إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرئيس عباس:الصواريخ العبثية يجب ان تتوقف والمفاوضات يجب أن تستمر حتى نصل الى الحل!!!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرئيس عباس:الصواريخ العبثية يجب ان تتوقف والمفاوضات يجب أن تستمر حتى نصل الى الحل!!!

    رام الله- معا- أكد الرئيس محمود عباس مواصلة الجهود من أجل فك الحصار عن قطاع غزة بالكامل, قائلا: " لا نريد لهذا الشعب أن يعاقب على صموده".

    ووصف الرئيس عباس خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية الهولندي ماكسيم فارهاغن برام الله اليوم ادخال اسرائيل كميات من الوقود الى قطاع غزة- بناء على جهود بذلها- بغير الكافي, "وستستمر جهودنا من أجل فك الحصار بالكامل".

    وجدد أبو مازن استعداد السلطة الفلسطينية لاستلام المعابر كافة من أجل تسهيل حياة الناس للدخول أو الخروج للافراد والبضائع, ولكنه وجه اتهاما ضمنياً لحركة حماس بتعطيل ذلك قائلا: " للاسف هناك من لا يريد لهذا الشعب أن يعيش حياة طبيعية".

    وهاجم الرئيس اطلاق الصواريخ "محلية الصنع" من قطاع غزة على البلدات الاسرائيلية المجاورة, قائلا: " أدناها في السابق وندينها وسنستمر في ادانة الصواريخ العبثية ضد اي كان".

    ورداً على استخدام اسرائيل "الصواريخ" ذريعة للهجوم وفرض الحصار على قطاع غزة, أكد أبو مازن أن الشعب ليس هو الذي يطلق الصواريخ التي "يجب ان تتوقف".

    وشدد الرئيس عباس على ضرورة استمرار المفاوضات والاتصالات مع اسرائيل, بل "يجب ان نكثف الاتصالات واللقاءات من اجل وقف معاناة شعبنا", متسائلاً "كيف يمكن أن نقنع الطرف الثاني ( اسرائيل) ان شعبنا يعاني اذا ادرنا ظهرنا وقلنا لا للحوار مع الاسرائيليين؟", وخاطب احدى الصحافييات قائلا "يجب ان لا نكون عدميين يا سيدتي".وقال عباس: " المفاوضات يجب أن تستمر ولا بد ان نصل في هذه السنة الى حل يرضي شعبنا ويلبي المطالب الوطنية للشعب ويحل كل القضايا كالقدس واللاجئين والحدود والدولة وغيرها".

    وأعرب الرئيس عن رفضه للعمليات العسكرية الاسرائيلية ضد المواطنين الفلسطينيين معتبراً ان مثل هذه الاعمال ليست عقبات فقط وانما تعطيل لعملية السلام, "واوضحنا هذا للاسرائيليين والمجتمع الدولي والرئيس بوش عندما حضر للمنطقة (..) ولكن في نفس الوقت لا اريد أن اعطي مكافأة لمن يعطل عملية السلام من أي طرف كان".

    من جانبه أعرب وزير الخارجية الهولندي عن دعمه ودعم حكومته لجهود الرئيس عباس الرامية للتوصل الى سلام يرضي مصالح الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي.

    وأوضح أن ادنته "للهجمات الصاروخية" على اسرائيل لا تعطي مبرراً لمعاقبة المدنيين مؤكداً على حق الشعب في قطاع غزة العيش بامان.

    و اخيرا ذيل الكلب عمره ما بنعدل

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    حسبنا الله ونعم الوكيل على الخائن محمود عباااااااس
    اي مفاوضات هذه يتكلم عنها غير مفاوضات القتل والتشريد والدمار والتجويع

    تعليق


    • #3
      شعارهم الخالد
      ثورة حتى النصر
      وعملهم الخالد مهاجمة المقاومة وإدانتها طوال العصر

      وبعض السذج يصدقون كذبهم
      أحمد أبو عودة , شادي السباخي , مصطفى الخطيب , عرفات فرج الله , محمد أبو عامر , محمد القطراوي , سامر القريناوي
      صحبتي وخير رفاقي , ما زال طيفكم الزاهي يعانق ذرانا

      تعليق


      • #4
        نقول الواجب ان يتم ايقاف هذة المفاوضات العبثيه
        والوقوف في صف الشعب الفلسطيني
        انتم في المفاوضات من اكثر 50عام ماذا جلبت لنا غير
        الخراب والدمار لذلك نقول ما اخذا بلقوة لا يسترد بغير القوة
        التعديل الأخير تم بواسطة بنت الشقاقي; الساعة 22-01-2008, 05:22 PM.

