السبب هو الخوف من ان يجعل نشيد النساء اعضاء الكنيست الحريديين يتركون القاعة بحجة أن "صوت المرأة عورة". كان الامر المميز في جلسة براون انه لم يدعَ مقدما تأليف من الرجال أو الاولاد بل أتوا ببساطة بالجزء الذكوري فقط من جوقة الكنيست. وبقيت نساء الجوقة اللاتي هن ثلثاها في مكاتبهن. نشيد النساء مسموح به في دار الكنيست، لكن في رواق شجال لا في القاعة العامة. لو لم يكن هذا مجلسنا التشريعي لكان الامر مضحكا جدا. ولما كان الامر كذلك فمن الصعب أن نعلم أنضحك أم نبكي. يقول رئيس الكنيست السابق، روبي ريفلين ان العادة في الكنيست السابقات كانت دعوة منشدين في مناسبة الافتتاح فقط – مرة في مدة الولاية. لكنه حرص هو ايضا على الا يدعو النساء كي لا يواجه الحريديين. في مدة الولاية هذه ثارت المشكلة بشدة أكبر بسبب عدد الرؤساء ورؤساء الحكومات الكبير ممن يزورون الكنيست، وبسبب قرار دعوة منشد او جوقة الى كل جلسة يخطب فيها ضيف.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
خاص البوابة: ترجمة الصحف العبرية اليومية ليوم الأربعاء 23\7\2008
تقليص
X
-
هم مو خي فو ن
بقلم: ابيرما غولان
صدقاً أنه يطمح للحياة- ليس أكثر من ذلك في مقالته بشكل عام- فهم أكثر قوم يحبون الحياة ويسعون أليها
انتقام الجرافة
بقلم: ايتان هابر
في مقاله يحاول يبين أن عملية القدس تأتي رد علي عملية اصابة الفلسطيني الذي تم تصويره- ويحاول أن يبين لقيادة الاحتلال ضرورة أن توقف هذه الممارسات لتحسين صورة الإسرائيلي في العالم- هو لم يعي جيداً بعد أن الفلسطيني يري في اليوم الواحد أكثر من صورة وصورتين وثلاثة وعشرة في اليوم الواحد من جرائم اسرائيل بحق الفلسطينيين- لا يعرف أن حواجز الذل والعار بين الضفة يحدث عليها الأبشع من ذلك- تنكيل بالمواطنين وتفتيش لكل ما هو فلسطيني - الاستشهادي عندما يقرر الانتقام هو لا ينتقم لأنه يحب الموت- هو يؤدي واجبه الجهادي الذي أمر به رب العالمين من سابع سماء لينتقم من الصهاينة الذين لا يرحمون الحجر والشجر والانسان قبل كل ذلك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشقاقي مشاهدة المشاركة
ماذا يقصدوا بالحريديين99:9 99:9 هل المتدينيين أم ماذا 99:9 99:9
تعليق
-
دعوا الشمس تطهر
بقلم: عوزي بنزيمان
يستحق جائزة
بقلم: ابراهام تيروش
هذه المقالتين تؤكدان علي مدى سوء الوضع الداخلي الصهيوني- فالكيان الصهيوني يعيش حالة سيئة جداً لا يحسد عليها- والفساد داخل أروقة مؤسسات الاحتلال سواء السياسية أو الامنية منها إلي مراكز عليا في المؤسسة الصهيونية التي باتت تفتقر لمعني الأخلاق - فالرشاوي مستمرة والأخلاقيات مستمرة- والفساد بالتعيين مستمر- والاختلاسات مستمرة- وكل ما يدور حول أولمرت من شبهات ليست سوى علي طريق ركنه جانباً - ولم تقتصر الشبهات حول أولمرت فكان من قبله رئيس الدولة الذي تم عزله ومن قبله حاييم رامون- مسيرة طويلة من الفساد تطال- وها هو نتنياهو أيضاً الذي تدور حوله علاقات فساد أخلاقية في حزب الليكود والمشاكل التي تعصف في داخل الحزب بسبب أفعاله.
