غزة على موعد مع "الرصاص المصبوب2"..اخبار يوم الخميس 2009/01/29

[لبؤة الجهاد]

غزة على موعد مع "الرصاص المصبوب2"..الكيان الصهيوني يبلغ سكان المغتصبات المجاورة لغزة بالاستعداد لرشقات"غراد" جديدة




ذكرت مصادر إعلامية صهيونية أن الجبهة الداخلية في الكيان أبلغت سكان المغتصبات الصهيونية والمدن الفلسطينية المحتلة، أسدود وكريات ملاخي بالاستعداد لجولة جديدة من التصعيد قد تطلق خلالها المقاومة الفلسطينية عشرات الصواريخ محلية الصنع وصواريخ جراد.



وقالت المصادر إن هذه التعليمات تأتي تزامنا مع إمكانية أن يتخذ المجلس الوزاري الصهيوني المصغر مساء اليوم قرارا بتوسيع الهجمات على قطاع غزة ردا على عملية كسوفيم وإطلاق الصواريخ تجاه النقب الغربي خلال اليومين الماضيين.



وتتوقع المصادر أن يقدم الكيان الصهيوني على عملية عسكرية واسعة على غرار عملية الرصاص المصبوب التي انتهت قبل نحو أسبوعين وخلفت خلال 23 يوما 1330 شهيدا و6000 جريح ودمار كبير في البنية التحتية وممتلكات المواطنين.



وأشارت المصادر ذاتها إلى أن العملية العسكرية المتوقعة قد تتضمن قصف جوي مكثف لأهداف في قلب القطاع وعمليات توغل بري للمدن الحدودية كما حدث في الحرب الأخيرة. يذكر أنه خلال حرب الرصاص المصبوب قصفت المقاومة الفلسطينية اهداف صهيونية بمئات الصواريخ المحلية والصواريخ من نوع "غراد".



وكانت قد شن الاحتلال الصهيوني عدة غارات على مدينتي رفح وخان يونس خلال الساعات الماضية أدت لإصابة 10 فلسطينيين.



ويجتمع وزير الحرب الصهيوني ايهود باراك هذه الأثناء مع كبار قادة جيشه لاتخاذ قرارات فيما يتعلق بسبل الرد على عمليات المقاومة الأخيرة، فيما يلتقي كل من باراك وأولمرت وليفني مساء في جلسة عاجلة للبت في موضوع شن عملية على غزة.

[ابن السرايا المقاتل]

اللهم أجعل هذا الرصاص المصبوب ينصب عليهم صبا

[لبؤة الجهاد]

اعتقالات وملاحقات مستمرة..أجهزة السلطة اعتقلت عدد كبير من مجاهدي سرايا القدس بالضفة المحتلة،وتحاصر المقاومة والتنسيق الأمني يصل لأعلى درجاته



تكثف أجهزة امن السلطة من عملها في الضفة المحتلة، وبدأت المظاهر العسكرية لقوات الأمن الفلسطينية ملحوظة بشكل واضح بما يشبه حالة الاستنفار، المقاومة الفلسطينية كما تؤكد تشير الى أن هذا الاستنفار يستهدفها بعد ارتفاع وتيرة الملاحقات والاعتقالات السياسية .



متابعون يرون أن هذا الاستنفار الذي صاحب أجواء ما بعد الحرب على غزة يعبر عن مدى القلق الذي تعيشه الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية خاصة في ظل ارتفاع وتيرة التنسيق الأمني الذي يكبل عمل المقاومة ويجعلها عرضة للاعتقال من قبل قوات الاحتلال .



اعتقال وملاحقة

أبو القاسم قائد ميداني لسرايا القدس أكد أن الأجهزة الأمنية اعتقلت عدد من عناصر الجهاد الإسلامي وذراعها العسكري بعد ملاحقات مكثفة لا تزال مستمرة مع عناصر أخرى، وبين أبو القاسم خلال حديث معه "أن هناك عناصر من السرايا تم اعتقالهم من قبل قوات صهيونية خاصة بفعل تدخل أجهزة أمن السلطة ومساندتهم للقوات الصهيونية في تحديد مواقع المجاهدين .


