رام الله- معا- أكد الرئيس محمود عباس مواصلة الجهود من أجل فك الحصار عن قطاع غزة بالكامل, قائلا: " لا نريد لهذا الشعب أن يعاقب على صموده".
ووصف الرئيس عباس خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية الهولندي ماكسيم فارهاغن برام الله اليوم ادخال اسرائيل كميات من الوقود الى قطاع غزة- بناء على جهود بذلها- بغير الكافي, "وستستمر جهودنا من أجل فك الحصار بالكامل".
وجدد أبو مازن استعداد السلطة الفلسطينية لاستلام المعابر كافة من أجل تسهيل حياة الناس للدخول أو الخروج للافراد والبضائع, ولكنه وجه اتهاما ضمنياً لحركة حماس بتعطيل ذلك قائلا: " للاسف هناك من لا يريد لهذا الشعب أن يعيش حياة طبيعية".
وهاجم الرئيس اطلاق الصواريخ "محلية الصنع" من قطاع غزة على البلدات الاسرائيلية المجاورة, قائلا: " أدناها في السابق وندينها وسنستمر في ادانة الصواريخ العبثية ضد اي كان".
ورداً على استخدام اسرائيل "الصواريخ" ذريعة للهجوم وفرض الحصار على قطاع غزة, أكد أبو مازن أن الشعب ليس هو الذي يطلق الصواريخ التي "يجب ان تتوقف".
وشدد الرئيس عباس على ضرورة استمرار المفاوضات والاتصالات مع اسرائيل, بل "يجب ان نكثف الاتصالات واللقاءات من اجل وقف معاناة شعبنا", متسائلاً "كيف يمكن أن نقنع الطرف الثاني ( اسرائيل) ان شعبنا يعاني اذا ادرنا ظهرنا وقلنا لا للحوار مع الاسرائيليين؟", وخاطب احدى الصحافييات قائلا "يجب ان لا نكون عدميين يا سيدتي".وقال عباس: " المفاوضات يجب أن تستمر ولا بد ان نصل في هذه السنة الى حل يرضي شعبنا ويلبي المطالب الوطنية للشعب ويحل كل القضايا كالقدس واللاجئين والحدود والدولة وغيرها".
وأعرب الرئيس عن رفضه للعمليات العسكرية الاسرائيلية ضد المواطنين الفلسطينيين معتبراً ان مثل هذه الاعمال ليست عقبات فقط وانما تعطيل لعملية السلام, "واوضحنا هذا للاسرائيليين والمجتمع الدولي والرئيس بوش عندما حضر للمنطقة (..) ولكن في نفس الوقت لا اريد أن اعطي مكافأة لمن يعطل عملية السلام من أي طرف كان".
من جانبه أعرب وزير الخارجية الهولندي عن دعمه ودعم حكومته لجهود الرئيس عباس الرامية للتوصل الى سلام يرضي مصالح الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي.
وأوضح أن ادنته "للهجمات الصاروخية" على اسرائيل لا تعطي مبرراً لمعاقبة المدنيين مؤكداً على حق الشعب في قطاع غزة العيش بامان.
و اخيرا ذيل الكلب عمره ما بنعدل
ووصف الرئيس عباس خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية الهولندي ماكسيم فارهاغن برام الله اليوم ادخال اسرائيل كميات من الوقود الى قطاع غزة- بناء على جهود بذلها- بغير الكافي, "وستستمر جهودنا من أجل فك الحصار بالكامل".
وجدد أبو مازن استعداد السلطة الفلسطينية لاستلام المعابر كافة من أجل تسهيل حياة الناس للدخول أو الخروج للافراد والبضائع, ولكنه وجه اتهاما ضمنياً لحركة حماس بتعطيل ذلك قائلا: " للاسف هناك من لا يريد لهذا الشعب أن يعيش حياة طبيعية".
وهاجم الرئيس اطلاق الصواريخ "محلية الصنع" من قطاع غزة على البلدات الاسرائيلية المجاورة, قائلا: " أدناها في السابق وندينها وسنستمر في ادانة الصواريخ العبثية ضد اي كان".
ورداً على استخدام اسرائيل "الصواريخ" ذريعة للهجوم وفرض الحصار على قطاع غزة, أكد أبو مازن أن الشعب ليس هو الذي يطلق الصواريخ التي "يجب ان تتوقف".
وشدد الرئيس عباس على ضرورة استمرار المفاوضات والاتصالات مع اسرائيل, بل "يجب ان نكثف الاتصالات واللقاءات من اجل وقف معاناة شعبنا", متسائلاً "كيف يمكن أن نقنع الطرف الثاني ( اسرائيل) ان شعبنا يعاني اذا ادرنا ظهرنا وقلنا لا للحوار مع الاسرائيليين؟", وخاطب احدى الصحافييات قائلا "يجب ان لا نكون عدميين يا سيدتي".وقال عباس: " المفاوضات يجب أن تستمر ولا بد ان نصل في هذه السنة الى حل يرضي شعبنا ويلبي المطالب الوطنية للشعب ويحل كل القضايا كالقدس واللاجئين والحدود والدولة وغيرها".
وأعرب الرئيس عن رفضه للعمليات العسكرية الاسرائيلية ضد المواطنين الفلسطينيين معتبراً ان مثل هذه الاعمال ليست عقبات فقط وانما تعطيل لعملية السلام, "واوضحنا هذا للاسرائيليين والمجتمع الدولي والرئيس بوش عندما حضر للمنطقة (..) ولكن في نفس الوقت لا اريد أن اعطي مكافأة لمن يعطل عملية السلام من أي طرف كان".
من جانبه أعرب وزير الخارجية الهولندي عن دعمه ودعم حكومته لجهود الرئيس عباس الرامية للتوصل الى سلام يرضي مصالح الشعبين الفلسطيني والاسرائيلي.
وأوضح أن ادنته "للهجمات الصاروخية" على اسرائيل لا تعطي مبرراً لمعاقبة المدنيين مؤكداً على حق الشعب في قطاع غزة العيش بامان.
و اخيرا ذيل الكلب عمره ما بنعدل
تعليق