الى كل الذين يحبون الاناشيد الماجنة

تقليص
هذه المناقشة مُغلقة.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
تنظيف الكل
رسائل جديدة
  • ابو ابراهيم الفلسطيني
    عضو مميز جدا
    • مايو 2007
    • 767

    #31
    وين الاخ ابو أنس يرد على مشاركتي السابقة
    [img]]

    تعليق

    • أحمد عماد
      عضو أصيل
      • نوفمبر 2006
      • 2906

      #32
      أختي جهادية ممكن تقراي ما كتبت وعندها نرجع
      اختي انا في المشاركة الأولى ان أمازج من الرايين لمغزى اعتقدت انكي او غيرك قد استوعبه
      اقرئي مشاركاتي ولا تتعصبي ولا تتنطعي
      عليك قراءة ما معنى أصل وما معنى فرع
      ما معنى اختلاف وما معنى فقه الاختلاف وما معنى افتراق
      التنطع في الدين ليس من شيم الاولين
      عليكي ان تحترمي فتوى العلماء الآخرين
      اتوا الله في انفسكم

      تعليق

      • جهادية السرايا
        عضو أصيل
        • ديسمبر 2007
        • 3501

        #33
        المرسل بواسطة أحمد عماد عرض الرسالة
        عدنا ولله الحمد
        بارك الله فيكم على هذه الردود
        إخواني الاحباب وصلت الى ما كنت اريد ان اصل اليه وهو ان المسالة فيها اختلاف كبير بين العلماء القدماء والمعاصرين ولا ننسى ان الفكر الاسلامي له راي في هذه المسألة
        هناك ادلة تبيح وهناك ادلة تحرم
        اخواني انا اتيت بادلة تبيح وتحرم ولكم ان تقارنوا بينها
        وكذلك في المشاركة التي بعدها اتيت برد منطقي وشرعي وعلمي على من حرم الطبل وما شابه مستدلا بظاهر الكلام او غيره
        الخلاصة أن المسألة محل اجتهاد
        لذلك أدعو اخواني الى عدم الغلو في الدين وعدم تحويل مسالة تعد فرعا من فروع الفقه الا اصلا من اصول الاسلام
        هذه كارثة إخواني
        حكم الطبل وغيره هي فرع مختلف فيه لا تصل لحد ان نجعلها أصل من الأصول
        بالنسبة لكلامك أخي الحبيب ان علماء السوء حرموها فهذا والله ازعجني
        اخي الحبيب الاجتهالد ليس حكرا على احد
        اخي الحبيب العلماء يحق لهم الاجتهاد
        ليس معنى هذا ان تأخذ بفتوى عالم ان تقدح بغيره
        لحوم العلماء مرة
        رجاء دعوكم من التجني على العلماء بسبب فتوى مغايرة قد تكون محق فيها او يكون مخالفك محق فيها

        تحياتي
        ههههههههههههه

        اجتهاد منو يا ابو اجتهاد ارجع الى ائمة المسلمين وخذ منهم فتواك يرحمنا ويرحمك الله
        ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


        تعليق

        • أحمد عماد
          عضو أصيل
          • نوفمبر 2006
          • 2906

          #34
          يا خسارة يا أبو انس ويا خسارة يا جهادية
          تأكلون لحم العلماء بسبب اجتهاد معين
          خسارة ةالله خسارة على أبناء الاسلام
          اتقوا الله في علمائكم
          لا تتلفظوا كلاما يخرجكم عن نطاق المعقول

          تعليق

          • جهادية السرايا
            عضو أصيل
            • ديسمبر 2007
            • 3501

            #35
            المرسل بواسطة أحمد عماد عرض الرسالة
            أختي جهادية ممكن تقراي ما كتبت وعندها نرجع
            اختي انا في المشاركة الأولى ان أمازج من الرايين لمغزى اعتقدت انكي او غيرك قد استوعبه
            اقرئي مشاركاتي ولا تتعصبي ولا تتنطعي
            عليك قراءة ما معنى أصل وما معنى فرع
            ما معنى اختلاف وما معنى فقه الاختلاف وما معنى افتراق
            التنطع في الدين ليس من شيم الاولين
            عليكي ان تحترمي فتوى العلماء الآخرين
            اتوا الله في انفسكم
            اذا كثرت الفتن
            فالزموا اهل الخنادق
            هذا كلام رسول الله
            ######
            آخر تعديل بواسطة المحتسبة, 21 فبراير 2008, 12:13.
            ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


            تعليق

            • جهادية السرايا
              عضو أصيل
              • ديسمبر 2007
              • 3501

