إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الجهاد الإسلامي : في ذكرى استشهاد الأمين العام المؤسس .... دعوة للجهاد والمقاومة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الجهاد الإسلامي : في ذكرى استشهاد الأمين العام المؤسس .... دعوة للجهاد والمقاومة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحيكم"

    بيان صحفي صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

    في ذكرى استشهاد الأمين العام المؤسس .... دعوة للجهاد والمقاومة

    من زرنوقةَ إلى مالطا كان المهدُ والميلادْ... من هناكَ- وقبل ذاكَ المكانُ- تعرفُك الأمةُ... وتشدو أشعارَكْ... رصاصاتُهم كانت لك حياةْ... وأمّا لَهُم فكانت موتاً وانحساراً، ألمْ تَعلموا أنّ رابينَ بعدَ اغتيالِ الشقاقي لمْ يُعَمّر سوى عَشْرةِ أيامْ... وكذلك كَمْ سيُعمّر هذا الاحتلالُ بعد شهادتِكَ ودماءِ كلِّ الشهداءْ؟‍‍

    من أنوارِ أرواحِكُمْ نرى بشائرَ النّصْرْ.

    يا أبا إبراهيمْ: لك المجدُ والتحية... ولكم يا كُلَّ الشهداءْ...

    يا جماهير شعبنا المرابط .... يا جماهير أمتنا الأبية... يا جماهير الشقاقي وأحبابه الأوفياء...

    يطل علينا يوم السادس والعشرين من أكتوبر ليذكرنا بذلك اليوم الحزين الذي فقدنا فيه أباً وقائداً ومفكراً مجدداً، فقدنا فيه واحداً من رجالات الأمة القلائل الذين أشغلهم هم الأمة الكبير عن اللهاث وراء حطام الدنيا الزائل، فلقد استشهد الدكتور فتحي الشقاقي في كل لحظة من لحظات حياته المليئة بالجهاد والنضال والعطاء والمقاومة.

    ذكرى استشهاد المعلم المؤسس فتحي الشقاقي ليست ككل الذكريات، فبرغم الرحيل المفجع إلا أن الشقاقي روحاً وفكراً ومقاومة لم ينقطع عنا، بل زاد فينا التحاماً بعدَ رصاصات الغَدْر في مالطا.. ظل صوته وكلماته ونبراته تملأ المكان في رفح وغزة وبيت لاهيا والقدس وجنين ونابلس وسائر فلسطين، وما زالت بصماته في المقاومة والجهاد واضحة ساطعة مع كل صرخة مقاومة تدوي مؤكدة على مركزية القضية الفلسطينية هازئة بمشاريع التسوية والاستسلام مبشرة بالنصر والتمكين. ولا زال دمه المتدّفق يروي شجراتنا وغراسنا... لتٌنبتَ وروداً ورياحين للمحرومين... وأشواكاً للغزاة المحتلينْ.

    يا جماهير شعبنا وامتنا...

    في ذكرى الشهداء تلتقي الأمة لتستهلم من ذكراهم عزائم لا تثنيها كثرة التحديات والمؤامرات، ونحن في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وفي ذكرى ارتقاء الشهيد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي شهيداً عزيزاً أبياً فإننا نؤكد على ما يلي:

    1- إننا لن نتخلى مطلقاً عن واجب الجهاد والمقاومة الذي لا يحتمل التأجيل ولا يقبل المهادنة والحلول الوسط، ونؤكد أن هذا الواجب لن يتم بالشعارات وإنما بالدم وبالممارسة التي لا تتوقف ولا تقبل الفتات من الحقوق.

    2- لقد مثلت القدس محوراً رئيسياً في فكر ومقاومة الشهيد المؤسس فتحي الشقاقي، ولأجلها اشتعلت كل الدنيا، وبالتالي فهي كسائر فلسطين غير قابلة للقسمة والتجزئة.