وذكر أبو القاسم أن التنسيق الأمني الذي وصل الى اعلي درجاته في المرحلة الحالية يؤكد عبثية الادعاء الرسمي للسلطة عباس تعليق المفاوضات مع دولة الاحتلال ، وأضاف :" الملاحقة لا تستهدف الكوادر العسكرية فقط وإنما كل من يعمل في دائرة المقاومة سواء سياسيا أو إعلاميا أو حتى اجتماعيا ".



إحباط عمليات

من جهته حمل أبو مصعب قائد ميداني لكتائب القسام الأجهزة الأمنية مسئولية إحباط العديد من العمليات الفدائية التي كانت تنوي فصائل المقاومة تنفيذها تجاه قوات الاحتلال .


وذكر أبو مصعب "أن الواقع الأمني المعقد الحالي في الضفة يقيد عمل المقاومة ويجعلها محاصرة بشكل كامل .وأضاف:" الملاحقات تطال كافة عناصرنا في المساجد والمعاهد والجامعات ".



ولفت أبو مصعب الى أن فصائل المقاومة تحاول جاهدة القيام بدورها رغم الواقع الامنى المعقد الذي تفرضه أجهزة السلطة بشكل غير مسبوق .



لا تقوم بدورها

الدكتور عبد الستار قاسم أستاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح أكد أن الأجهزة الأمنية لا تقوم بدورها الموكل إليها للحفاظ على الأمن داخل المدن الفلسطينية، حيث تعرضت سيارته للحرق بعد إجراءه مقابلة مع إحدى القنوات الفضائية ، وأضاف :" الأجهزة الأمنية وبسبب التنسيق الأمني باتت تفرغ وقتها لملاحقة المقاومة وعناصرها وهو ما يشكل عائقا جديدا أمام فصائل العمل المقاوم ".


خطر التنسيق

وبين قاسم أن التنسيق الأمني يشكل خاطرا كبيرا على وجود السلطة ذاتها ويعرضها للسقوط أمام الشارع الفلسطيني الذي يأبى الخيانة ويعارض كافة أشكال التعاون الامنى مع الاحتلال ، مشددا على ضرورة أن يتنبه قادة السلطة الى نقطة مهمة تتعلق بأن سمعة الأجهزة الأمنية آخذت بالتهاوي وهو ما حصل إبان سقوط هذه الأجهزة في قطاع غزة .


واعتبر قاسم ما يجري ليس حربا على حماس وإنما على كافة فصائل المقاومة وهو ما يتأكد من عمليات الاعتقال التي تقوم بها الأجهزة الأمنية لكوادر الجهاد وحماس وحتى أبناء كتائب الأقصى الذين رفضوا تسليم السلاح .


من جهته اعتبر الدكتور رائد نعيرات أستاذ العلوم السياسية التنسيق الامنى كارثة بحق المقاومة التي أعلنت رفضها له ومارست كل الوسائل الممكنة للتعبير عن رفضها من إضرابات عن الطعام وما شابه هذه السلوكيات المعبرة عن رفض السلوك الأمني الفلسطيني .


موقف سيئ

وأشار نعيرات خلال حديث معه " الى أن موقف السلطة بشكل عام أمام ما جرى في غزة نهاية الشهر الماضي جعلها أمام الشارع مذنبة بل ووصلت الأمور الى أبعد من هذا حين قمعت مسيرات تضامنية مع غزة ومنعتهم من رشق الاحتلال بالحجارة . وأضاف :" على قادة السلطة أن يفكروا جيدا في حل السلطة بدلا من اللهث وراء السراب الصهيوني الذي لن يقدم أي جديد لصالحها أو لصالح الشعب المحتل .


وشدد نعيرات على أن السلطة وفق اتفاق أوسلو حصلت على مناطق ألف إلا أنها وفي ظل هذا الوضع لا تملك أي سيطرة على جزء من الأرض الفلسطينية سوى ما تريد أن تحقق منه قوات الاحتلال مصالحها لوأد المقاومة في بداياتها. ولفت نعيرات الى أن المقاومة الفلسطينية ستتضر عاجلا أم آجلا الى الوقوف في وجه من يحجمها ويجعلها مكشوفة لقوات الاحتلال وهو ما يعني الوقوع في ذات الفخ الذي وقعت فيه السلطة في قطاع غزة .

