إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الخطوة التالية لفتح هي الأشد خطرا على الأمن والاستقرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الخطوة التالية لفتح هي الأشد خطرا على الأمن والاستقرار

    الخطوة التالية لفتح هي الأشد خطرا على الأمن والاستقرار
    المراقب لمواقف قيادة حركة فتح وتصريحاتهم وبياناتهم وكتاباتهم وإعلامهم؛ والمتتبع لتصرفاتهم وسلوكهم؛ يستطيع أن يدرك بكل وضوح تفاصيل الخطة التي تسير عليها فتح في مواجهة حماس وإعادة الفوضى والانفلات الأمني إلى سابق عهده في الضفة الغربية وقطاع غزة، هذه الخطة تتضمن العناصر التالية:

    - القيام بأنشطة وفعاليات دينية تهدف إلى إلباس حركة فتح ثوبا إسلاميا في محاولة يائسة لسحب البساط من تحت أرجل حماس أو على الأقل تمييع الحدود الدينية الفاصلة بين حماس وفتح.

    - تبني خطابا إعلاميا إسلاميا بموازاة محاولة إلباس فتح بثوب إسلامي لتحقيق الأهداف السابقة وكسر احتكار حماس - كما يقول أصحاب الخطة - للمساجد والأنشطة الإسلامية المتنوعة.

    - تشجيع عناصر الأجهزة الأمنية على اختراق الحركات والجماعات الإسلامية الموجودة على الساحة كجماعة الدعوة والسلفيين وحركة الجهاد الإسلامي، مع الاحتفاظ بمنهج فتح وفكرها وأسلوبها، أي مجرد رداء ثوب إسلامي دون أي تغيير على الجوهر الفتحوي.

    - إشعال الفتنة بين حماس والتيارات والحركات الإسلامية لإطهار حماس وكأنها تمارس فاشية ضد كل الفصائل الوطنية والإسلامية دون تمييز، وذلك بهدف إظهار أن صراع حماس مع فتح هو صراع مصالح وليس صراعا على المبادئ والبرنامج السياسي والولاء والبراء.

    وفيما يلي مقال لأحد العاملين في التوجيه المعنوي والسياسي في فتح تتجلى فيه عناصر تلك الخطة بشكل واضح، أنقل إليكم هذا المقال للفائدة والاعتبار، وسأعود للتعليق عليه بموضوعية ودون التعرض لكاتبه بأي تجريح أو تشهير، فما يهمنا هو كشف الخطة واليقظة من محاولات فتح لتوسيع دائرة الفتن وإشعال الفوضى الخلاقة:

    بكر أبو بكر
    كاتب وقاص ففلسطيني يقيم في رام الله
    baker_abubaker@yahoo.com
    9/18/2007


    فتح تستعيد ثوبها الإسلامي

    في صلاة الجمعة التي توافد لأدائها مئات الآلاف من المسلمين المنتمين لحركة فتح في الساحات العامة في غزة الصامدة المرابطة كاظمة الغيظ ، استعادت فتح ردائها الإسلامي واستطاعت أن تكسر احتكار حركة حماس للإسلام بإدعاء أنها صاحبة المشروع الإسلامي في فلسطين وحامية حمى الدين المفوضة من الله دون سواها، لأن فتح كانت وأعادت لنفسها الظهور كإطار ينبع من عمق حضارتنا المؤمنة.

    ورغم التجاذبات السخيفة في صحة صلاة الجمعة بالعراء من عدمها، ولجوء حركة حماس للإفتاء الغريب برفضها للصلاة في العراء وكأن الأرض جميعاً لم تجعل لنا مسجداً ؟! لقد آثرت حركة فتح أن لا تحمل الناس فوق طاقتهم وآثرت أن تحميهم من بطش وفتاوي وعصي وطلقات القوى الإرهابية في حماس فدعتهم للصلاة بمساجد نظيفة من دعاة الفتنة ودعاة التحريض ، وأيضا بهذه الدعوة استطاعت فتح أن تظهر تواصلها المحبب مع الشارع حيث فرغت مساجد التحريض والحقد والتكفير التابعة لحماس إلا من صفوف قليلة من المصلين لتدلل على قدرة فتح الجماهيرية غير العنفية من جهة ، وعلى وعي الناس بان الصراع ليس إسلامي بمعنى انه بين مسلمين وكفرة أو مسلمين ومرتدين كما حاول أن يصور ذلك بعض دعاة الفتنة في حماس.

