إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الذكر السنوية لاستشهاد قادتنا فلنجدد البيعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الشهيد البطل محمد برهوم

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    الاسم: محمد برهوم

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    العمر: 38 عاماً

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    السكن: غزة

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    المستوى التعليمي:

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    الوضع العائلي:

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    تاريخ الاستشهاد: 25/09/2005

    - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

    تعليق


    • #17
      الشهيد علاء ذياب الكحلوت

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      الاسم: علاء ذياب الكحلوت

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      العمر: 22 عاماً

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      السكن: بلدو جباليا، شمال قطاع غزة

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      الوضع العائلي: أعزب

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      تاريخ الاستشهاد: 05/10/1993

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

      كيفية الاستشهاد: هجوم استشهادي

      - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -





      الثالث عشر من سبتمبر هل أصبح حقيقة.. وهل مرور الحقبة الإسرائيلية أصبح واقعاً؟... من قال هذا لا يعرف علاء.. هذا الفتى الرائع الذي رفض زيف المرحلة.. وأصر أن يكون أجمل شاهد وأطهر عنوان..

      اسألوا التاريخ والجدران والقسم.. فهو أول من رفض وأول من كتب وأول من التحق.. نعم رفض إقرار وجود الغاصب فحفظه التاريخ من بعد الله... لقد قدم دمه قرباناً لله. يجيء على قدر وموعد..

      فهل هي الصدفة التي جمعت دمك الوردي بهذا اليوم.. لقد اختارك سبحانه لتواسي غضب الأحرار الآتي.. ولتعطيهم الفرصة.. للمواصلة.. للانتقام.. فسار القسم وردَّ على الصاع بألف صاع.. فهذا طريقك يا علاء الدين وهذا الحلم الذي لا يغيب سيبقى شاهداً على نقاء اختيارك لقدر الله...

      فنم قرير العين يا هذا الفتى الجميل...

      فرصاص القسم لا يمكن أن يلين....

      الميلاد

      ولد شهيد قسم الأول الشيخ علاء الدين ذياب الكحلوت في مخيم جباليا بتاريخ 21-1-1971م في عائلة مكونة من سبعة أفراد.. وذلك حين استقر والداه على أرض هذا المخيم الشاهد الأول على جريمة الاحتلال.. ليتشرب منها معنى المقاومة والجهاد، بعد هجرتهم من قرية «نعليا» القريبة من المجدل مع بقية العائلات الفلسطينية.

      نشأته وصفاته

      نشأ شهيدنا وترعرع في بيت متدين ومحافظ على الصلاة.. ودرس ولكنه لم يُكمل ذلك لأنه أحب أن يعول أسرته مع والده «المريض بالقلب» فعمل في «الخياطة» ليساعد في مصروف البيت.

      حافظ شهيدنا على الصلاة منذ الصغر، فكان مسجد القسام شاهداً حقيقياً على زيارته المتكررة هناك..

      وشارك في العديد من الألعاب الرياضية في المسجد ومن ضمنها «الكاراتيه» و«كمال الأجسام».

      وقد تميز الشهيد علاء بهدوئه الشديد والمتميز حتى سماه أصدقاؤه «بالرجل الصامت» من كثرة صمته وعدم التكلم في أمور الدنيا... كانت معاملته جيدة مع كل من يعرفه لا يشارك أبداً في المشاكل التي قد تحدث بين الفينة والفينة في محيط العائلة.

      مشواره الجهادي

      التحق الشيخ علاء الكحلوت بحركة الجهاد الإسلامي خلال سنوات الانتفاضة وشارك في العديد من الفعاليات الانتفاضية من إلقاء الحجارة وكتابة الشعارات على الجدران.

      عرف الشهيد بالسرية التامة حتى أقرب الأقربين إليه كان لا يشك لحظة واحدة أن علاء يمكن أن يعمل في اللجان الشعبية المشاركة في الانتفاضة وذلك بفضل هدوئه المتميز وسريته وعدم الحديث عن أي أمر يفعله مهما صغر..