تعليق
-
مُرسل الى معاريف - مقال – 23/7/2008
توصيات لجنة الفحص
بقلم: شلومو غزيت
هذا المقال يتحدث عن وضع الجنود الاسري لدي المقاومة كانوا في لبنان أو عن جلعاد شاليط الجندي الأسير لدي المقاومة في غزة- ويركز المقال في خضم الحديث عن الكثير من الجوانب التي يجب اتباعها في قضايا الإفراج عن الأسري وعن قضية تشكيل لجنة من قبل وزير الحرب الصهيوني أيهود باراك لأن تكون قادرة علي مفاوضة الجانب الآخر الذي يؤسر وأن تكون الصفقة أقل ثمناً بالنسبة للطرف الثاني وأكثر قوة لإسرائيل.
الكاتب لم يقتنع بهذه الرؤية وهو يقول "ما ظل مسجونا ومعتقلا عندنا عشرة الاف من الفلسطينيين، اكثرهم قد حكم عليهم بفترات سجن طويلة جدا، بلا احتمال ان يحظوا بعفو او بتقصير مدة العقوبة، سيتخذ الجانب الثاني السبيل الوحيدة التي قد تفضي الى اطلاقهم. تعلم الطرفان مع مرور السنين ان حكومات اسرائيل، واحدة بعد اخرى لا تثبت للضغط وينتهي بها الامر الى الخضوع وتسلم لصفقات تبادل يملي شروطها الطرف الثاني".
هو يعلم أن المقاومة لا يمكنها ان تترك اسراها في السجون ويعرف أنها تخطط دوماً لخطف الأسري وهذا إقرار صهيوني واضح بأن المقاومة قادرة علي ذلك وهو ينتقد السياسة الصهيونية في الحكم علي الأسري الفلسطينيين، ويعترف أن الحكومات الصهيونية لا تثبت عند رأيها وأنها تتنازل شيئاً شيئاً خلال المفاوضات وهذا شئ مهم نرجو أن تستفيد منه المقاومة في غزة .
يقول هو "سيأتينا اعضاء فريق الفحص الذي ألفه وزير الدفاع – القاضي مئير شمغار، والبروفيسور آسا كشير واللواء عاموس يرون، بلا شك بتوصيات مناسبة، ومعايير اخلاقية وتقديرات سياسية وعامة يجب الاخذ بها في مراحل التفاوض وفي الصفقات التي يخبئها لنا المستقبل. وبرغم ذلك اشفق من أن هذه التوصيات لن تغير الامور في المستقبل.
هدف التفاوض في صفقات التبادل – في الماضي والمستقبل – سهل وواضح – اتمام التفاوض باسرع وقت، واعادة الابناء المختطفين مع دفع "اقل سعر" عوضا عنهم الى الطرف الثاني. بتحليل التجربة الصعبة التي كانت لنا الى الان ينبغي ان نشير الى مشكلتين، اشك في أن يستطيع فريق الفحص تناولهما.
الاولى تتناول مديري التفاوض من شعب اسرائيل (وربما الوسطاء الاجانب خاصة؛ "الطرف الثالث" الذين يعملون بتوجه مدقق وحذر ومستقيم كالمسطرة) لا احد منهم خبير ذو تجربة لتجارة الخيول المعتادة في السوق الشرقية. لا احد منهم مختص بسبل استعمال وسائل الاعلام في اسرائيل، والبلد المعني والعالم، لكي تخدم هذه نجاح التفاوض. لست إخال اعضاء فريق الفحص سيحللون القدرات الشخصية التي وجدت في هذا الميدان لمديري التفاوض من قبلنا في الماضي، وفي نفس السياق – هل سيستطيعون ان يقدروا مبلغ حرية ممثلين هؤلاء في لعب لعبة التفاوض "القذرة" من قبل دولة اسرائيل؟ يمكن أن نقول برؤية واقعية – ما لم نغير سبل ادارة التفاوض لن نرى نتائج افضل.