    لقد أدرك الشارع الفلسطيني عقم الاسلامويين أي المتحزبين بدعوى صحة رأيهم الإنساني دون سواهم ، أولائك الذين يقتلون وتعلو وجوههم الفرحة ويعذبون وهم يضحكون ، ويوقعون الفتن و يتحيزون لأنفسهم لضغط الوجاهة كما قال الشيخ فتحي يكن في المتساقطين على طريق الدعوة ، على حساب الإسلام الحنيف النظيف السمح ، وعلى حساب المجتمع الذي أدرك عقم إسقاط القداسة على الأفراد فالتقوى مقياس الهي والخدمة مقياس سياسي ارضي ، والتفاضل بين الأحزاب هو في خدمة القضية والوطن لا في لحية أطول أو رداء أقصر.

    لقد استطاعت حركة فتح أن تسترد ثوبها الإسلامي الذي حاولت حماس سرقته منها لإظهار تفردها بهذا الدين العظيم غير القابل للتعليب أو للاحتكار الحزبي ، استعادت فتح ما هو أصل فيها متواصل رغم احتوائها على مختلف التيارات التي تميز تعددية الحركة وثراء فكرها في إطار الفعل المدني الديمقراطي ، من محاولات احتكار حماس لسوق الدين وهو نفس السوق الذي حاولت أن تسرق منه القماش الذي يلبسه كافة المسلمين في هذا البلد على تنوع أفكارهم السياسية والمجتمعية والمذهبية بما فيهم السلفيون في فلسطين وكذا برجال حزب التحرير والجهاد الإسلامي والخلاص الإسلامي وكافة التيارات في الوطن.

    المصدر: http://www.alhaqaeq.net/defaultch.as...icleid =79910

  • #2
    جزاك الله خيراً
    راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

    تعليق


    • #3
      - القيام بأنشطة وفعاليات دينية تهدف إلى إلباس حركة فتح ثوبا إسلاميا في محاولة يائسة لسحب البساط من تحت أرجل حماس أو على الأقل تمييع الحدود الدينية الفاصلة بين حماس وفتح.
      لم اسمع ان فتح تقوم في هذه الايام باية نشاطات لم تمارسها سابقا ،الا اذا كنتم تعتبرون ان صلاتنا وصيامنا هي نشاطات دينيه جديده وجب منعها ، وعن اية حدود دينيه تتحدث ؟؟؟ وهل ما زلتم تعتبرون انفسكم الممثل الشرعي والوحيد لله على هذه الارض بعد كل جرائمكم التي خرجت ليس عن الشرائع السماويه بل حتى عن الاعراف والمواثيق الدوليه ....فنحن في فتح ومعنا كل الشرفاء من هذا الشعب سنيقى مخلصين لديننا ووطننا وقضيتنا اما انتم فيكفيكم شرف اخلاصكم لتعليمات اسيادكم في دمشق وطهران.
      - تبني خطابا إعلاميا إسلاميا بموازاة محاولة إلباس فتح بثوب إسلامي لتحقيق الأهداف السابقة وكسر احتكار حماس - كما يقول أصحاب الخطة - للمساجد والأنشطة الإسلامية المتنوعة.
      لم تستهدف فتح المساجد يوما وكان حاخاماتكم يقفون على المنابر ويسبون ويشتمون ونحن وحفاظا على حرمة المساجد نقول من ورائمهم امين ، ولكن وبعد انقلابكم وما قمتم به في غزه من طرد للائمة ومحاولة السيطره على كافة المساجد وطرد ائمتها وخدامها بل واقتحامها بارجلكم التي تغبرت في معسكرات الشيعه في ايران كان لا بد من العمل على تحييد المساجد في الضفة ولكن ليس على طريقتكم ولكن بطريقه حضاريه تمثلت بالزام الخطباء بالابتعاد عن الفصائليه في خطبهم ،فلم تعد ترى شيخا او خطيبا يكفر فتح او يشيع الجهاد وفي المقابل لا ترى شيخا يسب او يشتم حماس