              #36
              المرسل بواسطة أحمد عماد عرض الرسالة
              يا خسارة يا أبو انس ويا خسارة يا جهادية
              تأكلون لحم العلماء بسبب اجتهاد معين
              خسارة ةالله خسارة على أبناء الاسلام
              اتقوا الله في علمائكم
              لا تتلفظوا كلاما يخرجكم عن نطاق المعقول
              علمائنا معروفون
              من لا يخشون فى الله لومة لائم
              ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


              تعليق

              • أحمد عماد
                عضو أصيل
                • نوفمبر 2006
                • 2906

                #37
                اختي جهادية يا بتجيبي بأدلة وعقل
                يا ما تتكلمي
                عيب هذا الأسلوب
                بحكيلك المسالة محل اجتهاد مش هبل
                سيبوكم من التعصب الي رجع الاسلام لمليون سنة للوراء
                حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من تنطع في الدين
                شو رايكم تلغوا باب الاجتهاد في الدين وخلاص تفكونا
                عيب والله عيب
                ارجعوا للاصول الشرعية واعلموا ما معنى اختلاف العلماء وبعدها ناقشوا
                صراحة لن اناقش احد يحمل هذا التنطع الا اذا تعلم أداب الحوار وما هو معنى فقه الاختلاف
                لي عودة بعد ان تتعلموا احترام العلماء
                تحياتي

                تعليق

                • أحمد عماد
                  عضو أصيل
                  • نوفمبر 2006
                  • 2906

                  #38
                  يا جهادية دعيكي من الكلام والشعارات والتزمي ادب الحوار
                  ليس من انتي من يحدد العلماء ومن ليسوا بعلماء
                  اتقي الله اختي
                  والله بكلامك هذا تذهبين للهاوية
                  من نصبكي انت وغيرك للحكم على العلماء
                  التزمي الصمت والأدب عند الكلام عن احد العلماء أيا كان اجتهاده او فكره
                  تحياتي

                  تعليق

                  • محمد 5
                    عضو محظور
                    • أغسطس 2007
                    • 1519

                    #39
                    انا ارى ان الموسيقى حرام لحديث النبى بما معناه" سياتى على امتى زمان يستحلون فيه الحر و الحرير و الخمر و المعازف"

                    لذا يجب علينا اجتنابها في اناشيدنا

                    #######
                    ارجوا منكِ التزام الادب
                    آخر تعديل بواسطة المحتسبة, 21 فبراير 2008, 12:15.

                    تعليق

                    • أحمد عماد
                      عضو أصيل
                      • نوفمبر 2006
                      • 2906

                      #40
                      عندما تحتروا العلماء وتحاوروا بأدب وبادلة مقنعة اعود بإذن الله

                      سلااااااااااااااااااااااام
                      تحياتي للجميع

                      تعليق

                      • جهادية السرايا
                        عضو أصيل
                        • ديسمبر 2007
                        • 3501

                        #41
                        المرسل بواسطة أحمد عماد عرض الرسالة
                        يا جهادية دعيكي من الكلام والشعارات والتزمي ادب الحوار
                        ليس من انتي من يحدد العلماء ومن ليسوا بعلماء
                        اتقي الله اختي
                        والله بكلامك هذا تذهبين للهاوية
                        من نصبكي انت وغيرك للحكم على العلماء
                        التزمي الصمت والأدب عند الكلام عن احد العلماء أيا كان اجتهاده او فكره
                        تحياتي
                        والله العالم من يقول الحق وما ذكر فى كتاب الله
                        مش فى كتب الطاغوت
                        كيف يكون هذا عالم ويترحم على ائمة الكفر وكيف يكون عالم ويحرم دفاع المسلمين عن نبيهم
                        ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                        تعليق

                        • محمد 5
                          عضو محظور
                          • أغسطس 2007
                          • 1519

                          #42
                          و يا اخوة دعونا من مسالة تصنيف العلماء
                          و لنركز على الموضوع الرئيسى

                          تعليق

                          • أحمد عماد
                            عضو أصيل
                            • نوفمبر 2006
                            • 2906

                            #43
                            أخواني من باب حرصي عليكم وعدم الوقوع في المحظور وهو اكل لحم العلماء او الفتية بغير علم
                            احببت ان تشاركوني بقراءة هذا النص