    3- في ذكرى الشهيد المؤسس نؤكد على أن دماء الشهداء والعدوان المستعر لن تدفع شعبنا للاستسلام وقبول شروط التسوية مع العدو، فسيظل شعبنا أبياً صابرا صامداً في مواجهة الاحتلال الغاشم، وان هذه الدماء التي تسيل وتراق على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني لن تذهب هدرا وستصنع نصرا قريبا بإذن الله.

    إننا ندعو جماهير شعبنا كافة لتجديد العهد والبيعة على المضي في طريق الجهاد والمقاومة في ذكرى استشهاد القائد الكبير/ الدكتور فتحي الشقاقي. فيا أبناء شعبنا ... يا شعب الشهادة والشهداء... يا شعب المقاومة والتضحية والجهاد، نستنفركم شيباً وشباناً نساءً وأطفالا للمشاركة في مهرجان " بيعة الشهداء في ذكرى استشهاد قائد المقاومة" والذي ستحتشد له الجماهير الوفية بعد صلاة يوم الجمعة القادم على أرض خلف في مخيم جباليا الأبية.



    إنهُ لجهاد جهاد ... نصر أو استشهاد



    المكتب الإعلامي

    حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

    الأربعاء 13 شوال 1428 هـ - 24/10/2007م

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

  • #2
    في ذكرى استشهاد الشقاقي.. الإتحاد الإسلامي يؤكد تمسكه بخيار الشهداء

    فلسطين اليوم-غزة

    في الذكرى الثانية عشر لاستشهاد د. فتحي الشقاقي، الأمين العام المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أكد الإتحاد الإسلامي، الإطار النقابي لحركة الجهاد الإسلامي تمسكه بخيار الشهداء، مجددا البيعة للشهداء القادة بمواصلة طريق ذات الشوكة حتى تحرير فلسطين.



    وقال الإتحاد الإسلامي في بيان له وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه:"ونحن بين يدي الذكرى الثانية عشرة لاستشهاد القائد المؤسس د. فتحي الشقاقي "أبا إبراهيم" هذا القائد الفذ والبطل الاستثنائي في الزمن الاستثنائي كما قال عنه الأمين العام د. رمضان عبد الله شلح، بنفس الروح الوثابة وبعزائم المجاهدين تمضي حركة الجهاد الإسلامي واثقة مطمئنة مرسخة وجودها وحضورها في كافة الميادين والساحات في ساحات المقاومة والجهاد وفي المعتركات السياسية والعمل الخيري والاجتماعي والنقابي والطلابي".


    وأضاف البيان: اليوم ونحن نحيي ومعنا شعبنا الفلسطيني ذكرى استشهاد المعلم الفارس د. فتحي الشقاقي تختلط الأوراق في ساحتنا الفلسطينية وتشهد حالة غير مسبوقة من التوتر والقلق على ما آلت إليه الأوضاع السياسية والجهادية والاقتصادية والاجتماعية لشعبنا الفلسطيني".



    وتابع الاتحاد الإسلامي في بيانه:" ما أحوجنا اليوم ونحن نعيش ذكرى سيد شهداء المقاومة في فلسطين أن نذكر ما قاله رضوان الله عليه وما أرساه من مفاهيم وقيم وأفكار ومبادئ تنير الطريق للحيارى والتائهين وتعينهم على استكشاف مستقبلهم ومستقبل أجيالهم لتحقيق ما يصبوا إليه شعبنا من آمال بالتحرير والاستقلال، فهو الذي أكد في كل مناسبة على أهمية وضع الخطط والبرامج لصياغة الإنسان الرسالي محددا حركته في الحياة لبناء المجتمع العادل الذي يرتكز على قيم الأخلاق والحرية والإخاء والمساواة والرحمة والرفق والوحدة والإيثار, لا البطش والقوة والتسلط والقهر والاختلاف والاستئثار" .



