إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أروع ما كتب الشقاقى .. منذ 1989 يترجم واقع 2008

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الدكتور فتحى الشقاقى صاحب عين ثاقبة و رئية صحيحة مباركة

    ترى فى كلماته ترجمة للواقع الذى يعيش فيه و تنبأ بما هو قادم


    سبحان الله كلماته يشدنى نحوا شدا تأسرنى تنسينى همى و كربى

    رحمك الله يا دكتورى


    أسامة حمدان يقول

    لو تفرغ الدكتور الشقاقى للفكر لما خرج مفكرين بعده

    ولا خرج أحد أكبر منه فكرا


    و للعظماء بريق فى وجودهم و فى الرحيل

    تعليق


    • #17
      رحمك الله أبا إبراهيم عشت رجلا وارتقيت شهيدا
      ياريت الحركة ظلت ماشية على فكرك

      وداعا أيا أحبابنا...فغدا نلقاكم في الفردوس الأعلى...بإذن الله

      أخوكم في الله ابن الإسلام العظيم أبو مؤمن

      تعليق


      • #18
        بارك الله فيك
        ورحم الله الدكتور الكبير فتحي الشقاقي أبا إبراهيم
        نسأل الله ان يلحقنا به شهداء

        تعليق


        • #19
          بارك الله فيك أخى وهج الانتصار ..

          ( والله ولو على حجر زبحنا لن نساوم ولن نقول نعم )
          رحم الله معلمنا الدكتور المفكر فتحى الشقاقى ابا ابرهيم

          كل مقالته وكلامته يدل على الواقع الذى نمر به ....

          تعليق


          • #20
            مقال للدكور فتحي الشقاقي قبل 20 عام// يلخص مانحن فيه الان

            'سراب الانتخابات «حتى إذا جاءه لم يجده شيئا»

            ـ إن الثوار الحقيقيين لا يطيقون أن يكونوا ضعفاء ، ولا يقبلون لشعوبهم الضعف والذلة ، أما الثوار «الرؤساء » فلا يضيرهم كيف يكون حالُ شعوبهم ، المهم أن تكرس وجودهم بصفتهم رؤساء ولتشتمهم بعدها ليل نهار ، المهم أن تنحني الشعوب ويركبها الحكام.
            ـ وإن الثورة التي لا تعرف الصرامة والحزم والتي لا تطرح المسائل على ضوء قانونها المقدس لا تظل ثورة..
            وإن قانون الثورة لا يطيق «الدجل الثقافي» ولا «الدجل الاعلامي » ناهيك عن «الدجل السياسي» ، لأن قانون الثورة هو قانون الروح، قانون الفطرة السلمية ، قانون الواجب الذي لا يعرف حسابات البورصة ، ولكن يدرك حقيقة نداء الجماهير ويتقدم لترجمة ندائها على الأرض لتصبح ثورة جماهيرية عارمة تجرف كل مخلفات أيام العبث واللهو…

            لذلك : ويلٌ من الجماهير لمن يصر على الخطأ ويحاول أ، يشرع له ويقننه.

            ويلٌ لمن اعتمدوا الصيغة المعدة لتناول الصراع منذ البداية.
            ويلٌ لمن سلموا بسايكس ـ بيكو واعتمدوا مناهجها.
            ويلٌ لمن استدرجوا من حيث صراع الأمة إلى صراع العرب إلى صراع الفلسطينيين إلى صراع تقوده شريحة لا يعنيها إلا موقفها ومصلحتها…
            ويلٌ لمن نسوا لغة الناس وملامحهم ثم فاجأتهم الانتفاضة ـ الثورة وهاجم من جديد ـ وبعد ما يقرب عن عامين ـ لا يطيقون اللغة الشعبية الصادقة والجريئة والمبدأية في مواجهة العدو ،وإذا بهم يشعرون بالإنهاك ولاتعب والاستنزاف ويكادون يسقطون مغشياً عليهم أمام الغرب واليهود ، متناسين من جديد قانون الثورة الذي لا يسمح باستبدال دم الشهداء بمياه (البيبسي كولا الأمريكية).
            إن القانون يؤكد بوضوح:
            من يركب روح شهيد لم تُحمد عقباه.
            فالمركب وعرٌ والمنقلب سريعُ
            لذلك نخاطب الثوار الرؤساء !! بوضوح وبمسؤولية:
            احذروا الجماهير التي تمتطون أرواح أبنائها الشهداء لتوصلكم إلى مشروع الخزي والعار / مشروع الانتخابات السراب!
            احذروا فالمركب وعرٌ والمنقلب ـ على سير الجماهير ـ سريع إن شاء الله.