      أصيب علاء الدين بعيار ناري خلال مواجهة عنيفة وقعت في مخيم جباليا الصامد.. الذي خرَّج أعظم شهداء الإسلام، احتضن علاء ذكريات الشهداء أمثال منصور الشريف قائد مسيرة 6-10، وسار مع مجاهدي الإسلام يزف أهازيج النصر القادم لا محالة وليبشر بخير الجهاد كأمل وحيد لكل حيارى الأرض.

      الاعتقال

      اعتقل الشهيد علاء في 5-6-1991م مع أفراد مجموعة وقد حُوكم 17 شهراً عاش خلالها في سجن النقب مع إخوانه المجاهدين.

      لم تتغير صفات الشهيد بل ازداد صمتاً وكأنه عاش بحروف حديث القائد الأعظم r: «فليقل خيراً أو ليصمت»، أحبه إخوانه الذين عرفوه بالهادئ، وقد انكب على دراسة تعاليم الإسلام خلال فترة السجن واهتم بدراسات الشهيد المعلم سيد قطب رحمه الله.. عاش مع الفصل الأخير من كتابه الذي شكل رائعة الجهاد الإسلامي.. والذي يبين انتصار القلة المؤمنة والمتسلحة بأعلى درجات التسليم إلى الله سبحانه.. على الكثرة الطاغية..

      كل هذا شكل من علاء «الفارس الصامت» نموذجاً رائعاً يحتذى به في كل المواقع..

      فخرج من السجن الظالم أهله يتحدث وبأعلى صوته عن الشهادة وعن ثمارها..

      الاستشهاد

      حلم الشهيد أن يطور من عمله الجهادي فكان إلحاحه على إخوانه بأن يلتحق بالجناح العسكري التابع للحركة.

      كان يُقابل هذا الإلحاح بالرفض الشديد وذلك بسبب مرض والده..

      ولكن وأمام إصرار الشهيد الحي وافق الأخوة على أن ينضم الشهيد علاء للجهاز العسكري التابع لحركة الجهاد الإسلامي.

      لقد كان يكرر طلبه بأن يستشهد حتى اختار يوم الثاني عشر من سبتمبر ليلة الثالث عشر ليطبع رده الحقيقي على مرحلة التهاوي العظيم. والتوقيع على شرعية الغاصب في بلادنا.

      تميز الشهيد الخالد قبل استشهاده بأيام بكثرة الزيارة لأقاربه وأصدقاءه وحديثه مع أمه وأبيه على غير العادة.

      فكأنه يودع أهله وأحباءه قبل لقاء ربه وقد استغرب أهله وأصدقاؤه من التغيير المفاجئ الذي طرأ على شهيدنا وقد اتضح فيما بعد أن الشهيد علاء قد ترك عمله في الخياطة منذ عدة أيام..

      وحين راجعته أمه رد عليها «إنني خاطب يا أماه» وفي صبيحة يوم 12-9 خرج الشهيد ووزع الحلوى على إخوانه وأقربائه وجلس بعدها مع والديه.. وأخذ أصدقاءه ليتصوروا فيلماً كاملاً.

      وقبل غروب الشمس بقليل انطلق الشهيد علاء إلى قلب إسرائيل وهو يرتدي ملابس تبعد الشكل عنه..

      وصعد إلى باص وألقى بقنبلة لكنها لم تنفجر وبعد ذلك انكب على سائق الباص وأخذ يطعنه عدة طعنات أدت إلى قتله على الفور.. وانطلق إلى مجندة يهودية كانت بالقرب من السائق فأرداها قتيلة ثم حاول أن يأخذ بالباص نحو هاوية ليقلبه ولكن الله قدر وما شاء فعل فقد أخذ جندي حاقد بإطلاق النار على رجله بمسدس حتى أفرغه بالكامل ـ بغية إبقائه حياً ـ ولكنه علاء ظل يطعن وهو يكبر الله أكبر.. وأخيراً استقرت رصاصة في صدره.. ذهب بها إلى العُلا.. إلى المجد.. للقاء الله سبحانه.. وذلك بعد أن نفذ عملية بأمر من الجناح العسكري للجهاد الإسلامي «قسم» لواء أسد الله الغالب.