    وختم البيان بالقول:
    "و نحن ننهل من عذب فرات منهج الأمين العام الشهيد أبا إبراهيم وتوأمه الأمين العام القائد أبو عبد الله، يؤكد الإتحاد الإسلامي الإطار النقابي لحركة الجهاد الإسلامي تمسكه بخيار الشهداء , الخيار الأمل بالنهوض والقيام ويجدد البيعة للشهداء القادة بمواصلة الطريق طريق ذات الشوكة

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

    تعليق


    • #3
      الجهاد الإسلامي : في ذكرى استشهاد الأمين العام المؤسس .... دعوة للجهاد والمقاومة

      بسم الله الرحمن الرحيم

      يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحيكم"

      بيان صحفي صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

      في ذكرى استشهاد الأمين العام المؤسس .... دعوة للجهاد والمقاومة

      من زرنوقةَ إلى مالطا كان المهدُ والميلادْ... من هناكَ- وقبل ذاكَ المكانُ- تعرفُك الأمةُ... وتشدو أشعارَكْ... رصاصاتُهم كانت لك حياةْ... وأمّا لَهُم فكانت موتاً وانحساراً، ألمْ تَعلموا أنّ رابينَ بعدَ اغتيالِ الشقاقي لمْ يُعَمّر سوى عَشْرةِ أيامْ... وكذلك كَمْ سيُعمّر هذا الاحتلالُ بعد شهادتِكَ ودماءِ كلِّ الشهداءْ؟‍‍

      من أنوارِ أرواحِكُمْ نرى بشائرَ النّصْرْ.

      يا أبا إبراهيمْ: لك المجدُ والتحية... ولكم يا كُلَّ الشهداءْ...

      يا جماهير شعبنا المرابط .... يا جماهير أمتنا الأبية... يا جماهير الشقاقي وأحبابه الأوفياء...

      يطل علينا يوم السادس والعشرين من أكتوبر ليذكرنا بذلك اليوم الحزين الذي فقدنا فيه أباً وقائداً ومفكراً مجدداً، فقدنا فيه واحداً من رجالات الأمة القلائل الذين أشغلهم هم الأمة الكبير عن اللهاث وراء حطام الدنيا الزائل، فلقد استشهد الدكتور فتحي الشقاقي في كل لحظة من لحظات حياته المليئة بالجهاد والنضال والعطاء والمقاومة.

      ذكرى استشهاد المعلم المؤسس فتحي الشقاقي ليست ككل الذكريات، فبرغم الرحيل المفجع إلا أن الشقاقي روحاً وفكراً ومقاومة لم ينقطع عنا، بل زاد فينا التحاماً بعدَ رصاصات الغَدْر في مالطا.. ظل صوته وكلماته ونبراته تملأ المكان في رفح وغزة وبيت لاهيا والقدس وجنين ونابلس وسائر فلسطين، وما زالت بصماته في المقاومة والجهاد واضحة ساطعة مع كل صرخة مقاومة تدوي مؤكدة على مركزية القضية الفلسطينية هازئة بمشاريع التسوية والاستسلام مبشرة بالنصر والتمكين. ولا زال دمه المتدّفق يروي شجراتنا وغراسنا... لتٌنبتَ وروداً ورياحين للمحرومين... وأشواكاً للغزاة المحتلينْ.

      يا جماهير شعبنا وامتنا...

      في ذكرى الشهداء تلتقي الأمة لتستهلم من ذكراهم عزائم لا تثنيها كثرة التحديات والمؤامرات، ونحن في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وفي ذكرى ارتقاء الشهيد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي شهيداً عزيزاً أبياً فإننا نؤكد على ما يلي:

      1- إننا لن نتخلى مطلقاً عن واجب الجهاد والمقاومة الذي لا يحتمل التأجيل ولا يقبل المهادنة والحلول الوسط، ونؤكد أن هذا الواجب لن يتم بالشعارات وإنما بالدم وبالممارسة التي لا تتوقف ولا تقبل الفتات من الحقوق.