[ابن السرايا المقاتل]

حسبنا الله ونعم الوكيل على الاجهزة المتصهينة في حكومة عباس

[لواء القدس]

اهااااا الظاهر الان اجا دورنا فى الجنوب




ستكون لهم مقبرة ان اقدمو على فعل اى شى
الهم يتعملو بعد من الجنوب ؟!!!!!!!!!


وسيعلم الذين ظلمو اى منقلب ينقلبون

[لبؤة الجهاد]

قوات الاحتلال تصيب مسنين وتعتقل 4 مواطنين من مناطق متفرقة من الخليل





اصيب مسنين واعتقل اربعة آخرون خلال عمليات مداهمة نفذتها قوات الاحتلال الصهيوني في عدة مناطق متفرقة من محافظة الخليل.

واوضحت بلدية بيت أمر أن قوة من جنود الاحتلال داهمت بلدة بيت امر، وقامت باطلاق الرصاص على منزل المواطن فتحي جمال العلامة 63 عاما، حيث اصيب بشظايا في الصدر، كما اصيبت زوجته فهيمة خليل أبو عياش 55 عاما بشظايا في القدم، كما تم اعتقال عايد علي ابراهيم عادي 25 عاما، وسعيد محمد محمود العلامة 21 عاما بعد مداهمة منزليهما في البلدة.

واكد نادي الأسير بأن قوات الاحتلال اعتقلت مؤذن مسجد مخيم الفوار جنوب الخليل، سليمان احمد حسين سراحنة 37 عاما، واعتقلت حسام عامر حدوش 24 عاما، من بلدة صوريف غرب المدينة.

[لبؤة الجهاد]

الضفة: اعتقال 22 فلسطينياً خلال يومين من الاقتحامات والاعتداءات الصهيونية..



ارتفع عدد معتقلي الضفة الغربية المحتلة خلال يومين فقط من الاعتداءات والاقتحامات الصهيونية، إلى أكثر من 22 فلسطينياً اعتقلوا في أكثر من منطقة.. هذا وواصلت قوات العدو اعتداءاتها بحق المواطنين، وعاثت في بعض المنازل خراباً، بعد أن قامت بتفتيشها والاعتداء على أصحابها.. من جهته أدان نادي الأسير الفلسطيني حملات الاعتقال والاعتداء بحق المواطنين الآمنين..



اعتقال 14 فلسطينياً

قامت قوات تابعة لجيش الاحتلال الصهيوني، فجر اليوم الخميس، باعتقال أربعة عشر مواطناً فلسطينياً، في مناطق مختلفة من الضفة الغربية.

وقالت مصادر صهيونية، إن قوات الجيش اعتقلت 14 ممن أسمتهم بـ«المطلوبين» في محافظتي بيت لحم والخليل، سبعة منهم في بلدة بيت صويف، مؤكدة على أنه جرى نقل جميع المعتقلين إلى مراكز التحقيق للاستجواب.

يذكر بأن قوات الجيش الصهيوني تشنّ بشكل شبه يومي حملات اعتداء ومداهمة واعتقال في عدة مناطق من الضفة، تطال العديد من المواطنين.

ويشار إلى أن قوات الاحتلال الصهيوني كانت قد اعتدت على مسن بالضرب المبرّح في قرية خربة أبو فلاح في محافظة رام الله صباح أمس الأربعاء.

وأفادت مصادر فلسطينية أن المواطن شريف عبد أحمد أبو حيا (70عاماً) كان يرعى الأغنام في أراضي تبعد عن القرية حوالي 500 متر، وكانت قوات الاحتلال بدورية مشاة في تلك المنطقة، ومن ثم اعتدت بالضرب المبرّح على أبو حيا.

وأفادت المصادر نقلاً عن شهود عيان أن أهل القرية هرعوا إلى المكان، حيث منعت قوات الاحتلال الأهالي وسيارات الإسعاف من الاقتراب من أبو حيا، واستمرّت في الاعتداء عليه، ومن ثم قامت باحتجازه لأكثر من 4 ساعات.