            احذروا سراب مشاريع التسوية التي كلما اقتربتم منها كلما قتلكم الظمأ حتى إذا استنزفتم فلن تجدوا إلا الله والجماهير لتوفيكم حسابكم على أعمالكم التي وصفها الله (كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء ، حتى إذا جاءه شيئاً فوجد الله عنده فوفاه حسابه ، والله سريع الحساب).

            المصدر : المجاهد ـ العدد الرابع 21 صفر 1410 هـ 22 أيلول سبتمبر 1989م.
            سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
            اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

            تعليق


            • #21
              لله درك يا أبا إبراهيم

              أنت البوصلة وقت التيه والضياع

              عن الدرب لن نحيد

              مهما كانت المغريات والتحديات

              شعارنا ( ولترق منا الدماء )
              سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
              اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عز.الدين الفارس مشاهدة المشاركة
                [size=5][color=#0000FF]'


                لذلك : ويلٌ من الجماهير لمن يصر على الخطأ ويحاول أ، يشرع له ويقننه.

                .
                بلاغة ما بعدها بلاغة تدل علي فطنة ودراية وتحليل بسرائر الامور التي يعلمها الا اصحاب العقول الفطنة
                التعديل الأخير تم بواسطة صادق صادق; الساعة 06-08-2008, 03:16 PM.
                (الشعوب اداة التغيير)
                د.فتحي الشقاقي

                تعليق


                • #23
                  لذلك نخاطب الثوار الرؤساء !! بوضوح وبمسؤولية:
                  احذروا الجماهير التي تمتطون أرواح أبنائها الشهداء لتوصلكم إلى مشروع الخزي والعار / مشروع الانتخابات السراب!
                  احذروا فالمركب وعرٌ والمنقلب ـ على سير الجماهير ـ سريع إن شاء الله.
                  احذروا سراب مشاريع التسوية التي كلما اقتربتم منها كلما قتلكم الظمأ حتى إذا استنزفتم فلن تجدوا إلا الله والجماهير لتوفيكم حسابكم على أعمالكم التي وصفها الله (كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء ، حتى إذا جاءه شيئاً فوجد الله عنده فوفاه حسابه ، والله سريع الحساب).
                  يا سبحان الله
                  وكأنه يعيش بيينا ويذكر لنا الواقع وتفاصيله

                  رحمك الله يا قائدنا ومعلمنا ومفكرنا
                  القناعة كنز لا يفنى

                  تعليق


                  • #24
                    الحقيقة تقول أم ك ميز الدكتور فتحى الشقاقى عن غيره من مفكرى الأمة هو إتساع رؤيته و أفقه بدقائق الأمور

                    كا ماحد و كل ما يحدث سواء على صعيد الحركة الإسلامية داخليا أو على صعيد القضية الفلسطينية

                    الناضر إلى الدكتور فتحى المتفحص لفكره تجد انه رجل إستثنائى كل الثورات التى تأثر بها الشقاقى هي ثورات إستثنائية و أشخاصها إستثنائيون

                    بداية من ثورة الإمام الحسين

                    مرورا بثورة الشيخ القسام

                    ووصلولا إلى الثورة الإسلامية فى إيران

                    و نهاية بلا إله إلا الله منهج حياة و طريقة وجود الإمام سيد قطب

                    للأسف الكثير من من نسبو أنفسهم لفكر الشقاقى لا يعلمون شىء عنه إلا العموميات

                    ولا يعلون لماذا كان الشقاقى رجلا إستثنائيا بفكره

                    الشقاقى قدم فى فكره سبيل الخلاص للامة من العدو الصهيونى و الإستكبار العالمى و من الحكام الملاعين

                    كانت أجدية الصراع لديه ثلاثية الوجود . الكيان الصهيونى ... حكام العرب .... الإستكبار العالمي

                    أتذكر عندما أدرت أن أنسب نفسى لمفكرا مميزا ليس تقليدا فوجت الكثير ممن زخر بهم التاريخ و ممن قدمو للدعوة
                    فأردت أن أبحث عن التميز أي الإبداع الفكرى
                    فما وجدته إلا فى عيون الشقاقى وهو يقول يا جرح تفتح يا جرح يا أهلى هاتو الملح
                    حتى يبقى حيا هذا الجرح

                    .... فلسطين قلب العرب و قلب المسلمين .. و مركز الصراع الكوني اليوم .. بين تمام الحق و تمام الباطل ....



                    و للعظماء بريق فى وجودهم و فى الرحيل

                    تعليق

                    يعمل...
                    X