابلة للتجديد.

من جهة أخرى، أكد المجتمعون «حرصهم على الحوار الوطني والمصالحة الوطنية (..) والعمل لتهيئة المناخ والأجواء المناسبة من خلال إطلاق المعتقلين من قوى المقاومة ووقف التنسيق الأمني مع العدو ووقف المفاوضات العبثية» مع إسرائيل. إلا أن البيان أكد أن الفصائل الفلسطينية «مستعدة للتجاوب مع الجهود المصرية والتركية والسورية والقطرية وأي جهود مخلصة أخرى» لإنجاح الحوار الوطني الفلسطيني.

ووقعت البيان المنظمات الفلسطينية الثماني، وبينها «حماس» و«الجهاد الإسلامي» و«الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة».

وعلمت «الحياة» أن وفد حركة «حماس» سيجري مطلع الأسبوع المقبل محادثات مع المسؤولين المصريين تتعلق بموقف الحركة النهائي من اتفاق التهدئة، وذلك عقب إنهاء وفد الحركة زيارته لقطر والتي من المفترض أن تنتهي اليوم. ويتكون الوفد من عضوي المكتب السياسي عماد العلمي ومحمد نصر والقياديين صلاح البردويل وجمال أبو هاشم وأيمن طه.

في غضون ذلك، غادر أمس وفد حركة «الجهاد الإسلامي» القاهرة، وقال نائب الأمين العام للحركة زياد النخالة لـ «الحياة» قبيل مغادرته القاهرة إن الحركة ستبلغ مصر بموقفها النهائي من اتفاق التهدئة في الخامس من الشهر المقبل كما وعد وفد الحركة رئيس الاستخبارات المصرية عمر سليمان، مشددا على رفض منح تهدئة مجانية، ومضيفا أن المقاومة ستستمر طالما لم ترفع إسرائيل الحصار عن قطاع غزة، ولن تكون هناك تهدئة إذا استمرت المعابر مغلقة.

وعلى صعيد المصالحة الوطنية الفلسطينية، أجاب أن المصالحة الحقيقية يجب أن تكون على قاعدة حماية مصالح الشعب الفلسطيني وحماية حقه في المقاومة. وتابع: «الرئيس حسني مبارك قال أن قطاع غزة محتل وان الشعب يملك حق المقاومة، وبالتالي من حقنا ممارسة المقاومة في الضفة الغربية، ويجب أن تقر السلطة في رام الله بحق الشعب في المقاومة، خصوصا أن سلطات الاحتلال تسيطر على كامل مساحة الضفة، فلماذا وكيف يمنعون الفلسطينيين من المقاومة هناك؟». ورأى أن إسرائيل لن تقدم أي تنازلات «ونحن نجلس معها على طاولة المفاوضات ليس بيدينا ورقة ضغط أساسية عليها غير المقاومة»، داعياً إلى عدم التخلي عن هذه الورقة في المفاوضات. ولفت إلى أن المقاومة ستكون مطروحة على رأس أجندة الحوار الوطني الشامل المرتقب والذي ستدعو إليه مصر في 22 الشهر المقبل.

وشدد نخالة على رفضه ربط قضية إعمار غزة بالمصالحة، وقال إن الإعمار مسألة أساسية يجب البدء بها فورا، وهو استحقاق يجب التزامه من دون مقابل لأنه حق طبيعي للشعب الفلسطيني. واعتبر أن ربط المصالحة بالإعمار هو شرط إسرائيلي لا يمكن أن نقبل به، داعيا إلى ضرورة البحث عن وسائل وطرق وآليات، وان يكون هناك موقف عربي واضح لمساعدة الشعب الفلسطيني للتغلب على ما دمره العدوان الإسرائيلي، كما أكد رفض الحركة الاستجابة للشروط الإسرائيلية التي يتضمنها اتفاق التهدئة من اقتطاع شريط أمني حول قطاع غزة بعمق 500 متراً لمنع وجود المسلحين فيه، وقال: «يجب أن نضمن أن تكون كل أراضي القطاع بالكامل تحت السيطرة الفلسطينية».



المصدر: صحيفة «الحياة» اللندنية

29-1-2009

[لواء القدس]

ارتقاء طفلة من عائلة ابو عمرة جراء القصف الاخير على مدينة رفح

[alkaaser]

ارتقاء طفلة من عائلة ابو عمرة جراء القصف الاخير على مدينة رفح

انا لله وانا اليه راجعون

رحمها الله وجميع شهداء فلسطين

[لبؤة الجهاد]

د.جميل يوسف: "الجهاد" سترد علي المقترحات المصرية قبل الخامس من فبراير





أكد الدكتور جميل يوسف القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن الوزير عمر سليمان بحث مع وفد الجهاد في اجتماعه معه أمس ثلاث قضايا رئيسية هي: التهدئة, وإعادة الإعمار والحوار الوطني الفلسطيني.

وقال الدكتور جميل يوسف: إن اللقاء عكس إحساس القاهرة بأن الوضع في غزة وصل إلي درجة خطيرة, وجري خلاله بحث التوصل لاتفاق تهدئة لمدة تتراوح بين سنة وسنة ونصف سنة, يتم خلالها فتح المعابر لكن جزئيا.

