أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
وبدنا نغلبكم شوي معانا
اقرؤوا ما قاله أخ حبيب وفاضل عن هذا الموضوع
الخلاف الفقهي في مسألة الايقاع ..
نقول وبالله التوفيق ، أن جميع الفتاوى المعاصرة التي تحرم الايقاعات هي فتاوى محصورة في مشايخنا مشايخ السعودية حفظهم الله تعالى ورحمهم الله بواسع رحمته وهم من أمثال (الشيخ عبدالعزيز بن باز والشيخ بن عثيمين والشخ ناصر الالباني والشيخ صالح الفوزان والشيخ ناصر العمر ) ..
والذي يدلل على ذلك فتاواهم في موضوع الأناشيد الاسلامية والمعازف ، ومن يدقق في هذه الفتاوى سيجد أن تحريمهم للمعازف يشمله تحريم الأناشيد الحالية ، حتى الخالية من الايقاع لأن جميع الاناشيد بما فيها الخالية من الايقاع تقوم على لحن ونغم ومقام و”رتم” أو وزن لحني ، ومذكور في جميع فتاواهم أن ذلك حرام ، فمن يؤخذ بهذه الفتاوى فلابد له أن يطبقها بحذافيرها ولايقتطع منها شيئا خصوصا من أنكر أناشيد الايقاعات واستدل بهذه الفتاوى ..
لماذا أخذنا الفتاوى التي تجيز الايقاع والمؤثرات الصوتية ولم نأخذ الاراء الاخرى ؟
كلنا يعلم أن مشايخ السعودية هم مدارس في العلم الشرعي ونحترم آراءهم الشرعية ، لكن هناك أمور قد تكون واضحة للجميع وهي مسألة التشدد في الاحتكام الى النص وتقديم مسألة سد الذرائع وعدم أخذ اي اعتبار آخر (( خصوصا )) في مسألة الإيقاعات ، كذلك هؤلاء المشايخ حفظهم الله أخذوا العلم ودرسوه وماتوا عليه وهم في بلادهم بلاد الحرمين الشريفين ، على عكس بعض العلماء الذين لهم زيارات واطلاع على البلاد الاسلامية الاخرى لأن ذلك يساعد على فهم بعض الامور التي قد تكون غير واضحة ..
مثال على ذلك الامام الشافعي رحمه الله تعالى كان لديه بعض الاراء الفقهية في المدينة والتي غيرها ورد عنها بسبب انتقاله الى مصر لأن الفقيه يتعرف على امور قد تخفى عليه ، ففتوى الشيخ د. يوسف القرضاوي أتت بعد الاخذ بحاجة الاسلام للفن وتطويعه ، لأن الانسان في فطرته متذوق ومحب للجمال والفن ، وكلنا يعرف أن الدكتور يوسف القرضاوي هو المتصدر للقضايا الفقهية المعاصرة ومنها مسألة الفن والموسيقى ، فالدكتور رئيس هيئة الافتاء في الدول الاوربية ، وعالم من علماء الازهر في مصر سابقا ، ومرجعية فقهية في قطر التي يسكن فيها حاليا ، ولديه مؤتمراته في شتى بقاع المعمورة ، فهو في هذه المسألة أكثر اطلاعا وتوسعا من غيره ..
للاطلاع أكثر :- http://www.qudsway.com/Links/Islamy…11/11hisl12.htm
ومن يقول أن هذا الرأي شاذ ولم يقله أحد من السابقين ، فليراجع علمه وليراجع التاريخ ليجد أن هناك من الائمة الاربعة من يذكر رأيه في بعض الالات على وجه الكراهه لا التحريم وكثير من علماء أهل المدينة ذكرو جواز استخدام الايقاعات بل وبعض الالات الموسيقية ، وكذلك الامام ابن حزم وبعض المتصوفة من أهل العلم وغيرهم الكثير ، كذلك من العلماء المعاصرين مثل الدكتور يوسف القرضاوي ومحمد سعيد البوطي ولجنة الافتاء في وزارة الاوقاف بدولة الكويت والشيخ خالد المذكور والشيخ عيسى زكي وكثير من الدعاة من يدعم الاناشيد الايقاعية مثل الدكتور طارق السويدان والدكتور محمد العوضي والشيخ خالد القصار والدكتور عادل الفلاح والقائمة طويلة وعريضة وكثير ممن التقيت بهم يدعموننا ويشدون على ايدينا ..