                            التّعريف :
                            1 - المعازف في اللغة : الملاهي , واحدها مِعْزَف ومِعْزَفَة , والمعازف كذلك : الملاعب الّتي يضرب بها , فإذا أفرد المعزف فهو ضرب من الطّنابير يتّخذه أهل اليمن , وغيرهم يجعل العود معزفاً , والمعزف آلة الطّرب كالعود والطنبور .
                            ولا يخرج المعنى الاصطلاحي عن المعنى اللغويّ .
                            الألفاظ ذات الصّلة :
                            أ - اللّهو :
                            2 - اللّهو في اللغة : ما لعبت به وشغلك من هوىً وطربٍ ونحوهما , ونقل الفيوميّ عن الطرطوشيّ قوله : أصل اللّهو التّرويح عن النّفس بما لا تقتضيه الحكمة .
                            وألهاه اللّعب عن كذا : شغله .
                            وفي الاصطلاح : هو الشّيء الّذي يتلذّذ به الإنسان فيلهيه ثمّ ينقضي , والصّلة أنّ المعازف قد تكون وسيلةً أو أداةً للّهو .
                            ب - الموسيقى :
                            3 - الموسيقى لفظ يوناني يطلق على فنون العزف على آلات الطّرب .
                            وعلم الموسيقى يبحث فيه عن أصول النّغم من حيث تأتلف أو تتنافر وأحوال الأزمنة المتخلّلة بينها ليعلم كيف يؤلّف اللّحن .
                            والموسيقي : المنسوب إلى الموسيقى , والموسيقار : من حرفته الموسيقى .
                            والموسيقى في الاصطلاح : علم يعرف منه أحوال النّغم والإيقاعات وكيفيّة تأليف اللحون وإيجاد الآلات .
                            والصّلة : أنّ المعازف تستعمل في الموسيقى .
                            =================
                            وذهب الحنابلة إلى أنّ آلات المعازف تحرم سوى الدفّ ,
                            كمزمار وناي وزمّارة الرّاعي سواء استعملت لحزن أو سرورٍ ,
                            وسأل ابن الحكم الإمام أحمد بن حنبل عن ((النّفخ في القصبة كالمزمار)) فقال : أ ُكرِهُهُ .. أي أنه مكروه وليس حرام
                            =================
                            من معاني العود في اللغة : كل خشبةٍ دقيقةً كانت أو غليظةً
                            وهو آلة موسيقيّة وتريّة يضرب عليها بريشة ونحوها , والجمع أعواد وعيدان
                            والعوّاد : صانع العيدان والضّارب عليها .
                            ولا يخرج المعنى الاصطلاحي عن المعنى اللغويّ .
                            وقد اختلف الفقهاء في حكمه :
                            وقال الصّاوي : ذهبت طائفة إلى جوازه
                            ونقل سماعه عن عبد اللّه بن عمر , وعبد اللّه ابن جعفرٍ , وعبد اللّه بن الزبير
                            ومعاوية بن أبي سفيان , وعمرو بن العاص
                            وغيرهم , رضي اللّه تعالى عنهم , وعن جملةٍ من التّابعين .
                            وقال الماورديّ : إنّ بعض أصحابنا كان يخص العود بالإباحة من بين الأوتار . .. أي أنه مباح
                            ==================
                            وكره أحمد الطّبل لغير حربٍ ونحوه , واستحبّه ابن عقيلٍ من الحنابلة في الحرب وقال : لتنهيض طباع الأولياء وكشف صدور الأعداء .. أي أنه مكروه في غير الحرب
                            =================
                            ومن المعازف ما هو ((مكروه)) , كالدفّ المصنّج للرّجال عند بعض الحنفيّة والحنابلة ، على تفصيلٍ سيأتي . ومنها ما يكون مباحاً كطبول غير اللّهو مثل طبول الغزو أو القافلة عند بعض فقهاء الحنفيّة والمالكيّة والشّافعيّة . ومنها ما يكون استعماله مندوباً أو مستحباً كضرب الدفّ في النّكاح لإعلانه عند بعض الفقهاء وفي غير النّكاح من مناسبات الفرح والسرور في الجملة عند البعض ..
                            أي أن الدف للهو مكروه ..
                            ============
                            علّة تحريم بعض المعازف :
                            نصّ بعض الفقهاء على أنّ ما حرم من المعازف وآلات اللّهو لم يحرم لعينه وإنّما لعلّة أخرى :
                            فقال ابن عابدين : آلة اللّهو ليست محرّمةً لعينها بل لقصد اللّهو منها , إمّا من سامعها أو من المشتغل بها , ألا ترى أنّ ضرب تلك الآلة حلّ تارةً وحرم أخرى باختلاف النّيّة ؟
                            والأمور بمقاصدها .
                            وقال الحصكفيّ : ومن ذلك - أي الحرام - ضرب النّوبة للتّفاخر ,
                            فلو للتّنبيه فلا بأس به , ونقل ابن عابدين عن الملتقى أنّه ينبغي أن يكون بوق الحمام يجوز كضرب النّوبة , ثمّ قال : وينبغي أن يكون طبل المسحّر في رمضان لإيقاظ النّائمين للسحور كبوق الحمام .
                            ===============
                            مسألة سماع الدف للرجال أم النساء فقط ..
                            وقد اختلفوا في حكم ضرب الرّجال بالدفّ فقالوا : لا يكره الطّبل به ولو كان صادراً من رجلٍ
                            , خلافاً لأصبغ القائل : لا يكون الدف إلا للنّساء , ولا يكون عند الرّجال .
                            والجمهور لم يفرّقوا بين الرّجال والنّساء والأصل اشتراك الذكور والإناث في الأحكام إلا ما ورد الشّرع فيه بالفرقة ولم يرد هنا , وليس ذلك ممّا يختص بالنّساء حتّى يقال يحرم على الرّجال التّشبه بهنّ فيه .