      لقد لفت أنظار العالم الذي كان على موعد مع التوقيع المشؤوم على اتفاق أوسلو.. نعم، العالم كله شهده وهو يقدم دمع كأجلّ قربان إلى الله وليؤكد أنه مازال هناك من يحمل الراية.

      لقد تأسف رفاق الكفاح على موتك ولكننا ازددنا صبراً والتحاماً بهذا الخيار فما أجملك يا علاء.. وأنت تحتل أول رقم للقسم، وأول رد على التوقيع.

      شعور أهله

      يقول شقيقه: لقد كنا نتوقع استشهاده ـ لأنه كان يرددها دوماً ـ حتى إنه في يوم ما طلب من خالته أن تعطيه قلادة من ذهب ليشتري بها سلاحاً وأضاف: إننا فخورون به وبالعمل الذي قام به ويكفي أنه شهيد.

      يقول شاهد عيان: وقت دفن الشهيد في المقبرة، وبعد توديع أهله إياه وجدنا قميصاً ملقى على الأرض اتضح بعد ذلك أنه للشهيد علاء ت قال: لقد كانت رائحة المسك تفوح منه.

      ولم لا تفوح منك رائحة المسك وأنت الذي سمح لنا بمواصلة الطريق، يا فارس عصرك فنم قرير العين ولا تخش..

      ومثلما علمتنا كيف نكون.. لن نخذلك بإذنه سبحانه

      تعليق


      • #18
        الشهيد البطل وائل مطلق محمد عساف (أبو طارق)

        كان مؤمناً صادقاً وقائداً مقداماً

        - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

        الاسم: وائل مطلق عساف

        - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

        العمر: 21 عاماً

        - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

        السكن: عرابه، جنين.

        - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

        الوضع العائلي: أعزب

        - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

        تاريخ الاستشهاد: 12/09/2001

        - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

        كيفية الاستشهاد: اشتباك مسلح

        - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -





        الشهيد وائل عساف عاشقا للشهادة يطارد الاحتلال وجنوده المذعورين بين أزقة مخيم جنين... فتنقل من بلدة إلى أخرى يقاتل هو ورفاقه من سرايا القدس الذين جعلوا من ليل المحتل جحيماً للمغتصبين... "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين حين تودع شهيداً تزداد إيماناً بأن النصر صبر ساعة.. تزداد تمسكاً بحق الشعب الفلسطيني التاريخي في فلسطين وتعلم أبناءها أن فلسطين كل فلسطين هي أرضهم وأن لا تنازل عن شبر واحد من ترابها المقدس.. هذا ما علمته للمجاهد وائل عساف المجاهد في صفوفها.

        الميلاد والنشأة

        الشهيد وائل مطلق محمد عساف من مواليد بلدة عرابة بتاريخ (8/12/1981م)، غير متزوج، ينتمي لعائلة بسيطة مكونة من عشرة أفراد مع والدته حيث أن والد الشهيد متوفى منذ أربعة أعوام و يأتي ترتيب الشهيد الثامن بين إخوته وأخواته، واستشهد بتاريخ (12/9/2001م).

        التحق فارسنا بمدارس عرابة حتى أتم الثانوية العامة "التوجيهي" إلا أن الشهيد وائل قد قدم امتحان الوزارة في سجون السلطة الفلسطينية حيث كان معتقلا هناك، تميز بالتفوق العلمي في المدرسة، ذكي ذو عقل وفطنة، حيث كان عمره ساعة استشهاده دون العشرين عاماً.

        نشأ الشهيد وترعرع في المسجد الشرقي في بلدة عرابة منذ صغره حيث تميز بحب تلاوة القرآن الكريم وحفظ معظم أجزاء القرآن الكريم وامتاز بفقه شرعي واسع ويبدو ذلك جليا في وصيته التي كتبها قبل استشهاده.

        والثقافة التي عرفها الشهيد واسعة لحبه للمطالعة و كتابة المقالات في شتى المواضيع.

