لا يمكنني هنا القول
إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
فها هي سلطة أوسلو تمارس العمالة بوضوح كما مارستها في غزة .. وها هي تمارسها وفي وضح النهار ضد رجال المقاومة... ولم يكن اغتيال الشهيد القائد "خالد الرايق" (أبو الصقر) رجل المقاومة الفلسطينية الاول في الضفة المحتلة الا عن يد عملاء الاجهزة الأمنية.
فقد أفاد مصدر قيادي كبير في سرايا القدس وخلال التحقيق في ظروف عملية اغتيال القائد الفذ "أبو الصقر" والذي يعد أكثر رجال المقاومة أمناً فهو معروف عنه أن أمنه بيده... كما أن تحركاته قليلة جداً.. وتعتبر تحركاته لجنين أقل بكثير من أي مطلوب.............. فالشهيد القائد كان في مخيم العين وشارك جنود أبو علي مصطفي هو وأبرز المطلوبين من سرايا القدس ومجاهد آخر وتمكنوا من قتل جندي والانسحاب بسلام.... كما أن للشهيد علاقة مميزة بكافة الاجنحة العسكرية فهو يدعم مجموعات تابعة لكتائب الاقصى في الخليل ونابلس كما أنه يدعم مجموعات تابعة لكتائب أبو علي وذلك بشهادة عدد من قادة الكتائب.......... وهذا لا يهمني بقدر ما يهمني التالي
حيث أن الشهيد القائد هي المرة الثانية التي يدخل فيها جنين منذ خروجه من السجن قبل عام ونصف من استشهاده أو أقل شيئاً... ويقوم المصدر القيادي في السرايا... أن هناك سائق سيارة أجرى تعود لمكتب تاكسيات في حي الاسكان بجنين.. حيث أن هذا الرجل يقل بشكل دائم مطلوبين من سرايا القدس من طولكرم إلى جنين وبالعكس... وهو رجل أمين وذو اخلاق.. وبعد يوم واحد فقط علي نقل السائق لأخونا القائد "أبو الصقر" إلى جنين... اختفت أثار السائق.. وقد تمكن أحد المجاهدين من الوصول للسائق بعد أن تم اغتيال أبو الصقر حيث كان يتوقع المجاهدين أن يكون للسائق يد في اغتياله، لكن تبين فيما بعد أن السائق كان مختطف لدي الأجهزة الأمنية.. حيث اختطفته أثناء قيامها بحاجز للبحث عما أسمته السيارات المسروقة والغير قانونية... وتبين أن الحاجز كان بمثابة كمين لاعتقال السائق... وقال السائق ما يلي بناء علي ما نقله القيادي في السرايا.
أنه أول سؤال تم كان عن أبو الصقر.. وهل هو في جنين أم غادرها.. وأين نقله السائق.. وتحت التهديد والتخويف والتعذيب .. ما كان من السائق الأمين الذي يبحث عن لقمة عيشه إلا أن يقول أين أوصل أبو الصقر آخر مرة ومن هنا بدأت نقطة التحري عن أبو الصقر من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية وبعدها بيومين ارتقي ابو الصقر شهيداً ...
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
ولن نقول يا سيدي أبا الصقر
إلا وداعاً ... فالرد الأوجب والأوجه سيكون يا سيدي في عمق الكيان الصهيوني وسيكون أقرب مما تتوقعون بأيدي أبنائك وتلاميذك أيها القائد الفذ
إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
فها هي سلطة أوسلو تمارس العمالة بوضوح كما مارستها في غزة .. وها هي تمارسها وفي وضح النهار ضد رجال المقاومة... ولم يكن اغتيال الشهيد القائد "خالد الرايق" (أبو الصقر) رجل المقاومة الفلسطينية الاول في الضفة المحتلة الا عن يد عملاء الاجهزة الأمنية.
فقد أفاد مصدر قيادي كبير في سرايا القدس وخلال التحقيق في ظروف عملية اغتيال القائد الفذ "أبو الصقر" والذي يعد أكثر رجال المقاومة أمناً فهو معروف عنه أن أمنه بيده... كما أن تحركاته قليلة جداً.. وتعتبر تحركاته لجنين أقل بكثير من أي مطلوب.............. فالشهيد القائد كان في مخيم العين وشارك جنود أبو علي مصطفي هو وأبرز المطلوبين من سرايا القدس ومجاهد آخر وتمكنوا من قتل جندي والانسحاب بسلام.... كما أن للشهيد علاقة مميزة بكافة الاجنحة العسكرية فهو يدعم مجموعات تابعة لكتائب الاقصى في الخليل ونابلس كما أنه يدعم مجموعات تابعة لكتائب أبو علي وذلك بشهادة عدد من قادة الكتائب.......... وهذا لا يهمني بقدر ما يهمني التالي
حيث أن الشهيد القائد هي المرة الثانية التي يدخل فيها جنين منذ خروجه من السجن قبل عام ونصف من استشهاده أو أقل شيئاً... ويقوم المصدر القيادي في السرايا... أن هناك سائق سيارة أجرى تعود لمكتب تاكسيات في حي الاسكان بجنين.. حيث أن هذا الرجل يقل بشكل دائم مطلوبين من سرايا القدس من طولكرم إلى جنين وبالعكس... وهو رجل أمين وذو اخلاق.. وبعد يوم واحد فقط علي نقل السائق لأخونا القائد "أبو الصقر" إلى جنين... اختفت أثار السائق.. وقد تمكن أحد المجاهدين من الوصول للسائق بعد أن تم اغتيال أبو الصقر حيث كان يتوقع المجاهدين أن يكون للسائق يد في اغتياله، لكن تبين فيما بعد أن السائق كان مختطف لدي الأجهزة الأمنية.. حيث اختطفته أثناء قيامها بحاجز للبحث عما أسمته السيارات المسروقة والغير قانونية... وتبين أن الحاجز كان بمثابة كمين لاعتقال السائق... وقال السائق ما يلي بناء علي ما نقله القيادي في السرايا.
أنه أول سؤال تم كان عن أبو الصقر.. وهل هو في جنين أم غادرها.. وأين نقله السائق.. وتحت التهديد والتخويف والتعذيب .. ما كان من السائق الأمين الذي يبحث عن لقمة عيشه إلا أن يقول أين أوصل أبو الصقر آخر مرة ومن هنا بدأت نقطة التحري عن أبو الصقر من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية وبعدها بيومين ارتقي ابو الصقر شهيداً ...
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
ولن نقول يا سيدي أبا الصقر
إلا وداعاً ... فالرد الأوجب والأوجه سيكون يا سيدي في عمق الكيان الصهيوني وسيكون أقرب مما تتوقعون بأيدي أبنائك وتلاميذك أيها القائد الفذ
تعليق