                            ونقل الهيتمي عن الماورديّ قوله : اختلف أصحابنا , هل ضرب الدفّ على النّكاح عام في جميع البلدان والأزمان ؟ فقال بعضهم : نعم لإطلاق الحديث , وخصّه بعضهم بالبلدان الّتي لا يتناكره أهلها في المناكح كالقرى والبوادي فيكره في غيرها ..
                            ==================
                            (ابطال دعوى الاجماع على تحريم مطلق السماع )
                            وهذه شيء مما قاله الامام الشوكاني في كتابه ..
                            ((وهذا هو الغرض الذي حملنا على جمع هذه الرسالة لان في الناس من يوهم لقلة عرفانه بعلوم الاستدلال وتعطل جرابه عن الدراية بالاقوال ان تحريم الغناء بالآلة وغيرها من القطعيات المجمع على تحريمها وقد علمت ان هذه فرية ما فيها مرية وجهالة بلا محالة وقصر باع بغير نزاع فهذا هو الامرالباعث على جميع هذه المباحث لما لايخفى على عارف :ان رمي من ذكرنا من الصحابة والتابعين وتابعيهم وجماعة من ائمة المسلمين بارتكاب محرم قطعا من اشنع الشنع وابدع البدع واوحش الجهالات وافحش الضلالات فقصدنا الذب عن اعراضهم الشريفة والدفع عن هذا الجانب للعقول السخيفة ))
                            ثم يقول في موضع آخر ((…وقد علم الله انا لم نقصد في مجلس من مجالس السماع ولا لابسنا اهله في بقعة من البقاع ولكنا تكلمنا بما تقتضيه الادلة وأزحنا عن صدر المتكلم بالجلالة كل علة ليكون في ايراد الانكار واصداره على علم ويبين له ان هذه المسألة ليست من مواطن التي يحمد القائم في تضليل اهلها ولكن كيف يهدى الى سبيل الانصاف في فهم ان هذه المسألة ليست من مسائل الخلاف . فيالله العجب لو نظر المسكين الى مصنف من مصنفات المسلمين لعلم بطلان دعواه ووفور جهاه وهواه ….))
                            __________________
                            فتوى الشيخ محمد سعيد البوطي ..
                            أهمّ الأحاديث الذي رجّح لدى العلماء كفّة التحريم‏،‏ هو حديث رواه البخاري في صحيحه نصّه‏:‏
                            قال أبو عامر أو أبو مالك الأشعري‏:‏ والله ما كذبني سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ “ليكوننّ من أمتي أقوام يستحلون الحّر والحرير والخمر والمعازف ‏.‏‏.‏‏.‏” كتاب الأشربة‏،‏ باب ما جاء فيمن يستحلّ الخمر ويسميه بغير اسمه‏،‏ ج7/ص173/طبعة مصر‏.‏
                            محلّ الإستدلال عندهم هو لفظة المعازف الدّالة على التحريم‏،‏ لاقترانها بأشياء محّرمة‏،‏ لأنّ لفظ المعازف يطلق على أصوات الملاهي خاصة منها ذوات الأوتار والمزامير‏،‏ ولأنّ لفظ العزف في علم الموسيقى يطلق على النايات وذوات الأوتار ولا يطلق على الآلات الإيقاعيّة كالدّف والطبل‏.‏
                            ولكنني بعد دراسة مستفيضة للموضوع وجدت‏:‏
                            أولا ‏:‏ اللهو هو كلّ ما لعب به الإنسان وشغله‏،‏ وبما أنّ اللهو لا يكون إلاّ بما يتلهى به من آلات وغيرها‏،‏ إذ أصله الترويح عن النفس لمباشرة الحياة و مشاغله من جديد فقد وردت النصوص بجوازه ما لم يكن سبيلا للإضلال عن سبيل الله بنص الآية6 من سورة لقمان‏.‏ وبنص أحاديث‏:‏ عائشة والربيع بنت معوذ والمرأة الّناذرة وأنس التي تبيح الغناء بآلة كالدف والدرق والحراب كلعب السودان يوم العيد ‏.‏‏.‏‏.‏
                            ثانيا:‏ لم يرد حديث واحد ينهى فيه النبي عليه السلام عن الآلات لذاتها وإنّما وردت الأحاديث تنهى و تحّرم الآلات التي تتّخذ وسيلة للصدّ عن الدعوة إلى الله‏،‏ فقد كان النضر بن الحارث يشتري المغنّيات ويجلب الخمر فيعقد بذلك مجالس السوء حيث الخمور و الفجور والسقوط في براثن الخلاعة التي تذكي جذوتها الموسيقى بآلاتها المطّربة‏،‏ ثمّ يقول لمن يريد الإسلام هذا خير مما يدعوك إليه محمد من الصلاة والصيام والقتال‏.‏ ومعلوم بالضرورة حرمة ذلك بلا نكير من أحد المسلمين‏.‏
                            ثالثا:‏ قد أثبتت الدراسات في علم النّفس أنّ الإستجابة للموسيقى ليس عملاً فيزيائياً أتوماتيكياً‏،‏ بل هي تثير الإنفعالات بحسب ما يتنبّه القلب إليه من الكامن فيه‏،‏ ويختلف ذلك من شخص لآخر ومن حالة لأخرى‏،‏ بمعنى أنّ الحالات المزاجّية هي من خصائص البشر وليست من خصائص الموسيقى‏،‏ خلافاً لما هو شائع من أنّّ المشاعر والإنفعالات والحالات المزاجية متضمنة في الموسيقى ذاتها‏.‏
                            و بناء عليه‏:‏
                            أولا‏:‏ هل يتعلق بالألات الموسيقية وترّية أو هوائية حرمة لذاتها مع أنّه لم يرد نص صحيح صريح بذلك لا من الكتاب ولا من السنّة و إنّما كان ذلك من فهم بعض الصّحابة واجتهادات فقهاء الأمّة ترجّحت لديهم أيضا من خلال الملابسات المحيطة باللألات وما تثيره في النفس من طرب ماجن غير مشروع؟
                            ثانياً‏:‏ انطلاقاً من القاعدة التي تقول‏:‏ تدور الأحكام مع عللها‏،‏ هل تكون الآلات الموسيقية محرّمة إذا توفّر الضابط الأخلاقي الذي كان علّة التحريم؟
                            ثالثاً‏:‏ إذا كان مضمون المسموع حسنا‏،‏ كمديح الرسول عليه الصّلاة والسلام‏،‏ أو دعوة للأخلاق والفضيلة‏،‏ أو دعوة للجهاد في سبيل الله لنصرة الحق والإشادة بعقيدة التوحيد بكلام منظوم تضيف له الموسيقى والألحان الشجية الجيدة جمالا إلى جمال يسمو بالروح إلى آفاق الجمال هل يمكن أن تحّرم الموسيقى وآلاتها وهي تؤدي هذا الرسالة الإنسانية والعقيديّة والرّوحية التي تطرب لها الآذان ويهتزّ لها الوجدان كلّه غبطة وسرورا .. انتهى نص الفتوى وانتهى كلامه ..

