إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الذكر السنوية لاستشهاد قادتنا فلنجدد البيعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الذكر السنوية لاستشهاد قادتنا فلنجدد البيعة

    يصادف اليوم ذكرى استشهاد فرسان الجهاد الأسلامي
    فرسان مجموعات الجنرال لؤي السعدي
    الشهيد القائد رائد عجاج أبو أحمد ابن عرين السرايا صيدا
    قائد سرايا القدس شمال طولكرم


    القائد جميل ابو سعدة (الدبوس) ابن قلعة الجهاد الاسلامي علار


    القائد ابن كتائب الاقصى سعيد الأشقر ابن العرين صيدا



    الذي استشهدوا في عملية اغتيال حقيرة على أرض العرين صيدا

    في عملية استهدفت المطارد الأول لؤي السعدي رضوان الله عليه
    ونجا منها وكان في المنطقة القائد أحمد الزكي ابو ساجد ولؤي السعدي
    ( استشهدوا بعد اشهر)

    عهدا لكم قادتنا ان نسير على دربكم
    وأن نحيي الدرب بدمائنا فالدم قانون المرحلة

  • #2
    وقالت مصادر فلسطينية ان قوة خاصة من جيش الاحتلال دخلت القرية بسيارة مدنية تحمل لوحة فلسطينية الى منطقة جبلية تقع بين بلدتي علار وكفر راعي حيث اشتبكت مع مجموعة من المقاومين الفلسطينيين كانت في المكان ومن ثم ساندتها قوة عسكرية كبيرة مكونة من 25 آلية عسكرية ومروحيتي ''اباتشي''·
    واضافت المصادر ان اشتباكا مسلحا عنيفا دار في المكان ما ادى الى استشهاد الشاب جميل نزيه ابو سعده ( 25 عاما) من سكان قرية علار وهو مطارد منذ سنوات من قبل جيش الاحتلال الذي يتهمه بالتخطيط لعدة عمليات نفذتها ''سرايا القدس'' الجناح العسكري لحركة ''الجهاد الاسلامي'' والشاب سعيد صادق الاشقر (23 عاما) من قرية صيدا وهو احد عناصر ''كتائب شهداء الاقصى'' ومن عناصر جهاز الامن الوقائي·
    واوضحت المصادر ان رائد احمد عجاج (31 عاما) قائد ''سرايا القدس'' في منطقة طولكرم والذي كان في المكان تمكن من الفرار الى مكان آخر وهو مصاب وينزف دما، الا ان جنود الاحتلال طاردوه بمساعدة الطائرات والكلاب البوليسية وحاصروه بالقرب من قرية صيدا، وبدأوا بإطلاق النار باتجاه المكان الذي كان فيه ومن ثم اطلقوا القذائف الصاروخية على المكان ما ادى الى استشهاده· وقال شهود عيان ان جنود الاحتلال تركوا الكلاب تأكل اجزاء من جسمه ورأسه ومن ثم اطلقوا صاروخا اخر على رأسه الذي تفجر بالكامل· وقالت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى الشهيد ثابت ثابت في طولكرم إن الشهداء الثلاثة نقلوا الى المستشفى باجساد ممزقة ومشوهة وانهم تعرضوا للتنكيل وعضات كثيرة من الكلاب وتأخر التعرف على جثة الشهيد رائد بسبب قطع الرأس وتآكل اجزاء كثيرة من الجسم· ويذكر ان الشهيد رائد عجاج تعرض لثلاث محاولات اغتيال سابقة، اما الشهيد سعيد الاشقر فهو شقيق الشهيد رامي الأشقر من ''سرايا القدس'' الذي استشهد في العام 2003 أما الشهيد جميل أبو سعده فتعرض لثلاث محاولات اغتيال سابقة علي أيدي قوات الاحتلال·
    واوضح القيادي في حركة'' الجهاد الاسلامي'' الشيخ نافذ عزام أن جريمة اغتيال الثلاثة ''تؤكد استمرار عيش الفلسطينيين تحت المحرقة الاسرائيلية· وهددت ''ألوية الناصر صلاح الدين'' التابعة للجان المقاومة الشعبية ''برد قاس'' على اغتيال الفلسطينيين الثلاثة·

    تعليق


    • #3
      ا الشهيد البطل جميل نزيه جميل أبو سعده

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      الاسم: جميل نزيه جميل أبو سعده

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      العمر: 26 عاماً

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      السكن: طولكرم

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      المستوى التعليمي:

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      الوضع العائلي:

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      تاريخ الاستشهاد: 23/09/2005

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      كيفية الاستشهاد: استشهدوا بعد اشتباك خاضوه ضد قوات صهيونية خاصة، في بلدة صيدا في طولكرم ..

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      بسم الله الرحمن الرحيم



      ﴿
      مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا﴾





      سرايا القدس تزف 3 شهداء وتؤكد أن الجريمة لن تمر دون عقاب



      تزف سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى شعبنا وامتنا الشهداء المجاهدين:



      - جميل نزيه جميل أبو سعده (26عاماً)، من علار، قضاء طولكرم.

      - سعيد طالب الأشقر (24عاماً)، من صيدا، قضاء طولكرم.