        بطولاته:

        التحق بصفوف الجماعة الإسلامية في مدرسة عرابة الثانوية للبنين على يد الشهيد سفيان عارضة. الشهيد وائل عساف من أبرز الأسماء التي شاركت في تأسيس السرايا في منطقة جنين منذ اللحظات الأولى وقد هيأه الشهيد القائد إياد حردان والشهيد سفيان عارضة لقيادة السرايا رغم صغر سنه. جال منطقتي جنين وطولكرم بحثا عن الجهاد حتى الشهادة. شارك في عمليات عسكرية متعددة مع الشهيد سفيان عارضة والشهيد اسعد دقة حتى استشهدوا معاً في اشتباك عنيف في بيت الشهيد سفيان عارضة. اعتقلته السلطة لمدة سنة قبل انتفاضة الأقصى وبذلك حرم من التفوق في الثانوية العامة كما كان متوقعاً.

        أصبح الشهيد وائل مطلوبا لأجهزة السلطة والاحتلال فأبى الاستسلام، والتقى مع الشهيد سفيان عارضة والشهيد اسعد دقة حيث اشتركوا في عدة عمليات عسكرية على شارع يعبد قرب مستوطنة "دوتان" قرب عرابة ومنطقة طولكرم وقباطية، وكان يقيم سراً في منزل الشهيد سفيان عارضة، وفي ليلة (12/9/2001م) وبعد أن رجع الشهداء من اشتباك مسلح عند مستوطنة "دوتان" قرب عرابة وفي الساعة الثانية صباحا قامت قوات ضخمة من الجنود المشاة والدبابات بمحاصرة منزل الشهيد سفيان عارضة وطلبوا من الشهداء الثلاثة أن يسلموا أنفسهم لكنهم رفضوا جميعا وطلبوا الشهادة، واخذوا أماكنهم وجرى اشتباك عنيف مع القوات الكبيرة لجيش العدو لمدة ثلاث ساعات متتالية سقط خلالها عدد من القتلى والجرحى وبعضهم من جيش لحد حسب شهادة الجيران الذين كانوا يسمعون بكاء وصراخ الجنود، ثم وبعد عجز الجنود الصهاينة عن حسم الأمر حضرت طائرات الأباتشي وأخذت تضرب المنزل بقوة بالصواريخ من الغرب ومن الشرق وبغزارة كبيرة ولم تترك شبرا من المنزل دون قصف، وقرر الشهيد وائل الخروج للمواجهة ففتح الباب وخرج على شكل "ركبة و نصف" مطلقا النار فأصاب جنديا من فئة لحد حسب شهادة الجيران ومن ثم أردى والد الجندي فوقه لدى اقترابه وأصيب بالرصاص وكانت عندها الزهرة بلقيس شقيقة الشهيد سفيان عارضة هناك لأجل إسعاف الجرحى ولما اقتربت لإسعافة لمحها قائد الأباتشي فأطلق عليهما صاروخا مزق الزهرة بلقيس وأدى لاستشهاد الشهيد القائد وائل عساف فوراً، أما الشهيد أسعد دقة فبعد أن نظف المكان أمامه من الجنود أراد الخروج من النافذة تفادياً لقصف الأباتشي وليواصل القتال خارج المنزل مثل الشهيد وائل، لكن عشرات الرصاصات اخترقت جسده الطاهر فور هبوطه من النافذة من قبل جنود متمركزين على تلة مقابلة لم يرهم بسبب الظلام وقد وجد الجدار الذي كان عليه مليئا بنقاط الدم على ارتفاع طابق و نصف من شدة تفجر الرصاصات في جسده ليلحق بأخاه وائل إلى الجنة، أما الشهيد سفيان فقد أصيب إصابة فادحة في الرجل والبطن وقد تمكن الناس من إخراجه ونقله للإسعاف، لكن الجيش كمن للسيارة واختطف الشهيد سفيان وألقاه أرضاً ساعات طوال تحت الضرب والتعذيب والاستجواب حسب رواية شهود كانوا هناك حتى ارتقى إلى جنان الخلد ليسطر مع الشهداء أروع ملاحم الجهاد.