                            تعليق

                            • محمد 5
                              عضو محظور
                              • أغسطس 2007
                              • 1519

                              #44
                              المرسل بواسطة ابو ابراهيم الفلسطيني عرض الرسالة
                              ياشيخ بس بلاش تحرم اناشيد الشهداء
                              مثلا الكبية هينا بنشرب فيها ماء والمية حلال
                              وفي ناس بشربوا خمرة والخمرة حرام هل انو الكباية حرام نستعملها



                              يعني المقصود من كلامي انو الموسقى في ناس بخدوها للاغاني وقفي ناس بخدوها للشهداء
                              يا اخي الامور لا تقاس هكذا

                              ما دام انه لم يرد نص تحريم في شيء فهو حلال فبناء على مثالك يكون استخدام الكباية حلال و لكن الحرمة في شرب الخمر و ليس في الكباية نفسها.

                              المشكلة في الشيء نفسه و ليس في الاستخدام يعنى اذا قيل ان الموسيقى حرام فان جميع ما يستخدم به الموسيقى يكون حراما.

                              بمعنى ان المحرم هو الشيء(الموسيقى) و من ثم استخدامها في الاناشيد يكون محرم

                              اما اذا اردت ان نقيس الامور كما ذكرت فان كل ما على هذه الارض سيصبح محرما لان كل ما نستعمله بالخير يمكن استعماله في المحرمات.

                              تعليق

                              • جهادية السرايا
                                عضو أصيل
                                • ديسمبر 2007
                                • 3501

                                #45
                                المرسل بواسطة أحمد عماد عرض الرسالة
                                أخواني من باب حرصي عليكم وعدم الوقوع في المحظور وهو اكل لحم العلماء او الفتية بغير علم
                                احببت ان تشاركوني بقراءة هذا النص