        تعليق


        • #5
          صواريخ عبثيه لقاءت جديد ولمصلحه الشعب
          ههههههههههههههههههههههههههههههههههه


          كل الشعوب لهم وطن يعيشون فيه الا نحن لنا وطن يعيش فينا..فينا..فينا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الجهاد والاستشهااد مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


            اي مفاوضات هذه يتكلم عنها غير مفاوضات القتل والتشريد والدمار والتجويع
            22:2 22:2 22:2 22:2 22:2

            أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
            وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
            واذاق قلبي من كؤوس مرارة
            في بحر حزن من بكاي رماني !

            تعليق


            • #7
              حسبنا الله ونعم الوكيل على الخائن محمود عباااااااس

              [frame="7 80"]اللهم اجعل شهادتى تحت جنازير دبابات بنى صهيون اللهم امين[/frame]

              تعليق


              • #8
                ايس لنا حل الا باطلاق الصواريخ


                اللهم انتقم لنا ممن ظلممنا واذانا أنت حسبما ونعم الوكيل

                تعليق


                • #9
                  ههههههههههههههههههههههههه
                  يا ناس لا تتعبوا حالكم بتصريحات ###

                  سيبوكوا منوو يقول اللى يقولووو
                  التعديل الأخير تم بواسطة المحتسبة; الساعة 23-01-2008, 09:20 AM.

                  الاسير الجهادى يسري عطية المصري
                  فك الله اسره

                  تعليق


                  • #10
                    أنا لا أعتبر عباس خائن إطلاقا

                    لأن الخيانة تمارس بطريقة أخرى

                    أتمنى أن نقوم بجمع تواقيع من ابناء الشعب تطالب بعرض سيادة الرئيس

                    على أطباء نفسيين وتقديم تقرير مفصل بحالته النفسية والعقلية

                    وكذلك متابعة سبب اطلاقه كلمة عبثية وعشقه لهذه الكلمة

                    تعليق


                    • #11
                      [glow=996600]لا لا لمفاوضات عباس 00نعم نعم لصوايخ العزة والكرامة0000[/glow]
                      [frame="5 80"]حسبــــــــــــي اللـــــــــــــه ونعم الوكيــــــــــل[/frame]

                      تعليق


                      • #12
                        اكيد صوتريخنا عبثية اسالوا مجلس الامن الي عامل اجتماع طارئ الان ليس كما يقولون من اجل الوضع بغزة
                        كل كلامهم عن صواريخنا العبثية الي فاقت شهرتها النووي بارغمن من صغر الحجم وا الضرار
                        حسبنا الله ونعم الوكيل