        مواقف إنسانية:

        كان الشهيد وائل يحب مساعدة الناس، فقد كان يعطف على أربعة أخوات كبار في السن ويلبي لهن حاجاتهن ويساعدهن .كما كان يعطف على كبار السن ويحترمهم ويساعدهم ويقدرهم.كان باراً بوالديه وحزن جداً لوفاة والدته إلا أنه تجاوز المحنة. مطيع لإخوانه وأخواته الكبار عطوف على من هم اصغر منه .حنون على والدته أحبها كثيراً وأطاعها من رآه أحبه لحسن خلقه ومعاملته.

        ذكريات:

        كان الشهيد محبا جدا لعائلته، فكلما دخل البيت أو خرج يقبل يد والدته ويطلب رضاها. أما صلاته فهي جميعا في المسجد، كان يحب أن يؤدي الصلاة في المسجد جميع الأوقات حيث تميز بها. كان حليماً ومتروياً ولم يغب أحداً من زملاءه. وعندما كانت أمه تطلب منه أن يهتم بدراسته ويحصل على الشهادة بتفوق كان يقول لها بابتسامة هادئة: «ادعي لي أن أحصل على الشهادة الحقيقية وهي الشهادة في سبيل الله»، والتي كان لا يطلب سواها ورغم ذلك كان متفوقاً على صفه.

        من مقولات الشهيد:

        ـ أحمدك اللهم ربي وأسألك أعلى رتب الشهادة، أشهد أن لا اله إلا أنت واستودعك على هذه الشهادة.

        ـ أسألك الله كما يسرت لي كتابة هذه السطور أول مرة بمداد المجاهد أن تيسر لي كتابتها مرة أخرى بدماء الشهيد.

        تعليق


        • #19
          حمدك اللهم ربي وأسألك أعلى رتب الشهادة، أشهد أن لا اله إلا أنت واستودعك على هذه الشهادة.

          ـ أسألك الله كما يسرت لي كتابة هذه السطور أول مرة بمداد المجاهد أن تيسر لي كتابتها مرة أخرى بدماء الشهيد.

          تعليق


          • #20
            رحم الله شهدائنا الأبطال وإنا على العهد باقون
            بارك الله فيك أخي الفيروس
            القناعة كنز لا يفنى

            تعليق


            • #21
              رحم الله تعالى شهدائنا في عاصمة الجهاد الإسلامي "طولكرم"
              ونسأل الله تعالى لهم الرحمة والمغفرة
              وإنا على العهد والوفاء
              وبارك الله فيك أخي
              وإنه لجهاد
              نصر
              أو
              استشهاد

              والله أكبــــــــر

              أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
              وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
              واذاق قلبي من كؤوس مرارة
              في بحر حزن من بكاي رماني !

              تعليق


              • #22
                رحمة الله عليهم

                كما لا ننسى ذكرى استشهاد القائد محمد الشيخ خليل والقائد شادي مهنا
                السماء الزرقاء تنتصر

                تعليق


                • #23
                  عهدا لكم قادتنا ان نسير على دربكم
                  وأن نحيي الدرب بدمائنا فالدم قانون المرحلة
                  والله لن نكل ولن نلين وسنبقى على عهدكم ماضين حتى ولو على
                  حجر ذبحنا

                  تعليق


                  • #24
                    وصية الشهيد المجاهد

                    مروان أحمد النجار (أبو مروان)





                    ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾.

                    صدق الله العظيم



                    الحمد لله الذي أحيانا وأماتنا.. الحمد لله الذي جعلنا في هذه الأرض المباركة.. أرض فلسطين.. أرض الرباط. الحمد لله الذي جعلنا من المسلمين.. الحمد لله الذي جعلنا في أمة محمد (صلى الله عليه وسلم)..

                    أنا أخوكم في الله مروان أحمد النجار.. أبلغ من العمر 20 عاماً.. عشق الشهادة منذ زمن بعيد، فانتميت إلى سرايا القدس، وأقوم بعملي هذا لمرضاة الله تعالى إن شاء الله، وأطلب من الله أن يتغمدني برحمته، ويجمعني مع الشهداء والأنبياء في الفردوس في الجنة.