                                التّعريف :
                                1 - المعازف في اللغة : الملاهي , واحدها مِعْزَف ومِعْزَفَة , والمعازف كذلك : الملاعب الّتي يضرب بها , فإذا أفرد المعزف فهو ضرب من الطّنابير يتّخذه أهل اليمن , وغيرهم يجعل العود معزفاً , والمعزف آلة الطّرب كالعود والطنبور .
                                ولا يخرج المعنى الاصطلاحي عن المعنى اللغويّ .
                                الألفاظ ذات الصّلة :
                                أ - اللّهو :
                                2 - اللّهو في اللغة : ما لعبت به وشغلك من هوىً وطربٍ ونحوهما , ونقل الفيوميّ عن الطرطوشيّ قوله : أصل اللّهو التّرويح عن النّفس بما لا تقتضيه الحكمة .
                                وألهاه اللّعب عن كذا : شغله .
                                وفي الاصطلاح : هو الشّيء الّذي يتلذّذ به الإنسان فيلهيه ثمّ ينقضي , والصّلة أنّ المعازف قد تكون وسيلةً أو أداةً للّهو .
                                ب - الموسيقى :
                                3 - الموسيقى لفظ يوناني يطلق على فنون العزف على آلات الطّرب .
                                وعلم الموسيقى يبحث فيه عن أصول النّغم من حيث تأتلف أو تتنافر وأحوال الأزمنة المتخلّلة بينها ليعلم كيف يؤلّف اللّحن .
                                والموسيقي : المنسوب إلى الموسيقى , والموسيقار : من حرفته الموسيقى .
                                والموسيقى في الاصطلاح : علم يعرف منه أحوال النّغم والإيقاعات وكيفيّة تأليف اللحون وإيجاد الآلات .
                                والصّلة : أنّ المعازف تستعمل في الموسيقى .
                                =================
                                وذهب الحنابلة إلى أنّ آلات المعازف تحرم سوى الدفّ ,
                                كمزمار وناي وزمّارة الرّاعي سواء استعملت لحزن أو سرورٍ ,
                                وسأل ابن الحكم الإمام أحمد بن حنبل عن ((النّفخ في القصبة كالمزمار)) فقال : أ ُكرِهُهُ .. أي أنه مكروه وليس حرام
                                =================
                                من معاني العود في اللغة : كل خشبةٍ دقيقةً كانت أو غليظةً
                                وهو آلة موسيقيّة وتريّة يضرب عليها بريشة ونحوها , والجمع أعواد وعيدان
                                والعوّاد : صانع العيدان والضّارب عليها .
                                ولا يخرج المعنى الاصطلاحي عن المعنى اللغويّ .
                                وقد اختلف الفقهاء في حكمه :
                                وقال الصّاوي : ذهبت طائفة إلى جوازه
                                ونقل سماعه عن عبد اللّه بن عمر , وعبد اللّه ابن جعفرٍ , وعبد اللّه بن الزبير
                                ومعاوية بن أبي سفيان , وعمرو بن العاص
                                وغيرهم , رضي اللّه تعالى عنهم , وعن جملةٍ من التّابعين .
                                وقال الماورديّ : إنّ بعض أصحابنا كان يخص العود بالإباحة من بين الأوتار . .. أي أنه مباح
                                ==================
                                وكره أحمد الطّبل لغير حربٍ ونحوه , واستحبّه ابن عقيلٍ من الحنابلة في الحرب وقال : لتنهيض طباع الأولياء وكشف صدور الأعداء .. أي أنه مكروه في غير الحرب
                                =================
                                ومن المعازف ما هو ((مكروه)) , كالدفّ المصنّج للرّجال عند بعض الحنفيّة والحنابلة ، على تفصيلٍ سيأتي . ومنها ما يكون مباحاً كطبول غير اللّهو مثل طبول الغزو أو القافلة عند بعض فقهاء الحنفيّة والمالكيّة والشّافعيّة . ومنها ما يكون استعماله مندوباً أو مستحباً كضرب الدفّ في النّكاح لإعلانه عند بعض الفقهاء وفي غير النّكاح من مناسبات الفرح والسرور في الجملة عند البعض ..
