إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجهاد الإسلامي : دعوات الحوار لا تستقيم مع قمع الهبّة الشعبية والوطنية في الضفة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجهاد الإسلامي : دعوات الحوار لا تستقيم مع قمع الهبّة الشعبية والوطنية في الضفة

    الجهاد الإسلامي : دعوات الحوار لا تستقيم مع قمع الهبّة الشعبية والوطنية في الضفة
    بيان صحفي صادر عن حركة الجهاد الإسلامي

    دعوات الحوار لا تستقيم مع قمع الهبّة الشعبية والوطنية في الضفة
    [/color]

    لقد تابعنا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أعمال القمع والحظر والمنع التي مارستها أجهزة أمن السلطة في الضفة ضد جماهير أهلنا وشعبنا في الضفة المحتلة خلال تلبيتهم لنداء النصرة والتضامن لأشقائهم في غزة الصامدة.



    فقد قامت الأجهزة الأمنية بمنع الحشود من التظاهر وإطلاق الهتافات الداعية لمواصلة المقاومة ردا على جرائم الاحتلال ضد أهلهم في غزة، وقمعت تظاهرات في الخليل وغيرها، ومنعت مسيرات أخرى من الاقتراب من الحواجز الاحتلالية، وحاصرت عددا كبيراً من المسيرات واعتدت بالضرب على المشاركين فيها ومنعت رفع رايات وشعارات لفصائل المقاومة.



    إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إذ ندعو أبناء شعبنا في الضفة الأبية إلى مواصلة هبتهم وانتفاضتهم ضد الاحتلال الغاصب، فإننا نؤكد على ما يلي:



    أولاً: إن الوحدة الوطنية ليست شعارات تطرح في الخطابات والتصريحات الرسمية والدعائية، إن الوحدة هي مبدأ وممارسة تتجسد في الميدان والموقف والقرار.



    ثانياً: مع تجديد تأكيدنا وحرصنا على الوحدة والتلاحم الوطني والشعبي فإننا نشدد على أن العائق الحقيقي هو مثل هذه الممارسات التي لا تفهم إلا في سياق التنسيق الأمني الذي يتعارض مع مصالح ووحدة شعبنا وقضيتنا، والتي لا يمكن بحال أن تستقيم معها دعوات الوحدة والحوار.



    ثالثاً: إن الموقف الحقيقي الذي يعبر عن التوحد والتخندق الشعبي والوطني إنما يكون بإطلاق يد المقاومة في الضفة والإفراج عن أبنائها وكوادرها وإعادة السلاح المُصادر لتقوم بدورها وواجبها في حماية شعبنا والدفاع عنه خاصة وهو يعيش حالة من المواجهة والحرب المفتوحة مع العدو الصهيوني.
    وداعا ... أحبتي

  • #2
    سنغير شكل المنطقة: المقاومة اللبنانية شكلت بداية انهيار دولة الكيان المزعوم

    أقول من هنا بصريح العبارة ولتسمعها كل الدنا

    ::::... المقاومة اللبنانية المجاهدة وعلى رأسها الشيخ المجاهد القائد الرباني حسن نصر الله...::::

    كانت فاتحة الطريق أمام بروز التيارات المجاهدة في المنطقة وتقوية كياناتها بدعمها ماديا وعسكريا واقتصاديا وخبرة ودعما معنويا

    لله درك يا سيد حسن حينما قلت ( سنغير وجه المنطقة) يوم أن وقفت بشعاراتك الخالدة
    ::: نحن أبناء ذلك الامام الذي قال (إن الموت لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة )
    ::: اسرائيل كيان باطل محض ونبتة شيطانيةو غدة سرطانية يجب أن يتم استئصالها

    من مفاخر لبنان والمقاومة في لبنان أن الشعوب طول عمرها تحسب لاسرائيل ألف حساب لكن بعد انتصار المقاومة عام 2006 فتحت الباب أمام المجاهدين في كل مكان لكسر أنف هذا الاحتلال في كل مكان

    من لبنان إلى فلسطين مزيدا من التقدم للمقاومة الحرة الشريفة التى تتعالى على كل دعوات الفرقة المذهبية والعقائدية والعنصرية

    الرايات السود لا بد أن تسود

    تعليق


    • #3
      حسبنا الله ونعم الوكيل
      على المتآمرين من ابناء جلدتنا
      وصل بنا الحال في الضفة الى حتى
      منع الكلمة الحرة من ان تصدح بالحق
      في وجه قوى الكفر والاستكبار
      يـا غزه قومي ...................و ازيلي عنك ثوب العزاء...
      كفكفي الدمع فماعاد يجدي صراخ او نداء...و ارتدي مقامة العز فمقامك مقام الشرفاء...
      ان يغب عنك المسلمون فهم في الدنيا سجنـاء ... بني الاسلام افيقوا فقد عم البلاء ... لكـ الله ياغزة

      تعليق

      يعمل...
      X