      - رائد احمد محمود عجاج (30 عاماً)، من طولكرم.



      الذين استشهدوا بعد اشتباك خاضوه ضد قوات صهيونية خاصة، صباح اليوم، في بلدة صيدا في طولكرم، رافضين الاستسلام مؤثرين خيار الشهادة واللحاق بركب شهداء شعبنا العظيم وحركتنا المجاهدة.

      وكانت قوات العدو الصهيوني قد دفعت في ساعة مبكرة من فجر اليوم، بتعزيزات كبيرة من قواتها، إلى بلدة علار بعد اقتحام حوالي أربعين آلية البلدة في ساعة متأخرة من مساء أمس، وسط إطلاق كثيف للنيران وتحت غطاء من الطائرات المروحية بحثاً عن مجاهدي السرايا الأبطال الذين سطروا بدمائهم ملحمة بطولية جديدة.

      إننا في سرايا القدس إذ نزف الشهداء الأبرار إلى علياء المجد. لنؤكد لهذا العدو المجرم أن هذه الجريمة التي تضاف إلى سلسلة أخرى من جرائمه ضد مجاهدي سرايانا الأبطال وحركتنا و شعبنا لن تمر دون عقاب رادع بإذن الله.



      المجد للشهداء و النصر لشعبنا





      ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾



      سرايـــا القـدس

      الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

      الجمعة 19شعبان 1426هـ،، الموافق 23/9/2005

      تعليق


      • #4
        الي القاء في الجنة
        سرايا القدس
        وعهد علي رجال السرايا

        ان نكمل الطريق با الدماء

        سرايا القدس



        اباطارق دمك الوصيه

        تعليق


        • #5
          الشهيد البطل رائد أحمد محمود عجاج

          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

          الاسم: رائد أحمد محمود عجاج

          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

          العمر: 24 عاماً

          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

          السكن: طولكرم

          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

          المستوى التعليمي:

          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

          الوضع العائلي:

          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

          تاريخ الاستشهاد: 23/09/2005

          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

          كيفية الاستشهاد: استشهدوا بعد اشتباك خاضوه ضد قوات صهيونية خاصة، في بلدة صيدا في طولكرم ..

          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

          بسم الله الرحمن الرحيم



          ﴿
          مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا﴾





          سرايا القدس تزف 3 شهداء وتؤكد أن الجريمة لن تمر دون عقاب



          تزف سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى شعبنا وامتنا الشهداء المجاهدين:



          - جميل نزيه جميل أبو سعده (26عاماً)، من علار، قضاء طولكرم.

          - سعيد طالب الأشقر (24عاماً)، من صيدا، قضاء طولكرم.

          - رائد احمد محمود عجاج (30 عاماً)، من طولكرم.



          الذين استشهدوا بعد اشتباك خاضوه ضد قوات صهيونية خاصة، صباح اليوم، في بلدة صيدا في طولكرم، رافضين الاستسلام مؤثرين خيار الشهادة واللحاق بركب شهداء شعبنا العظيم وحركتنا المجاهدة.

          وكانت قوات العدو الصهيوني قد دفعت في ساعة مبكرة من فجر اليوم، بتعزيزات كبيرة من قواتها، إلى بلدة علار بعد اقتحام حوالي أربعين آلية البلدة في ساعة متأخرة من مساء أمس، وسط إطلاق كثيف للنيران وتحت غطاء من الطائرات المروحية بحثاً عن مجاهدي السرايا الأبطال الذين سطروا بدمائهم ملحمة بطولية جديدة.

          إننا في سرايا القدس إذ نزف الشهداء الأبرار إلى علياء المجد. لنؤكد لهذا العدو المجرم أن هذه الجريمة التي تضاف إلى سلسلة أخرى من جرائمه ضد مجاهدي سرايانا الأبطال وحركتنا و شعبنا لن تمر دون عقاب رادع بإذن الله.





          المجد للشهداء و النصر لشعبنا





          ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾



          سرايـــا القـدس

          الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

          الجمعة 19شعبان 1426هـ،، الموافق 23/9

          تعليق


          • #6
            الشهيد البطل سعيد طالب الأشقر

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

            الاسم: سعيد طالب الأشقر

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

            العمر: 30 عاماً

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

            السكن: طولكرم

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

            المستوى التعليمي:

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

            الوضع العائلي:

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

            تاريخ الاستشهاد: 23/09/2005

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

            كيفية الاستشهاد: استشهدوا بعد اشتباك خاضوه ضد قوات صهيونية خاصة، في بلدة صيدا في طولكرم ..

            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

            بسم الله الرحمن الرحيم



            ﴿
            مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا﴾





            سرايا القدس تزف 3 شهداء وتؤكد أن الجريمة لن تمر دون عقاب



            تزف سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين إلى شعبنا وامتنا الشهداء المجاهدين:



            - جميل نزيه جميل أبو سعده (26عاماً)، من علار، قضاء طولكرم.

            - سعيد طالب الأشقر (24عاماً)، من صيدا، قضاء طولكرم.

            - رائد احمد محمود عجاج (30 عاماً)، من طولكرم.