                                أي أن الدف للهو مكروه ..
                                ============
                                علّة تحريم بعض المعازف :
                                نصّ بعض الفقهاء على أنّ ما حرم من المعازف وآلات اللّهو لم يحرم لعينه وإنّما لعلّة أخرى :
                                فقال ابن عابدين : آلة اللّهو ليست محرّمةً لعينها بل لقصد اللّهو منها , إمّا من سامعها أو من المشتغل بها , ألا ترى أنّ ضرب تلك الآلة حلّ تارةً وحرم أخرى باختلاف النّيّة ؟
                                والأمور بمقاصدها .
                                وقال الحصكفيّ : ومن ذلك - أي الحرام - ضرب النّوبة للتّفاخر ,
                                فلو للتّنبيه فلا بأس به , ونقل ابن عابدين عن الملتقى أنّه ينبغي أن يكون بوق الحمام يجوز كضرب النّوبة , ثمّ قال : وينبغي أن يكون طبل المسحّر في رمضان لإيقاظ النّائمين للسحور كبوق الحمام .
                                ===============
                                مسألة سماع الدف للرجال أم النساء فقط ..
                                وقد اختلفوا في حكم ضرب الرّجال بالدفّ فقالوا : لا يكره الطّبل به ولو كان صادراً من رجلٍ
                                , خلافاً لأصبغ القائل : لا يكون الدف إلا للنّساء , ولا يكون عند الرّجال .
                                والجمهور لم يفرّقوا بين الرّجال والنّساء والأصل اشتراك الذكور والإناث في الأحكام إلا ما ورد الشّرع فيه بالفرقة ولم يرد هنا , وليس ذلك ممّا يختص بالنّساء حتّى يقال يحرم على الرّجال التّشبه بهنّ فيه .
                                ونقل الهيتمي عن الماورديّ قوله : اختلف أصحابنا , هل ضرب الدفّ على النّكاح عام في جميع البلدان والأزمان ؟ فقال بعضهم : نعم لإطلاق الحديث , وخصّه بعضهم بالبلدان الّتي لا يتناكره أهلها في المناكح كالقرى والبوادي فيكره في غيرها ..
                                ==================
                                (ابطال دعوى الاجماع على تحريم مطلق السماع )
                                وهذه شيء مما قاله الامام الشوكاني في كتابه ..
                                ((وهذا هو الغرض الذي حملنا على جمع هذه الرسالة لان في الناس من يوهم لقلة عرفانه بعلوم الاستدلال وتعطل جرابه عن الدراية بالاقوال ان تحريم الغناء بالآلة وغيرها من القطعيات المجمع على تحريمها وقد علمت ان هذه فرية ما فيها مرية وجهالة بلا محالة وقصر باع بغير نزاع فهذا هو الامرالباعث على جميع هذه المباحث لما لايخفى على عارف :ان رمي من ذكرنا من الصحابة والتابعين وتابعيهم وجماعة من ائمة المسلمين بارتكاب محرم قطعا من اشنع الشنع وابدع البدع واوحش الجهالات وافحش الضلالات فقصدنا الذب عن اعراضهم الشريفة والدفع عن هذا الجانب للعقول السخيفة ))
                                ثم يقول في موضع آخر ((…وقد علم الله انا لم نقصد في مجلس من مجالس السماع ولا لابسنا اهله في بقعة من البقاع ولكنا تكلمنا بما تقتضيه الادلة وأزحنا عن صدر المتكلم بالجلالة كل علة ليكون في ايراد الانكار واصداره على علم ويبين له ان هذه المسألة ليست من مواطن التي يحمد القائم في تضليل اهلها ولكن كيف يهدى الى سبيل الانصاف في فهم ان هذه المسألة ليست من مسائل الخلاف . فيالله العجب لو نظر المسكين الى مصنف من مصنفات المسلمين لعلم بطلان دعواه ووفور جهاه وهواه ….))
                                __________________
                                فتوى الشيخ محمد سعيد البوطي ..
                                أهمّ الأحاديث الذي رجّح لدى العلماء كفّة التحريم‏،‏ هو حديث رواه البخاري في صحيحه نصّه‏:‏