تحياتي لكم
زادي الله واياكم علما ومعرفة
بالنسبة لاخر مشاركة لك اخي الحبيب اوب انس ( سامحك الله ) ولن أرد عليك
لان هذا ليس نقاش وليس اسلوب حوار
علي اخي ان تحترم العلماء وان تكف لسانك عنهم لان هذا لا يفيد
غريب امرك تكفر من تشاء وتفسق من تشاء
وبدنا نغلبكم شوي معانا
اقرؤوا ما قاله أخ حبيب وفاضل عن هذا الموضوع
الخلاف الفقهي في مسألة الايقاع ..
نقول وبالله التوفيق ، أن جميع الفتاوى المعاصرة التي تحرم الايقاعات هي فتاوى محصورة في مشايخنا مشايخ السعودية حفظهم الله تعالى ورحمهم الله بواسع رحمته وهم من أمثال (الشيخ عبدالعزيز بن باز والشيخ بن عثيمين والشخ ناصر الالباني والشيخ صالح الفوزان والشيخ ناصر العمر ) ..
والذي يدلل على ذلك فتاواهم في موضوع الأناشيد الاسلامية والمعازف ، ومن يدقق في هذه الفتاوى سيجد أن تحريمهم للمعازف يشمله تحريم الأناشيد الحالية ، حتى الخالية من الايقاع لأن جميع الاناشيد بما فيها الخالية من الايقاع تقوم على لحن ونغم ومقام و”رتم” أو وزن لحني ، ومذكور في جميع فتاواهم أن ذلك حرام ، فمن يؤخذ بهذه الفتاوى فلابد له أن يطبقها بحذافيرها ولايقتطع منها شيئا خصوصا من أنكر أناشيد الايقاعات واستدل بهذه الفتاوى ..
لماذا أخذنا الفتاوى التي تجيز الايقاع والمؤثرات الصوتية ولم نأخذ الاراء الاخرى ؟
كلنا يعلم أن مشايخ السعودية هم مدارس في العلم الشرعي ونحترم آراءهم الشرعية ، لكن هناك أمور قد تكون واضحة للجميع وهي مسألة التشدد في الاحتكام الى النص وتقديم مسألة سد الذرائع وعدم أخذ اي اعتبار آخر (( خصوصا )) في مسألة الإيقاعات ، كذلك هؤلاء المشايخ حفظهم الله أخذوا العلم ودرسوه وماتوا عليه وهم في بلادهم بلاد الحرمين الشريفين ، على عكس بعض العلماء الذين لهم زيارات واطلاع على البلاد الاسلامية الاخرى لأن ذلك يساعد على فهم بعض الامور التي قد تكون غير واضحة ..
مثال على ذلك الامام الشافعي رحمه الله تعالى كان لديه بعض الاراء الفقهية في المدينة والتي غيرها ورد عنها بسبب انتقاله الى مصر لأن الفقيه يتعرف على امور قد تخفى عليه ، ففتوى الشيخ د. يوسف القرضاوي أتت بعد الاخذ بحاجة الاسلام للفن وتطويعه ، لأن الانسان في فطرته متذوق ومحب للجمال والفن ، وكلنا يعرف أن الدكتور يوسف القرضاوي هو المتصدر للقضايا الفقهية المعاصرة ومنها مسألة الفن والموسيقى ، فالدكتور رئيس هيئة الافتاء في الدول الاوربية ، وعالم من علماء الازهر في مصر سابقا ، ومرجعية فقهية في قطر التي يسكن فيها حاليا ، ولديه مؤتمراته في شتى بقاع المعمورة ، فهو في هذه المسألة أكثر اطلاعا وتوسعا من غيره ..