      2- لقد مثلت القدس محوراً رئيسياً في فكر ومقاومة الشهيد المؤسس فتحي الشقاقي، ولأجلها اشتعلت كل الدنيا، وبالتالي فهي كسائر فلسطين غير قابلة للقسمة والتجزئة.



      3- في ذكرى الشهيد المؤسس نؤكد على أن دماء الشهداء والعدوان المستعر لن تدفع شعبنا للاستسلام وقبول شروط التسوية مع العدو، فسيظل شعبنا أبياً صابرا صامداً في مواجهة الاحتلال الغاشم، وان هذه الدماء التي تسيل وتراق على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني لن تذهب هدرا وستصنع نصرا قريبا بإذن الله.

      إننا ندعو جماهير شعبنا كافة لتجديد العهد والبيعة على المضي في طريق الجهاد والمقاومة في ذكرى استشهاد القائد الكبير/ الدكتور فتحي الشقاقي. فيا أبناء شعبنا ... يا شعب الشهادة والشهداء... يا شعب المقاومة والتضحية والجهاد، نستنفركم شيباً وشباناً نساءً وأطفالا للمشاركة في مهرجان " بيعة الشهداء في ذكرى استشهاد قائد المقاومة" والذي ستحتشد له الجماهير الوفية بعد صلاة يوم الجمعة القادم على أرض خلف في مخيم جباليا الأبية.



      إنهُ لجهاد جهاد ... نصر أو استشهاد



      المكتب الإعلامي

      حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

      الأربعاء 13 شوال 1428 هـ - 24/10/2007م


      أسد أقسم بالثورة والثأر

      تعليق


      • #4
        التحية كل التحية الى الحركة الابية

        حركة الجهاد الاسلامى رائدة المقاومة الفلسطينة

        ان ينصركم الله فلا غالب لكم

        تعليق


        • #5
          الجهاد الإسلامي : في ذكرى استشهاد الأمين العام المؤسس .... دعوة للجهاد والمقاومة

          بسم الله الرحمن الرحيم

          يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحيكم"

          بيان صحفي صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

          في ذكرى استشهاد الأمين العام المؤسس .... دعوة للجهاد والمقاومة

          من زرنوقةَ إلى مالطا كان المهدُ والميلادْ... من هناكَ- وقبل ذاكَ المكانُ- تعرفُك الأمةُ... وتشدو أشعارَكْ... رصاصاتُهم كانت لك حياةْ... وأمّا لَهُم فكانت موتاً وانحساراً، ألمْ تَعلموا أنّ رابينَ بعدَ اغتيالِ الشقاقي لمْ يُعَمّر سوى عَشْرةِ أيامْ... وكذلك كَمْ سيُعمّر هذا الاحتلالُ بعد شهادتِكَ ودماءِ كلِّ الشهداءْ؟‍‍

          من أنوارِ أرواحِكُمْ نرى بشائرَ النّصْرْ.

          يا أبا إبراهيمْ: لك المجدُ والتحية... ولكم يا كُلَّ الشهداءْ...

          يا جماهير شعبنا المرابط .... يا جماهير أمتنا الأبية... يا جماهير الشقاقي وأحبابه الأوفياء...

          يطل علينا يوم السادس والعشرين من أكتوبر ليذكرنا بذلك اليوم الحزين الذي فقدنا فيه أباً وقائداً ومفكراً مجدداً، فقدنا فيه واحداً من رجالات الأمة القلائل الذين أشغلهم هم الأمة الكبير عن اللهاث وراء حطام الدنيا الزائل، فلقد استشهد الدكتور فتحي الشقاقي في كل لحظة من لحظات حياته المليئة بالجهاد والنضال والعطاء والمقاومة.