      - تشجيع عناصر الأجهزة الأمنية على اختراق الحركات والجماعات الإسلامية الموجودة على الساحة كجماعة الدعوة والسلفيين وحركة الجهاد الإسلامي، مع الاحتفاظ بمنهج فتح وفكرها وأسلوبها، أي مجرد رداء ثوب إسلامي دون أي تغيير على الجوهر الفتحوي.
      حتى الان لم ارى اي عضو من الاجهزه يلبس لباس احباؤنا في الدعوة ،والجهاد الاسلامي ليست ابوابه مشرعة ليدخل بها من يشاء ومن تقتنع به الجهاد الاسلامي فلتضمه الى صفوفها بعد التاكد من ولائه ولا احد يمتلك ان يمنع الجهاد من توسيع قاعدتها الجماهيريه

      - إشعال الفتنة بين حماس والتيارات والحركات الإسلامية لإطهار حماس وكأنها تمارس فاشية ضد كل الفصائل الوطنية والإسلامية دون تمييز، وذلك بهدف إظهار أن صراع حماس مع فتح هو صراع مصالح وليس صراعا على المبادئ والبرنامج السياسي والولاء والبراء.

      ان الفتنه هي اساس وجودكم واستهدافكم للجهاد وكافة التيارات الاسلاميه هو جزء من الدور المنوط بكم محليا وعالميا فانظروا ماذا يفعل اتباعكم من خوان المسلمين في افغانستان والعراق والجزائر ولبنان ، وان تفكيركم الاحلالي هو ما يحرككم ضد كل من يخالفكم ،وهل كان صراعكم مع فتح صراع مباديء وولاء وبراء ام انه صراع مصالح بشكل كامل ، وهل كانت احداث الايام الاخيره مع الجهاد الاسلامي جزء من صراع المصالح ام صراع الولاء والبراء ؟؟؟وهل كانت حشوداتكم على ال حلس واستهداف حتى منازل شهداء القسام من ال حلس من ضمن صراع الولاء والبراء ام انه صراع من اجل جيب رباعي الدفع رغب احد مرتزقتكم بسلبه ونهبه مثما نهبتم كل شيء ...

      تعليق


      • #4
        اتمني عليك يا نهيم الاسد بان يكون هذا من وجه نظرك فقط وان تكون احد ابنائنا وان تقطع الشك الذي ينتابني بعد قراءة تحليلاتك .

        تعليق


        • #5
          الا لعنة الله حلت علي الكفرة الذناديق اتحاول ان تبث اننا في فتح لم نكن يوما اسلاميين الفتح انطلقت واول كلماتها اتكالا منا علي الله فأين العلمانية واشك بأنك جهاد اسلامي بل أنت حماس وتلبث ثوب الجهاد او يمكن تحاول بث الفتنة ............... والباقي عندك ومش انت ولا غيرك الي بيحدد احنا مسلمين ولا لأ

          [glow1=FF3300]
          عدينا الموت ما هبنا الموت صنعنا كرامة وحرية بمنظمة التحرير الفلسطينية
          [/glow1]

          http://www.jame3a.com/vb/redirector....a%2FTrack8.mp3

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة بلا هويه مشاهدة المشاركة
            - القيام بأنشطة وفعاليات دينية تهدف إلى إلباس حركة فتح ثوبا إسلاميا في محاولة يائسة لسحب البساط من تحت أرجل حماس أو على الأقل تمييع الحدود الدينية الفاصلة بين حماس وفتح.
            لم اسمع ان فتح تقوم في هذه الايام باية نشاطات لم تمارسها سابقا ،الا اذا كنتم تعتبرون ان صلاتنا وصيامنا هي نشاطات دينيه جديده وجب منعها ، وعن اية حدود دينيه تتحدث ؟؟؟ وهل ما زلتم تعتبرون انفسكم الممثل الشرعي والوحيد لله على هذه الارض بعد كل جرائمكم التي خرجت ليس عن الشرائع السماويه بل حتى عن الاعراف والمواثيق الدوليه ....فنحن في فتح ومعنا كل الشرفاء من هذا الشعب سنيقى مخلصين لديننا ووطننا وقضيتنا اما انتم فيكفيكم شرف اخلاصكم لتعليمات اسيادكم في دمشق وطهران.
            - تبني خطابا إعلاميا إسلاميا بموازاة محاولة إلباس فتح بثوب إسلامي لتحقيق الأهداف السابقة وكسر احتكار حماس - كما يقول أصحاب الخطة - للمساجد والأنشطة الإسلامية المتنوعة.
            لم تستهدف فتح المساجد يوما وكان حاخاماتكم يقفون على المنابر ويسبون ويشتمون ونحن وحفاظا على حرمة المساجد نقول من ورائمهم امين ، ولكن وبعد انقلابكم وما قمتم به في غزه من طرد للائمة ومحاولة السيطره على كافة المساجد وطرد ائمتها وخدامها بل واقتحامها بارجلكم التي تغبرت في معسكرات الشيعه في ايران كان لا بد من العمل على تحييد المساجد في الضفة ولكن ليس على طريقتكم ولكن بطريقه حضاريه تمثلت بالزام الخطباء بالابتعاد عن الفصائليه في خطبهم ،فلم تعد ترى شيخا او خطيبا يكفر فتح او يشيع الجهاد وفي المقابل لا ترى شيخا يسب او يشتم حماس

