إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما الذي يخطط له باراك بحق غزة بالضبط

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما الذي يخطط له باراك بحق غزة بالضبط

    كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية النقاب عن أن حالةً من الغضب تشكلت في أوساط سكان بلدات غلاف غزة احتجاجاً على إحجام وزير الحرب الإسرائيلي أيهود باراك الرد على الهجمات الصاروخية للمقاومة الفلسطينية انطلاقاً من غزة.

    وأوردت الصحيفة المحسوبة على التيار الليبرالي في "إسرائيل" رد باراك لليفني مؤخراً: "لا تقلقي، غزة لن تهرب"، في إشارةٍ لتريثه عن الرد العسكري فيها.

    وقالت الصحيفة بلسان حال مستوطني تلك البلدات قائلةً :"من السهل عليه أن يتحدث من مكتبه في الطابق الـ 14 في مقر وزارته عندما يكون سكان المنطقة في خطر دائم من نار الصواريخ ومدى الصواريخ يزداد كل يوم فإن في اللغة الباراكية أكثر مما تسمع الإذن".

    وتابعت الصحيفة تقول:" ليس بالذات الخوف، بل برودة الأعصاب، يلمح بأنه سيجد التوقيت المناسب لتنفيذ عملية سريعة وسلسة، ومثلما فاجأ المستوطنين في بيت النزاع في الخليل، بالتوقيت وسرعة البرق اللذين نفذ فيهما إخلاء المبنى، فقد عمل حسب الطريقة القديمة لدافيد بن غوريون – "نحن نختار الطريقة، المكان والساعة التي نرد فيها"".

    وبيّنت الصحيفة أن لدى باراك يوجد شبه لطريقة العمل الأصيلة لموشيه دايان، والتي وصفت في حينه كغواصة يمكن رؤية ناظورها يطل حيناً هنا وتارةً هناك، ملخصةً ذلك بالقول:" الناظر يعتقد أن الحديث يدور عن قبطان لا يعرف إلى أين يبحر بينما العكس هو الصحيح: من الخارج تبدو الغواصة تتذبذب، ولكن القبطان يعرف بالضبط الهدف النهائي".

    وتوضح الصحيفة أنه بعد ثلاثة أيام من تعيين دايان وزيراً للحرب، في 3 حزيران 1967، في ذروة فترة الانتظار المضنية، عقد مؤتمراً صحفياً مع كبار المراسلين الأجانب الذي ملأوا إسرائيل، وعن سؤاله إذا كان الجيش الإسرائيلي سيهاجم مصر الآن، كان جوابه الذي لا ينسى كان فن التضليل في أفضل صورة: "متأخر جداً الرد بالقوة ومبكر جداً استنفاد الأزمة بالطرق الدبلوماسية".

    وتشير الصحيفة إلى أن "الصحفيين خاب أملهم، وفي ذات الليلة عاد مراسل أجنبي غاضب يدعى ونستون تشرشل (الحفيد) إلى لندن، بعد يوم اندلعت حرب الأيام الستة ودمر سلاح الجو المصري بكامله في صباح اليوم الأول من الحرب".

    وتجمل الصحيفة شخصية باراك بالقول:" باراك هو من نوع الأشخاص الذين لا يحبون قول شكراً لمن ساعدهم، بشكل عام علاقاته مع المساعدين القريبة تنتهي على نحو شبه دائم بحرد مرير، الحقيقة هي أن بعضاً من أسلافه أيضاً، من بن غوريون عبر مناحيم بيغن ودايان وحتى اسحق رابين، لم يشعروا ذات مرة بالامتنان لمن خدمهم".

  • #2
    باراك وللاسف الشديد سيجعل من غزه حصان طرواده الذي يوصله الى رئاسه الحكومه القادمه ، ففي اخر استطلاع للراي ذكر اكثر من 55% من الاسرائيليين انهم اصبحوا يشعرون ان لا يوجد هنالك قائد صهيوني يمكن الاعتماد عليه ...وكانت الاوضاع في المدن الاسرائيليه على الحدود مع القطاع هي مؤشرهم في ذلك ...فباراك الذي تخرج من مدرسة بن غوريون ورابين وديان معروف عنه الانطوائيه في اتخاذ القرارات ..فعلى الرغم من المطالبات التي تحيط به من كل جانب بضرورة التحرك ضد قطاع غزه الا انه وحتى الآن يرفض ذلك وسبب رفضه انه يريد ترتيب اوضاعه الانتخابيه قبل الخروج الى غزه ..حيث يسعى حاليا الى ضم كاديما الى حزب العمل الذي لم يحصل على اكثر من 7 مقاعد في استطلاعات الراي حيث يعتقد ان العمل وكاديما معا يمكن ان يشكلا منافسا لحزب الليكود الذي تعطيه كافة استطلاعات الراي فوزا ساحقا على العمل وكاديما
    ان باراك وهو العارف لطبيعة المجتمع الاسرائيلي المنبهر دائما باخر منظر يشاهده امام عينيه ..يريد ان يجعل المناظر الاخيره في ذاكرة الصهيوني الذاهب الى صندوق الاقتراع ..مناظر انتصاره في قطاع غزه ...
    ولكن نتمنى ان ينقلب السحر على الساحر ويخرج باراك من غزه مهزوما مدحورا وان تحجز له غرفة في المصحة بجانب الجزار شارون

    تعليق


    • #3
      ربنا يحمي اهلنا في غزه

      تعليق


      • #4
        ربنا يحمي اهلنا في غزه

        تعليق


        • #5
          لن يصيبكم الى ما كتب الله عليكم
          [glow1=FFFF00]
          [/glow1]

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة غضب السرايا مشاهدة المشاركة
            قــل لن يصيبكم الا ما كتب الله لكم
            22:2 22:2


            شهدائنا ، أنتم الضياء وهم السواد .. أنتم الشموخ وهم الإندحار .. أنتم الكرامة وهم العار

            تعليق


            • #7
              يلا هينا بنستنى فيك وفى امثالك

              تعليق


              • #8
                لن يفعل شيء لغزة مثلما يصرح قياده الجيش الصهيوني

                لأن حاله الإنقسام التي وصل إليها الشعب الفلسطيني
                قدم علي طبق من ذهب للكيان الصهيوني
                وكلام أولمرت بإعتماد الجنيه المصري لهو خير دليل لما يكيد ضد غزة .

                نسأل الله تعالي أن يجعل تدبيرهم في تدميرهم
                اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

                ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

                تعليق


                • #9
                  مشكورين اخواني علي التعليقات الممتعة

                  تعليق


                  • #10
                    ربنا يحمي اهلنا في غزه

                    تعليق


                    • #11
                      اللهم صبرنا يارب

                      تعليق

                      يعمل...
                      X