والمشكلة الثانية تتناول احتكار العائلات لاستعمال الضغط الاخلاقي والعام على متخذي القرارات منا. لا تملك العائلات في اسرائيل سبيلا للتأثير في الطرف الثاني. حزب الله او حماس او جهة عربية مسلمة متطرفة اخرى – لتزيد مرونتها وتخفض السعر المحدد. ومن جهة اخرى تستطيع الضغط والتأثير في القيادة الاسرائيلية وجميع الابواب والسماعات مفتوحة امامها. هذا ضغط مشروع ويمكن أن نتفهم العائلات التي تسلك هذا السلوك. فهي ترى كل خطوة مناسبة وحلالا اذا كانت تستطيع أن تقرب شيئا ما تحرير ابن العائلة. هل يستطيع فريق الفحص ان يقترح سبلا تمنع في المستقبل احتكار العائلات هذا ويمنع تأثيرها في الرأي العام وفي المستوى السياسي؟ اشك في ذلك"
هو يتحدث عن أن الوسيط الذي يتوسط في قضايا الأسري لا يهمه كثيراً مطالب إسرائيل قدر ما يهمه مطالب الخاطفين ومحاولة تلبيتها لأنه يعرف مدي قدرة إدارة المفاوضات لدي الطرف الذي لديه الأسري - هو يتحدث عن أن الطرف الوسيط يسعي لتحقيق نجاح ولا يهمه علي حساب من- كل ما يهمه وجوده إعلامياً وتحقيق النجاح وخصوصاً في حال فشلت دول أخري في ذلك وهو نجح في التوسط ولا يهمه مصلحة إسرائيل وهو يدعو الكاتب لاختيار الوسيط المناسب لرعاية أي اتفاق تبادل أسري ويشك في ذات الوقت بقدرة اللجنة التي كلفها باراك بإمكانية إدارة المفاوضات لصالح إسرائيل التي دفعت منذ عام وعلي مدار عدة صفقات مع حزب الله ثمناً كبيراً بإطلاق سراح المئات من الأسري الفلسطينيين واللبنانين وعلي رأسهم مؤخراً سمير قنطار، ويتخوف من ثمن آخر تدفعه إسرائيل لحماس
تعليق
-
بارك الله فيك أخي ابن التوحيد على هذه التحليلات والتعليقات الصائبة
ومن الرائع جدا، الإطلاع على ما يقوله الطرف الآخر من هذا الصراع .
وكم ارتحت بعد أن شعرت بعظم التخبط الذي يعيشه الكيان الصهيوني جراء تنامي شعلة المقاومة في قدسنا العريقة .
انتظر الترجمة اللاحقة ليوم غد إن أحيانا الله
أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
واذاق قلبي من كؤوس مرارة
في بحر حزن من بكاي رماني !
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المحارب2؟؟ مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله في جهدك اخي ..
هذا أقل واجب نقدمه من أجل الرقي بالبوابة وبحوارنا الهادف والبناء
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركةبارك الله فيك يا نوارة المنتدى ((ابن التوحيد ))
ادامك الله بهذا التميز ..
هذا واجبنا- ومن واجب كل فلسطيني أن يطمح ليري ماذا يتحدثون أعدائه - نحن بحاجة لفهم هذه الثقافة التي تعتبر مهمة رئيسية في حياة المقاوم والمثقف الفلسطيني
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشقاقي مشاهدة المشاركةبارك الله فيك أخي ابن التوحيد على هذه التحليلات والتعليقات الصائبة
ومن الرائع جدا، الإطلاع على ما يقوله الطرف الآخر من هذا الصراع .
وكم ارتحت بعد أن شعرت بعظم التخبط الذي يعيشه الكيان الصهيوني جراء تنامي شعلة المقاومة في قدسنا العريقة .
