تويت
عاااااجل//اشتباكات عنيفة بين أنصار هنية والزهار وأنباء عن إصابات وسط قطاع غزة
قال شهود عيان ومواطنين وسط قطاع غزة " أن اشتباكات داخلية عنيفة جدا وقعت قبيل ساعة الإفطار مساء اليوم بين عناصر مسلحة من مليشيات حركة حماس في معسكر دير البلح وسط القطاع".
وأضافت الشهود " أن الاشتباكات العنيفة وقعت قرب مسجد بلال بن رباح بين كل من المدعو خالد البحيصي المحاضر في الجامعة الإسلامية والمقرب من تيار اسماعيل هنية رئيس الوزراء المقال وشخص من عائلة أبو شحادة يعمل مرافق للقيادي في مليشيات كتائب القسام التابعة لحركة حماس المدعو غازي أبو طماعة أحد القتلة المعروفين والمقرب من محمود الزهار أحد قادة الانقلاب في غزة ".
وأوضح الشهود أن الاشتباكات استمرت لأكثر من ساعة واستخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة وقذائف الياسين حيث تعرض مسجد بلال بن رباح للقصف وأصيب بأضرار مادية كبيرة والأنباء الأولية تتحدث عن عدد كبير من الإصابات بين الطرفين عرف منهم القيادي أبو شحادة الذي أصيب بعيار ناري في رأسه أطلقته عليه إحدى السيارات التي حضرت للمكان ".
وأثارت الاشتباكات العنيفة بين مليشيات حماس حالة من السخط الشديد في المنطقة من قبل المواطنين كون هؤلاء الزعران لا يراعون حرمة الشهر الفضيل وكثرت في الآونة الأخيرة المناوشات والاشتباكات بين أنصار هنية والزهار في أنحاء غزة وبين أنصار أولياءهم وأمراءهم في المناطق مما ينذر بحدوث اشتباكات أخرى قد تطال نيرانها الأبرياء والأطفال في الشوارع الذين يخرجون في شهر رمضان للتسوق واللعب".
وأضافت الشهود " أن الاشتباكات العنيفة وقعت قرب مسجد بلال بن رباح بين كل من المدعو خالد البحيصي المحاضر في الجامعة الإسلامية والمقرب من تيار اسماعيل هنية رئيس الوزراء المقال وشخص من عائلة أبو شحادة يعمل مرافق للقيادي في مليشيات كتائب القسام التابعة لحركة حماس المدعو غازي أبو طماعة أحد القتلة المعروفين والمقرب من محمود الزهار أحد قادة الانقلاب في غزة ".
وأوضح الشهود أن الاشتباكات استمرت لأكثر من ساعة واستخدمت فيها كافة أنواع الأسلحة وقذائف الياسين حيث تعرض مسجد بلال بن رباح للقصف وأصيب بأضرار مادية كبيرة والأنباء الأولية تتحدث عن عدد كبير من الإصابات بين الطرفين عرف منهم القيادي أبو شحادة الذي أصيب بعيار ناري في رأسه أطلقته عليه إحدى السيارات التي حضرت للمكان ".
وأثارت الاشتباكات العنيفة بين مليشيات حماس حالة من السخط الشديد في المنطقة من قبل المواطنين كون هؤلاء الزعران لا يراعون حرمة الشهر الفضيل وكثرت في الآونة الأخيرة المناوشات والاشتباكات بين أنصار هنية والزهار في أنحاء غزة وبين أنصار أولياءهم وأمراءهم في المناطق مما ينذر بحدوث اشتباكات أخرى قد تطال نيرانها الأبرياء والأطفال في الشوارع الذين يخرجون في شهر رمضان للتسوق واللعب".
تعليق