اخطر النقاط من مقال اسد الجهاد المقرب الى القاعدة حول الضربة النوويه المرتقبة
((1))
لقد انتشر خبر أن القاعدة ربما تملك قنابل نووية !!! وأنا أقول – وأسد الجهاد يعرف ما يقول – نعم تملكها ، وقد قلت هذا الأمر في أحد مقالاتي التي نشرت في العام الماضي ..
أيضاً كنت قد قلت في موضوع آخر وفي العام الماضي أيضاً في منتديات الحسبة المباركة أنه توجد هناك من الدول التي تعادي امريكا وتريد أن تتقرب إلى القاعدة !!! وستعرفونها بإذن الله بعد الضربات القادمة ..
((2))
وحينما نقول بأن القاعدة تمتلك النووي أو الذري ، فقادتها وحدهم من يقرر متى يستخدمونه وأين ، والقاعدة ليست عجولة ولا تستخدم كل قوتها في ضرباتها ، ولا أدل على قولي هذا إلا أنني قلت سابقاً أيضاً بأن ضربات سبتمبر لم يكن مخططاً لها بأربع طائرات فقط !! بل كانت أكثر من عشر ضربات وفي نفس التوقيت أيضاً ، وقد اوقف الشيخ أسامة باقي الضربات واكتفى بأربع فقط ، فحققت النتائج بتوفيق من الله عز وجل وتقديره ، يقول ربي سبحانه : " والذينَ جاهَدوا فِينا لنهدِينّهم سُبُلَنا " ، والشاهد أن القاعدة تملك الكثير قبل سبع سنين أما الآن فهي تملك أكثر من ذلك ، وليتدبر القارئ الكريم قولي هذا جيداً !!
((3))
إننا انتصرنا على الأمريكان في أول جولة وما تلتها ، وكانت أولى الجولات هي الضربات الرائعة في الثلاثاء الرائع ، يقول الشيخ الحكيم أيمن الظواهري حفظه الله وسدده حينما كان في تورا بورا : " إننا حينما اجتمعنا وتوحّدنا في تنظيم الجهاد مع تنظيم القاعدة بقيادة شيخنا أسامة بن لادن ، قد أكرمنا الله بعد توحدنا ، فشاهدنا النصر في الثلاثاء المبارك
((4))
إن المجاهدين قد أثبتوا قدرة فائقة في التجهيز للعمليات والتخفي والإعداد والترتيب والمتابعة والمراقبة واختيار الأهداف والأهم اختيار التوقيت الأفضل مع عنصر المفاجأة الذي تميزت به طليعة هذه الأمة المنصورة ، وهذا من الأدلة بأن الضربات القادمة ستكون بعون الله قاصمة للعلوج الأمريكان وحلفائها ..
((5))
إن ما يصيب الكفار من ضربات قد صنفه العلماء إلى ثلاثة :
الأولى : أن يصيبهم الله بكوارث ومصائب من عند الله العزيز الجبار ، يقول ربي سبحانه : " ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذابٍ من عِندِهِ "
ونحن نتربص بهم هذا ، وهذه السنن الكونية ..
الثانية : أن تصيبهم ضرباتنا نحن ، يقول ربي سبحانه : " ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذابٍ من عنده أو بأيدينا .. " ..
وقد أصبناهم بأيدينا بعد تقدير الله عز وجل ، وفي عدة مواطن قد نصرنا الله عليهم وسينصرنا عليهم بعونه وتأييده ..
الثالثة : أن تصيب الكفار مصائب من حروب وغيرها ، يقول ربي سبحانه : " ونذيق بعضكم بأس بعض .. " .
وانا أقول بان الأولى قد تكفل الله بها ، يقول ربي سبحانه : " أفلم يسيروا في الأورض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم ، كانوا أكثر منهم وأشد قوة وآثاراً في الأرض فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون " .. ويقول سبحانه : " أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم ، دمّر الله عيهم وللكافرين امثالها " ، ويقول الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم : " حقٌّ على الله أن لا يرتفع شيئ من الدنيا إلا وضعه " .. !!
أما الثانية بل والثالثة ، فاستبشروا بضربات ستحقق بعون الله الثانية وهذه المرة ستكون معها الثالثة !!!