                        تعليق


                        • #13
                          منذ توقيع ذلك الاتفاق ظهرت قوى معارضة له بين صفوف الشعبين، وفي حين بقيت قيادة منظمة التحرير التي وقعت الاتفاق تقود السلطة الفلسطينية، فقد حدث نقيض ذلك على الجانب الإسرائيلي إذ أدى اغتيال موقَع الاتفاق رئيس الوزراء السابق اسحق رابين، إلى وصول بنيامين نتنياهو لرئاسة وزراء إسرائيل والذي كان معارضاً ومعادياً للاتفاق، فاتبع سياسة التهرب من تنفيذ الاستحقاقات المترتبة على تطبيقه، بدءاً من الإسراع في التوسع الاستيطاني على أرضنا الفلسطينية، وإحكام الحصار على القدس الشرقية وتغيير معالمها لفصلها عن باقي الضفة الغربية، وسن مختلف القوانين العنصرية لإجبار المواطنين الفلسطينيين في هذه المدينة من مسيحيين ومسلمين على مغادرتها.
                          يُضاف إلى ذلك أن الأوضاع الاقتصادية الفلسطينية زادت سوءاً فمن جهة وُضعت العراقيل أمام حركة العمالة الفلسطينية في إسرائيل، ومن جهة أخرى لم تكن متوفرة لنا ظروفاً مناسبة لبناء اقتصاد فلسطيني يمكن أن يستوعب أعداد العمال الذين فقدوا عملهم، خاصة و أنه لا سيطرة لنا على حدودنا مع العالم الخارجي ولعدم وجود مطار أو ميناء، فإسرائيل بقيت تسيطر على حدودنا مع الدول العربية المجاورة، وهو ما تغير نسبياً في السنة الأخيرة بانسحاب إسرائيل من قطاع غزة، وإشرافنا بالتعاون مع المراقبين الأوروبيين على معبر رفح، ولكن الضفة الغربية تكاد تكون سجناً كبيراً، تتخلله عشرات الحواجز الإسرائيلية، وتنتشر في أرجاء الضفة عشرات المستوطنات.
                          كان لعدم الالتزام بتطبيق ما اتفق عليه بشأن تجميد الاستيطان أو إطلاق سراح الأسرى أو الانسحاب حسب الجداول الزمنية، نتائج مأساوية أسهمت في إدخالنا إلى دائرة الفعل ورد الفعل العنيف، فكان الاستخدام المفرط للقوة من جانب إسرائيل حيث استخدمت أحدث أنواع أسلحتها، واستحدثت أسلوباً جديداً وهو الاغتيال بواسطة صواريخ الطائرات التي أودت بحياة العديد من المواطنين الأبرياء وهم داخل بيوتهم أو يسيرون في الشوارع، وهو ما أسميه بحق شكلاً من أشكال الإرهاب، الذي يؤدي إلى إزهاق أرواح الأبرياء، وتعميق الكراهية.
                          لقد أدنّا الإرهاب والعنف من جانب المجموعات الفلسطينية منذ البداية، وكان بالإمكان تجنب الوصول إلى حمام الدم الذي دخلنا فيه خلال السنوات الماضية، لولا إصرار الحكومة الإسرائيلية على رفض التعاون الأمني معنا، بل تدمير مؤسساتنا وأجهزتنا الأمنية، والتصرف من طرف واحد، وبمنطق القوة فقط لا الحوار، وهو ما يمكن إدراجه ضمن السياسة الإسرائيلية المرفوضة من جانبنا بشأن الحلول أحادية الجانب، والتي تشمل إقامة دولة فلسطينية ذات حدود مؤقتة.
                          السيدات والسادة،
                          كثيراً ما يتردد على لسان قادة العالم، بأن حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي هو المدخل لحل الكثير من الصراعات، إذ من شأنه أن يفقد الحركات الدينية المتعصبة مبرراتها وحججها، وسيؤسس لقيام شرق أوسط يكون منطقة أمان وازدهار، تتوفر لشعوبه إمكانيات النمو والتطور الاقتصادي، بدل الاستنزاف الهائل لموارد هذه المنطقة على التسلح، والسؤال ما الذي يعيق ذلك؟ وأين هي مسؤولية المجتمع الدولي وهيئاته والدول المؤثرة ذات العضوية الدائمة في مجلس الأمن؟
                          لا شك انه كان بالإمكان إنهاء هذا الصراع منذ زمن بعيد لو تم تطبيق قرارات الأمم المتحدة بالإجماع على قاعدة الأرض مقابل السلام وإيجاد حل عادل ومتفق عليه لقضية اللاجئين الفلسطينيين بموجب قرار الأمم المتحدة 194، ولكن إسرائيل وكما يعلم الجميع تصرفت دائماً على أساس أنها فوق القانون الدولي، بل إنها كانت ولا زالت تشترط من هو الطرف الدولي الذي تقبل به ليكون شبه وسيط وليس وسيطاً كاملاً، حتى لو كان ذلك الطرف الولايات المتحدة الأمريكية التي تقدم لإسرائيل كل أشكال الدعم، والتي استعملت حقها في الفيتو عشرات المرات دفاعاً عن إسرائيل، ومنعاً لقرارات تُدينها.
                          لا أريد أن استعرض أمامكم عشرات المحاولات والمبادرات فأمامنا الآن خطة خارطة الطريق الدولية التي أصبحت قراراً لمجلس الأمن تحت رقم 1515، وهذه الخطة تتضمن كل الشروط التي توفر إمكانيات حل الصراع، والتي أسهم وزير خارجيتكم إسهاماً كبيراً في صياغتها، وقد أعلنا موافقتنا الفورية منذ أن تم عرضها على الرئيس الراحل عرفات، في حين أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي آرييل شارون أربعة عشر تحفظاً عليها.
                          أعتقد أنه إن أُريد حل الصراع فيجب ألا يترك الطرفان لوحدهما مع وجود هذا الخلل بين محتل وواقع تحت الاحتلال، بل يجب الدعوة فوراً إلى مؤتمر دولي، تتم من خلاله المفاوضات المباشرة، على أساس قرارات الشرعية الدولية والاتفاقيات الموقعة، وتمارس المجموعة الدولية سواء كانت اللجنة الرباعية، أو أي إطار دولي آخر، دور الوسيط والحكم في نفس الوقت.