            الذين استشهدوا بعد اشتباك خاضوه ضد قوات صهيونية خاصة، صباح اليوم، في بلدة صيدا في طولكرم، رافضين الاستسلام مؤثرين خيار الشهادة واللحاق بركب شهداء شعبنا العظيم وحركتنا المجاهدة.

            وكانت قوات العدو الصهيوني قد دفعت في ساعة مبكرة من فجر اليوم، بتعزيزات كبيرة من قواتها، إلى بلدة علار بعد اقتحام حوالي أربعين آلية البلدة في ساعة متأخرة من مساء أمس، وسط إطلاق كثيف للنيران وتحت غطاء من الطائرات المروحية بحثاً عن مجاهدي السرايا الأبطال الذين سطروا بدمائهم ملحمة بطولية جديدة.

            إننا في سرايا القدس إذ نزف الشهداء الأبرار إلى علياء المجد. لنؤكد لهذا العدو المجرم أن هذه الجريمة التي تضاف إلى سلسلة أخرى من جرائمه ضد مجاهدي سرايانا الأبطال وحركتنا و شعبنا لن تمر دون عقاب رادع بإذن الله.





            المجد للشهداء و النصر لشعبنا





            ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ﴾



            سرايـــا القـدس

            الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

            الجمعة 19شعبان 1426هـ،، الموافق 23/9/2005م

            تعليق


            • #7
              هي السرايا في عرينها تزف قياداتها تباعا
              في هذا الشهر قبل سنوات استشهد الؤسس المعلم أسعد دقة ابو الركاب
              مؤسس السرايا في الشمال اللهم تقبل

              تعليق


              • #8
                شهداء من طولكرم استشهدوا في شهر 9
                سرايا القدس رائدة الجهاد والاستشهاد








                عريـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ السرايا ـــــــــــــــــــن
                طولـــــــــــــــــــــــــــــــــــــكرم
                مجوعات الفارس لؤي السعدي

                تعليق


                • #9
                  الشهيد البطل سفيان أحمد توفيق عارضة

                  - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                  الاسم: سفيان أحمد توفيق عارضة

                  - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                  العمر: 27 عاماً

                  - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                  السكن: جنين

                  - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                  الوضع العائلي: أعزب

                  - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                  تاريخ الاستشهاد: 13/09/2001

                  - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                  كيفية الاستشهاد: استشهد بدم بارد بعد اعتقاله جريحاً

                  - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -





                  ارتقى شهيداً بعد اعتقاله جريحاً في الاجتياح الذي تعرضت له قرية عرابة ومنطقة جنين.

                  تعليق


                  • #10
                    الشهيد البطل أسعد عبد الرحمن أسعد دقة (أبو الركاب)

                    فارس الجماعة الإسلامية

                    وأحد أبرز مؤسسي سرايا القدس الأشاوس

                    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                    الاسم: أسعد دقة

                    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                    العمر: 30 عاماً

                    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                    السكن: عتيل ـ طولكرم

                    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                    الوضع العائلي: أعزب

                    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                    تاريخ الاستشهاد: 12/09/2001

                    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                    كيفية الاستشهاد: قصف المنزل الذي كان فيه

                    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -





                    الميلاد والنشأة:

                    ولد الشهيد القائد أسعد دقة في مدينة عمان بتاريخ (20/11/1971م)، لأسرة فلسطينية أرضعته أمه فيها حليب العزة والأنفة والإباء، وربته منذ الصغر على الصدق والشجاعة والالتزام بالمسجد والصلاة، فلم يكن يغيب عن المسجد لارتباطه الشديد به وحبه الكبير ليبقى دائماً في رحاب الرحمن يعمل على تربية إخوانه التربية الصحيحة، نشأ أبو الركاب في ظل ظروف اقتصادية صعبة جعلته يتحمل المسؤولية منذ الصغر، أنهى الشهيد دراسته الأساسية والثانوية في مدارس بلدته عتيل حيث عرف عنه الذكاء والفطنة، بل كان من الطلبة المتميزين حيث كان من المتفوقين بالثانوية العامة مما أ هّله أن يلتحق بجامعة بيرزيت تخصص الهندسة الكهربائية، لكنه لم يستطع إكمال دراسته الجامعية بسبب تعرضه للمطاردة والاعتقال بسبب نشاطه البارز في صفوف حركة الجهاد الإسلامي.



                    صفاته:

                    إن من أهم ما كان يتميز به الشهيد القائد اسعد دقة رحمه الله انه كان صادقاً مخلصاً تقياً ورعاً عرف الإسلام منذ الصغر كمنهج للحياة فالتزم به وعاش، ومما يميز الشهيد اسعد صمته الذي كان يخفي وراءه بركاناً ثائراً من الجهاد والمقاومة، لم يكن يتكلم إلا بما هو هام وضروري، إن من يعرفه أو عايشه يدرك أن اسعد لم يكن على صفات عادية إنما كان مميزاً بكل صفاته وأخلاقه، كان يحب الأطفال الصغار حباً جما، حتى أن من يعرفه وكان يخالطه عندما كان مطارداً يعرف انه كان لا يترك صغيراً إلا ويداعبه ويمسح على رأسه، كان بمقام الأب للكثير من الأشبال الذين تربوا على يديه، كان فارساً مجاهداً صلباً عنيداً لا يخشى في الله لومة لائم، كان شامخاً كالجبال واسع الصدر كالصحراء الممتدة، ليّن الجانب كالغصن الطري، لم يكن يوماً متشائماً بل كان على الدوام يدعو الله أن يرزقه ما يطلب، كان رحمه الله يردد كثيراً من القرآن، بل انه كان يبدأ رسائله إلى إخوانه في السجون أو من يريد أن يبعث له برسالة بقوله تعالى في سورة براءة }وَلاَ يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ { (التوبة ـ 120)، هكذا كان لسان حال الشهيد دوماً يسعى دائماً ليغيظ أعداء الله ويدعو أصحابه لذلك لينالوا الأجر الذي أقره الله تعالى لهم في الآية الكريمة.