" ومن غير ليييه "
فالجواب ما يرون لا ما يسمعون ..
((1))
لقد انتشر خبر أن القاعدة ربما تملك قنابل نووية !!! وأنا أقول – وأسد الجهاد يعرف ما يقول – نعم تملكها ، وقد قلت هذا الأمر في أحد مقالاتي التي نشرت في العام الماضي ..
أيضاً كنت قد قلت في موضوع آخر وفي العام الماضي أيضاً في منتديات الحسبة المباركة أنه توجد هناك من الدول التي تعادي امريكا وتريد أن تتقرب إلى القاعدة !!! وستعرفونها بإذن الله بعد الضربات القادمة ..
((2))
وحينما نقول بأن القاعدة تمتلك النووي أو الذري ، فقادتها وحدهم من يقرر متى يستخدمونه وأين ، والقاعدة ليست عجولة ولا تستخدم كل قوتها في ضرباتها ، ولا أدل على قولي هذا إلا أنني قلت سابقاً أيضاً بأن ضربات سبتمبر لم يكن مخططاً لها بأربع طائرات فقط !! بل كانت أكثر من عشر ضربات وفي نفس التوقيت أيضاً ، وقد اوقف الشيخ أسامة باقي الضربات واكتفى بأربع فقط ، فحققت النتائج بتوفيق من الله عز وجل وتقديره ، يقول ربي سبحانه : " والذينَ جاهَدوا فِينا لنهدِينّهم سُبُلَنا " ، والشاهد أن القاعدة تملك الكثير قبل سبع سنين أما الآن فهي تملك أكثر من ذلك ، وليتدبر القارئ الكريم قولي هذا جيداً !!
((3))
إننا انتصرنا على الأمريكان في أول جولة وما تلتها ، وكانت أولى الجولات هي الضربات الرائعة في الثلاثاء الرائع ، يقول الشيخ الحكيم أيمن الظواهري حفظه الله وسدده حينما كان في تورا بورا : " إننا حينما اجتمعنا وتوحّدنا في تنظيم الجهاد مع تنظيم القاعدة بقيادة شيخنا أسامة بن لادن ، قد أكرمنا الله بعد توحدنا ، فشاهدنا النصر في الثلاثاء المبارك
((4))
إن المجاهدين قد أثبتوا قدرة فائقة في التجهيز للعمليات والتخفي والإعداد والترتيب والمتابعة والمراقبة واختيار الأهداف والأهم اختيار التوقيت الأفضل مع عنصر المفاجأة الذي تميزت به طليعة هذه الأمة المنصورة ، وهذا من الأدلة بأن الضربات القادمة ستكون بعون الله قاصمة للعلوج الأمريكان وحلفائها ..
((5))
إن ما يصيب الكفار من ضربات قد صنفه العلماء إلى ثلاثة :
الأولى : أن يصيبهم الله بكوارث ومصائب من عند الله العزيز الجبار ، يقول ربي سبحانه : " ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذابٍ من عِندِهِ "
ونحن نتربص بهم هذا ، وهذه السنن الكونية ..
الثانية : أن تصيبهم ضرباتنا نحن ، يقول ربي سبحانه : " ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذابٍ من عنده أو بأيدينا .. " ..
وقد أصبناهم بأيدينا بعد تقدير الله عز وجل ، وفي عدة مواطن قد نصرنا الله عليهم وسينصرنا عليهم بعونه وتأييده ..
الثالثة : أن تصيب الكفار مصائب من حروب وغيرها ، يقول ربي سبحانه : " ونذيق بعضكم بأس بعض .. " .
وانا أقول بان الأولى قد تكفل الله بها ، يقول ربي سبحانه : " أفلم يسيروا في الأورض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم ، كانوا أكثر منهم وأشد قوة وآثاراً في الأرض فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون " .. ويقول سبحانه : " أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم ، دمّر الله عيهم وللكافرين امثالها " ، ويقول الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم : " حقٌّ على الله أن لا يرتفع شيئ من الدنيا إلا وضعه " .. !!
أما الثانية بل والثالثة ، فاستبشروا بضربات ستحقق بعون الله الثانية وهذه المرة ستكون معها الثالثة !!!
" ومن غير ليييه "
فالجواب ما يرون لا ما يسمعون ..
تعليق