                          لابد من تحرك المجتمع الدولي وبسرعة، إذ إن إجراءات إسرائيل الأحادية الجانب التي تحاول من خلالها فرض تصورها وخريطتها التوسعية وفقاً لمخططات شارون<0x2013> أولمرت، بإقامة جدار الفصل العنصري، وتهويد القدس، ومصادرة الأراضي الفلسطينية ومنها منطقة غور نهر الأردن، سيؤدي عملياً إلى ضم أكثر من 58 بالمائة من مساحة الضفة الغربية لإسرائيل، والاستيلاء على المياه الجوفية الفلسطينية، وتحويل أراضينا إلى كانتونات معزولة لا تواصل جغرافياً بينها، مما يعني القضاء على أية فرصة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة.
                          من هنا، ومن موقعي كرئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني وكرئيس منتخب للسلطة الوطنية الفلسطينية، فإنني على أتم الاستعداد للبدء فوراً في مفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية، ويهمني أن أوضح بأن الانتخابات التشريعية التي جاءت بحماس إلى الحكومة لا تشكل عائقاً أمام المفاوضات، فالمفاوضات من صلاحيات منظمة التحرير التي وقعت كل الاتفاقيات السابقة مع إسرائيل.
                          السيدات والسادة
                          أيها الأصدقاء الأعزاء
                          إننا نتطلع إلى إقامة دولة فلسطينية تجسد حق شعبنا في تقرير المصير، وتكون واحة للأمن والأمان والاستقرار، والممارسة الحقيقية للديمقراطية؛ تعيش بسلام ووئام وجوار حسن، وفي إطار من الثقة والاحترام المتبادل، مع كافة دول المنطقة وشعوبها، بما في ذلك إسرائيل، نريدها دولة مسالمة تكرس جهودها لبناء الإنسان، وضمان التنمية البشرية المستدامة واضعة في سلم أولويتها تجسيد القيم الإنسانية كما أقرتها الأمم المتحدة. ولا نريد وليست لدينا الإمكانيات، لإقامة دولة ذات قوة عسكرية، بل نطمح لإقامة مؤسسات أمنية وفقاً لأعلى المعايير الإنسانية الدولية، تحمي المواطن، وتحرص على حماية القانون وسيادته، إننا نرغب في تكريس كل ما يتوفر لنا من مال من أجل بناء مؤسسات تعليمية تربوية وثقافية، وبنية تحتية تسهم في تحقيق الرخاء والرفاه والتقدم لشعبنا، وترفع من مستوى معيشته؛ نريد قوة أمن تستطيع أن تكون حامية لتعهداتنا والتزاماتنا الدولية. وللوصول إلى هذه الغاية لابد أن ينتهي الاحتلال، ويرحل المستوطنون إلى ما وراء خطوط الرابع من حزيران لسنة 1967.
                          وبناءً على ما تقدم فإننا نُناشد المجتمع الدولي بشكل عام، وأوروبا على المستويين الفردي لكل دولة على حدة، والجماعي في إطار الاتحاد الأوروبي، بالاستمرار في تقديم كافة أشكال الدعم المادي والمعنوي، لتمكيننا من تحقيق غاياتنا في إرساء السلام في المنطقة وجعله حقيقة ناجزة.
                          نُريد في فلسطين والعالم العربي عموماً، تفاهماً أفضل مع أوروبا، تفاهماً بين جيران يعيشون في عالم يتغير حيث أزالت العولمة كل الحدود.
                          إنني أرفض مفهوم صدام الحضارات، كما أرفض مفهوم صراع الأديان، وأنا من الداعمين للمبادرة الأسبانية بشأن تحالف الحضارات، ومن المُؤيدين لما رعاه الفاتيكان والمؤتمر الإسلامي بشأن الحوار بين الأديان. لا بد من توسيع دوائر الحوار والتواصل وتعميق المعرفة بالآخر، من أجل هزيمة التطرف سواء كان سياسياً أو دينياً أو عِرقياً.
                          إنني رغم كل الصعوبات أتطلع بتفاؤلٍ نحو المستقبل، ولدي إيمان عميق بأن أغلبية الفلسطينيين والإسرائيليين يريدون السلام فلا حل عسكرياً لهذا الصراع، وليس أمامنا من خيار آخر سوى العيش معا وجنباً إلى جنب في دولتين مستقلتين على هذه الأرض المقدسة للديانات السماوية الثلاث، لنجعل من القدس كما نحلم بها عاصمة لدولتي فلسطين وإسرائيل مفتوحة أمام كل المؤمنين ليمارسوا شعائرهم بحرية.
                          أشكركم على إصغائكم وآمل أن يصبح الحلم حقيقة.
                          هذا هو ابو مازن اللي بتحكه عنه وياريت يا مراقبيين زي ما بتحدفه كلامي تحدفوهم وله هو الريس بيصير لما تنزنقه وتروحه تجره وراه ساعدنا ولما تنحل بيرجع خاين حسبي الله ونعم الوكيل بس

                          تعليق


                          • #14
                            يا اخي روح انت واتفاقاتك نفذها بامريكا مش عنا ولا اقولك على مزابل التاريخ انتم من شوه صور المقاومة وامثالكم
                            روحوا سلموا القدس وخلصونا وهاد الي ضايل

                            تعليق


                            • #15
                              كلام صحيح مية بلمية ياسيادة الرئيس الشرعى
                              محمود عباس
                              وقبلك يا سيادة الرئيس قالها احمد يوسف مستشار هنية انها العاب نارية
                              وجهات نضر بالضل
                              الصواريخ عبثيةو العاب نارية

                              تعليق

                              يعمل...
                              X