بعين الله وووووووووووووووووبببببببببببببببببسسسسسسسسسسسسسسسس
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
بعدستي الشرطة النسائية من ربات البيوت الى تنفيذ مهمات صعبة في العمل الشرطي
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
لا أحد يستطيع ان ينكر دور العمل النسائى الشرطي
فى كثير من الأمور نكون بحاجة ماسة إلى أخوات لكى يتم دور الشرطة على اكمل وجة
ولا سيما ونحن مجتمع محافظ .
أعتقد ان فى الفترة السابقة كان يوجد إختلاط وموجون والشرطية السابقة كانت تذهب إلى عمالها وكانها ذاهبة إلى فرح أو عرض أزياء
كنت أرى الضيق والقصير ................. والكثير .
صحيح نختلف مع حماس ....... ولكن كلمة حق تقال
العمل النسائى اليوم أفضل من ذى قبل ليس من ناحية الأداء بل من ناحية الحشمة والتدين
وبارك الله فيكمالتعديل الأخير تم بواسطة الاستقلال; الساعة 03-11-2008, 05:43 AM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بنت الجنوب1 مشاهدة المشاركةبراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اافو 33:3
في الحكومه السابقه بس كانوا الحماميس يشوفوا شرطيه كانوا يطلعوا فيها مية عيب وعيب
ويحكوا عليها كلاام ربنا يعلم فيه
اليوم نحن بحاجة الى شرطة نسائية اسلامية تعمل في القضايا التي نكون فيها المرأة طرفا
يعني يا بنت الجنوب لو حدثت معك مشكلة ما لا سمح الله واضطررت للذهاب للشرطة فمن تفضلين التعامل معه شرطيا أم شرطية
انتهىلا حول ولا قوة إلا بالله
حتى في التوقيع الشخصي تتدخلون ؟؟
تعليق
-
ياعمي شرطة حماس او فتح الاثنين تحت سقف اسلو
ام انتم قاعديت تحكو حرام وحلال
في عنا الدكتور الشيخ المجاهد ابو بلال اسالو اهل الذكر
بدل مااضلو تفتو على كيفكم وانتم لاتعلمون
اللهم اهدي قومي فانهم لايعلمونالتعديل الأخير تم بواسطة القوي الاسلامية; الساعة 03-11-2008, 06:56 AM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة د. أبو البراء مشاهدة المشاركةبصراحه ...
الذين اعترضو على هذا الأمر اعترضو فقط لأن حماس من تقف وراء هذا الأمر ولو كان الجهاد لكان المدح والفخر ...... الخ .
نقطه وسطر جديد
والا كان سمعنا وشوفنا فتاوي بتحريم تشبه النساء بالرجال
والاختلاط والاستعراض وما الى ذلك
تعليق
-
من جانبه يوافق الشيخ عبد الكريم الكحلوت عضو مجلس الفتوى الأعلى في فلسطين على ضرورة وجود شرطة نسائية تقوم بمهامها من باب الحفاظ على كرامة المرأة، حيث إن الشرطة النسائية توجد في معظم دول العالم ومن بينها الدول الإسلامية.
وأكد الكحلوت أن المرأة أولى بمثيلتها المرأة، ومن المحرج للغاية أن يقوم الرجل بتفتيش المرأة أو الاطلاع على خصوصياتها.
وفي سؤاله عما إذا كان هذا العمل من شأنه أن يؤثر على حياة المرأة الخاصة، فقد فضل أن تكون الشرطية من المتفرغات في سن التعقل، أو من السيدات الراشدات، مبدياً اعتراضه على شرط وزارة الداخلية بأن تكون الشرطية متزوجة، لأن الأخيرة من الصعب أن توفق بين بيتها وعملها، نظراً لخصوصية هذا العمل على وجه التحديد.
وبالنسبة للمعايير التي يجب أن تختار الشرطية وفقاً لها قال: "لا بد أن يتم اختيار المرأة الفاضلة صاحبة السيرة الحسنة والخلق القويم، ولا بد أن تكون مثقفة وواعية لا يتم استفزازها ببساطة، كما يجب أن تكون أمينة على أسرار النساء السجينات اللاتي تتعامل معهن، إضافة إلى أنها لا بد أن تنتمي إلى عائلة تحافظ على الشرف".
تعليق
تعليق