            - تشجيع عناصر الأجهزة الأمنية على اختراق الحركات والجماعات الإسلامية الموجودة على الساحة كجماعة الدعوة والسلفيين وحركة الجهاد الإسلامي، مع الاحتفاظ بمنهج فتح وفكرها وأسلوبها، أي مجرد رداء ثوب إسلامي دون أي تغيير على الجوهر الفتحوي.
            حتى الان لم ارى اي عضو من الاجهزه يلبس لباس احباؤنا في الدعوة ،والجهاد الاسلامي ليست ابوابه مشرعة ليدخل بها من يشاء ومن تقتنع به الجهاد الاسلامي فلتضمه الى صفوفها بعد التاكد من ولائه ولا احد يمتلك ان يمنع الجهاد من توسيع قاعدتها الجماهيريه

            - إشعال الفتنة بين حماس والتيارات والحركات الإسلامية لإطهار حماس وكأنها تمارس فاشية ضد كل الفصائل الوطنية والإسلامية دون تمييز، وذلك بهدف إظهار أن صراع حماس مع فتح هو صراع مصالح وليس صراعا على المبادئ والبرنامج السياسي والولاء والبراء.

            ان الفتنه هي اساس وجودكم واستهدافكم للجهاد وكافة التيارات الاسلاميه هو جزء من الدور المنوط بكم محليا وعالميا فانظروا ماذا يفعل اتباعكم من خوان المسلمين في افغانستان والعراق والجزائر ولبنان ، وان تفكيركم الاحلالي هو ما يحرككم ضد كل من يخالفكم ،وهل كان صراعكم مع فتح صراع مباديء وولاء وبراء ام انه صراع مصالح بشكل كامل ، وهل كانت احداث الايام الاخيره مع الجهاد الاسلامي جزء من صراع المصالح ام صراع الولاء والبراء ؟؟؟وهل كانت حشوداتكم على ال حلس واستهداف حتى منازل شهداء القسام من ال حلس من ضمن صراع الولاء والبراء ام انه صراع من اجل جيب رباعي الدفع رغب احد مرتزقتكم بسلبه ونهبه مثما نهبتم كل شيء ...
            ما خليتش الى حكى ارد عليه المهم انهم عارفين انو الناس كرهتهم وبانوا على حقيقتهم يا راجل حتى القاعده بيكرهوها اكثر من اسرائيل بس ايش بدنا نقول هذه حركة سماح
            بسم الله الرحمن الرحيم

            {لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لَأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ } صدق الله العظيم




            بسم الله الرحمن الرحيم

            "ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها ولعنه الله وأعد له عذاباً أليماً".

            صدق الله العظيم

            تعليق


            • #7
              يا اخي العزيز نهيم الاسدان ابناء فتح وابناء الاجهزة الامنية لا يلبسون الثوب الاسلامي ولا ينتمون الى الحركات الاسلامية حسب زعمك لان اكثر من ثلث الاجهزة الامنية من ابناء الحركات الاسلامية مثل حركة الجهاد الاسلامي وجماعة الدعوة وجماعة اهل السنة وحماس 000000الخ
              وهم من الملتزمين دينيا واخلاقيا بسنة الحبيب محمد رسول الله كما انهم من الملتزمين بالباس الاسلامي ولا نريد مزاودات على احد
              [align=center]

              تباً لحرف لايحكي مشاعراً 00ضاق به قبل الرحيل فؤادي00 فالقلب يبكي ثم يبسم حائراً 00 ففراقكم ما كان يوماً عادي00
              فانتم في القلب منازلاً 00ولقائكم غداً في الجناني

              تعليق

              يعمل...
              X