                    مشواره الجهادي:

                    إن ما يميز الشهيد أسعد مما جعله يستحق لقب القائد بجدارة هو مشواره الجهادي الممتد على أكثر من اثني عشر عاماً قضاها في الدعوة لله ومن اجل رفع راية الإسلام ونشر فكر حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، فمع حصول الشهيد على شهادة التوجيهي أخذ يدرس الهندسة في جامعة بيرزيت وهناك وجد الشهيد البيئة الإسلامية التي يسعى لها فوجد إخوانه أبناء الجهاد الإسلامي الذين كان يسمع بهم ويعشقهم، لأنهم يحملون كما كان يقول الفكر الإسلامي الأصوب، نعم لم يكن الشهيد مجرد عنصر يتلقى الأوامر ويلقي السمع فقط بل كان يحاور ويناقش بكل شيء لا يقتنع به، ولا يكتفي دائماً بأن يكون مجرد ناقلٍ بل كان يسعى لأن يطرح آرائه التي صنعت منه قائداً عظيماً، ومع ممارسة الشهيد لعمله النقابي الطلابي في إطار الجماعة الإسلامية في جامعة بيرزيت، تفتحت عيون الأعداء عليه وقاموا باعتقاله لفترة بسيطة، ولم يتمكنوا من انتزاع اعتراف منه لأنه كان صلباً لا ينكسر، كان يخشى أن يعترف للعدو لأنه يعتبر ذلك خيانة، وبما أن الجامعة هي نقطة التحول لدى الشعوب المكافحة، وبعد خروج الشهيد من السجن وعودته لممارسة نشاطه الطلابي، وعندما كان طلاب جامعة بيرزيت في مظاهرة، وكان الشهيد اسعد الدقة ممن قادوا هذه المظاهرة حيث كان كالأسد في أول الصفوف، أصيب برصاص المحتل إصابات قاتلة، حتى أشيع انه استشهد، وأخذت الجامعة طلاباً وإدارة يتوجهون للمستشفى للإطلاع على وضع الشهيد اسعد دقة، وبعد نقله للمستشفى ادخل إلى العناية المكثفة بعد إجراء العديد من العمليات الجراحية، وبعد فترة قليلة استعاد الشهيد عافيته، وخرج من المستشفى واستعاد نشاطه الجهادي، واستمر الاحتلال في ملاحقة الشهيد حتى تم اعتقاله، إن الشهيد اسعد الدقة اعتقل لدى العدو الصهيوني أكثر من خمس مرات وعند السلطة الفلسطينية 6 مرات، حيث تعرض للتعذيب الشديد في أريحا وجنيد وبيتونيا حيث عانى الشهيد كما عند الاحتلال من التعذيب الكثير إلا أن هذا كله لم ينل من عزيمته ولم تجعله يتزحزح قيد أنملة عن موقفه الرافض حتى للحديث مع جلاديه، كان أبو الركاب شامخاً يعلو فوق السحاب بروحه البهية وطلته الشامخة وبسمته المرسومة على وجهه الملائكي، ومع بداية انتفاضة الأقصى المباركة كان الشهيد يقبع في سجون السلطة للعام الثاني على التوالي في ظل اعتقاله السادس عند السلطة الذي لاقى فيه أصنافاً كثيرة من العذابات هو ووالدته الصابرة المجاهدة التي تم اعتقالها أيضا هي وأخوه المجاهد محمد، حيث كانت تعتقل ذويه بهدف ابتزازه والضغط عليه إلا أنه لم يكن يكترث بما يفعلون معه لأنه مقتنع انه على الصواب وهم على الخطأ، ومع خروجه من السجن بدأ الشهيد القائد مع إخوانه الشهداء إياد الحردان وأنور حمران وخالد زكارنة ومحمد بشارات بتأسيس سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي وامتداداً للقوى الإسلامية المجاهدة (قسم) الذراع العسكري السابق للحركة.