وأوضح القيادي بالجهاد, الذي شارك في اللقاء, ومعه زياد النخالة, والقيادي أنور أبو طه, والناطق الإعلامي داود شهاب, أن الاتفاق ينص علي أن التهدئة ستشمل فتحا جزئيا للمعابر يدخل خلاله القطاع نحو70% من احتياجاته الحياتية اليومية, ليست منها مستلزمات الأعمار من الأسمنت والحديد, ولا تفتح المعابر بشكل كامل إلا بعد تسوية مسألة الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط.

وبالنسبة لمسألة إعادة الإعمار قال: إنها ستنقسم إلي ثلاث مراحل, الأولي تتيح الفرصة للإغاثة العاجلة للمتضررين, حيث تدخل القطاع خيام جاهزة, وغرف سابقة التجهيز, ومستلزمات إيواء سريع, وغذاء, بينما في المرحلة الثانية يتم السماح بدخول خبراء في الإعمار, وتحديد آلية الإعمار.

أما المرحلة الأخيرة فتمثل مرحلة الإعمار الحقيقي, وهي مرتبطة برضاء المجتمع الدولي عن الوضع السياسي بغزة, وفيها يتم البناء الحقيقي.

وفيما يتعلق بالحوار الوطني أكد جميل عليان أن الوزير عمر سليمان بحث مع وفد الجهاد مسألة إعادة بحث الورقة المصرية التي قدمت في شهر أكتوبر الماضي, وأن مصر أبدت استعدادها للاستماع لملاحظات جميع الفرقاء.

وقال: إن الموعد المقترح للحوار هو الثاني والعشرون من فبراير المقبل, ويمكن عقب الجلسة الافتتاحية البدء فورا في اجتماعات اللجان التي ستدرس مسائل مثل تشكيل الحكومة, وإعادة هيكلة أجهزة الأمن.

وعن موقف حركة الجهاد من القضايا المطروحة قال: إن الحركة لديها اقتناع بأن التهدئة لابد أن تأتي أولا, وقبولها مرهون بمواقف إسرائيل.

وأشار إلي أن الموعد المقترح لبدء التهدئة هو الخامس من فبراير, وأن مصر طلبت من الوفد الرد علي المقترحات قبل هذا الموعد.

[لواء القدس]

وفد من حركة الجهاد في القاهرة يزور الجرحى في المشافي المصرية، ويؤكد بأن معنوياتهم عالية::



قام وفد من حركة الجهاد الإسلامي الذي يتواجد في العاصمة المصرية القاهرة، بزيارة جرحى العدوان الإسرائيلي في المستشفيات المصرية، وضم الوفد كل من القياديين داود شهاب، وجميل يوسف.



وقال شهاب أحد أعضاء وفد حركة الجهاد الإٍسلامي في القاهرة في كلمة له أثناء زيارته:" الحقيقة إن ما شاهدناه وما رأيناه أكبر من كل الكلمات ولا تستطيع الكلمات القليلة أن تصف هذا الوضع المؤلم والمحزن، لكن عزاؤنا الحقيقي هو ما نراه من عزيمة قوية ومعنويات عالية، ونحن نستمد من هؤلاء الشباب الجرحى المعنويات، وأَضاف قائلاً: " أكاد أعجز أمام صبر هؤلاء وبسالتهم وعظيم إرادتهم ومعنوياتهم العالية رغم حجر الألم و الإصابة والجرح، وأكد بأن معنويات الجرحى عالية ويرددون كلمات الحمد والشكر لله على ما أصابهم، الأمر الذي يجسد معاني الإيمان والتضحية والثقة بقدرة الله سبحانه وتعالى على أن يشفي جراحهم وأن يعيدهم إلى أهليهم في قطاع غزة.



هذه المشاهد إن دلت فإنما تدل على نازية الاحتلال الإسرائيلي وعلى جرمه وما ارتكبه بحق شعبه مستخدماً كل أسلحته الفتاكة ضد الكل الفلسطينية والذاكرة الفلسطينية.

[لواء القدس]

توتر في العلاقات التركية الإسرائيلية بعد أن وصف بيرس اردوغان بالكذاب::



اضطر الرئيس التركي رجب طيب اردوغان لمغادرة مؤتمر دافوس في سويسرا بعد أن ألقى رئيس الدولة العبرية شمعون بيرس في قاعة المؤتمر الاقتصادي في دافوس وصف فيها أقوال أردوغان بأن إسرائيل ارتكبت جرائم إنسانيه في غزة بالأقوال الكاذبة.



وقال بيرس موجها كلامه لاردوغان ماذا كنت ستفعل لو تم قصف اسطنبول بالصواريخ وقد أثارت أقوال بيرس غضب الرئيس التركي الذي اضطر إلي مغادرة القاعة قبل أن ينهي بيرس خطابه.

[قاوم]

شكرا للجميع على جهودهم المبذولة ....




انه لجهاد جهاد ... نصر او استشهاد ...


قاوم ... قاوم ... قاوم ...