السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشهيد القائد "وليد عبيدي" (أبو القسام)!
الشهيد في سطور
في قرية برقين ولد الشهيد وليد انيس يوسف عبد الله الحمد العبيدي في 19-10-1962 لاسرة مناضلة , كما يقول شقيقه امين فكان الابن الرابع في اسرتنا المكونة من 11 نفر , وكان والدي يعمل مزارعا ويحرص على تربيتنا تربية اسلامية وطنية وقد درس في مدارس برقين حتى نجح في التوجيهي عام 88 ولكنه لم يتمكن من مواصلة دراسته بسبب اعتقاله بسبب مطاردته
ويضيف كان وليد في المدرسة مجدا ومجتهدا والتزم الصلاة من صغره وادرك قضية شعبه وحقيقة الاحتلال في مرحلة مبكرة من العمر فكان يسمع الاغاني الوطنية التي تحث على مقاومة ورفض الاحتلال و برز لديه الحس الوطني في المدرسة وكان يحب سماع الاغاني الوطنية وهنا انتمى لحركة الجهاد الاسلامي بشكل سري وحمل لواء الجهاد واصبح يبشر به ويدعوا اليه اما هواياته المفضلة فكانت ممارسة الرياضة وخاصة كرة السلة كذلك لم يتردد في مساعدة اسرتنا فقد وكان ايضا يساعد والدنا بالزراعة فوالدي كان يضمن اراضي لاعالة اسرتنا الكبيرة ودوما يعود وليد من مدرسته ويتوجه للارض ليساعده في مواجهة ظروف الحياة الصعبة .
تحرير فلسطين والجهاد
كان وليد يقول امين يحب المطالعة كثيرا وحرص على قراءة الكتب حول القضية الفلسطينية وخاصة ما كان يصدر عن حركة الجهاد الاسلامي ويحرص على نشرها في اوساط الشباب واتذكر جيدا انه عندما كان في المرحلة الثانوية كانت امنيته تحرير فلسطين والجهاد دوما كان يقول لي الصهاينة اغتصبوا ارضنا واخذوا منا حتى الفرشة ولكن واجبي ان لا ادعهم يرتاحون فيها ولن اجعلهم يهناون بها وساظل اوخز بهم وبفرشتهم بالابرة ولن ادعهم يرتاحون عليها ,
الشهيد القائد "وليد عبيدي" (أبو القسام)!
الشهيد في سطور
في قرية برقين ولد الشهيد وليد انيس يوسف عبد الله الحمد العبيدي في 19-10-1962 لاسرة مناضلة , كما يقول شقيقه امين فكان الابن الرابع في اسرتنا المكونة من 11 نفر , وكان والدي يعمل مزارعا ويحرص على تربيتنا تربية اسلامية وطنية وقد درس في مدارس برقين حتى نجح في التوجيهي عام 88 ولكنه لم يتمكن من مواصلة دراسته بسبب اعتقاله بسبب مطاردته
ويضيف كان وليد في المدرسة مجدا ومجتهدا والتزم الصلاة من صغره وادرك قضية شعبه وحقيقة الاحتلال في مرحلة مبكرة من العمر فكان يسمع الاغاني الوطنية التي تحث على مقاومة ورفض الاحتلال و برز لديه الحس الوطني في المدرسة وكان يحب سماع الاغاني الوطنية وهنا انتمى لحركة الجهاد الاسلامي بشكل سري وحمل لواء الجهاد واصبح يبشر به ويدعوا اليه اما هواياته المفضلة فكانت ممارسة الرياضة وخاصة كرة السلة كذلك لم يتردد في مساعدة اسرتنا فقد وكان ايضا يساعد والدنا بالزراعة فوالدي كان يضمن اراضي لاعالة اسرتنا الكبيرة ودوما يعود وليد من مدرسته ويتوجه للارض ليساعده في مواجهة ظروف الحياة الصعبة .
تحرير فلسطين والجهاد
كان وليد يقول امين يحب المطالعة كثيرا وحرص على قراءة الكتب حول القضية الفلسطينية وخاصة ما كان يصدر عن حركة الجهاد الاسلامي ويحرص على نشرها في اوساط الشباب واتذكر جيدا انه عندما كان في المرحلة الثانوية كانت امنيته تحرير فلسطين والجهاد دوما كان يقول لي الصهاينة اغتصبوا ارضنا واخذوا منا حتى الفرشة ولكن واجبي ان لا ادعهم يرتاحون فيها ولن اجعلهم يهناون بها وساظل اوخز بهم وبفرشتهم بالابرة ولن ادعهم يرتاحون عليها ,
تعليق