          ذكرى استشهاد المعلم المؤسس فتحي الشقاقي ليست ككل الذكريات، فبرغم الرحيل المفجع إلا أن الشقاقي روحاً وفكراً ومقاومة لم ينقطع عنا، بل زاد فينا التحاماً بعدَ رصاصات الغَدْر في مالطا.. ظل صوته وكلماته ونبراته تملأ المكان في رفح وغزة وبيت لاهيا والقدس وجنين ونابلس وسائر فلسطين، وما زالت بصماته في المقاومة والجهاد واضحة ساطعة مع كل صرخة مقاومة تدوي مؤكدة على مركزية القضية الفلسطينية هازئة بمشاريع التسوية والاستسلام مبشرة بالنصر والتمكين. ولا زال دمه المتدّفق يروي شجراتنا وغراسنا... لتٌنبتَ وروداً ورياحين للمحرومين... وأشواكاً للغزاة المحتلينْ.

          يا جماهير شعبنا وامتنا...

          في ذكرى الشهداء تلتقي الأمة لتستهلم من ذكراهم عزائم لا تثنيها كثرة التحديات والمؤامرات، ونحن في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وفي ذكرى ارتقاء الشهيد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي شهيداً عزيزاً أبياً فإننا نؤكد على ما يلي:

          1- إننا لن نتخلى مطلقاً عن واجب الجهاد والمقاومة الذي لا يحتمل التأجيل ولا يقبل المهادنة والحلول الوسط، ونؤكد أن هذا الواجب لن يتم بالشعارات وإنما بالدم وبالممارسة التي لا تتوقف ولا تقبل الفتات من الحقوق.

          2- لقد مثلت القدس محوراً رئيسياً في فكر ومقاومة الشهيد المؤسس فتحي الشقاقي، ولأجلها اشتعلت كل الدنيا، وبالتالي فهي كسائر فلسطين غير قابلة للقسمة والتجزئة.


          3- في ذكرى الشهيد المؤسس نؤكد على أن دماء الشهداء والعدوان المستعر لن تدفع شعبنا للاستسلام وقبول شروط التسوية مع العدو، فسيظل شعبنا أبياً صابرا صامداً في مواجهة الاحتلال الغاشم، وان هذه الدماء التي تسيل وتراق على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني لن تذهب هدرا وستصنع نصرا قريبا بإذن الله.

          إننا ندعو جماهير شعبنا كافة لتجديد العهد والبيعة على المضي في طريق الجهاد والمقاومة في ذكرى استشهاد القائد الكبير/ الدكتور فتحي الشقاقي. فيا أبناء شعبنا ... يا شعب الشهادة والشهداء... يا شعب المقاومة والتضحية والجهاد، نستنفركم شيباً وشباناً نساءً وأطفالا للمشاركة في مهرجان " بيعة الشهداء في ذكرى استشهاد قائد المقاومة" والذي ستحتشد له الجماهير الوفية بعد صلاة يوم الجمعة القادم على أرض خلف في مخيم جباليا الأبية.


          إنهُ لجهاد جهاد ... نصر أو استشهاد

          المكتب الإعلامي

          حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
          الأربعاء 13 شوال 1428 هـ - 24/10/2007م

          2007-10-24 17:01:13

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم


            التحية كل التحية الى الحركة الابية

            حركة الجهاد الاسلامى رائدة المقاومة الفلسطينة

            تعليق


            • #7
              مشكور اخى ياسر ممدوح على النقل الطيب

              بارك الله فيك

              ستبقى حركة الجهاد الاسلامى فى فلسطين حاضنة للمشروع الاسلامى
              الذى دعى الية دكتورنا ومعلمنا فتحى الشقاقى رحمة الله

              وستيقى حركة الجهاد الاسلامى رائدة المقاومة الفلسطينة

              التحية كل التحية الى الحركة الابية

              ان ينصركم الله فلا غالب لكم

              تعليق

              يعمل...
              X