                    كان للشهيد القائد دوراً بارزاً في قيادة السرايا في شمال الضفة الغربية حيث بدأ بتشكيل المجموعات والسرايا العسكرية واخذ يدرب إخوانه على السلاح وإعداد العبوات الناسفة والسيارات والأحزمة حتى أصبح على رأس قائمة المطلوبين لقوات الاحتلال، فحاولت قوات الاحتلال اغتياله في عام 2001 في مخيم طولكرم إلا انه برعاية الرحمن أصيب إصابات طفيفة ونجا من المحاولة الجبانة، كان للشهيد حضور متميز من خلال الاشتباكات المسلحة وزرع العبوات وإرسال السيارات المفخخة، حيث أرسل ألاستشهادي عبد الفتاح راشد، وكان يقف وراء قتل عدد كبير من الجنود في الاشتباكات وزرع العبوات، وكان من آخر عملياته البطولية ما يعرف بعملية معسكر بثان غربي طولكرم، حيث تسلل إلى داخل المعسكر وقتل جنديين وأصاب آخرين حسب إعلام العدو، وهذه العملية التي جعلت الاحتلال يكثف الحملة للنيل من الشهيد القائد اسعد الدقة.



                    الشهادة:

                    بعد أحداث 11 أيلول 2001 وحيث كان العالم كله موجهاً أنظاره ومسامعه إلى أمريكا كان الجيش الصهيوني يقتحم بلدة عرابة في جنين التي أحبها الشهيد القائد وعمل مع الكثير من المجاهدين فيها إياد الحردان وأنور الحمران، كان الشهيد موجوداً هو وإخوانه المجاهدين في منزل الشهيد المجاهد سفيان العارضة وعندما احكم الجيش الصهيوني إغلاق المنطقة ومحاصرة المنزل اخذ ينادي على الشهداء القادة اسعد دقة ووائل عساف وسفيان العارضة بالخروج والاستسلام، إلا أن لغة الشهداء كانت مع العدو فقط الرصاص والقنابل وخاضوا معركة الفصل مع عدوهم لعدة ساعات حيث شاركت طائرات الأباتشي والدبابات في قصف المنزل الذي قاد من خلاله الشهيد القائد أسعد الدقة معركة بطولية وملحمة للأجيال فأخذ يقصف خراف بني صهيون الذين يسعون لقتله هو وإخوانه الشهداء.

                    بعد ساعات عدة من الاشتباك المتواصل صمت الرصاص فجأة علا التكبير أرض عرابة الفداء، واعتلت أرواح الشهداء فوق عرابة لتعانق ارض الوطن ولتصطف نجوماً في سماء الوطن تنير الطريق للجيل القادم.

                    نعم لقد سقط الشهداء اسعد وسفيان ووائل وكذلك استشهدت شقيقة الشهيد سفيان الشهيدة الطفلة بلقيس عارضة، حيث هبت لتضميد جراح المجاهدين فاعتلت معهم إلى الجنان.

                    وبعد انتهاء العملية العسكرية في عرابة أعلن متحدث باسم الجيش أنه تم القضاء على خلية عسكرية كانت تشكّل خطراً كبيراً على الدولة العبرية وأن استشهاد المجاهدين كان من اكبر العمليات التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي.

                    أبا الركاب وداعاً لروحك الطاهرة التي تلهمنا الإصرار لمواصلة الجهاد على دربك وإخوانك الشهداء وائل عساف وسفيان عارضة والشهيدة الزهرة بلقيس عارضة.



                    هنيئاً لك الجنة التي كنت دائماً تسعى لها

                    تعليق


                    • #11
                      الي القاء في الجنة
                      سرايا القدس
                      وعهد علي رجال السرايا

                      ان نكمل الطريق با الدماء

                      سرايا القدس



                      اباطارق دمك الوصيه

                      تعليق


                      • #12
                        شهداء من السرايا خلال شهر الملحمة شهر 9

                        تعليق


                        • #13
                          الشهيد البطل أحمد نعيم خليل حسان

                          مجاهد تقي ومهندس مبدع

                          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                          الاسم: أحمد نعيم حسان

                          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                          العمر: 26 عاماً

                          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                          الحالة الإجتماعية: متزوج وله طفلان (فرسا ورغد)

                          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                          المستوى الدراسي:

                          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                          السكن: دورا، الخليل

                          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                          تاريخ الاستشهاد: 27/09/2003.

                          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                          كيفية الاستشهاد: أثناء تطويره لقنبلة يدوية

                          - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -





                          كم هو شرف عظيم أن يقف الإنسان مودعاً بكلمات قليلة مواكب الشهداء على طريق فلسطين والجهاد… وكم هو محزن أيضاً وبنفس القدر أن يقف الفلسطينيون وحدهم مودعين… ووحدهم الشهداء ووحدهم المودعين.. وحدهم في المخيمات ووحدهم في المواقع.. ووحدهم في فلسطين.. ووحدهم خارج فلسطين.. ووحدهم الذين يصمدون في وجه الزحف.. ووحدهم الذين يستشهدون دفاعاً عن الجدار الأخير للأمة.. ووحدهم الذين يرابطون ويصمدون ويذبحون.. فيا وحدنا..!! أيها الشهداء… بالأمس كنتم بيننا واليوم ترحلون وإخوانكم عنا.. ورسالتكم الأخيرة هي دمكم… كما كل الشهداء… وتنتظرون جوابنا دمنا.. هي فلسطين.. القدس.. والقدس جوهر التاريخ والتحدي.. كما الشهيد جوهر التاريخ، رحلت عنا بالأمس وفي كل المواقع.. الآن يتوحد عنوانك .. رغماً عن كل قوانين الأرض.. أنتم أيها الشهداء البواسل والفرسان الأطهار سرنا.. وأنتم فرحنا الآن..أيها الأخوة الشهداء ترحلون عنا ولا ندري من سيرحل بعدكم.. فدمنا مفتوح على كل الجبهات.. فها هو العدو يلاحقنا واحداً تلو الآخر في شوارع وأزقة وكهوف وطننا المبارك.. ها هو يفتش ما بين جلدنا ولحمنا بحثاً عن مقاوم.. وها هو يختال مغروراً في أرضنا وسمائنا وبحرنا، فليس من عوائق تمنعه من الوصول لمخادع نومنا من المحيط إلى الخليج.. ولكن نطمئنكم أننا سنبقى نقاوم ولن ننكسر ..إنها روح الإسلام التي لن تنكسر.. روح الإسلام الخالدة..