                                قال أبو عامر أو أبو مالك الأشعري‏:‏ والله ما كذبني سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ “ليكوننّ من أمتي أقوام يستحلون الحّر والحرير والخمر والمعازف ‏.‏‏.‏‏.‏” كتاب الأشربة‏،‏ باب ما جاء فيمن يستحلّ الخمر ويسميه بغير اسمه‏،‏ ج7/ص173/طبعة مصر‏.‏
                                محلّ الإستدلال عندهم هو لفظة المعازف الدّالة على التحريم‏،‏ لاقترانها بأشياء محّرمة‏،‏ لأنّ لفظ المعازف يطلق على أصوات الملاهي خاصة منها ذوات الأوتار والمزامير‏،‏ ولأنّ لفظ العزف في علم الموسيقى يطلق على النايات وذوات الأوتار ولا يطلق على الآلات الإيقاعيّة كالدّف والطبل‏.‏
                                ولكنني بعد دراسة مستفيضة للموضوع وجدت‏:‏
                                أولا ‏:‏ اللهو هو كلّ ما لعب به الإنسان وشغله‏،‏ وبما أنّ اللهو لا يكون إلاّ بما يتلهى به من آلات وغيرها‏،‏ إذ أصله الترويح عن النفس لمباشرة الحياة و مشاغله من جديد فقد وردت النصوص بجوازه ما لم يكن سبيلا للإضلال عن سبيل الله بنص الآية6 من سورة لقمان‏.‏ وبنص أحاديث‏:‏ عائشة والربيع بنت معوذ والمرأة الّناذرة وأنس التي تبيح الغناء بآلة كالدف والدرق والحراب كلعب السودان يوم العيد ‏.‏‏.‏‏.‏
                                ثانيا:‏ لم يرد حديث واحد ينهى فيه النبي عليه السلام عن الآلات لذاتها وإنّما وردت الأحاديث تنهى و تحّرم الآلات التي تتّخذ وسيلة للصدّ عن الدعوة إلى الله‏،‏ فقد كان النضر بن الحارث يشتري المغنّيات ويجلب الخمر فيعقد بذلك مجالس السوء حيث الخمور و الفجور والسقوط في براثن الخلاعة التي تذكي جذوتها الموسيقى بآلاتها المطّربة‏،‏ ثمّ يقول لمن يريد الإسلام هذا خير مما يدعوك إليه محمد من الصلاة والصيام والقتال‏.‏ ومعلوم بالضرورة حرمة ذلك بلا نكير من أحد المسلمين‏.‏
                                ثالثا:‏ قد أثبتت الدراسات في علم النّفس أنّ الإستجابة للموسيقى ليس عملاً فيزيائياً أتوماتيكياً‏،‏ بل هي تثير الإنفعالات بحسب ما يتنبّه القلب إليه من الكامن فيه‏،‏ ويختلف ذلك من شخص لآخر ومن حالة لأخرى‏،‏ بمعنى أنّ الحالات المزاجّية هي من خصائص البشر وليست من خصائص الموسيقى‏،‏ خلافاً لما هو شائع من أنّّ المشاعر والإنفعالات والحالات المزاجية متضمنة في الموسيقى ذاتها‏.‏
                                و بناء عليه‏:‏
                                أولا‏:‏ هل يتعلق بالألات الموسيقية وترّية أو هوائية حرمة لذاتها مع أنّه لم يرد نص صحيح صريح بذلك لا من الكتاب ولا من السنّة و إنّما كان ذلك من فهم بعض الصّحابة واجتهادات فقهاء الأمّة ترجّحت لديهم أيضا من خلال الملابسات المحيطة باللألات وما تثيره في النفس من طرب ماجن غير مشروع؟
                                ثانياً‏:‏ انطلاقاً من القاعدة التي تقول‏:‏ تدور الأحكام مع عللها‏،‏ هل تكون الآلات الموسيقية محرّمة إذا توفّر الضابط الأخلاقي الذي كان علّة التحريم؟
                                ثالثاً‏:‏ إذا كان مضمون المسموع حسنا‏،‏ كمديح الرسول عليه الصّلاة والسلام‏،‏ أو دعوة للأخلاق والفضيلة‏،‏ أو دعوة للجهاد في سبيل الله لنصرة الحق والإشادة بعقيدة التوحيد بكلام منظوم تضيف له الموسيقى والألحان الشجية الجيدة جمالا إلى جمال يسمو بالروح إلى آفاق الجمال هل يمكن أن تحّرم الموسيقى وآلاتها وهي تؤدي هذا الرسالة الإنسانية والعقيديّة والرّوحية التي تطرب لها الآذان ويهتزّ لها الوجدان كلّه غبطة وسرورا .. انتهى نص الفتوى وانتهى كلامه ..

                                قلت اريد فتوى عن ائمة المسلمين ام انهم غير ثقة
                                ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


                                تعليق

                                جارٍ التحميل...