للاطلاع أكثر :- http://www.qudsway.com/Links/Islamy…11/11hisl12.htm
ومن يقول أن هذا الرأي شاذ ولم يقله أحد من السابقين ، فليراجع علمه وليراجع التاريخ ليجد أن هناك من الائمة الاربعة من يذكر رأيه في بعض الالات على وجه الكراهه لا التحريم وكثير من علماء أهل المدينة ذكرو جواز استخدام الايقاعات بل وبعض الالات الموسيقية ، وكذلك الامام ابن حزم وبعض المتصوفة من أهل العلم وغيرهم الكثير ، كذلك من العلماء المعاصرين مثل الدكتور يوسف القرضاوي ومحمد سعيد البوطي ولجنة الافتاء في وزارة الاوقاف بدولة الكويت والشيخ خالد المذكور والشيخ عيسى زكي وكثير من الدعاة من يدعم الاناشيد الايقاعية مثل الدكتور طارق السويدان والدكتور محمد العوضي والشيخ خالد القصار والدكتور عادل الفلاح والقائمة طويلة وعريضة وكثير ممن التقيت بهم يدعموننا ويشدون على ايدينا ..
تحياتي لكم
زادي الله واياكم علما ومعرفة
بالنسبة لاخر مشاركة لك اخي الحبيب اوب انس ( سامحك الله ) ولن أرد عليك
لان هذا ليس نقاش وليس اسلوب حوار
علي اخي ان تحترم العلماء وان تكف لسانك عنهم لان هذا لا يفيد
غريب امرك تكفر من تشاء وتفسق من تشاء
تحياتي
القردحاوى محب للجمال والفن يا جماعة
حسبنا الله ونعم الوكيل
اى جمال يا متعفنين واى فن يا ناشرى الرذلية
الكل يعرف شر هذه الالات فى التاثير على النفس فهى مثل الخمرة
يا اخي احمد عماد حتى ان قلنا ان الامر مختلف عليه من ناحية حله من حرمته فما واجب المسلم في هذه الحالة؟
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ....)
من الحديث يامرنا الرسول ان نتجنب هذه الشبهات(المختلف فيها)
قول رسول الله _صلى الله عليه وسلم_: "ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف..."
وقال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان: "اعلم أن للغناء خواص لها تأثير في صبغ القلب بالنفاق، ونباته فيه كنبات الزرع بالماء.
التعديل الأخير تم بواسطة جهادية السرايا; الساعة 20-02-2008, 02:15 PM.
بارك الله فيك اخي محمد
اخي الحبيب قلت سابقا الاولى بعدم سماعها وكما قلت اني لا اسمعها
ولكن ما أردت الوصل اليه ان القضية لا تصل لحالة الحرمة وهذا ما اردت ان يعرفه باقي الاخوة
لذلك وضعت مشاركات عديدة كان املي ان يقرؤوها ويفاضلوها مع ما كتبوه
تحياتي لك اخي الحبيب
ساورد ما قيل في المعازف من السنة و من كلام الصحابة و من الائمة الاربعة
اولا السنة النبوية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة "
و هذا حديث صحيح
وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين:
أولاهما قوله صلى الله عليه وسلم: "يستحلون"، فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة، فيستحلها أولئك القوم.
ثانيا: قرن المعازف مع ما تم حرمته وهو الزنا والخمر والحرير، ولو لم تكن محرمة - أى المعازف - لما قرنها معها" (السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف). قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "فدل هذا الحديث على تحريم المعازف، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
ثانيا موقف عمر بن الخطاب رضي الله عنه
روى أبي داوود في سننه عن نافع أنه قال: « سمع ابن عمر مزمارا، قال: فوضع أصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا ! قال: فرفع أصبعيه من أذنيه، وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع مثل هذا! فصنع مثل هذا » (حديث صحيح، صحيح أبي داوود
تعليق