                          هكذا صعدت أرواح الشهداء إلى خالقهم.. تسبقهم إليه دماؤهم الطاهرة وشوقهم إلى الجنة، هكذا يا أبا فراس … وهكذا يا سيدي يترجل القادة.. فكما سبقك عبد الله السبع…وطوالبة.. وصوالحة.. وسدر .. ورامي عيسى… وهكذا هو الدم.. يرسم أفق المرحلة.. شاهداً على امتلاكها مفردات القوة.

                          السابع والعشرين من سبتمبر يا سيدي سنحفظه جيداً فهو يوم رحيلك… عفواً هو يوم ميلادك الجديد في فردوس السماء.. ها أنت قد عرفت تاريخ ميلادك. لكننا وحتى نلتقي .. يبقى السؤال ما هو تاريخ ميلادنا نحن؟

                          - الاسم:- أحمد نعيم خليل حسان.

                          - الميلاد:- 18/2/1978م.

                          - الحالة الاجتماعية:- متزوج وله طفلان، فراس ويبلغ من العمر سنتان، ورغد ستة شهور.

                          - يعمل في صفوف قوات الامن الوطني منذ 4 سنوات .

                          درس الشهيد المجاهد أحمد في مدارس رفح الابتدائية والاعدادية، وحصل على الشهادة الثانوية وهو في سجون الاحتلال.



                          حياته محطات

                          انتمى الشهيد المهندس إلى صفوف حركة الجهاد الإسلامي منذ صغره، حيث عمل في صفوفها عبر نشاطه في المدارس والمساجد.

                          وكان من أكثر الشباب حرصاً على العمل والالتزام بالعمل التنظيمي، وعمل في الانتفاضة الأولى رغم صغر سنه مسئولاً عن إحدى مجموعات العمل الميداني داخل مدينة رفح.

                          اعتقل شهيدنا المهندس بتاريخ 23/2/1998م لدى قوات الاحتلال الصهيوني وقضى سنة ونصف وخرج بعدها أكثر إصرارا والتزاماً على مواصلة العمل.

                          تربى الشهيد المجاهد وسط عائلة مجاهدة ومرابطة، بعد أن شرد الاحتلال أهله من بلدته الأصلية " يبنا".

                          عمل أبو فراس في الانتفاضة الثانية منذ بدايتها في صفوف الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين "سرايا القدس"، حيث كان من أنشط الشباب وقتها.



                          صفاته

                          كان شهيدنا أكثر التزاما ومعرفة للخلق الحسن والامانة، حيث كان يكثر من الصيام والقيام دون أن يشعر به أحد، حيث يقول أخيه أنه كان لا يعرف أن أخاه صائماً إلا من زوجته.

                          كان الشهيد رحمة الله عليه أميناً عرف هذه الصفة وعرفه كل من عاشره، وكان زاهداً في الحياة حيث كان يتكلم عن الشهادة والجنة في أغلب أوقاته.

                          وما يبرهن على زهده الشديد في الحياة فإنه لم يترك لزوجته وأبنائه سوى القليل من الشواقل، حيث كان مشهوراً بالتصدق والإحسان للفقراء.

                          ويذكر للشهيد على لسان أخيه أن أبو فراس عرض قبل أن يستشهد على أصدقائه أن كل من يترك عادة التدخين على أن لا يرجع إليها ثانية عاقد العزم على ذلك فإنه سوف يقدم له علبة كبيرة من العسل مكافأة له.

                          كان الشهيد محبوباً طيباً بين صفوف أبناء بلدته، وكانت تربطه بالأجهزة العسكرية الأخرى علاقة ود وتميز، فكان لا يبخل عليهم بالمساعدة والمشورة وحتى الذخيرة والسلاح.

                          تدرج الشهيد في عمله الجهادي من عنصر ليصبح قائداً ومهندساً في مدينة رفح، حيث كان من أبرز مهندسي السرايا في الجنوب.

                          كان الشهيد بارعاً في تطوير وصناعة العبوات الناسفة والقنابل اليدوية.

                          وعمل الشهيد قبل أن يلقى ربه على تطوير عدة أنواع من الصواريخ مثل صاروخ "قدس 1، 2" وصاروخ "سرايا".

                          استخدم المجاهدون الكثير من العبوات التي كان يصنعها أبو فراس في مقارعة الأعداء وتدمير آلياتهم العسكرية.

