إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اين المقاومة واين أجهزة السلطة : الاحتلال يقتل فلسطينياً ثالثاً في رام الله

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اين المقاومة واين أجهزة السلطة : الاحتلال يقتل فلسطينياً ثالثاً في رام الله

    قتلت قوات الاحتلال الصهيوني، في ساعة مبكرة من فجر اليوم الخميس (16/10)، شاباً فلسطينياً من قرية كفر مالك شرقي محافظة رام الله بوسط الضفة الغربية، مما يرفع عدد الشهداء في المحافظة إلى ثلاثة منذ مساء الثلاثاء الماضي (14/10).
    فقد استشهد فجر اليوم الشاب عزيز عرار (20 عاماً) من قرية كفر مالك شرقي محافظة رام الله وذلك بعد أن أعدمه جنود الاحتلال وأصابوا آخر على بعد أمتار قليلة بتهمة "محاولة إلقاء الحجارة" باتجاه دوريات الجيش.
    وقالت مصادر محلية إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحموا القرية من الجهة الغربية المحاذية لمعسكر تل العصور المقام على أراضيها، قرابة الساعة الثالثة فجراً، وعندما رصد شبان القرية دوريات الجيش الصهيوني قاموا بالتجمهر لإلقاء الحجارة باتجاهها وصد اقتحامها وسط القرية.
    وأكد شهود العيان أن قوة عسكرية من الجنود المشاة كمنوا على بعد أمتار وفي منطقة معتمة من مكان تجمع الشبان، وأطلقوا النار باتجاههم مباشرة، مما أدى إلى إصابة عزيز عرار والشاب شادي صالح سليمان، رغم توفر إمكانية توقيفهم واعتقالهم دون أن يتهدد ذلك أمن الجنود.
    وروت المصادر أن المصاب سليمان تمكن من الزحف باتجاه جهة أخرى من الطريق والوصول إلى أحد السيارات المارة دون أن يرصده الجنود بسبب الظلام، في حين قامت قوة المشاة التي قامت باحتجاز عرار مكبلا وتركه ينزف لفترة تجاوزت الساعة ونصف الساعة حتى الموت.
    وعند وصول الإسعاف الفلسطيني بعد أقل من نصف ساعة من إصابة عرار، عرقل جنود الاحتلال تسليمه لنقله إلى مستشفيات مدينة رام الله بغرض إسعافه، مما أدى إلى نزفه كمية كبيرة من الدماء بسبب إصابته برصاصة نارية في الشريان الرئيس من فخذه الأيمن.
    وأكدت مصادر طبية في مستشفى رام الله الحكومي أن الشهيد عزيز عرار وصل قرابة الساعة الخامسة والربع بحالة خطرة جداً وفارق الحياة بعد دقائق من وصوله، بسب تأخر نقله وفقدانه كمية كبيرة من الدماء.
    وكانت مصادر طبية ومحلية قد أكدت لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" نبأ استشهاد الشاب محمد الرمحي (20 عاماً) من مخيم الجلزون شمال رام الله، بعد ساعات من إصابته برصاص الاحتلال الصهيوني ليل الخميس.
    وأشارت إلى أنه استشهد متأثراً بإصابته بعيار ناري في الصدر، أصيب به عندما فتح جنود الاحتلال الصهيوني النار على المواطنين على مدخل المخيم، عقب تشييع الشهيد عبد القادر زيد (17 عاماً)، الذي استشهد مساء الثلاثاء (14/10) برصاص جنود الاحتلال.
    وكان الرمحي قد نقل إلى إحدى مستشفيات مدينة رام الله لتلقي العلاج، حيث وصفت حالته بالخطيرة ولكن أعلن عن استشهاده في وقت متأخر من الليل.
    يشار إلى أن الفتى عبد القادر دار زيد (17 عاماً) إثر إصابته برصاص قوات الاحتلال الصهيوني بالقرب من مغتصبة "بيت إيل" الصهيونية في رام الله في الضفة المحتلة، كما أصيب اثنان آخران كانا يسيران برفقته بجروح مختلفة.
    وذكرت مصادر محلية أن الشهيد ورفيقيه كانوا يسيرون على الشارع الرئيسي قرب مغتصبة "بيت ايل"؛ فأطلق جنود الاحتلال نيران أسلحتهم باتجاههم مما أدى إلى استشهاد الفتى المذكور على الفور.
    وزعم الاحتلال أنه تم رصد الشبان الثلاثة قرب مغتصبة "بيت ايل" وهم يحملون بأيديهم زجاجات حارقة فأطلق نيرانه.