وأضاف شهود أن أهالي القرية قاموا بالاتصال بمكتب الارتباط للتبليغ عن حادث الاعتداء، حيث تمّ إبلاغهم أن هذا الرجل «مطلوب»! لسلطات الاحتلال، ومن ثم لجأ الأهالي إلى منظمة حقوق الإنسان في القدس وقامت باجراء اتصالات مع سلطات الاحتلال حتى جاءت دوريات الارتباط وقامت بالإفراج عنه، ومن ثم نقل إلى مستشفى رام الله لتلقي العلاج.



واعتقال 8 فلسطينيين

هذا وكانت قوات العدو الصهيوني قد فرضت، صباح أمس، حظر التجول على قرية زبوبا في محافظة جنين، وقامت باعتقال ثمانية مواطنين، ونفّذت عملية إنزال جنود في محيط قرية رابا واقتحمت بلدة قباطية في المحافظة ذاتها.

وذكرت مصادر أمنية ومحلية في قرية زبوبا غرب جنين، أن قوات العدو اقتحمت القرية من كافة الجهات في ساعة متأخرة من ليلة أمس وفرضت منع التجول على القرية، واعتقلت ثمانية مواطنين.

والمعتقلون هم: مبدى محمود مقالده (18عاماً)، حسين أبو زيتون (19عاماً)، سعيد محمد جرادات (19عاماً)، ثائر بسام مقالده (19عاماً)، محمد عماد عمارنه (18عاماً)، عباده فضيل زغل (18عاماً)، والشقيقين حسين محمد عطاطره (16عاماً) وحسن (19عاماً).

وأضافت تلك المصادر أن قوات العدو فرضت نظام حظر التجول حتى صباح هذا اليوم وشنّت حملة اقتحامات واسعة النطاق في المنازل وسط إطلاق الأعيرة النارية وقنابل الصوت بعد أن أخرجت أصحاب عشرات المنازل في العراء لساعات طويلة والعبث في محتوياتها.

وأضافت مصادر أمنية أن قوات جيش العدو قامت في ساعات متأخرة من ليلة أمس بعملية إنزال للجنود من الطائرات في محيط قرية رابا جنوب شرق قباطية، وأجرت مناورات عسكرية بالذخيرة الحية، فيما اقتحمت قوات أخرى، فجر اليوم، بلدة قباطية جنوب جنين وسيّرت دورياتها في الأزقة وشوارعها وسط إطلاق قنابل الصوت دون أن يبلغ عن اعتقالات في صفوف المواطنين.



نادي الأسير يدين

في سياق آخر؛ استنكر نادي الأسير الفلسطيني في محافظة بيت لحم على لسان مديره عبد الله الزغاري حملة الاعتقالات الواسعة التي نفذتها قوات الاحتلال الصهيوني في قرية حوسان قضاء بيت لحم.

وأوضح أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية في الساعات الأولى من فجر الاثنين (26-1)، وهي معززة بعشرات الآليات العسكرية والجرفات حيث أغلقت مداخل القرية بالسواتر الترابية وفرضت منع التجوال، وداهمت المنازل وعبثت بمحتواها وفتشتها مصحوبة بالكلاب البوليسية.

وذكر نادي الأسير أنه قد نجم عن هذه المداهمات اعتقال 16 مواطناً من أبناء القرية معظمهم طلبة مدارس وجامعات، وعرف منهم: عمر عايد زعول (15عاماً)، وفادي سباتين (22عاماً) ومحمد حمامرة (16عاماً) ومحمود راضي شوشة (25عاماً) ابراهيم سباتين (21عاماً) ومحمود زعول (22عاماً) ومحمد عبد الرحمن حمامرة (23عاماً).



«قدس للأنباء»

29-1-2009

[alkaaser]

تأبى لبؤة الجهاد الا وان تشوه قوات الامن الفلسطينيه

الله يهديكي يا لبؤه

[لبؤة الجهاد]

إصابة مستوطن صهيوني بجراح إثر رشق شاب فلسطيني باصاً في مدينة "تل الربيع" المحتلة بقضبان حديدي




أعلنت مصادر عسكرية صهيونية مساء اليوم الخميس, إصابة مستوطن صهيوني بجراح متوسطة إثر رشق أحد الباصات في "مدينة تل الربيع" المحتلة بقضبان حديدية.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال نقلاً عن مصادر عسكرية " ان شاباً فلسطينياً رشق باصاً بأحد القضبان الحديدية في مدينة "تل الربيع" المحتلة مما أدى لإصابة مستوطن صهيوني غاصب بجراح متوسطة نقل على إثره إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم فور الحادث ".