                          وفي ليلة الثامن والعشرين من سبتمبر، وبينما كان الشهيد يحاول تطوير قنبلة يدوية، شاءت الأقدار ومشيئة الله عز وجل أن يستشهد الشيخ المجاهد ليرتقي إلى ربه مجاهداً ومرابطاً ويقدم دمه رخيصاً في سبيل الله فلسطين.

                          فرحم الله شهيدنا وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة إن شاء الله

                          تعليق


                          • #14
                            الشهيد البطل جابر عبد الله الحرازين

                            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                            الاسم: جابر الحرازين

                            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                            العمر: 46 عاماً

                            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                            الحالة الإجتماعية: متزوج

                            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                            المستوى الدراسي: بكالوريوس تجارة

                            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                            السكن: حي الشجاعية ـ غزة

                            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                            تاريخ الاستشهاد: 24/09/2002

                            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                            كيفية الاستشهاد: استشهد بقذيفة دبابة أصابت رأسه وهو واقف في بيته

                            - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -



                            - ولد الشهيد جابر عبد الله الحرازين في (21/10/1956م)، في حي الشجاعية بغزة على أرض فلسطين المباركة.

                            - تلقى الشهيد تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدارس الشجاعية وأنهى تعليمه الثانوي في مدرسة يافا الثانوية للبنين سنة 1974م.

                            - تلقى الشهيد تعليمه الجامعي في جمهورية مصر العربية حيث حصل على بكالوريوس تجارة من كلية التجارة في العام 1979م.

                            - بعد تخرجه بعام تقريبًا سافر إلى الإمارات العربية المتحدة سعيًا وراء الرزق وعمل الشهيد:

                            - محاسبًا في شركة ماكنتوش للكمبيوتر سنة 1980 بدبي.

                            - موظفًا في دار الحكمة بدبي.

                            - مدير إداري لشركة الإمارات لنقل وتجارة المواشي واللحوم ومنتجاتها.

                            - تزوج الشهيد وكوّن أسرة من سبعة أفراد ثلاث من البنين (فراس: 16 عامًا، باسل: 15 عامًا، أحمد: عامين) وأربعة من البنات.

                            - استقر المقام بالشهيد على أرض غزة في 31/8/2001م بعد طول غياب على أرض الوطن.

                            - كان الشهيد ملتزمًا بالإسلام العظيم منذ ريعان شبابه، فقد تربى على موائد القرآن، وكان معروفًا بتدينه والتزامه بالفكرة الإسلامية.

                            - اتسم الشهيد بالحكمة والرزانة وآمن بوحدة الأمة والشعب.

                            - تشرب الشهيد الفكر الإسلامي وعُرف بوعيه وتميزه ووضوحه.

                            - عرف بين أصدقائه بالوفاء والإخلاص.. فلم تؤثر عليه الغربة ولم يحرفه المال أو يدفعه إلى التعالي على أصدقائه بل زاده تواضعًا وانتماءً إلى وطنه وشعبه ووفاءً لأصدقائه.

                            - استشهد الشهيد البطل/ بقذيفة أصابت رأسه وهو واقف في بيته إثر عملية الاجتياح الجبانة لقوات الغزو الصهيونية لحي الشجاعية والزيتون ليلة السابع عشر من رجب 1423هـ الموافق 24 سبتمبر 2002م والذي استشهد فيها أيضًا أحد عشر شهيدًا من أبناء غزة هاشم.



                            الدم قانون المرحلة

                            المجزرة تلو المجرزة.. والشهيد يتبعه شهيد.. ويأبى شارون أن تمر ذكرى مجازر صبرا وشاتيلا دون أن يكرر مجازره في غزة هاشم وينسى أن الدم قانون المرحلة وأن الدم سيهزم السيف فدمنا الإسلامي والفلسطيني لا محالة هازم سيف شارون الأرعن.. فالدم قانون المرحلة شعار رفعه الشقاقي رضوان الله عليه منذ تأسيسه لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.. كان ولا يزال وسيبقى هذا الشعار يصدق على كل مراحل تاريخنا فكل ذرة من تراب فلسطين تستحق أن نستشهد من أجلها كما قال الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي أيضًا.

                            وهاهو جابر الذي قرأ وتعلم سورة الإسراء يستشهد في شهر الإسراء.. شهر فلسطين على أرض الإسراء في زمن الإسراء فبعد طوال غياب عن أرض الآباء والأجداد دام أكثر من ثمانية عشر عامًا هاهو جابر يشدو الحنين الذي لم ينقطع إلى أرض الإسراء ويعود إلى وطنه الحبيب فلسطين وإلى بلدته غزة هاشم. يعود ليختاره الله شهيدًا وليرتفع إلى جنات النعيم شاهدًا على الظلم والبغي الصهيوني على أبناء فلسطين وأرض فلسطين.. وصدق الله تعالى إذ يقول في كتابه العزيز: ﴿وما تدري نفس بأي أرض تموت﴾ وهو القائل: ﴿ويتخذ منكم شهداء﴾.

                            ستبقى ذكراك فينا خالدة ما بقينا يا جابر وستبقى حاضرًا بيننا...

