القيادة الحمساوية والجهادية بتعرف ايش تسوي
لكن نحن وبحكم تربيتنا في حركة الجهاد الإسلامي (الحوار والنقد البناء)، نستطيع أن نعبر عن وجهة نظرنا ونوصل رسالتنا للحركة عبر كل الوسائل.
وبالتالي، قلت في موضع آخر، أن حركة الجهاد الإسلامي لما قبلت بالتهدئة بينت الأسباب:
* تخفيف المعاناة عن الشعب الفلسطيني.
* فتح المعابر.
كلا الأمرين لم يتحققا، فما المغرى من الإبقاء على التهدئة؟!
سؤال منطقي ألا يحتاج إلى مقنعة، ليس من الجهاد فحسب، بل من كل الفصائل وفي مقدمتها حركة حماس لأنها هي الداعي والمبشر الأول لهذه التهدئة.
تعليق