غزة على موعد مع "الرصاص المصبوب2"..الكيان الصهيوني يبلغ سكان المغتصبات المجاورة لغزة بالاستعداد لرشقات"غراد" جديدة
ذكرت مصادر إعلامية صهيونية أن الجبهة الداخلية في الكيان أبلغت سكان المغتصبات الصهيونية والمدن الفلسطينية المحتلة، أسدود وكريات ملاخي بالاستعداد لجولة جديدة من التصعيد قد تطلق خلالها المقاومة الفلسطينية عشرات الصواريخ محلية الصنع وصواريخ جراد.
وقالت المصادر إن هذه التعليمات تأتي تزامنا مع إمكانية أن يتخذ المجلس الوزاري الصهيوني المصغر مساء اليوم قرارا بتوسيع الهجمات على قطاع غزة ردا على عملية كسوفيم وإطلاق الصواريخ تجاه النقب الغربي خلال اليومين الماضيين.
وتتوقع المصادر أن يقدم الكيان الصهيوني على عملية عسكرية واسعة على غرار عملية الرصاص المصبوب التي انتهت قبل نحو أسبوعين وخلفت خلال 23 يوما 1330 شهيدا و6000 جريح ودمار كبير في البنية التحتية وممتلكات المواطنين.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن العملية العسكرية المتوقعة قد تتضمن قصف جوي مكثف لأهداف في قلب القطاع وعمليات توغل بري للمدن الحدودية كما حدث في الحرب الأخيرة. يذكر أنه خلال حرب الرصاص المصبوب قصفت المقاومة الفلسطينية اهداف صهيونية بمئات الصواريخ المحلية والصواريخ من نوع "غراد".
وكانت قد شن الاحتلال الصهيوني عدة غارات على مدينتي رفح وخان يونس خلال الساعات الماضية أدت لإصابة 10 فلسطينيين.
ويجتمع وزير الحرب الصهيوني ايهود باراك هذه الأثناء مع كبار قادة جيشه لاتخاذ قرارات فيما يتعلق بسبل الرد على عمليات المقاومة الأخيرة، فيما يلتقي كل من باراك وأولمرت وليفني مساء في جلسة عاجلة للبت في موضوع شن عملية على غزة.
ذكرت مصادر إعلامية صهيونية أن الجبهة الداخلية في الكيان أبلغت سكان المغتصبات الصهيونية والمدن الفلسطينية المحتلة، أسدود وكريات ملاخي بالاستعداد لجولة جديدة من التصعيد قد تطلق خلالها المقاومة الفلسطينية عشرات الصواريخ محلية الصنع وصواريخ جراد.
وقالت المصادر إن هذه التعليمات تأتي تزامنا مع إمكانية أن يتخذ المجلس الوزاري الصهيوني المصغر مساء اليوم قرارا بتوسيع الهجمات على قطاع غزة ردا على عملية كسوفيم وإطلاق الصواريخ تجاه النقب الغربي خلال اليومين الماضيين.
وتتوقع المصادر أن يقدم الكيان الصهيوني على عملية عسكرية واسعة على غرار عملية الرصاص المصبوب التي انتهت قبل نحو أسبوعين وخلفت خلال 23 يوما 1330 شهيدا و6000 جريح ودمار كبير في البنية التحتية وممتلكات المواطنين.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن العملية العسكرية المتوقعة قد تتضمن قصف جوي مكثف لأهداف في قلب القطاع وعمليات توغل بري للمدن الحدودية كما حدث في الحرب الأخيرة. يذكر أنه خلال حرب الرصاص المصبوب قصفت المقاومة الفلسطينية اهداف صهيونية بمئات الصواريخ المحلية والصواريخ من نوع "غراد".
وكانت قد شن الاحتلال الصهيوني عدة غارات على مدينتي رفح وخان يونس خلال الساعات الماضية أدت لإصابة 10 فلسطينيين.
ويجتمع وزير الحرب الصهيوني ايهود باراك هذه الأثناء مع كبار قادة جيشه لاتخاذ قرارات فيما يتعلق بسبل الرد على عمليات المقاومة الأخيرة، فيما يلتقي كل من باراك وأولمرت وليفني مساء في جلسة عاجلة للبت في موضوع شن عملية على غزة.
تعليق