                            تعليق


                            • #15
                              الشهيد البطل القائد محمد الشيخ خليل «أبو خليل»

                              - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                              الاسم: محمد الشيخ خليل

                              - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                              العمر: 32 عاماً

                              - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                              السكن: غزة

                              - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                              المستوى التعليمي:

                              - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                              الوضع العائلي: متزوج

                              - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                              تاريخ الاستشهاد: 25/09/2005

                              - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

                              كيفية الاستشهاد: قصف صاروخي نفذته الطائرات الحربية الصهيونية استهدف سيارته على الطريق الساحلي في منطقة الشيخ عجلين بغزة..

                              - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -





                              العدو يغتال القائد محمد الشيخ خليل ومعاونه في غزة



                              استشهد يوم الأحد (25/09/2005)، قائد سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي جنوب قطاع غزة محمد الشيخ خليل (32 عاماً) من سكان رفح ومعاونه محمد برهوم (38 عاماً) خلال قصف صاروخي نفذته الطائرات الحربية الصهيونية الليلة الماضية استهدف سيارتهما على الطريق الساحلي في منطقة الشيخ عجلين بغزة فيما أصيب خمسة آخرون من المارة بجروح متوسطة وخطيرة.
                              وتأتي هذه الجريمة في تصعيد عسكري صهيوني جديد وعدوان واسع بدأته على قطاع غزة ضمن ما أسمته عملية "أول الغيث " التي توعدت فيها فصائل المقاومة بعمليات موجعة ومدمرة كما تأتي بعد يوم واحد من عملية اغتيال أخرى استشهد خلالها اثنان من قياديي كتائب القسام في غزة هما رواد فتحي فرحات ونافذ أبو حسين.
                              وقال شهود عيان ومصادر أمنية فلسطينية أن سيارة مدنية كانت تقل نشطاء من سرايا القدس تعرضت مساء أمس لقصف من طائرة مروحية صهيونية من نوع أباتشي أثناء سيرها على الطريق الساحلي".
                              وأكدت المصادر "أن القصف أسفر عن استشهاد كل من الشيخ خليل وبرهوم على الفور إضافة إلى إصابة خمسة مواطنين بجروح مختلفة".
                              من جانبه ذكر د. جمعة السقا مدير العلاقات العامة في مستشفى الشفاء أن طواقم الإسعاف الفلسطينية وجدت صعوبة في نقل جثتي الشهيدين اللتين تحولتا إلى أشلاء.
                              وأعلنت حركة الجهاد الإسلامي أن الهجوم استهدف الشيخ خليل القائد العام لسرايا القدس بالإضافة إلى مرافقه ناصر برهوم.
                              وأعلنت «سرايا القدس» الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين في بيان لها أن الشهيد القائد الشيخ خليل وهب حياته لفلسطين وللمقاومة عبر تنفيذ أقوى العمليات البطولية في قطاع غزة في رفح و«كوسوفيم» والتي كان أقواها عملية تفجير دبابة في رفح قبل نحو سنة أدت إلى مقتل ستة جنود صهاينة وسلسلة من العمليات الاستشهادية في معبر «كوسوفيم» أدت إلى مصرع العديد من الصهاينة.
                              يذكر أن الشيخ محمد الشيخ خليل حسب «بيان سرايا القدس» يبلغ من العمر 32 عاما هو من مواليد مدينة رفح وسافر إلى لبنان مطاردا عام 1989 وقرر الرجوع إلى موطنه الأصلي فلسطين بعد اتفاقية أوسلو عام 1993.
                              وقد بترت ساق الشيخ خليل أثناء مهمة جهادية في شهر تشرين ثاني لعام 2001 وكان من ابرز المطلوبين لقوات الاحتلال وسبق أن تعرض لأربع محاولات اغتيال باءت كلها بالفشل حيث كان آخرها محاولة اغتياله بصاروخ أطلق على بيته في مخيم يبنا جنوب رفح في شهر تشرين أول عام 2004 إلا انه لم يكن متواجدا في المنزل وأدت محاولة الاغتيال هذه إلى استشهاد شقيقه محمود.
                              وقد استشهد شقيقه الثاني اشرف الشيخ خليل في اشتباك مع قوات الاحتلال في شهر تموز 1991 بينما استشهد شقيقه الثاني شرف في اشتباك وسط البحر بالقرب من مخيم نهر البارد عام 1991.
                              وفي تعقيب له على الجريمة الصهيونية أكد القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي الدكتور محمد الهندي أن «دماء الشهيد محمد الشيخ خليل ستكون لعنه على شارون وستلفظه عجلة السياسة وستلقي به على مزابل التاريخ».
                              وأضاف الهندي في تصريحات للصحفيين في مستشفى الشفاء عقب الجريمة أن عشرات الشبان سيسيرون على دربه ونهجه موضحا انه سيبقى ملهما للأجيال من بعده.
                              وذكر الهندي أن «المجرم شارون يمارس حربه الدموية ويقتل المزيد من أبناء شعبنا الفلسطيني من خلال حسبة داخلية حزبية في الليكود فيوغل في الدم الفلسطيني ويقتل المدنيين ويقصف المقرات والمؤسسات التعليمية ظنا منه انه سيركع شعبنا ويوقف المقاومة التي جعلته يندحر من غزة».

                              تعليق

                              يعمل...
                              X