  • #2
    طيب هي في هدنه حماس اخترقت اكتر من عشر خرقات
    واستشهد العديد من المواطنين ماذا فعلت حماس وحكومتها الربانية
    ولا هي بس انتوا عندكوا جلعاد شاليط شو خسرتم مقابله
    من الاسرى والشهداء وهدم المنازل والجرحى والمعاقين والكثير والحصار

    شو المطلوب من اجهزة السلطة

    تقاتل الاحتلال وتخلي حماس تنقلب بالضفة
    ويصير مثلما صار بغزة
    لا يا حج بيكفي الي احنا شفناه في غزةهاشم لانريد الهلاك لاهلنا واخواننا في الضفة الحبيبة
    اتقي الله بس لا اكثر ولا اقل
    اللهـــــم كـــــن لنا عونــــــا ونصيــــــــــــرا
    اللهـــــم ارحمنــــا من ظلــــــــم السلطات
    متـــــى سينـــــام هكـــــذا اطفــــالنا

    تعليق


    • #3
      وين مقاومة حماس في غزة يا فل ### بامــ## وينها

      [glow1=FF3300]
      عدينا الموت ما هبنا الموت صنعنا كرامة وحرية بمنظمة التحرير الفلسطينية
      [/glow1]

      http://www.jame3a.com/vb/redirector....a%2FTrack8.mp3

      تعليق


      • #4
        وين حماية السلطة

        تعليق


        • #5
          المقاومة باقية


          المشاركة الأصلية بواسطة عز.الدين الفارس مشاهدة المشاركة

          ::أحداث الساعة / رغم نفي "حماس":"الجريدة الكويتية" تنشر النصّ الحرفي لرسالة "رايس إلى مشعل"::



          فلسطين اليوم-الجريدة الكويتية

          بينما نفى متحدث باسم حركة «حماس» في غزة ما نشرته «الجريدة» عن تلقي رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل رسالة من وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، حصلت صحيفة «الجريدة» الكويتية من مصادر فلسطينية على النص الحرفي لتلك الرسالة التي تسلَّمها مشعل من نائب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.



          وقالت المصادر ان الرسالة سُلِّمت إلى قطر التي سلمتها بدورها إلى مشعل. وبحسب المصادر، أبدت قطر رغبتها في أن تبقى الرسالة سرية، وإن نشر «الجريدة» للرسالة أربك قادة «حماس».



          وأشارت المصادر التي اشترطت عدم كشف هويتها، إلى أن بعض قادة «حماس» وبخاصة في الداخل الفلسطيني، ليس لديهم اطلاع على الرسالة، وأن مشعل رغب في عدم إبلاغهم بها خشية استغلالها من بعض الرافضين لسياسات «حماس».



          ولاحظت «الجريدة» حسب نص الرسالة، أن رايس لم تذكر الصفة الرسمية لمشعل كرئيس للمكتب السياسي لـ«حماس»، وذلك لأنها لا تعترف بالحركة ولا بمجالسها السياسية أو العسكرية، بحسب المصادر المطلعة.



          وكتبت الرسالة، بحسب ذات المصادر، باللغتين الانكليزية والعربية، وسلّمت للشيخ تميم الذي أوصلها إلى مشعل. وعنونت رايس الرسالة بأنها «رسالة شخصية».



          الى ذلك، أكد الكاتب المصري فهمي هويدي الذي يوصف بأنه الصديق الأقرب إلى مشعل، أن الرسالة وصلت بالفعل.



          وقال هويدي في مقال نشر في صحيفة «الأهرام» المصرية شبه الرسمية امس الاول، إن «الاتصالات الغربية بحماس توسّعت لتشمل كلاً من فرنسا وألمانيا فضلاً عن الولايات المتحدة الأميركية، عبر سفارتها في دمشق»، كاشفاً أن «رسالة رايس إلى مشعل قد أبلغت لجميع الأطراف المعنية في المنطقة».



          وفي ما يلي النص الحرفي للرسالة:


          السيد خالد مشعل،



          أود أن أبلغكم أن حفاظكم على التهدئة مصلحة فلسطينية مطلقة، وأنها ستفيد أهالي غزة، وبالطبع «حماس» التي سيطرت بالقوة على القطاع، وأشيد بما قمتم به من أجل حماية الحدود مع إسرائيل، ومنع "الإرهابيين المتشددين" من إطلاق الصواريخ على جنوب الدولة اليهودية.



          أشعر بأهمية أن تكون «حماس» مستعدة للتخلي عن "الإرهاب" وأن تفكر جديا في التعايش السلمي في دولتين بجانب بعضهما تحفظان بعضهما البعض وتعيشان بسلام وأمان وتمكنان الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني من العيش بهدوء وراحة.



          أرجو أن تكون الرسالة مقدمة لتواصل أكبر مع «حماس» بعد انخراطكم في العملية التفاوضية وقبولكم ما طلبته «اللجنة الرباعية» منكم.



          كوندوليزا رايس،



          وزيرة خارجية الولايات المتحدة

          سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
          اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

          تعليق

          يعمل...
          X