انتظر الترجمة اللاحقة ليوم غد إن أحيانا الله
صحيح وكما قلت سابقاً من الضروري أن يكون المقاوم والمثقف الفلسطيني علي اطلاع بالصحافة العبرية وأهم ما تنشره من مقالات واخبار وتحاليل سياسية- وأخص هنا بالذكر المقالات التي تتسع في رقعتها السياسية والامنية
هذا التخبط الذي يعيشه الاحتلال هو بداية الطريق الصحيح للمضي قدماً باتجاه النصر بإذن الله- فأن يحتار بك عدوك هذا دليل واضح علي أنك تسير سليماً
بإذن الله نحن بانتظارهاالتعديل الأخير تم بواسطة بنت الشقاقي; الساعة 24-07-2008, 08:09 AM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن التوحيد مشاهدة المشاركةلي تعليق هنا بسيط في هذا الموضوع بالتحديد
عملية الجرافة – معاريف – من عمير ربابورت وآخرين:
الارهاب الشعبي../
وهنا أخص الجملة التالية:
ولماذا توجد موجة عمليات في القدس ينفذها سكان من شرقي المدينة، الان خاصة؟ في البدء فحصوا في جهاز الامن عن امكان ان تكون يد موجهة بعيدة ربما لحزب الله، تقف من وراء سلسلة الاحداث الصعبة التي بدأت في شهر اذار بالعملة في المدرسة الدينية "مركاز هراف". لكن التقدير الان ان الحديث عن ظاهرة جديدة حظيت حتى باسم "الارهاب الشعبي". الحديث، بحسب اقوال اخرى قالها ديسكن امس في الكنيست، عن ارهاب غير منظم ولا يشتمل على عمليات معقدة تحتاج الى استعمال شحنات ناسفة فتاكة، بل عن مبادرات محلية، تكاد تكون شخصية، تنجم في كل ركن في شوارع القدس الشرقية. كل عملية تؤجج حماسة شديدة، تبذر بذور عملية اخرى. ان بعض منفذي العمليات "مقلدون" مثل المخرب امس، الذي نسخ ببساطة فكرة عملية الجرافة الاولى التي حدثت في القدس قبل اسابيع معدودة فقط.
هذا دليل واضح علي ما قلته أنا انه لا وجود لتنظيم اسمه احرار الجليل- وان هذا التنظيم هو وهمي من صنع المخابرات الفلسطينية والصهيونية لمصالح ذاتيه بالرغم من عدم اقتناع اليهود به وخصوصاً الاجهزة الاستخبارية الأخري
فالمخابرات الفلسطينية تسعي وتريد أن تبين للشعب الفلسطيني أنه لا وجود للمقاومة في الضفة الغربية إلا لفتح من خلال اصدار بيانات كاذبة لتبني عمليات للمقاومة الإسلامية ممثلة بالجهاد وحماس، وفي محاولة أخري منها لتبين لإسرائيل أنها قادرة علي ضبط الضفة ولا يخرج عمليات من الضفة داخل الكيان الصهيوني وان العمليات تنطلق من القدس التي تسيطر عليها فعلياً إسرائيل.
أما المخابرات الصهيونية فهي تحاول أن توقع ناس معينيين بفخ الإعلان الرسمي من خلال الاسم الكاذب، وأيضاً معنية بأن تبين أنه لا يمكن التعايش مع العرب والمقدسيين وهي خطوات علي طريق طردهم وعدم القبول بالعيش وبدء تمزيق الهوية الفلسطينية من مقدسي إلي عرب داخل إلي غير ذلك ومن ثم فصل كلاً منهما علي حدا وربما ترحيلهم لغزة أو الأردن أو سيناء.
فعلا لقد اصبت كبد الحقيقة
من وجهة نظري ان هده العمليات لابناء القدس .. هي عمليات شبه منظمة .. وليست منظمة بالكامل ... ولكن هناك نوعا من التوجه لان يخرج الاستشهاديين من قلب ال 48 بعد ان تمك اغلاق الضفة المحتلة بشكل كامل .. و لندع للايام ذلك[flash=http://www.msa7h.net/uploads/c93c4e2d44.swf]WIDTH=401 HEIGHT=200[/flash]
تعليق
تعليق