وأكد الإذاعة ان الشاب الفلسطيني لاذ بالفرار فور رشقه الباص, حيث طوقت الشرطة ووالجيش الصهيوني المنطقة وشرعت بالتفتيش بحثاً عن الشاب الذي لاذ بالفرار.

[هبوب الاسلام]

حسبنا بالله ونعم الوكيل على الاحتلال الصهيوني وعلى العملاء الصهاينة

[لبؤة الجهاد]

تأبى لبؤة الجهاد الا وان تشوه قوات الامن الفلسطينيه

الله يهديكي يا لبؤه

مسكين اختك لبؤة نقلت الخبر بكل مكوناته حتي الصورة من الموقع الرسمي لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي


22:2 33:3

http://www.saraya.ps/view.php?id=11556

[لبؤة الجهاد]

مؤسسة الأقصى للوقف والتراث تطلق مشروعاً جديداً وتكسب معركة مع الاحتلال


واصلت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" جهودها الكبيرة في الحفاظ على الأوقاف والمقدسات الإسلامية وإعمارها، وأطلقت المزيد من مشاريعها الخاصة في هذا الإطار.

وفي هذا السياق، أطلقت المؤسسة مؤخراً مشروع الرش والصيانة الدائمة على مدار أيام السنة للمقابر والمقدسات في القرى المهجرة في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948م.

وذكرت المؤسسة في بيان، تلقى الموقع نسخة منه، اليوم، أن آلية العمل في هذا المشروع تتلخص من حيث البداية في رش الأعشاب المتواجدة على أرض المقابر والمقدسات، وخاصة المصليات، بالمبيدات، ثم إزالة هذه الأعشاب، ويعقبها عمليات صيانة لهذه المقابر على مدار أيام السنة، بحيث تنظم زيارات ميدانية متواصلة لهذه المقابر والقيام بما هو لازم من صيانة ونظافة.

وأوضح بيان المؤسسة أن هذا المشروع يهدف للمحافظة على نظافة المقابر والمقدسات وإبراز معالمها بشكل واضح في جميع المقابر الإسلامية والمسيحية في القرى المهجرة عام 1948م، حيث تعمد المؤسسة الإسرائيلية، بوسائل شتى، إلى إخفاء معالم هذه المقابر والمقدسات في خطوات لطمس معالمها أو الاستيلاء عليها.

ويبلغ عدد المواقع التي يشملها المشروع أكثر من 150 موقعا، فيما إجماله نحو أكثر من ألف دونم، ويقدر حجم تكلفة هذا المشروع بنحو نصف مليون شيقل.

ولفتت المؤسسة إلى أن هذه المواقع، من مقابر ومقدسات، هي ليست إلا جزءا من المقابر والمقدسات التي يجب صيانتها وتنظيفها، إذ أن هناك كثيراً من المقابر والمقدسات تقع في مناطق تعلن عنها المؤسسة الصهيونية بأنها مناطق عسكرية مغلقة يمنع الدخول إليها، ومناطق أخرى لا يسمح بالدخول إليها ولا يسمح بتنظيفها لأسباب أخرى، ثم أن هناك كثيراً من المقابر تم طمسها وتجريفها إبتداءً من عام النكبة عام 1948م وحتى يومنا هذا من قبل المؤسسة الإسرائيلية.

من جهة ثانية، اعتبرت مؤسسة الأقصى قرار ما يسمى ببلدية تل أبيب- يافا و"دائرة أراضي إسرائيل" بإلغاء بناء مشروع إسكاني على أرض مقبرة طاسو الإسلامية بيافا وتعويض الشركة المستثمرة أرضا بديلة، بالخطوة غير الكافية، وقالت، في بيان خاص لها اليوم، إن المشروع بُني على باطل وعلى غير وجهة حق.

وطالبت برفع يد المؤسسة الصهيونية وأذرعها المتنفذة عن جميع المقدسات والأوقاف الإسلامية والمسيحية في الداخل الفلسطيني وفي القدس، وإرجاع جميع هذه المقدسات والأوقاف إلى أصحابها الشرعيين، لافتة إلى أن بلدية تل أبيب ما زالت تضع يدها وتنتهك حرمة أوقاف كثيرة مثل: مسجد السكسك ومقبرة الجماسين والشيخ مراد وغيرها.