                    إخواني في الله أوصيكم بتقوى الله والتمسك بدينه وشريعته وسنة رسوله (صلى الله عليه وسلم) وحافظوا على الصلوات في أوقاتها.. وحافظوا خاصة على صلاة الفجر..

                    ما هو إلا وقت قليل سأسفك الدم الصهيوني وأسافر به إلى الجنة إن شاء الله، وإلى اللقاء إن شاء الله في جنات الخلد أن شاء الله المولى تبارك وتعالى..

                    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

                    الماضي إلى مرضاة الله تعالى



                    أخوكم: مروان أحمد النجار (أبو مروان)

                    23/9/2003

                    تعليق


                    • #25
                      رحم الله شهدائنا
                      --

                      تعليق


                      • #26
                        نعاهد الله على أن نبقى الاوفياء الى دمائهم ما حينا

                        تعليق


                        • #27
                          بارك الله فيك اخى الكريم
                          ورحم الله شهدائنا الابطال وعهدا ان نبقى الاوفياء لدماء شهدائنا الابرار

                          تعليق


                          • #28
                            من شهداء العرين صيدا
                            شهداء قلعة الصمود صيدا




                            ولد شهيدنا البطل/ محمد باسم رشدي رداد عام 1987م, في قرية صيدا الى الشمال من طولكرم فيها نشأ وترعرع, تربى على الأنفة والكرامة, تربى في ظلال المساجد وموائد القرآن مما كان له الأثر الطيب في صقل شخصيته وتنمية مواهبه. استشهد في صباح يوم الاربعاء الموافق 6/10/2004

                            ولد الشهيد البطل / زاهر عيسى الأشقر عام 1977 في قرية صيدا الى الشمال من طولكرم فيها نشأ وترعرع وترتيبه الثاني بين إخوته استشهد في صباح يوم الاربعاء الموافق 29/7/2004

                            الشهيد البطل / انور عوني عبد الغني ولد في قرية صيدا الى الشمال من طولكرم نشأ وترعرع فيها وكان اول شهداء سرايا القدس في صيدا وكان قائد السرايا في طولكرم الفداء

                            الشهيد البطل / ساهر صبحي عجاج ولد الشهيد في قرية صيدا الى الشمال من طولكرم نشأ وترعرع فيها . وهو احد اكبر كوادر كتائب شهداء الأقصى . استشهد اثر عملية تصفية جبانه في قرية صيدا

                            ولد الشهيد البطل / رامي طالب الأشقر في قرية صيدا ونشأ وترعرع فيها وهو احد شهداء سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي

                            الشهيد البطل عبد الفتاح رداد ابن سرايا القدس الملقب (خطاب) الذي استشهد مع رفيق دربه الشهيد البطل شفيق عوني عبد الغني

                            الشهيد البطل ماجد الأشقر ابن سرايا القدس الذي استشهد مع رفيق دريه الشهيد المغوار البطل لؤي السعدي قائد سرايا القدس

                            الشهيد البطل قائد سرايا القدس في محافظات الشمال شفيق عبد الغني الذي استشهد اثر عملية اغتيال جبانه على ارض عرين الجهاد صيدا

                            تعليق


                            • #29
                              لا تنسونـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــأ من صالح دعائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكم




                              اخوانكم مجموعات الخــــــــــــــــ لؤي السعدي ـــــــــالد

                              تعليق


                              • #30
                                رحم الله الشهداء واسكنهم الفردوس الاعلى
                                بارك الله فيك اخ فايروس
                                وانشاء الله في ذكرى استشهاد الشيخ المجاهد لؤي السعدي
                                في 21/ رمضان
                                سيكون هناك صور جديد وحصريه لموقع بوابة الاقصى
                                إذا ?ــان الــدّفــاع عــن الــديـن والشّـرف و الـ?ـرامــة "إرهــاب"....
                                نــفتـخـر بـ أنّنـــا " إرهـــابيّــون"

                                تعليق

                                يعمل...
                                X