ايناس سمور-جنين
قال الشيخ المجاهد خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية والناطق الإعلامي السابق بلسان الحركة إن قوات الاحتلال الصهيوني أقدمت فجر اليوم على اعتقال الشيخ المجاهد خالد جرادات " أبو هادي" من بيته في السيلة الحارثية غربي جنين بعد ان عاثت فيه فسادا.
وكان جرادات وهو أب لأربعة أطفال قد قضى خلف القضبان الصهيونية ما مجموعه 15 عاما وهو من الرعيل الأول لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وكان قد أفرج عنه قبل ثلاثة أعوام.
جدير بالذكر ان جرادات وفي آخر تصريح له وصف مفاوضات التسوية بالعبثية .
وأفاد الشيخ المجاهد خضر عدنان بان تصريحات القادة السياسيين لحركة الجهاد الإسلامي باتت تؤرق سلطات الاحتلال الصهيوني وأضاف:" بان هذه المحرقة الإجرامية التي تدور رحاها في غزة وكان آخر أصدائها اغتيال المجاهد يوسف السميري والرضيعة أميرة ابو عصر تمتد لتطال قيادات حركة الجهاد الإسلامي في الضفة ، فكما كان الاعتقال التعسفي للقيادي يوسف العارف "أبو مالك " يأتي اليوم اعتقال القيادي خالد جرادات "ابو هادي".
وأضاف عدنان بان هذه حملة الاعتقالات المسعورة ضد القادة المؤسسين في حركة الجهاد الإسلامي في الضفة تمرر بصمت وخبث واضحين وذلك في محاولة فاشلة لتجريد المقاومة في الضفة من رموزها وعناصرها".
قال الشيخ المجاهد خضر عدنان القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية والناطق الإعلامي السابق بلسان الحركة إن قوات الاحتلال الصهيوني أقدمت فجر اليوم على اعتقال الشيخ المجاهد خالد جرادات " أبو هادي" من بيته في السيلة الحارثية غربي جنين بعد ان عاثت فيه فسادا.
وكان جرادات وهو أب لأربعة أطفال قد قضى خلف القضبان الصهيونية ما مجموعه 15 عاما وهو من الرعيل الأول لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وكان قد أفرج عنه قبل ثلاثة أعوام.
جدير بالذكر ان جرادات وفي آخر تصريح له وصف مفاوضات التسوية بالعبثية .
وأفاد الشيخ المجاهد خضر عدنان بان تصريحات القادة السياسيين لحركة الجهاد الإسلامي باتت تؤرق سلطات الاحتلال الصهيوني وأضاف:" بان هذه المحرقة الإجرامية التي تدور رحاها في غزة وكان آخر أصدائها اغتيال المجاهد يوسف السميري والرضيعة أميرة ابو عصر تمتد لتطال قيادات حركة الجهاد الإسلامي في الضفة ، فكما كان الاعتقال التعسفي للقيادي يوسف العارف "أبو مالك " يأتي اليوم اعتقال القيادي خالد جرادات "ابو هادي".
وأضاف عدنان بان هذه حملة الاعتقالات المسعورة ضد القادة المؤسسين في حركة الجهاد الإسلامي في الضفة تمرر بصمت وخبث واضحين وذلك في محاولة فاشلة لتجريد المقاومة في الضفة من رموزها وعناصرها".
تعليق