وأكدت أن "الهبة والوقفة الشعبية لمسلمي مدينة يافا وأهل الداخل الفلسطيني هي التي دفعت ببلدية تل لبيب يافا اتخاذ مثل هذا الإجراء أو الاتفاق المذكور بخصوص مقبرة طاسو، وليس وقوفا وحباً لمصلحة المسلمين وأوقافهم".

ودعت المؤسسة سلطات الاحتلال الصهيوني وأطرافها جميعا التوقف عن جميع أشكال الإعتداءات والإنتهاكات والإستيلاء والمصادرة للأوقاف الإسلامية والمسيحية في البلاد.

وكانت مصادر إعلامية عبرية قالت اليوم أن بلدية "تل أبيب- يافا" وما يسمى بـ "دائرة أراضي إسرائيل" اتفقتا على تعويض الشركة الصهيونية المستثمرة، التي كانت تنوي بناء مشروع سكني على نحو 80 دونماً من مقبرة طاسو الإسلامية، بأرض بديلة، بحيث يتم إرجاع أرض المقبرة لتكون مقبرة إسلامية، إلا أن هذا الاتفاق بحاجة إلى الموافقة النهائية من حكومة الاحتلال.

يُذكر أن ما يسمى بالمحكمة العليا الصهيونية سمحت في قرار قبل نحو سنة لشركة "إسرائيلية" ببناء مشروع سكني على جزء من أرض مقرة طاسو استولت عليها هذه الشركة بطرق غير صحيحة، عرفت بصفقة مقبرة طاسو، وهو الأمر الذي رفضته الجماهير الإسلامية في مدينة يافا، وأدى إلى ردود فعلٍ غاضبة وهبة شعبية ضد مصادرة نحو 80 دونما من مقبرة طاسو وبناء المشروع السكني المذكور، وتبع ذلك تنفيذ مشروع صيانة شامل للمقبرة قامت به الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل، والحركة الإسلامية في يافا أواخر آب من العام 2008م، بالإضافة إلى معسكرات العمل من عموم أهل يافا

[لواء القدس]

تأبى لبؤة الجهاد الا وان تشوه قوات الامن الفلسطينيه

الله يهديكي يا لبؤه

قوات الامن الفلسطنية

اى نعم قوات امن ولكن قوات امن للصهاينة

قوات امن تعمل على حفظ امن الصهاينة بسجن مجاهدى سرايا القدس والمقاومة


الهم عليك بكل من عاون الاحتلال

[لبؤة الجهاد]

3 أسباب تجبر الكيان الصهيوني على مهاجمة غزة من جديد



في الثامن عشر من الشهر الجاري، وبعد حرب على غزة حملت اسم "الرصاص المصبوب" واستمرت 23 يوما مخلفة آلاف الشهداء والجرحى ومساحات كبيرة من الدمار في البنية التحتية والممتلكات، أعلن الكيان الصهيوني وقف إطلاق نار من جانب واحد لتعطي نفسها فرصة في شن غارات جديدة على غزة كلما اقتضى الأمر، بينما لا تزال المقاومة الفلسطينية غير مقتنعة بشروط وقف إطلاق النار التي يمليها الكيان الصهيوني وتحاول مصر إقناع الفصائل بها دون الالتفات لشروط المقاومة التي صمدت ثلاثة أسابيع أسطورية في وجه أعتى آلة عسكرية في الشرق الأوسط، وكأن العرب يصنعون نصرا للكيان عجزت عن تحقيقه أو الإعلان عنه.



اليوم يعود الكيان الصهيوني للتلويح بخيار الحرب مجددا بعد أن تبددت نظرية قوة الردع التي بناها الجيش بقتل المدنيين والأطفال وقصف المدارس والمساجد والمستشفيات ومنازل الآمنين، تتبدد هذه النظرية بخمس ثواني انفجرت خلالها عبوة ناسفة أسفل جيب عسكري وقتلت ضابطا صهيونيا وأصابت ثلاثة آخرين.



هذه العملية في كسوفيم تعتبر أقسى ضربة تتلقاها الدولة العبرية حتى منذ ما قبل بدء الحرب، كونها تحمل من دلالات الزمان والمكان ما يكفي لدخولها موسوعة الصفعات المؤلمة التي حلت بقادة حرب الكيان الصهيوني.



فالعملية جاءت بعد ستة أيام من انسحاب عشرات الدبابات التي دمرت وحرقت المنطقة التي زرعت فيها العبوة الناسفة، وبعد قصف مئات الأهداف التي زعم الكيان الصهيوني أنها استطاع من خلال قصفه تدمير القدرات العسكرية للمقاومة، لتثبت المقاومة من جديد أنها لا تزال قوية تحافظ على قوة ردعها.



ومما لا شك فيه أن وقف الكيان الصهيوني للحرب في الثامن عشر من الشهر الجاري لم يكن سوى خدعة هدفت لثلاثة أمور:-

أولا/جس نبض الإدارة الأمريكية الجديدة التي تولاها الرئيس باراك أوباما بعد يومين من قرار وقف الحرب، ومعرفة مدى اعتراضها على ما يسمى بـ"حق الكيان الصهيوني في الدفاع عن نفسه".



وهذا الهدف اطمأن له الكيان الصهيوني وتبددت مخاوفه بعد زيارة جورج ميتشل لتل أبيب ولقاءه قادة الدولة العبرية وطمأنتهم بأن أوباما مع ما تراه الكيان الصهيوني من أساليب لمكافحة "الإرهاب"، وبعد تصريحات وزيرة الخارجية الجديدة هيلاري كلينتون التي لم تختلف عن سابقيها "للكيان الصهيوني الحق في الدفاع عن نفسه". وبالتالي لا خوف من إدارة أوباما، صديق للكيان الصهيوني الجديد.



وقد ميّعت الكيان الصهيوني مهمة جورج ميتشل التي تتمثل في إحلال التسوية في الشرق الأوسط وحولته إلى رجل يدافع عن نفسه ويطمئن الصهاينة بأنه ليس "غوريلا مفترسة" أو مجرم، بعد أن خرج تصريح على لسان شمعون بيرس للصهاينة" لا تخافوا من ميتشل".



ثانيا/ جس النبض المقاومة الفلسطينية بعد 23 يوما من القصف والدمار ومدى قدرتها على التعافي والهجوم من جديد.



وقد ثبت للكيان الصهيوني أن المقاومة تعافت في فترة خيالية، وتمكنت من اقتحام الحدود وزرع عبوة ناسفة وتفجير جيب وإطلاق صواريخ، وبالتالي هذا يعطي الاحتلال مبررات لبدء جولة جديدة من العدوان.



ثالثا/جس نبض الناخب الصهيوني، خاصة وأن استطلاعات الرأي جاءت بعكس ما توقع باراك وليفني قبل عشرة أيام من الانتخابات، حيث تراجع كديما والعمل لصالح أحزب يمينية متطرفة مثل الليكود وإسرائيل بيتنا.



ولاستعادة جزء من الشعبية المفقودة بعد الحرب قد يقدم الكيان الصهيوني على ضرب غزة بقوة خلال ساعات، أيضا لتثبيت ما يسمى بـ"قوة الردع" في ظل انتقادات مستمرة من قبل بعض قادة الأحزاب لوقف الحرب في وقت مبكر وقبل أن تحقق أهدافها.



ما قد يختلف في العدوان المتوقع أن الكيان الصهيوني يمكن أن يضرب أهدافا منتقاة ولكنها كبيرة في حجمها ورمزيتها، وستركز على شخصيات كبيرة في فصائل المقاومة علها تسهم في تحقيق ما عجزت الطائرات والقنابل الفوسفورية والدبابات في تحقيقه

[alkaaser]

قوات الامن الفلسطنية

اى نعم قوات امن ولكن قوات امن للصهاينة

__________________________________________________ ____

اليسوا هم من اشعلوا الانتفاضه ناراً من تحت اقدام اليهود ؟؟؟

الم يسقط منهم مئات الشهداء ؟؟

لكنهم لم يقتلوا ابناء شعبهم كما فعل الغير .

اتقي الله في كلامك